إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
"ذي اندبندنت": الانتخابات في ليبيا تكشف وجود انقسامات مريرة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
"ذي اندبندنت": الانتخابات في ليبيا تكشف وجود انقسامات مريرة
"ذي اندبندنت": الانتخابات في ليبيا تكشف وجود انقسامات مريرة
بعد ان ادلى بصوته في سرت
بنغازي، لندن - - نشرت صحيفة "ذي اندبندنت" البريطانية اليوم الاثنين تحقيقاً من مراسلها كيم سينغوبتا بعث به من مدينة بنغازي في شرق ليبيا يقول فيه ان الانتخابات التي شهدتها ليبيا السبت، وهي الاولى منذ سقوط العقيد معمر القذافي، كشفت ان ليبيا ما زالت منقسمة بمرارة. وهنا نص التحقيق: "جاءت المكالمة الهاتفية لإبلاغ حسين عبد الله البرعصي أن ابنه قتل عندما كان هو وأصدقاؤه يناقشون كيفية التصويت. وقد أصيبت مروحية كانت تحمل بطاقات وصناديق التصويت بقذيفة "آر بي جي"، واستطاع الطيار أن يهبط اضطراريا، لكن رفيقه الطالب البالغ 23 عاما لم ينج، بل مات متأثرا بجراحه.
عبد الله حسين مات على أيدي اولئك الموجودين في شرقي ليبيا ممن يشككون في شرعية أول انتخابات تجري في "ليبيا الحرة" منذ نصف قرن، واعلنوا مرارا أنهم لن يعترفوا بالنتائج الرسمية
وقال أبوه في الوقت الذي حضر فيه أقاربه وأصدقاؤه لتعزيته في بيته ببنغازي: "عمل في نقل المساعدات للعائلات الفقيرة خلال القتال العام الماضي. وتطوع للعمل الانتخابي لانه كان الأمر الصحيح الذي ينبغي القيام به. علينا ان نشكر الله لأن كثيرين لم يقتلوا في هجوم كهذا. أراد عبد الله أن يفعل شيئا للمستقبل، والناس الذين قتلوه يعارضون التقدم في بلادنا".
معارضو الانتخابات، الذين يطلق عليهم بشكل عام "الفيديراليون" حضروا إلى مراكز الاقتراع وأظهروا أنهم منظمون ومسلحون. وتابعت صحيفة "ذي اندبندنت" شاحنات مفتوحة وسيارات مليئة بالناشطين، بعضهم يحملون يافطات، وآخرون معهم بنادق "كلاشنيكوف"، وقليل منهم حملوا قاذفات "آر بي جي"، عندما اقتحموا مراكز الاقتراع في المدينة، ودمروا صناديق الاقتراع والاوراق. وحدث قتال كر وفر، وأصيب عدد قليل من الناس بالرصاص، وتبادل الطرفان الاهانات وعبارات التهديد.
الهجمات العنيفة في بنغازي "مهد الثورة وقلبها النابض" وهو ما أعلنته الملصقات عندما انطلقت الثورة في شباط (فبراير) العام الماضي، لا تعني أن الانتخابات على النطاق الوطني كانت فاشلة. لكنها تظهر الانقسامات في ليبيا وهي تكافخ للتقدم بعد 42 عاما من دكتاتورية القذافي.
وفي الألوية الخضراء والزيتونة وطليطلة نهب المحتجون مراكز الاقتراع، وقد مزقت صناديق الاقتراع والأوراق أو نقلت بعيدا وأحرقت احتفاليا في مركز المدينة حيث نظمت مسيرة خلال اليومين الماضيين. وقالت الإدارة في طرابلس، وهي المجلس الوطني الانتقالي، ان مركزا واحدا تعرض للتهديد وأنه تم صد المهاجمين من جانب الناخبين.
ولم يكن مراقبو الانتخابات الذين نُشروا في البلاد بأعداد كبيرة موجودين في أي من المراكز التي هوجمت. وكان الوجود الأمني خفيفا، وكان هناك أمر بأن لا يوجد أي سلاح في نطاق 200 متر من أي مركز للاقتراع، وكانت عمليات التفتيش متساهلة.
انها محاولة تستحق الاشادة لإظهار الديموقراطية وهي تعمل بعيدا عن ظلال البندقية. كما أنها تعني على أي حال أن الحراس فوجئوا وتم التغلب عليهم عندما هاجمهم الفيديراليون. وفي حي الزيتونة، كان ابراهيم صالح والدم يتدفق من جرح في رأسه وحيدا مع غضبه حول الكيفية التي تم انتزاع بندقيته نصف الآلية منه ثم، وهذا ما زاد في إهانته، أطلقت النار على بيته.
قال: "لم نكن نتوقع ذلك. جاؤا فجاة وكانوا مستعدين جدا. حاولنا أن نقاتلهم لكنهم كانوا يوجهون بنادقهم نحونا وجاء آخرون من خلفهم وضربونا. الاسوأ هو أن عصابة منهم حضروا إلى منزلي وهددوا زوجتي وعائلتي. سأقتلهم لو أمسكت بهم".
وكانت امرأة جاءت لتصوت مع طفليها خائفة وغاضبة. وقالت: "أين الشرطة الذين يفترض أنهم يحموا هذه الأماكن، ويحموننا؟".
الشرطة وصلت متأخرة إلى حي طليطلة. وكانت هناك مواجهة مع الفيديراليين، وأطلق الجانبان النار في الهواء ثم على بعضهما: وسقط رجل وجرّوه بعيدا. وأظهر مراد علي فرطوسي وهو في اوائل سن المراهقة مسدسه من نوع "غلوك". وقال: "استخدمت هذا المسدس لمحاربة نظام القذافي والآن سأستعمله ضد اولئك الذين يريدون ان يسرقوا ثورتنا. الآن انظروا سنتظاهر بأننا نهرب وستتبعنا الشرطة. ثم يأتي غيرهم ويغلقون مراكز الاقتراع".
ولفترة بدأت قوافل المطاردة في الهدير حول الشوارع وارتفع نفير وزوامير السيارات. وكان الأمر شبيها بعودة الأيام الأولى من الثورة مجددا. كان هناك شيء آخر يشبه أيام الحرب، وهو الاعداد الكبيرة من المسلحين في الشوارع، معظمهم من أنصار الانتخابات شكلوا حواجز لوقف المحتجين.
قال عمر محمد حسين وهو يمسح بندقيته الـ"كلاشنيكوف" بقطعة قماش: "لقد وضعت هذه جانبا قبل ستة شهور، ولكن الآن يجب ان نحمي هذه الانتخابات، وليس هنكك سبيل آخر. نحن الغالبية، وعندما يقاتلنا الفيديراليون سيخسرون".
بحلول العصر كانت بنغازي مليئة بالشرطة والجنود واعضاء الميلشيا. ونشرت دبابات عند مدخل المدينة الشرقي، لتمنع، كما يفترض، اشخاصا شبه عسكريين آتين لشن هجوم على التصويت.
وبحلول المساء كان قد تم اخراج الفيديراليين من مكان اجتماعهم في شارع دبي. وكان يجري احراق مناشير مضادة للانتخابات في نفس البراميل التي استخدمت قبل ذلك لاحراق بطاقات الاقتراع. وكان هناك اجتماع جماهيري خارج مقر المحكمة حيث جرت اول مظاهرات الثورة.
في شارع فرعي وجدنا سيارتين محملتين بمؤيدين للفيديرالية. وكانوا يحملون اسلحة وحذروا من ان هذه ليست نهاية المسألة. وقال احمد جعفر الثادين: "سيتبين انهم زوروا الانتخابات ثم نتصرف".
وفي الاجتماع المخصص للقتيل عبد الله حسين، اقسم عمه فوزي البرعصي على الانتقام له. وقال: "نريد من السلطات ان تقبض على المسؤولين وتعاقبهم. والا فسنأخذ الامور بايدينا، نحن الرعصيين قبيلة عددها 50 الفاً"
بعد ان ادلى بصوته في سرت
بنغازي، لندن - - نشرت صحيفة "ذي اندبندنت" البريطانية اليوم الاثنين تحقيقاً من مراسلها كيم سينغوبتا بعث به من مدينة بنغازي في شرق ليبيا يقول فيه ان الانتخابات التي شهدتها ليبيا السبت، وهي الاولى منذ سقوط العقيد معمر القذافي، كشفت ان ليبيا ما زالت منقسمة بمرارة. وهنا نص التحقيق: "جاءت المكالمة الهاتفية لإبلاغ حسين عبد الله البرعصي أن ابنه قتل عندما كان هو وأصدقاؤه يناقشون كيفية التصويت. وقد أصيبت مروحية كانت تحمل بطاقات وصناديق التصويت بقذيفة "آر بي جي"، واستطاع الطيار أن يهبط اضطراريا، لكن رفيقه الطالب البالغ 23 عاما لم ينج، بل مات متأثرا بجراحه.
عبد الله حسين مات على أيدي اولئك الموجودين في شرقي ليبيا ممن يشككون في شرعية أول انتخابات تجري في "ليبيا الحرة" منذ نصف قرن، واعلنوا مرارا أنهم لن يعترفوا بالنتائج الرسمية
وقال أبوه في الوقت الذي حضر فيه أقاربه وأصدقاؤه لتعزيته في بيته ببنغازي: "عمل في نقل المساعدات للعائلات الفقيرة خلال القتال العام الماضي. وتطوع للعمل الانتخابي لانه كان الأمر الصحيح الذي ينبغي القيام به. علينا ان نشكر الله لأن كثيرين لم يقتلوا في هجوم كهذا. أراد عبد الله أن يفعل شيئا للمستقبل، والناس الذين قتلوه يعارضون التقدم في بلادنا".
معارضو الانتخابات، الذين يطلق عليهم بشكل عام "الفيديراليون" حضروا إلى مراكز الاقتراع وأظهروا أنهم منظمون ومسلحون. وتابعت صحيفة "ذي اندبندنت" شاحنات مفتوحة وسيارات مليئة بالناشطين، بعضهم يحملون يافطات، وآخرون معهم بنادق "كلاشنيكوف"، وقليل منهم حملوا قاذفات "آر بي جي"، عندما اقتحموا مراكز الاقتراع في المدينة، ودمروا صناديق الاقتراع والاوراق. وحدث قتال كر وفر، وأصيب عدد قليل من الناس بالرصاص، وتبادل الطرفان الاهانات وعبارات التهديد.
الهجمات العنيفة في بنغازي "مهد الثورة وقلبها النابض" وهو ما أعلنته الملصقات عندما انطلقت الثورة في شباط (فبراير) العام الماضي، لا تعني أن الانتخابات على النطاق الوطني كانت فاشلة. لكنها تظهر الانقسامات في ليبيا وهي تكافخ للتقدم بعد 42 عاما من دكتاتورية القذافي.
وفي الألوية الخضراء والزيتونة وطليطلة نهب المحتجون مراكز الاقتراع، وقد مزقت صناديق الاقتراع والأوراق أو نقلت بعيدا وأحرقت احتفاليا في مركز المدينة حيث نظمت مسيرة خلال اليومين الماضيين. وقالت الإدارة في طرابلس، وهي المجلس الوطني الانتقالي، ان مركزا واحدا تعرض للتهديد وأنه تم صد المهاجمين من جانب الناخبين.
ولم يكن مراقبو الانتخابات الذين نُشروا في البلاد بأعداد كبيرة موجودين في أي من المراكز التي هوجمت. وكان الوجود الأمني خفيفا، وكان هناك أمر بأن لا يوجد أي سلاح في نطاق 200 متر من أي مركز للاقتراع، وكانت عمليات التفتيش متساهلة.
انها محاولة تستحق الاشادة لإظهار الديموقراطية وهي تعمل بعيدا عن ظلال البندقية. كما أنها تعني على أي حال أن الحراس فوجئوا وتم التغلب عليهم عندما هاجمهم الفيديراليون. وفي حي الزيتونة، كان ابراهيم صالح والدم يتدفق من جرح في رأسه وحيدا مع غضبه حول الكيفية التي تم انتزاع بندقيته نصف الآلية منه ثم، وهذا ما زاد في إهانته، أطلقت النار على بيته.
قال: "لم نكن نتوقع ذلك. جاؤا فجاة وكانوا مستعدين جدا. حاولنا أن نقاتلهم لكنهم كانوا يوجهون بنادقهم نحونا وجاء آخرون من خلفهم وضربونا. الاسوأ هو أن عصابة منهم حضروا إلى منزلي وهددوا زوجتي وعائلتي. سأقتلهم لو أمسكت بهم".
وكانت امرأة جاءت لتصوت مع طفليها خائفة وغاضبة. وقالت: "أين الشرطة الذين يفترض أنهم يحموا هذه الأماكن، ويحموننا؟".
الشرطة وصلت متأخرة إلى حي طليطلة. وكانت هناك مواجهة مع الفيديراليين، وأطلق الجانبان النار في الهواء ثم على بعضهما: وسقط رجل وجرّوه بعيدا. وأظهر مراد علي فرطوسي وهو في اوائل سن المراهقة مسدسه من نوع "غلوك". وقال: "استخدمت هذا المسدس لمحاربة نظام القذافي والآن سأستعمله ضد اولئك الذين يريدون ان يسرقوا ثورتنا. الآن انظروا سنتظاهر بأننا نهرب وستتبعنا الشرطة. ثم يأتي غيرهم ويغلقون مراكز الاقتراع".
ولفترة بدأت قوافل المطاردة في الهدير حول الشوارع وارتفع نفير وزوامير السيارات. وكان الأمر شبيها بعودة الأيام الأولى من الثورة مجددا. كان هناك شيء آخر يشبه أيام الحرب، وهو الاعداد الكبيرة من المسلحين في الشوارع، معظمهم من أنصار الانتخابات شكلوا حواجز لوقف المحتجين.
قال عمر محمد حسين وهو يمسح بندقيته الـ"كلاشنيكوف" بقطعة قماش: "لقد وضعت هذه جانبا قبل ستة شهور، ولكن الآن يجب ان نحمي هذه الانتخابات، وليس هنكك سبيل آخر. نحن الغالبية، وعندما يقاتلنا الفيديراليون سيخسرون".
بحلول العصر كانت بنغازي مليئة بالشرطة والجنود واعضاء الميلشيا. ونشرت دبابات عند مدخل المدينة الشرقي، لتمنع، كما يفترض، اشخاصا شبه عسكريين آتين لشن هجوم على التصويت.
وبحلول المساء كان قد تم اخراج الفيديراليين من مكان اجتماعهم في شارع دبي. وكان يجري احراق مناشير مضادة للانتخابات في نفس البراميل التي استخدمت قبل ذلك لاحراق بطاقات الاقتراع. وكان هناك اجتماع جماهيري خارج مقر المحكمة حيث جرت اول مظاهرات الثورة.
في شارع فرعي وجدنا سيارتين محملتين بمؤيدين للفيديرالية. وكانوا يحملون اسلحة وحذروا من ان هذه ليست نهاية المسألة. وقال احمد جعفر الثادين: "سيتبين انهم زوروا الانتخابات ثم نتصرف".
وفي الاجتماع المخصص للقتيل عبد الله حسين، اقسم عمه فوزي البرعصي على الانتقام له. وقال: "نريد من السلطات ان تقبض على المسؤولين وتعاقبهم. والا فسنأخذ الامور بايدينا، نحن الرعصيين قبيلة عددها 50 الفاً"
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
نسمة حب- لواء
-
عدد المشاركات : 2307
العمر : 29
رقم العضوية : 7898
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 04/11/2011
مواضيع مماثلة
» أول صورة كاملة للكون تكشف وجود مليار نجم في مجرتنا
» مخاوف من وجود مليون هوية مزورة في ليبيا
» لا وجود لأي تسلل لجماعات إرهابية بين ليبيا والجزائر
» التحدّيات الأمنية في ليبيا الجديدة تؤجّل الانتخابات ليبيا
» حفتر : لو كان للقاعدة وجود في ليبيا لما كنت انا في هذا المكا
» مخاوف من وجود مليون هوية مزورة في ليبيا
» لا وجود لأي تسلل لجماعات إرهابية بين ليبيا والجزائر
» التحدّيات الأمنية في ليبيا الجديدة تؤجّل الانتخابات ليبيا
» حفتر : لو كان للقاعدة وجود في ليبيا لما كنت انا في هذا المكا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR