إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
أخبــار ليبيا في الصحف التركية 19/07/2012
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أخبــار ليبيا في الصحف التركية 19/07/2012
أخبــار ليبيا في الصحف التركية 19/07/2012
المنارة 20 يوليو 2012
صحيفة زمان: الخميس 19/07/2012
فوز حزب جبريل في الإنتخابات، إلاّ أن الأغلبية في المؤتمر مجهولة:
أُعلن رسمياً في ليبيا عن فوز حزب تحالف القوى الوطنية الذي يترأسه رئيس الوزراء السابق محمود جبريل في إنتخابات المؤتمر الوطني الليبي التي جرت مؤخراً في ليبيا، هذا وقد حصل حزب تحالف القوى الوطنية على 39 مقعداً من إجمالي المقاعد الثمانين المخصصة للأحزاب الليبية في المؤتمر الوطني الليبي الذي سيتم تشكيله بمشاركة 200 عضو برلماني، كما حصل حزب العدالة والبناء الليبي المنبثق عن حركة الإخوان المسلمين التي ارتفع دورها السياسي خلال فترة الربيع العربي، على 17 مقعداً فقط، غير أن هذه الأرقام لا تشكل أغلبية برلمانية بالنسبة لحزب محمود جبريل في المؤتمر الوطني الليبي، وذلك لأن المقاعد البرلمانية المتبقية والبالغ عددها 120 مقعداً حصل عليها الأعضاء المستقلون، حيث أنه لا توجد أية معلومات تذكر عن ميول هؤلاء الأعضاء المنتخبين السياسية وأي من الأحزاب التي من الممكن أن يكونوا مقربين لها، هذا وتم الإعلان عن أسماء المنتخبين المستقلين الحاصلين على 120 مقعداً، وذكر رئيس حزب العدالة والبناء محمد صوان، أن هذا الفوز هو من أجل ليبيا، مهنئاً جميع الأعضاء المنتخبين المستقلين بهذا الفوز، حيث قال “من المتوقع أن يتم تشكيل هذا المؤتمر بتكتل سياسي مشترك بمعدل 60-70 من مجموع الأعضاء المستقلين، وأننا على إستعداد تام للتعاون مع الأحزاب الليبية الأخرى”.
* * *
صحيفة راديكال: الخميس 19/07/2012
كيف فاز الليبراليون في ليبيا؟
لماذا فاز الليبراليون فى ليبيا “شديدة المحافظة”.. وفشلوا فى مصر “الأكثر انفتاحًا”؟!، نتائج الانتخابات فى الجارة “النفطية” كانت “لافتة” وجاءت على غير المتوقع.. فليبيا مجتمع قبلى.. والولاءات “الأولية” التى عادة ما تكون الصفة الأبرز لمرحلة “ما قبل الدولة”.. هى الولاءات السائدة فى ليبيا، حيث تظل القبيلة هى مناط “الولاء والبراء” وليس لـ”الأيديولوجيا” أو لـ”الدولة” بمفهومها الحديث.
لم تكن ثمة ما يشير إلى نشاط ليبرالى واسع فى ليبيا يعدل نظيره فى الدول الأكثر قربًا من الغرب ـ مصر وتونس ـ ما أسس لتوقعات قطعت بأن الإسلاميين سيجتاحون المجالس المنتخبة، خاصة أن القتال ضد نظام العقيد القذافي، تحمل عبئه وتكلفته الأكبر المقاتلون الإسلاميون الليبيون، وهى الحقيقة التى أدت إلى تردد الغرب وتحفظه إزاء الثورة الليبية فى بدايتها.
النموذج الليبى يحتاج فعلاً إلى دراسة وإلى تدقيق، فالصخب الليبرالى فى مصر، وشغبه الكبير فى تونس، وخفوته الأقرب إلى “الاختفاء” فى ليبيا، كان ـ بالمنطق الرياضى ـ مقدمة لنتائج تعطى مصر وتونس لـ”الليبراليين”.. وليبيا لـ”الإسلاميين”.. غير أن “المفاجأة ـ الصدمة”.. كانت فى النتائج العكسية التى لا زالت تبهر العالم، وتستعصى على التفسير.
الشعب الليبي.. متدين وشديد المحافظة، يستقى فقه العبادات والمعاملات من “المذهب المالكى”.. وهذه وحدها تكفى لسد كل الأبواب أمام المدارس الفكرية والسياسية “المتأوربة” وفى بيئة اجتماعية صحراوية قادرة على ابتلاع أية “ملوثات” أيديولوجية قادمة من الخارج، قبل ولوجها إلى العقل الجمعى الليبي.. بالإضافة إلى حقائق تتعلق بمرارات تاريخية مع الاستعمار الإيطالي.. فضلاً عن سنوات العزلة عن العالم والتى فرضها القذافى على الليبيين قرابة أربعين عامًا، تحولت فيها ليبيا إلى كيان هلامى لا يعرف عن الحداثة، إلا الطرق الأسفلتية التى تشق صحراءها لتربط مدنها المترامية.
لا شك إذن بأن الطبقة الليبرالية الليبية تختلف تمامًا عن نظيرتها فى تونس وفى مصر.. وما كان الليبيون ليعطوا أصواتهم لمرشحى التيار الليبرالى إلا إذا شعروا بحميمية اجتماعية وروحية تجاههم.. وهى “الحميمية” التى لا يمكن صنعها إلا من خلال التخلى عن الاستعلاء والتعالى والنزول إلى الشارع، وتخطي الحاجز النخبوي، والانخراط فى العمل الأهلي المتماس مع تفاصيل الحياة اليومية للشعب.. وهو الفارق الكبير والتاريخي الذى يفصل بين تكوين الليبرالي المصري “الاستعلائي” والذى يحتقر شعبه ويتهكم على دينه وعلى ثقافته وتراثه.. والليبرالي الليبي الذى احترم هوية بلده وحضارته وثقافته ودينه، وكان جزءًا من ضميره ومشاعره الجمعية.. عمل فى الشارع بين الناس ففاز بثقتهم.. خلاف الليبرالي المصرى الذى مارس حفلات تعذيب ليلية على المصريين، فى برامج الـ”توك شو” فاستحق احتقارهم له، والانتقام منه عبر صناديق الاقتراع.. يعنى بـ”الديمقراطية”.
فتح الله احمد
المنارة 20 يوليو 2012
صحيفة زمان: الخميس 19/07/2012
فوز حزب جبريل في الإنتخابات، إلاّ أن الأغلبية في المؤتمر مجهولة:
أُعلن رسمياً في ليبيا عن فوز حزب تحالف القوى الوطنية الذي يترأسه رئيس الوزراء السابق محمود جبريل في إنتخابات المؤتمر الوطني الليبي التي جرت مؤخراً في ليبيا، هذا وقد حصل حزب تحالف القوى الوطنية على 39 مقعداً من إجمالي المقاعد الثمانين المخصصة للأحزاب الليبية في المؤتمر الوطني الليبي الذي سيتم تشكيله بمشاركة 200 عضو برلماني، كما حصل حزب العدالة والبناء الليبي المنبثق عن حركة الإخوان المسلمين التي ارتفع دورها السياسي خلال فترة الربيع العربي، على 17 مقعداً فقط، غير أن هذه الأرقام لا تشكل أغلبية برلمانية بالنسبة لحزب محمود جبريل في المؤتمر الوطني الليبي، وذلك لأن المقاعد البرلمانية المتبقية والبالغ عددها 120 مقعداً حصل عليها الأعضاء المستقلون، حيث أنه لا توجد أية معلومات تذكر عن ميول هؤلاء الأعضاء المنتخبين السياسية وأي من الأحزاب التي من الممكن أن يكونوا مقربين لها، هذا وتم الإعلان عن أسماء المنتخبين المستقلين الحاصلين على 120 مقعداً، وذكر رئيس حزب العدالة والبناء محمد صوان، أن هذا الفوز هو من أجل ليبيا، مهنئاً جميع الأعضاء المنتخبين المستقلين بهذا الفوز، حيث قال “من المتوقع أن يتم تشكيل هذا المؤتمر بتكتل سياسي مشترك بمعدل 60-70 من مجموع الأعضاء المستقلين، وأننا على إستعداد تام للتعاون مع الأحزاب الليبية الأخرى”.
* * *
صحيفة راديكال: الخميس 19/07/2012
كيف فاز الليبراليون في ليبيا؟
لماذا فاز الليبراليون فى ليبيا “شديدة المحافظة”.. وفشلوا فى مصر “الأكثر انفتاحًا”؟!، نتائج الانتخابات فى الجارة “النفطية” كانت “لافتة” وجاءت على غير المتوقع.. فليبيا مجتمع قبلى.. والولاءات “الأولية” التى عادة ما تكون الصفة الأبرز لمرحلة “ما قبل الدولة”.. هى الولاءات السائدة فى ليبيا، حيث تظل القبيلة هى مناط “الولاء والبراء” وليس لـ”الأيديولوجيا” أو لـ”الدولة” بمفهومها الحديث.
لم تكن ثمة ما يشير إلى نشاط ليبرالى واسع فى ليبيا يعدل نظيره فى الدول الأكثر قربًا من الغرب ـ مصر وتونس ـ ما أسس لتوقعات قطعت بأن الإسلاميين سيجتاحون المجالس المنتخبة، خاصة أن القتال ضد نظام العقيد القذافي، تحمل عبئه وتكلفته الأكبر المقاتلون الإسلاميون الليبيون، وهى الحقيقة التى أدت إلى تردد الغرب وتحفظه إزاء الثورة الليبية فى بدايتها.
النموذج الليبى يحتاج فعلاً إلى دراسة وإلى تدقيق، فالصخب الليبرالى فى مصر، وشغبه الكبير فى تونس، وخفوته الأقرب إلى “الاختفاء” فى ليبيا، كان ـ بالمنطق الرياضى ـ مقدمة لنتائج تعطى مصر وتونس لـ”الليبراليين”.. وليبيا لـ”الإسلاميين”.. غير أن “المفاجأة ـ الصدمة”.. كانت فى النتائج العكسية التى لا زالت تبهر العالم، وتستعصى على التفسير.
الشعب الليبي.. متدين وشديد المحافظة، يستقى فقه العبادات والمعاملات من “المذهب المالكى”.. وهذه وحدها تكفى لسد كل الأبواب أمام المدارس الفكرية والسياسية “المتأوربة” وفى بيئة اجتماعية صحراوية قادرة على ابتلاع أية “ملوثات” أيديولوجية قادمة من الخارج، قبل ولوجها إلى العقل الجمعى الليبي.. بالإضافة إلى حقائق تتعلق بمرارات تاريخية مع الاستعمار الإيطالي.. فضلاً عن سنوات العزلة عن العالم والتى فرضها القذافى على الليبيين قرابة أربعين عامًا، تحولت فيها ليبيا إلى كيان هلامى لا يعرف عن الحداثة، إلا الطرق الأسفلتية التى تشق صحراءها لتربط مدنها المترامية.
لا شك إذن بأن الطبقة الليبرالية الليبية تختلف تمامًا عن نظيرتها فى تونس وفى مصر.. وما كان الليبيون ليعطوا أصواتهم لمرشحى التيار الليبرالى إلا إذا شعروا بحميمية اجتماعية وروحية تجاههم.. وهى “الحميمية” التى لا يمكن صنعها إلا من خلال التخلى عن الاستعلاء والتعالى والنزول إلى الشارع، وتخطي الحاجز النخبوي، والانخراط فى العمل الأهلي المتماس مع تفاصيل الحياة اليومية للشعب.. وهو الفارق الكبير والتاريخي الذى يفصل بين تكوين الليبرالي المصري “الاستعلائي” والذى يحتقر شعبه ويتهكم على دينه وعلى ثقافته وتراثه.. والليبرالي الليبي الذى احترم هوية بلده وحضارته وثقافته ودينه، وكان جزءًا من ضميره ومشاعره الجمعية.. عمل فى الشارع بين الناس ففاز بثقتهم.. خلاف الليبرالي المصرى الذى مارس حفلات تعذيب ليلية على المصريين، فى برامج الـ”توك شو” فاستحق احتقارهم له، والانتقام منه عبر صناديق الاقتراع.. يعنى بـ”الديمقراطية”.
فتح الله احمد
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: أخبــار ليبيا في الصحف التركية 19/07/2012
شكــــــــ ــــــــــــــــرآ وبـــــــــــــارك الله فيــــــــــــــــك
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
مواضيع مماثلة
» عناوين الصحف ليوم الثلاثاء 5 / 6 / 2012
» عناوين الصحف ليوم الجمعة 2012/6/8
» عناوين الصحف ليوم الخميس 2012/6/7
» عناوين الصحف ليوم الاربعاء 2012/6/6
» عناوين الصحف ليوم الخميس 2012/6/14
» عناوين الصحف ليوم الجمعة 2012/6/8
» عناوين الصحف ليوم الخميس 2012/6/7
» عناوين الصحف ليوم الاربعاء 2012/6/6
» عناوين الصحف ليوم الخميس 2012/6/14
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR