إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
أوباما يطلق قمة العشرين اليوم في بيتسبرغ
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أوباما يطلق قمة العشرين اليوم في بيتسبرغ
أوباما يطلق قمة العشرين اليوم في بيتسبرغ ويطمئن الصين بشأن الحماية التجارية
ألمانيا تهاجم «لوبي لندن» الذي يحاول عرقلة قواعد أكثر صرامة للسوق المالية
يصل رؤساء وقادة الدول الصناعية إلى مدينة بيتسبرغ الأميركية مساء اليوم لعقد قمة العشرين التي تسعى إلى معالجة الأزمة الاقتصادية وإطلاق النمو الاقتصادي العالمي. ويتجه الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى بيتسبرغ من نيويورك حيث شارك بأعمال الجمعية العامة للمرة الأولى منذ تسلمه الرئاسة. وبعد مشاركته في قمة العشرين الأخيرة في لندن أبريل (نيسان) الماضي، يترأس اليوم أوباما قمة العشرين. وقال الرئيس الأميركي في بيان حول قمة العشرين إن «قمة بيتسبرغ فرصة مهمة لمواصلة الجهود التي قمنا بها لمواجهة الأزمة الاقتصادية العالمية وتجديد الازدهار لشعبنا».
وأضاف: «معا، سنراجع التقدم الذي أحرزنا ونقيم ما علينا أن نعمله ونناقش ما يمكننا القيام به لوضع الأرضية لنمو اقتصادي متوازن ومتواصل».
وقبل ساعات من انطلاق القمة وجه وزير المالية الألماني بير شتاينبروك انتقادات شديدة إلى بريطانيا متهما لندن بأنها تعرقل الاتفاق على قواعد أكثر صرامة في القطاع المالي، وأن مجتمع المال والأعمال في لندن يبذل قصارى جهده لمنع صدور قواعد أشد صرامة للسوق المالية.
وأضاف أنها تمر بوقت صعب للغاية «على أقل تقدير» في وضع قواعد أشد صرامة لتنظيم عمل صناديق التحوط.
وقال شتاينبروك في تصريحات لمجلة «شتيرن» الألمانية نشرتها أمس: «من الواضع وجود جماعة ضغط (لوبي) في لندن على استعداد لفعل أي شيء من أجل الدفاع عن مزايا تنافسية».
ودعا شتاينبروك إلى فكرة فرض ضريبة على أسواق المال على المستوى الدولي وقال: «كل يورو سنتمكن من جمعه من أسواق المال سيخفف الأعباء عن كاهل دافعي الضرائب. السؤال المهم الآن هو: من سيدفع الحساب؟».
وأضاف: «لا يمكن أن يتحمل المواطنون الأمر على الرغم من أنه ليس لهم ذنب في الأزمة ولذلك فإن مشاركة القطاع المالي ضرورية».
وجاء رد الفعل البريطاني عن متحدث باسم وزارة الخزانة البريطانية أن لندن كانت في طليعة الجهود الدولية الرامية إلى «وضع نهاية ثقافة الأجور والمكافآت الخطيرة في القطاع المصرفي العالمي، المقترحات الخاصة باسترداد المكافآت وتأجيلها بالإضافة إلى المزيد من الشفافية أصبحت تمثل الخطة الدولية للإصلاح». وأضاف: «سنواصل العمل مع الدول الأخرى ومن بينها شركاؤنا في مجموعة العشرين في بيتسبرغ هذا الأسبوع للتأكد من هيكلة سياسات الأجور لصالح الاستقرار المالي في الأمد الطويل».
وتنطلق القمة بحفل استقبال يستضيفه أوباما مع زوجته ميشيل في حدائق «فيبس» المعروفة بـ«قلب بيتسبرغ الأخضر».
وتم اختيار هذا الموقع ضمن جهود أوباما للتركيز على البيئة لانتعاش الاقتصاد العالمي.
ويشارك 19 قائد ووزير اقتصاد في القمة على مدار اليومين من القمة. وستكون السعودية الدولة العربية الوحيدة الحاضرة للقمة، وهي الدولة العضوة العربية الوحيدة في المجموعة النافذة، بالإضافة إلى مشاركة تركيا وإندونيسيا الإسلاميتين.
وتشارك السويد في المجموعة لكونها تترأس الاتحاد الأوروبي. وتوجد تطلعات إلى إعلان القمة عن قيود جديدة للبنوك ومنع الامتيازات المبالغ بها لمديريها بالإضافة إلى إعلان جهود على المزيد من التعاون الاقتصادي لمنع الحمائية. وقد أجرى أوباما لقاءات مع نظيريه الصيني هو جينتاو والروسي ديمتري ميدفيديف في نيويورك قبل القمة، شملت نقاشات حول الاقتصاد.
وتعهد الرئيس الأميركي باراك أوباما لنظيره الصيني هو جينتاو بأن تبقي الولايات المتحدة ملتزمة بالتجارة الحرة فيما يسعى لتخفيف التوتر بشأن قرار بفرض عقوبات أميركية على إطارات السيارات الصينية.
وأطلع مسؤول أميركي الصحافيين على المحادثات بين الزعيمين على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة قائلا: «طُرحت مسألة الإطارات. ما زال الصينيون قلقين بشأنها. وأشار الرئيس إلى وجود خلافات بيننا حول القضية وأكد أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بشدة بالتجارة الحرة ومقاومة الحماية التجارية».
ووصف المسؤولون الصينيون قرار الإطارات بأنه إجراء حماية خطير وقالوا إنهم سيتحرون ما إذا كانت أجزاء السيارات وقطع الدجاج الأميركية المستوردة تغرق الأسواق الصينية.
وذكر بعض المنتقدين الأميركيين لقرار فرض رسوم جديدة قيمتها 35 في المائة على الإطارات الصينية أنه يبعث بالرسالة الخاطئة قبل اجتماع مجموعة العشرين في بيتسبرغ اليوم وغدا.
كما بحث أوباما الذي يعتزم زيارة الصين في نوفمبر (تشرين الثاني) مع جينتاو الدعوة إلى المزيد من النمو العالمي المتوازن وهي قضية رئيسية مطروحة على جدول أعمال قمة العشرين. وقال المسؤول: «جرت مناقشة عن أهمية عودة الانتعاش الاقتصادي على أساس أكثر توازنا مما كان عليه في الماضي».
ويعتقد بعض الاقتصاديين أن عدم التوازن في الاقتصاد العالمي بين دول تعتمد على التصدير مثل الصين وأخرى تستهلك بشدة مثل الولايات المتحدة ساعد في تهيئة الأجواء للأزمة المالية. وأضاف المسؤول أن واشنطن تريد من الصين التحرك «نحو اقتصاد يعتمد على قدر أكبر من الاستهلاك».
وعلى نفس الصعيد، حث رئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ أمس مجموعة العشرين التي تجتمع هذا الأسبوع على توجيه رسالة قوية ضد إجراءات الحماية في مجالات التجارة والخدمات والاستثمارات والتدفقات المالية.
وقال سينغ في بيان قبل أن يغادر نيودلهي لحضور القمة التي ستُعقد في بيتسبرغ بالولايات المتحدة: «نود أيضا أن نرى رسالة قوية من بيتسبرغ ضد الحماية بكل أشكالها سواء التجارة في السلع أو الخدمات أو الاستثمارات أو التدفقات المالية».
وأضاف أن الاقتصاد العالمي والأسواق المالية شهدت تحسنا منذ الاجتماعات التي عقدتها المجموعة هذا العام لكن الاقتصاد العالمي لا يزال «يواجه مشكلات». وأردف أن تدفق رؤوس الأموال إلى الهند خصوصا تدفق المحافظ بدأ في التعافي وأن البلاد لا تزال مقصدا استثماريا جذابا.
وقال سينغ إن الخطوات التي اتخذتها مجموعة العشرين لزيادة موارد بنوك التنمية متعددة الأطراف أدت إلى زيادة كبيرة في إقراض البنك الدولي لنيودلهي.
وأعرب شتاينبروك عن ثقته في أن قمة الـ20 في بيتسبرغ ستنجح في إحراز التقدم، مشيرا إلى أن العمل السياسي يشبه أحيانا المقطورة التي تتحرك ببطء في بداية الأمر ولكن سرعتها تزداد بعد ذلك، وأكد: «سنغير قواعد اللعبة في أسواق المال بشكل فعال» مشددا على ضرورة عدم تكرار تجربة العام الماضي والتي بدت فيها المخاطر قريبة للغاية.
ويوضح أيضا أن القطاع المالي في الولايات المتحدة يمارس الكثير من الضغوط على الكونغرس برسالة فحواها: لا تأخذوا الأمور بكل جدية في ما يتعلق بالقواعد».
وتعقد هذه القمة في أجواء اقتصادية مختلفة عن تلك التي سبقتها في لندن أبريل (نيسان) الماضي، وقبلها في واشنطن في نوفمبر (تشرين الثاني) 2008، إذ كان الهدف الأساسي من هاتين القمتين منع العالم من دخول كساد طويل، واليوم يشهد العالم بوادر لنمو جديد للاقتصاد.
وصرح وزير الخزانة الأميركي تيموثي غيتنر أن الهدف الآن هو «في أبكر مراحل المعافاة نعمل على جعل العالم يحتضن إطارا لمنع فقاعة مضرة مقبلة». وحذر مساعد غيتنر للقضايا الدولية، مارك سوبل، من تقاعس القادة في إحراز تقدم في إصلاح المؤسسات الدولية بعد استقرار نسبي في الأسواق المالية. وقال سوبل في مقال على موقع قمة بيتسبرغ الإلكتروني: «لا يمكن لنا أن نسمح للاندفاع إلى الإصلاح أن يتراجع مع تراجع الأزمة، لقد قامت مجموعة العشرين بالكثير من التقدم، ولكن ما زال أمامنا طريق طويل».
ألمانيا تهاجم «لوبي لندن» الذي يحاول عرقلة قواعد أكثر صرامة للسوق المالية
يصل رؤساء وقادة الدول الصناعية إلى مدينة بيتسبرغ الأميركية مساء اليوم لعقد قمة العشرين التي تسعى إلى معالجة الأزمة الاقتصادية وإطلاق النمو الاقتصادي العالمي. ويتجه الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى بيتسبرغ من نيويورك حيث شارك بأعمال الجمعية العامة للمرة الأولى منذ تسلمه الرئاسة. وبعد مشاركته في قمة العشرين الأخيرة في لندن أبريل (نيسان) الماضي، يترأس اليوم أوباما قمة العشرين. وقال الرئيس الأميركي في بيان حول قمة العشرين إن «قمة بيتسبرغ فرصة مهمة لمواصلة الجهود التي قمنا بها لمواجهة الأزمة الاقتصادية العالمية وتجديد الازدهار لشعبنا».
وأضاف: «معا، سنراجع التقدم الذي أحرزنا ونقيم ما علينا أن نعمله ونناقش ما يمكننا القيام به لوضع الأرضية لنمو اقتصادي متوازن ومتواصل».
وقبل ساعات من انطلاق القمة وجه وزير المالية الألماني بير شتاينبروك انتقادات شديدة إلى بريطانيا متهما لندن بأنها تعرقل الاتفاق على قواعد أكثر صرامة في القطاع المالي، وأن مجتمع المال والأعمال في لندن يبذل قصارى جهده لمنع صدور قواعد أشد صرامة للسوق المالية.
وأضاف أنها تمر بوقت صعب للغاية «على أقل تقدير» في وضع قواعد أشد صرامة لتنظيم عمل صناديق التحوط.
وقال شتاينبروك في تصريحات لمجلة «شتيرن» الألمانية نشرتها أمس: «من الواضع وجود جماعة ضغط (لوبي) في لندن على استعداد لفعل أي شيء من أجل الدفاع عن مزايا تنافسية».
ودعا شتاينبروك إلى فكرة فرض ضريبة على أسواق المال على المستوى الدولي وقال: «كل يورو سنتمكن من جمعه من أسواق المال سيخفف الأعباء عن كاهل دافعي الضرائب. السؤال المهم الآن هو: من سيدفع الحساب؟».
وأضاف: «لا يمكن أن يتحمل المواطنون الأمر على الرغم من أنه ليس لهم ذنب في الأزمة ولذلك فإن مشاركة القطاع المالي ضرورية».
وجاء رد الفعل البريطاني عن متحدث باسم وزارة الخزانة البريطانية أن لندن كانت في طليعة الجهود الدولية الرامية إلى «وضع نهاية ثقافة الأجور والمكافآت الخطيرة في القطاع المصرفي العالمي، المقترحات الخاصة باسترداد المكافآت وتأجيلها بالإضافة إلى المزيد من الشفافية أصبحت تمثل الخطة الدولية للإصلاح». وأضاف: «سنواصل العمل مع الدول الأخرى ومن بينها شركاؤنا في مجموعة العشرين في بيتسبرغ هذا الأسبوع للتأكد من هيكلة سياسات الأجور لصالح الاستقرار المالي في الأمد الطويل».
وتنطلق القمة بحفل استقبال يستضيفه أوباما مع زوجته ميشيل في حدائق «فيبس» المعروفة بـ«قلب بيتسبرغ الأخضر».
وتم اختيار هذا الموقع ضمن جهود أوباما للتركيز على البيئة لانتعاش الاقتصاد العالمي.
ويشارك 19 قائد ووزير اقتصاد في القمة على مدار اليومين من القمة. وستكون السعودية الدولة العربية الوحيدة الحاضرة للقمة، وهي الدولة العضوة العربية الوحيدة في المجموعة النافذة، بالإضافة إلى مشاركة تركيا وإندونيسيا الإسلاميتين.
وتشارك السويد في المجموعة لكونها تترأس الاتحاد الأوروبي. وتوجد تطلعات إلى إعلان القمة عن قيود جديدة للبنوك ومنع الامتيازات المبالغ بها لمديريها بالإضافة إلى إعلان جهود على المزيد من التعاون الاقتصادي لمنع الحمائية. وقد أجرى أوباما لقاءات مع نظيريه الصيني هو جينتاو والروسي ديمتري ميدفيديف في نيويورك قبل القمة، شملت نقاشات حول الاقتصاد.
وتعهد الرئيس الأميركي باراك أوباما لنظيره الصيني هو جينتاو بأن تبقي الولايات المتحدة ملتزمة بالتجارة الحرة فيما يسعى لتخفيف التوتر بشأن قرار بفرض عقوبات أميركية على إطارات السيارات الصينية.
وأطلع مسؤول أميركي الصحافيين على المحادثات بين الزعيمين على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة قائلا: «طُرحت مسألة الإطارات. ما زال الصينيون قلقين بشأنها. وأشار الرئيس إلى وجود خلافات بيننا حول القضية وأكد أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بشدة بالتجارة الحرة ومقاومة الحماية التجارية».
ووصف المسؤولون الصينيون قرار الإطارات بأنه إجراء حماية خطير وقالوا إنهم سيتحرون ما إذا كانت أجزاء السيارات وقطع الدجاج الأميركية المستوردة تغرق الأسواق الصينية.
وذكر بعض المنتقدين الأميركيين لقرار فرض رسوم جديدة قيمتها 35 في المائة على الإطارات الصينية أنه يبعث بالرسالة الخاطئة قبل اجتماع مجموعة العشرين في بيتسبرغ اليوم وغدا.
كما بحث أوباما الذي يعتزم زيارة الصين في نوفمبر (تشرين الثاني) مع جينتاو الدعوة إلى المزيد من النمو العالمي المتوازن وهي قضية رئيسية مطروحة على جدول أعمال قمة العشرين. وقال المسؤول: «جرت مناقشة عن أهمية عودة الانتعاش الاقتصادي على أساس أكثر توازنا مما كان عليه في الماضي».
ويعتقد بعض الاقتصاديين أن عدم التوازن في الاقتصاد العالمي بين دول تعتمد على التصدير مثل الصين وأخرى تستهلك بشدة مثل الولايات المتحدة ساعد في تهيئة الأجواء للأزمة المالية. وأضاف المسؤول أن واشنطن تريد من الصين التحرك «نحو اقتصاد يعتمد على قدر أكبر من الاستهلاك».
وعلى نفس الصعيد، حث رئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ أمس مجموعة العشرين التي تجتمع هذا الأسبوع على توجيه رسالة قوية ضد إجراءات الحماية في مجالات التجارة والخدمات والاستثمارات والتدفقات المالية.
وقال سينغ في بيان قبل أن يغادر نيودلهي لحضور القمة التي ستُعقد في بيتسبرغ بالولايات المتحدة: «نود أيضا أن نرى رسالة قوية من بيتسبرغ ضد الحماية بكل أشكالها سواء التجارة في السلع أو الخدمات أو الاستثمارات أو التدفقات المالية».
وأضاف أن الاقتصاد العالمي والأسواق المالية شهدت تحسنا منذ الاجتماعات التي عقدتها المجموعة هذا العام لكن الاقتصاد العالمي لا يزال «يواجه مشكلات». وأردف أن تدفق رؤوس الأموال إلى الهند خصوصا تدفق المحافظ بدأ في التعافي وأن البلاد لا تزال مقصدا استثماريا جذابا.
وقال سينغ إن الخطوات التي اتخذتها مجموعة العشرين لزيادة موارد بنوك التنمية متعددة الأطراف أدت إلى زيادة كبيرة في إقراض البنك الدولي لنيودلهي.
وأعرب شتاينبروك عن ثقته في أن قمة الـ20 في بيتسبرغ ستنجح في إحراز التقدم، مشيرا إلى أن العمل السياسي يشبه أحيانا المقطورة التي تتحرك ببطء في بداية الأمر ولكن سرعتها تزداد بعد ذلك، وأكد: «سنغير قواعد اللعبة في أسواق المال بشكل فعال» مشددا على ضرورة عدم تكرار تجربة العام الماضي والتي بدت فيها المخاطر قريبة للغاية.
ويوضح أيضا أن القطاع المالي في الولايات المتحدة يمارس الكثير من الضغوط على الكونغرس برسالة فحواها: لا تأخذوا الأمور بكل جدية في ما يتعلق بالقواعد».
وتعقد هذه القمة في أجواء اقتصادية مختلفة عن تلك التي سبقتها في لندن أبريل (نيسان) الماضي، وقبلها في واشنطن في نوفمبر (تشرين الثاني) 2008، إذ كان الهدف الأساسي من هاتين القمتين منع العالم من دخول كساد طويل، واليوم يشهد العالم بوادر لنمو جديد للاقتصاد.
وصرح وزير الخزانة الأميركي تيموثي غيتنر أن الهدف الآن هو «في أبكر مراحل المعافاة نعمل على جعل العالم يحتضن إطارا لمنع فقاعة مضرة مقبلة». وحذر مساعد غيتنر للقضايا الدولية، مارك سوبل، من تقاعس القادة في إحراز تقدم في إصلاح المؤسسات الدولية بعد استقرار نسبي في الأسواق المالية. وقال سوبل في مقال على موقع قمة بيتسبرغ الإلكتروني: «لا يمكن لنا أن نسمح للاندفاع إلى الإصلاح أن يتراجع مع تراجع الأزمة، لقد قامت مجموعة العشرين بالكثير من التقدم، ولكن ما زال أمامنا طريق طويل».
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: أوباما يطلق قمة العشرين اليوم في بيتسبرغ
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» "عامل مطعم ينقذ ملف أوباما “السرى” فى قمة مجموعة العشرين بـ”
» حدث في رمضان - اليوم العشرين
» دعاء اليوم التاسع و العشرين
» "فيسبوك" يطلق ميزة "حدث في مثل هذا اليوم"
» أوباما يتسلم اليوم جائزة نوبل للسلام
» حدث في رمضان - اليوم العشرين
» دعاء اليوم التاسع و العشرين
» "فيسبوك" يطلق ميزة "حدث في مثل هذا اليوم"
» أوباما يتسلم اليوم جائزة نوبل للسلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR