إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
العرجون الليبي!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العرجون الليبي!
العرجون الليبي!
د. إبراهيم قويدر
كنا في سنيين ماضية ومنذ أكثر من عشرين عاما نقول إن الأمر يحتاج في ليبيا إلى "هزة عرجون" قوية لتسقط "التمور" الفاسدة الميتة (الخربة) ولا تنقل خرابها لبقية الثمار.
والعرجون يعرفه كل العرب ومتفق عليه بعرجون التمر أو البلح أو الدقلة.
وهذه الاستعارة التي هي عادة العرب، الذين دائمًا ما يستعيرون في رؤاهم الاجتماعية والسياسية بالنبات أو الأرض أو السماء أو الحيوان، وبالتالي كانت استعارة "هز العرجون" تعبيرًا عن الحاجة لثورة تصحيح قوية لقلع الفساد من جذوره وإبقاء الثمار الصالحة وإيقاف انتشار الفاسد منها لبقية الثمار الطيبة.
نعم إن ثورة 17 فبراير هزت العرجون هزًّا عنيفًَا، فاقتلعت من خلال هذا الهز رأس النظام وأعوانه من السلطة، واستمرت العملية لأن عرجون الطاغية كان صعبًا مقارنة ببقية الطغاة الآخرين، وكافح الشباب كفاحًا حقيقيًّا من أجل اقتلاعه، وكان لهم- بعزيمتهم ونصرة الله لهم- ما أرادوا وفرحنا جميعًا وحتى "الجرابيع" القذافية، اختبأت في جحورها في أيام الأمواج الشعبية العارمة في فتوحات توالت من طرابلس إلى سرت إلى بني وليد حتى الانتهاء من الطاغوت الأكبر.
نعم كانت أيام جميلة وحس وطني مرهف بديع، هو- حتمًا- نتاج عن إرادة شعبية لن تموت أبدًا، وليعلم الجميع أن من هزوا العرجون يوم 17 فبراير قادرون على هزه مرات أخرى حتى يتم تنظيف كل الشوائب، وفى هذا المقال يتطلب الأمر التطرق إلى بعض النقاط التي بدأت تطفو على السطح، وبظهورها وجدنا زيادة في التمور الفاسدة في العرجون الليبي.
النقطة الأولى: التكالب على المال والجشع الغريب الذي ظهر هذه الأيام، وهو أمر في واقعه يدل دلالة كاملة على نقص كبير في الإيمان وانحدار في السلوك السوي عند البعض، منهم قلة ممن كانوا في ميادين الثورة المختلفة، فما رأيته ولمسته من مقايضات لأعوان وأتباع النظام لتقديم العون والحراسة لهم خاصة الرأسماليين "المحاسيب"، بل واستغلالهم في أخذ أموال طائلة منهم من أجل تهريب الأموال، وكذلك وضع حماية مسلحة على بعض ممتلكاتهم، وكل ذلك عمل مقيت مهين يجعلنا بكل قوة نقول: إن هؤلاء ثمار فاسدة تسلقت في عرجون ليبيا النقي ولا بد من إسقاطهم.
الثانية : الأسلوب العقيم المركزي المقيت المتعفن في إدارة شئون الدولة التنفيذية الانتقاليه، أظهر لنا تمور طحالبية متعفنة تنكد كل يوم على الشعب بعدم دفع المرتبات أو التوجه إلى الإدارات العامة المركزية دون أي خطوات جادة من أجل حل هذه المشاكل المحلية التي تمس المواطن ودون الاهتمام بتغيير نوعية وأسلوب الإدارة المحلية، وهي الأهم بالنسبة للناس، هذا الأسلوب أظهر للأسف تسيّبًا في إدارة الأموال وبعثرتها، والأمثلة كثيرة ولا يمكن لنا أن نسمح لهؤلاء بأن يستمروا في الحكومة الجديدة، وهنا علينا أن نعترف بأن هناك جهودًا مبذولة مشكورة من قبل بعض الوزارات يعرفها كل الليبيين والليبيات، وهى نتاج لحكمة وإخلاص الوزير المسئول وكفاءته وأمانته وليس سياسة عامة للحكومة بدليل أنها لا تتعدى الخمس وزارات.
الثالثة : الشللية.. عندما قام الشعب بثورته قام حقيقة ضد الشللية والأسرة والمجموعة الحاكمة المتعفنة المستبدة، وضد الوساطة والمحسوبية؛ ولكن لم يعتبروا الإخوان في إدارة ليبيا الجديدة بهذا، بل إن الحكومة المؤقتة بحجة تكوين فريق من المستشارين جمعت فريقًا من الأصحاب والأحباب والمعارف والأقارب من الإخوة وأولاد العم وأصبحوا يتصلون، بل يقترحون على الناس مواقع وحقائب وزارية، وليبيا لن تكون يا سادة مرة أخرى مقاطعة لأحد بدون ذكر الأسماء، والجميع يعرف جيدًا من يقوم بذلك وإن كان يعتقد هو وشلته أن الليبيين لا يعلمون ذلك فهو مخطئ، ونحن نقول ذلك ونورده هنا، حتى يتعظ القادمون في المؤتمر الوطني الجديد والحكومة القادمة من ذلك ولا يقعوا في الأخطاء نفسها.
الرابعة : العمولات والمشروعات، فمن خلال تواجدي في بعض الدول الأوربية شاهدت الصورة القديمة بدأت تخرج علينا من جديد، وللأسف بنفس الأشخاص من أصحاب الرأسمال المسروق من أموال ليبيا، بدأت تظهر الاتصالات والسفريات والعطاءات (الدكنونية) والشركات الـ"أوف شور" والعمولات، بدأت كظاهرة تعمل بشكل خطير عن طريق أصحاب النفوس المريضة المتسلقون مرضى المال، وهم فعلا طحالب بمعنى الكلمة سواء من كان لهم علاقة بالنظام السابق أو طحالب ما بعد التحرير، ولا أتجاوز إن قلت طحالب الثورة، مصاصو أموال ليبيا، هؤلاء سيسقطون لأن العرجون سوف يهتز بقوة وبفعل القانون، وهنا لا مجال لنا إلا أن نصدر وبسرعة قرارًا جريئًا بأن اقتصاد ليبيا اقتصاد حر، وان الشركات العربية والدولية لها أن تعمل في ليبيا وتشارك في العطاءات دون وسطاء، وكسر هذا الجدار لا يتم إلا بإنهاء هذه القوانين التي تغدي في إمكانية التحايل وإرغام المصنعين والشركات على دفع العمولات.
فلنجعل العمل حرًّا، ونجنى الضرائب، ونشترط تعيين الليبيين للعمل في هذه المؤسسات، كي لا يستفيد عدد قليل من الوسطاء المؤثرين بتحايلهم لجني أموال ليست من حقهم، بل هي حق الشعب، وبذلك ستقوم هذه الشركات بالعمل دون تشغيل الليبيين بل يسهلون عليها استجلاب العمالة من الخارج.
إن إلغاء كل الحدود عملية مهمة في بداية "هز العرجون" مع الضبط بإنشاء لجان العطاءات والمزايدات والمناقصات، وتحديد صلاحياتها على أن لا يتم التعاقد إلا بعطاء وفتح مظاريف عبر وسائل الإعلان المتاحة من نت وإعلام، وذلك من أجل القضاء على رأسمالية المحاسيب، ثم بعد 5 سنوات يمكن لنا أن ننظم الأمور بإصدار قانون التوكيلات إذا وجدنا ذلك ضروريًّا.
الخامسة: عدم السماح لأي فرد كان أو جماعة، بأن تتصرف في شأن عام بدون رأي الدولة ومنع هذه التجاوزات ولو بالقوة، ولا يجوز لنا أن نسمح لأيٍّ كان أن يجمع ناسًا لكي يعتصموا من الموظفين لإزالة رئيس المصلحة، وعلينا أن ننظم الآلية المعروفة عالميًّا بالنقابات ولجانها النقابية للدفاع عن الحقوق ونرسخ أن من حق العامل والموظف المطالبة بحقوقه؛ ولكن ليس هو من يختار رئيسه.
هذه ثقافة نشرها النظام السابق، وسببت لنا الفوضى الإدارية لأن القاعدة أن علاقة الفرد بالإدارة مبنية على حقوق له ووجبات عليه، وإذا أخل بالواجبات، يحق للإدارة معاقبته، وإذا أخلت الإدارة بحقوقه فإنه يحق له مقاضاتها بالشكوى والحوار، ثم الإضراب عن العمل أو اللجوء للقضاء؛ ولكن لا يعني ذلك المطالبة بتغيير ممثلي الإدارة، هذه واحدة.
والثانية أن الموظفين والعمال- بصفتهم مواطنين- إذا رأوا انحرافًا من قبل قيادات إدارتهم وثبت ذلك، فإنهم لا يطالبون بإقالتهم؛ ولكن عليهم تقديم ما يثبت ذلك للجهات ذات الاختصاص من السلطات القضائية لاتخاذ الإجراءات الخاصة والتي يتم من خلالها معاقبتهم.
وقد يكون هناك أوراق أخرى بعد الخامسة؛ لأن "العرجون الليبي" ما يزال به العديد من التمور الفاسدة التي على المؤتمر الوطني العام هزه بقوة لتتساقط ويدوسها الشعب بأقدامه.
التاريخ : 26/7/2012
د. إبراهيم قويدر
كنا في سنيين ماضية ومنذ أكثر من عشرين عاما نقول إن الأمر يحتاج في ليبيا إلى "هزة عرجون" قوية لتسقط "التمور" الفاسدة الميتة (الخربة) ولا تنقل خرابها لبقية الثمار.
والعرجون يعرفه كل العرب ومتفق عليه بعرجون التمر أو البلح أو الدقلة.
وهذه الاستعارة التي هي عادة العرب، الذين دائمًا ما يستعيرون في رؤاهم الاجتماعية والسياسية بالنبات أو الأرض أو السماء أو الحيوان، وبالتالي كانت استعارة "هز العرجون" تعبيرًا عن الحاجة لثورة تصحيح قوية لقلع الفساد من جذوره وإبقاء الثمار الصالحة وإيقاف انتشار الفاسد منها لبقية الثمار الطيبة.
نعم إن ثورة 17 فبراير هزت العرجون هزًّا عنيفًَا، فاقتلعت من خلال هذا الهز رأس النظام وأعوانه من السلطة، واستمرت العملية لأن عرجون الطاغية كان صعبًا مقارنة ببقية الطغاة الآخرين، وكافح الشباب كفاحًا حقيقيًّا من أجل اقتلاعه، وكان لهم- بعزيمتهم ونصرة الله لهم- ما أرادوا وفرحنا جميعًا وحتى "الجرابيع" القذافية، اختبأت في جحورها في أيام الأمواج الشعبية العارمة في فتوحات توالت من طرابلس إلى سرت إلى بني وليد حتى الانتهاء من الطاغوت الأكبر.
نعم كانت أيام جميلة وحس وطني مرهف بديع، هو- حتمًا- نتاج عن إرادة شعبية لن تموت أبدًا، وليعلم الجميع أن من هزوا العرجون يوم 17 فبراير قادرون على هزه مرات أخرى حتى يتم تنظيف كل الشوائب، وفى هذا المقال يتطلب الأمر التطرق إلى بعض النقاط التي بدأت تطفو على السطح، وبظهورها وجدنا زيادة في التمور الفاسدة في العرجون الليبي.
النقطة الأولى: التكالب على المال والجشع الغريب الذي ظهر هذه الأيام، وهو أمر في واقعه يدل دلالة كاملة على نقص كبير في الإيمان وانحدار في السلوك السوي عند البعض، منهم قلة ممن كانوا في ميادين الثورة المختلفة، فما رأيته ولمسته من مقايضات لأعوان وأتباع النظام لتقديم العون والحراسة لهم خاصة الرأسماليين "المحاسيب"، بل واستغلالهم في أخذ أموال طائلة منهم من أجل تهريب الأموال، وكذلك وضع حماية مسلحة على بعض ممتلكاتهم، وكل ذلك عمل مقيت مهين يجعلنا بكل قوة نقول: إن هؤلاء ثمار فاسدة تسلقت في عرجون ليبيا النقي ولا بد من إسقاطهم.
الثانية : الأسلوب العقيم المركزي المقيت المتعفن في إدارة شئون الدولة التنفيذية الانتقاليه، أظهر لنا تمور طحالبية متعفنة تنكد كل يوم على الشعب بعدم دفع المرتبات أو التوجه إلى الإدارات العامة المركزية دون أي خطوات جادة من أجل حل هذه المشاكل المحلية التي تمس المواطن ودون الاهتمام بتغيير نوعية وأسلوب الإدارة المحلية، وهي الأهم بالنسبة للناس، هذا الأسلوب أظهر للأسف تسيّبًا في إدارة الأموال وبعثرتها، والأمثلة كثيرة ولا يمكن لنا أن نسمح لهؤلاء بأن يستمروا في الحكومة الجديدة، وهنا علينا أن نعترف بأن هناك جهودًا مبذولة مشكورة من قبل بعض الوزارات يعرفها كل الليبيين والليبيات، وهى نتاج لحكمة وإخلاص الوزير المسئول وكفاءته وأمانته وليس سياسة عامة للحكومة بدليل أنها لا تتعدى الخمس وزارات.
الثالثة : الشللية.. عندما قام الشعب بثورته قام حقيقة ضد الشللية والأسرة والمجموعة الحاكمة المتعفنة المستبدة، وضد الوساطة والمحسوبية؛ ولكن لم يعتبروا الإخوان في إدارة ليبيا الجديدة بهذا، بل إن الحكومة المؤقتة بحجة تكوين فريق من المستشارين جمعت فريقًا من الأصحاب والأحباب والمعارف والأقارب من الإخوة وأولاد العم وأصبحوا يتصلون، بل يقترحون على الناس مواقع وحقائب وزارية، وليبيا لن تكون يا سادة مرة أخرى مقاطعة لأحد بدون ذكر الأسماء، والجميع يعرف جيدًا من يقوم بذلك وإن كان يعتقد هو وشلته أن الليبيين لا يعلمون ذلك فهو مخطئ، ونحن نقول ذلك ونورده هنا، حتى يتعظ القادمون في المؤتمر الوطني الجديد والحكومة القادمة من ذلك ولا يقعوا في الأخطاء نفسها.
الرابعة : العمولات والمشروعات، فمن خلال تواجدي في بعض الدول الأوربية شاهدت الصورة القديمة بدأت تخرج علينا من جديد، وللأسف بنفس الأشخاص من أصحاب الرأسمال المسروق من أموال ليبيا، بدأت تظهر الاتصالات والسفريات والعطاءات (الدكنونية) والشركات الـ"أوف شور" والعمولات، بدأت كظاهرة تعمل بشكل خطير عن طريق أصحاب النفوس المريضة المتسلقون مرضى المال، وهم فعلا طحالب بمعنى الكلمة سواء من كان لهم علاقة بالنظام السابق أو طحالب ما بعد التحرير، ولا أتجاوز إن قلت طحالب الثورة، مصاصو أموال ليبيا، هؤلاء سيسقطون لأن العرجون سوف يهتز بقوة وبفعل القانون، وهنا لا مجال لنا إلا أن نصدر وبسرعة قرارًا جريئًا بأن اقتصاد ليبيا اقتصاد حر، وان الشركات العربية والدولية لها أن تعمل في ليبيا وتشارك في العطاءات دون وسطاء، وكسر هذا الجدار لا يتم إلا بإنهاء هذه القوانين التي تغدي في إمكانية التحايل وإرغام المصنعين والشركات على دفع العمولات.
فلنجعل العمل حرًّا، ونجنى الضرائب، ونشترط تعيين الليبيين للعمل في هذه المؤسسات، كي لا يستفيد عدد قليل من الوسطاء المؤثرين بتحايلهم لجني أموال ليست من حقهم، بل هي حق الشعب، وبذلك ستقوم هذه الشركات بالعمل دون تشغيل الليبيين بل يسهلون عليها استجلاب العمالة من الخارج.
إن إلغاء كل الحدود عملية مهمة في بداية "هز العرجون" مع الضبط بإنشاء لجان العطاءات والمزايدات والمناقصات، وتحديد صلاحياتها على أن لا يتم التعاقد إلا بعطاء وفتح مظاريف عبر وسائل الإعلان المتاحة من نت وإعلام، وذلك من أجل القضاء على رأسمالية المحاسيب، ثم بعد 5 سنوات يمكن لنا أن ننظم الأمور بإصدار قانون التوكيلات إذا وجدنا ذلك ضروريًّا.
الخامسة: عدم السماح لأي فرد كان أو جماعة، بأن تتصرف في شأن عام بدون رأي الدولة ومنع هذه التجاوزات ولو بالقوة، ولا يجوز لنا أن نسمح لأيٍّ كان أن يجمع ناسًا لكي يعتصموا من الموظفين لإزالة رئيس المصلحة، وعلينا أن ننظم الآلية المعروفة عالميًّا بالنقابات ولجانها النقابية للدفاع عن الحقوق ونرسخ أن من حق العامل والموظف المطالبة بحقوقه؛ ولكن ليس هو من يختار رئيسه.
هذه ثقافة نشرها النظام السابق، وسببت لنا الفوضى الإدارية لأن القاعدة أن علاقة الفرد بالإدارة مبنية على حقوق له ووجبات عليه، وإذا أخل بالواجبات، يحق للإدارة معاقبته، وإذا أخلت الإدارة بحقوقه فإنه يحق له مقاضاتها بالشكوى والحوار، ثم الإضراب عن العمل أو اللجوء للقضاء؛ ولكن لا يعني ذلك المطالبة بتغيير ممثلي الإدارة، هذه واحدة.
والثانية أن الموظفين والعمال- بصفتهم مواطنين- إذا رأوا انحرافًا من قبل قيادات إدارتهم وثبت ذلك، فإنهم لا يطالبون بإقالتهم؛ ولكن عليهم تقديم ما يثبت ذلك للجهات ذات الاختصاص من السلطات القضائية لاتخاذ الإجراءات الخاصة والتي يتم من خلالها معاقبتهم.
وقد يكون هناك أوراق أخرى بعد الخامسة؛ لأن "العرجون الليبي" ما يزال به العديد من التمور الفاسدة التي على المؤتمر الوطني العام هزه بقوة لتتساقط ويدوسها الشعب بأقدامه.
التاريخ : 26/7/2012
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: العرجون الليبي!
ابراهيم قويدر ايام فخور بالقائد اللي يقرأ في افكارنا
https://www.youtube.com/watch?v=7gKAboCmDHo
https://www.youtube.com/watch?v=7gKAboCmDHo
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
مواضيع مماثلة
» حلى العرجون
» بعيرة يرفض تدخل الأمم المتحدة ويدعو إلى دعم الحوار الليبي الليبي
» النائب العام الليبي يبعث لمصر قائمة بعناصر النظام الليبي الس
» تكليف الفريق علي كنة حاكم عسكري علي الجنوب الليبي وقائد غرفة عمليات الجيش الليبي
» الجيش الليبي يتسلم بوابة رأس الجدير من الجانب الليبي
» بعيرة يرفض تدخل الأمم المتحدة ويدعو إلى دعم الحوار الليبي الليبي
» النائب العام الليبي يبعث لمصر قائمة بعناصر النظام الليبي الس
» تكليف الفريق علي كنة حاكم عسكري علي الجنوب الليبي وقائد غرفة عمليات الجيش الليبي
» الجيش الليبي يتسلم بوابة رأس الجدير من الجانب الليبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR