إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مناظرة شعرية حول الفيدرالية بين البغدادي والزبير
صفحة 1 من اصل 1
مناظرة شعرية حول الفيدرالية بين البغدادي والزبير
قورينا الجديدة تنفرد بنشرها لأول مرة ..مناظرة شعرية حول الفيدرالية بين البغدادي والزبير
خاص/ قورينا الجديدة
عندما تولى أحمد الزبير رئاسة أقليم برقة الذي كان في تأنشته أسباب عديدة منها رفض الإعلان الدستوري وتوزيع مقاعد المؤتمر الوطني وقانون الانتخاب.. عندما تولى رئاسته هاجمه الكثيرون من السياسيين والمثقفين والعامة وكان للشاعر عبدالمولى البغدادي نصيبا لمن رفضوا ما أقدم عليه الزبير، فكتب قصيدة ضده وناشد في أبياتها أخيه الشاعر راشد الزبير السنوسي، لعله يرشده.. وقد ذكر البغدادي في مقدنة قصيدته هذا القول: “أهدي القصيدة إلى الصديق الشاعر”راشد الزبير السنوسي” لعله يجد سبيلاً لإقناع أخيه “أحمد الزبير السنوسي” بالعدول عن موقفه المعادي للوحدة الوطنية في ليبيا المحررة، بعد أن ضحى و ضحيت معه بزهرة العمر سجناً في سبيلها”.. وعندا وصلت القصيدة إلى الشاعر راشد كتب ردا عليها وأرسلها للبغدادي..
أولا نذكر هنا قصيدة “أرشد أخاك” للشاعر عبدالمولى البغدادي:
أرشــــِدْ أخــاك فأنت (الراشـــدُ) الشــاعرْ
كِلاكمـــــــا شـرفٌ يسعــــــــى به شـرفٌ
يا صاحب السِّجن كم في السجن من ُرتبِ
لكنَّـــهُ بعـــدَ هذا المجــــدِ فاجــــــــــــــأنا
يا آل برقـة لــــــوْلاكـــــمْ لما انتفضــــتْ
لولاكـــــمُ لاحتسبْنـــــــا جرحنــا أسفـــــاً
إنـــــا لكــــــــمْ مثـــــــلما أنــــــتمْ لَنَا قدرٌ
خذوا العَواصِمَ و السُّلْطان و انْتصــــروا
ولتأخذوا كل شـــــيءٍ غــــــيْر وحدتنـــا
ومــــــــــالنا مِنْ صـــــــديق غير أنفسِنا
فَلْيَتَـــــــــــق الله أهلـــــــونا و إخوتُنــــا
إن كان للمجــــــــدِ من يسعــــى بفُـــرقَتنا
يا بن الزبير أفق من خُــدعةٍ ضـــــحكوا
ما كان قـدرُك أن تصغــــــى لِشرذمـــــةٍ
أنت الذي كنْت منْ يحمــي طَرَابُـــــــلساً
أنت الذي شِئْتَــــهَا كبـــرى عواصِمـــــنا
مابَـــــالُكَ اليــــوْم تجفوها و تهـــــجرُهَا
قد كنْـــــتَ رمز كفــــــاحٍ لا مثيــــلَ لـــهُ
ارجــــــع إلينـا مـــــــلاذاً آمنـــــاً رحبـا
الدِّيــــن و العــرفُ و التـــاريخ وحـَّـــدنا
كلاكُـــما عائـــدٌ مـن سجنـــه ظــــافرْ
و كـــابرٌ ورِثَ الأمجادَ عــــــن كــابرْ
تبـوَّأتْ بأخيــــــكَ المرْتقـــى البــــاهرْ
بِفِتْنَــــةٍ لَيْـسَ فيـــها غيــرُهُ خاســـــــرْ
بنــا طرابُلــسَ أنتـمْ صـــوتُها الهـــادرْ
لولاكـــــــم لم يثُـــــرْ مــن أجــلنا ثـائرْ
مقــــدَّرٌ كيف نُلغــــــي قــدرةَ القــــادرْ
للحــــبِّ فهوَ الربيـعُ الوَارفُ العاطـــرْ
فالشـــرك في الدين ذنــــب ماله غـــافرْ
إنْ لم نحــــاذرْ فَما للْبَغْــــيِ مِــــنْ آخرْ
فكــــلُّ منْ حَادَ عن تَوحِيــدنا قاصــــــرْ
فليسْقُــــــطِ المجــــــدُ إلا مَجْــدَ فـــبرايرْ
بهـــا عليــــك بــــذقن ســـاخط ساخـــــرْ
تصـــــــيَّدَتْـــك بطُعـــــــمٍ خَــادِعٍ ماكـــرْ
مِــــنَ الهلاك و كنْت الحَـارِسَ السَّـــــاهرْ
قبـــل التحرُّرِ مــــن طاغوتِـــهَا الغــــادرْ
بقسْــــوَةٍ بعد عشــــــقٍ جــــــــارف غامرٍ
فَصِــــرْتَ وا أســـفاه العائــــــــق العاثــرْ
يحْــــوي الجميـع بقلب مُخلـــــــص طاهرْ
لا فرقــــــــةٌ لا انقســــــــامٌ بعــــد فـــبرايرْ
وهذه قصيدة الشاعر راشد الزبير التي عنونها يهذه الجملة قائلا: “ردا على تحية من راشد الزبير السنوسي إلى الصديق الدكتور عبدالمولى البغدادي”…
هون عليك وأنت المبدع الشاعر
لا تنتقص عن سماع دون بينة
هناك من لا يرى الدنيا سوى بشر
كي لا تطل جباه نسج هامتها
فانهض إلى الأمر لا تثنيك لائمة
ولا يريبك من يخشى على وطن
يأيها الواجف المبدي تخوّفه
من عايش السجن لم يسلم لمعتسف
لأنه جعل الإيمان منطلقا
إن أذعن الناس شدته عزائمه
وحين تدهمه الأهوال تبصره
من قال يا صاحبي إن الذي عقلت
يسعى إلى منصب أو نيل جائزة
هواه هذا الثرى يفديه في ثقة
سل بوسليم وسل سجن الحصان ففي
كانوا منارات هذا الزحف في شرف
والحرف ما لم يجيء ردفا لمأثرة
يرتاد أفقا ويقفو الناس وجهته
هلاّ ترفقت واستبقيت طيّبة
من قد تمطى على شط تداعبه
ولم يعانق ظلام السجن منتصبا
يظن في غير حق أن رؤيته
فإن تكن غاضبا لله منتقذا
وجلبت بالشعر طيرا في مرابعه
فلست أخوف من رأي تصادمه
واجعل حديثك بره القلب والخاطر
فليس كل رعود غيمها ماطر
مستضعفين ويبقى السيد الآمر
من كبرياء وتأبي وقفة الصاغر
واصدع برأيك موتورا أو واتر
وإن تنقصه مستدبر هادر
مما يثار ومما يحفل الحاضر
ذقنا ولا كان في تدبيره الخاسر
وظل يهزأ بالسراق والغادر
ولم يقل آه يشكو جرحه الغائر
يفضى بما همه للمنصف القادر
خطاه زنزانة أو ساقه داعر
وهو الذي ظل عفا قلبه طاهر
ويرخص الروح شأن الواجب الثائر
عميقهما شمخ المغدور والذاكر
حقي سما بهم فبراير الباهر
فإنه بائر كالنبتة العاقر
وخيبة الظن كسر ماله جابر
فتلك أولى بلا لوم ولا ناكر
نسائم سكرت من روضها العاطر
يصارع القيد مثل الصارم الباتر
هي الحقيقة لا ما قدر الآخر
تخشى على وطن في عهده الزاهر
معانقا نسمات رجعها آسر
عليه والقلب يبقى بالهوى عامر
خاص/ قورينا الجديدة
عندما تولى أحمد الزبير رئاسة أقليم برقة الذي كان في تأنشته أسباب عديدة منها رفض الإعلان الدستوري وتوزيع مقاعد المؤتمر الوطني وقانون الانتخاب.. عندما تولى رئاسته هاجمه الكثيرون من السياسيين والمثقفين والعامة وكان للشاعر عبدالمولى البغدادي نصيبا لمن رفضوا ما أقدم عليه الزبير، فكتب قصيدة ضده وناشد في أبياتها أخيه الشاعر راشد الزبير السنوسي، لعله يرشده.. وقد ذكر البغدادي في مقدنة قصيدته هذا القول: “أهدي القصيدة إلى الصديق الشاعر”راشد الزبير السنوسي” لعله يجد سبيلاً لإقناع أخيه “أحمد الزبير السنوسي” بالعدول عن موقفه المعادي للوحدة الوطنية في ليبيا المحررة، بعد أن ضحى و ضحيت معه بزهرة العمر سجناً في سبيلها”.. وعندا وصلت القصيدة إلى الشاعر راشد كتب ردا عليها وأرسلها للبغدادي..
أولا نذكر هنا قصيدة “أرشد أخاك” للشاعر عبدالمولى البغدادي:
أرشــــِدْ أخــاك فأنت (الراشـــدُ) الشــاعرْ
كِلاكمـــــــا شـرفٌ يسعــــــــى به شـرفٌ
يا صاحب السِّجن كم في السجن من ُرتبِ
لكنَّـــهُ بعـــدَ هذا المجــــدِ فاجــــــــــــــأنا
يا آل برقـة لــــــوْلاكـــــمْ لما انتفضــــتْ
لولاكـــــمُ لاحتسبْنـــــــا جرحنــا أسفـــــاً
إنـــــا لكــــــــمْ مثـــــــلما أنــــــتمْ لَنَا قدرٌ
خذوا العَواصِمَ و السُّلْطان و انْتصــــروا
ولتأخذوا كل شـــــيءٍ غــــــيْر وحدتنـــا
ومــــــــــالنا مِنْ صـــــــديق غير أنفسِنا
فَلْيَتَـــــــــــق الله أهلـــــــونا و إخوتُنــــا
إن كان للمجــــــــدِ من يسعــــى بفُـــرقَتنا
يا بن الزبير أفق من خُــدعةٍ ضـــــحكوا
ما كان قـدرُك أن تصغــــــى لِشرذمـــــةٍ
أنت الذي كنْت منْ يحمــي طَرَابُـــــــلساً
أنت الذي شِئْتَــــهَا كبـــرى عواصِمـــــنا
مابَـــــالُكَ اليــــوْم تجفوها و تهـــــجرُهَا
قد كنْـــــتَ رمز كفــــــاحٍ لا مثيــــلَ لـــهُ
ارجــــــع إلينـا مـــــــلاذاً آمنـــــاً رحبـا
الدِّيــــن و العــرفُ و التـــاريخ وحـَّـــدنا
كلاكُـــما عائـــدٌ مـن سجنـــه ظــــافرْ
و كـــابرٌ ورِثَ الأمجادَ عــــــن كــابرْ
تبـوَّأتْ بأخيــــــكَ المرْتقـــى البــــاهرْ
بِفِتْنَــــةٍ لَيْـسَ فيـــها غيــرُهُ خاســـــــرْ
بنــا طرابُلــسَ أنتـمْ صـــوتُها الهـــادرْ
لولاكـــــــم لم يثُـــــرْ مــن أجــلنا ثـائرْ
مقــــدَّرٌ كيف نُلغــــــي قــدرةَ القــــادرْ
للحــــبِّ فهوَ الربيـعُ الوَارفُ العاطـــرْ
فالشـــرك في الدين ذنــــب ماله غـــافرْ
إنْ لم نحــــاذرْ فَما للْبَغْــــيِ مِــــنْ آخرْ
فكــــلُّ منْ حَادَ عن تَوحِيــدنا قاصــــــرْ
فليسْقُــــــطِ المجــــــدُ إلا مَجْــدَ فـــبرايرْ
بهـــا عليــــك بــــذقن ســـاخط ساخـــــرْ
تصـــــــيَّدَتْـــك بطُعـــــــمٍ خَــادِعٍ ماكـــرْ
مِــــنَ الهلاك و كنْت الحَـارِسَ السَّـــــاهرْ
قبـــل التحرُّرِ مــــن طاغوتِـــهَا الغــــادرْ
بقسْــــوَةٍ بعد عشــــــقٍ جــــــــارف غامرٍ
فَصِــــرْتَ وا أســـفاه العائــــــــق العاثــرْ
يحْــــوي الجميـع بقلب مُخلـــــــص طاهرْ
لا فرقــــــــةٌ لا انقســــــــامٌ بعــــد فـــبرايرْ
وهذه قصيدة الشاعر راشد الزبير التي عنونها يهذه الجملة قائلا: “ردا على تحية من راشد الزبير السنوسي إلى الصديق الدكتور عبدالمولى البغدادي”…
هون عليك وأنت المبدع الشاعر
لا تنتقص عن سماع دون بينة
هناك من لا يرى الدنيا سوى بشر
كي لا تطل جباه نسج هامتها
فانهض إلى الأمر لا تثنيك لائمة
ولا يريبك من يخشى على وطن
يأيها الواجف المبدي تخوّفه
من عايش السجن لم يسلم لمعتسف
لأنه جعل الإيمان منطلقا
إن أذعن الناس شدته عزائمه
وحين تدهمه الأهوال تبصره
من قال يا صاحبي إن الذي عقلت
يسعى إلى منصب أو نيل جائزة
هواه هذا الثرى يفديه في ثقة
سل بوسليم وسل سجن الحصان ففي
كانوا منارات هذا الزحف في شرف
والحرف ما لم يجيء ردفا لمأثرة
يرتاد أفقا ويقفو الناس وجهته
هلاّ ترفقت واستبقيت طيّبة
من قد تمطى على شط تداعبه
ولم يعانق ظلام السجن منتصبا
يظن في غير حق أن رؤيته
فإن تكن غاضبا لله منتقذا
وجلبت بالشعر طيرا في مرابعه
فلست أخوف من رأي تصادمه
واجعل حديثك بره القلب والخاطر
فليس كل رعود غيمها ماطر
مستضعفين ويبقى السيد الآمر
من كبرياء وتأبي وقفة الصاغر
واصدع برأيك موتورا أو واتر
وإن تنقصه مستدبر هادر
مما يثار ومما يحفل الحاضر
ذقنا ولا كان في تدبيره الخاسر
وظل يهزأ بالسراق والغادر
ولم يقل آه يشكو جرحه الغائر
يفضى بما همه للمنصف القادر
خطاه زنزانة أو ساقه داعر
وهو الذي ظل عفا قلبه طاهر
ويرخص الروح شأن الواجب الثائر
عميقهما شمخ المغدور والذاكر
حقي سما بهم فبراير الباهر
فإنه بائر كالنبتة العاقر
وخيبة الظن كسر ماله جابر
فتلك أولى بلا لوم ولا ناكر
نسائم سكرت من روضها العاطر
يصارع القيد مثل الصارم الباتر
هي الحقيقة لا ما قدر الآخر
تخشى على وطن في عهده الزاهر
معانقا نسمات رجعها آسر
عليه والقلب يبقى بالهوى عامر
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» محامو البغدادي : البغدادي اضرب عن الطعام وننتظر تدخلا من خاد
» مناظرة جميـــلة ....
» أسرع مناظرة في التاريخ
» مناظرة بين الحياة و الموت .. !!
» أقصر مناظرة بين السنة والشيعة
» مناظرة جميـــلة ....
» أسرع مناظرة في التاريخ
» مناظرة بين الحياة و الموت .. !!
» أقصر مناظرة بين السنة والشيعة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR