إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ليبيا ما بعد الانتخابات تواجه أصعب تحدياتها
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا ما بعد الانتخابات تواجه أصعب تحدياتها
ليبيا ما بعد الانتخابات تواجه أصعب تحدياتها
التاريخ: 31 يوليو 2012
الاستقرار طويل الأمد في ليبيا يعتمد على استغلال ثروتها النفطية بطرق تفيد جميع الليبيين
كان الربيع العربي مزيجاً من السلبيات والإيجابيات بالنسبة للحكومات الغربية. ففي الوقت الذي أمنت تلك الحكومات دعما مهما للقوى المتحاربة مع الأنظمة السابقة في المنطقة، فإن الإطاحة بتلك الحكومات ذات الحكم الفردي جلبت في بعض الحالات إلى السلطة أحزابا سياسية إسلامية لا زال التزامها بالديمقراطية أمرا غير واضح، عدا عن إظهارها عداوة كبيرة للشركاء الذين مكنوها من الوصول إلى السلطة.
لكن في ليبيا، فقد أدت الانتخابات في 7 يوليو الماضي إلى فوز تحالف ليبرالي يبدو أن له جذوراً قوية في العلمانية، وهو يعد في الوقت نفسه باحترام الشريعة الإسلامية.
وفي الوقت الذي كان التحالف يحتفل بفوزه، فإن النتيجة كانت فوزا للديمقراطية وللشعب الليبي اكثر منها فوزا لأي حزب محدد.
ظلال الماضي
في عام 1969، قادت مجموعة من الضباط الشبان انقلابا سلميا ضد الملك إدريس الذي حكم المملكة الليبية منذ عام 1951، وفي الوقت الذي كانت البلاد محكومة اسميا من قبل لجنة، برز معمر القذافي "كالأول بين متعادلين" وبدأ حكما دام 42 عاما، ظل يزداد غرابة ورهابا وجنون عظمة. وعلى الرغم من انه نصب نفسه كرجل الشعب، إلا انه حكم بأسلوب يتصف بالقساوة والدكتاتورية.
ولقد سقط القذافي عندما اجتاح الربيع العربي ليبيا. وبمساعدة من الجامعة العربية ودول "ناتو"، قامت قوى الثوار بالإطاحة بالزعيم المتقلب الذي اقسم على القتال حتى الموت. ولقد حافظ على وعده، حيث تم إلقاء القبض عليه، وقتل في 20 أكتوبر 2011. وتم الإعلان عن تحرير ليبيا رسميا بعد ثلاثة أيام.
ولقد رعى المجلس الوطني الانتقالي، الذي تشكل خلال الحرب الأهلية، عملية قيادة البلاد نحو الانتخابات. والمجلس المنتخب الجديد كان من المفترض أن يعين حكومة جديدة ويصيغ دستورا جديدا بعد سنة.
وكانت انتخابات 7 يوليو أول انتخابات وطنية في ليببا منذ 1964. ولقد صوت حوالي 1.7 مليون ليبي، وكانت نسبة الحضور حوالي 65% في بلاد يبلغ تعداد سكانها 6 ملايين نسمة، وعدد الأشخاص المسجلة أسماؤهم ضمن المصوتين 2.8 مليون نسمة، وذلك لاختيار أعضاء لملء 200 مقعد في المؤتمر الوطني العام. وكان تحالف من الأحزاب الليبرالية بقيادة محمود جبريل، الذي تلقى تعليمه في مادة الاقتصاد بأميركا، قد سيطر على صناديق الاقتراع، ويبدو انه سيقود الحكومة المقبلة.
ويقول المراقبون إن نتائج الانتخابات عادلة ودقيقة، على الرغم من أن عمل جبريل معد له سلفا.
أولا، تحالف القوى الوطنية الذي ينطوي في صفوفه هو تحالف واسع من حوالي 60 حزبا يمثلون طيفا واسعا من الاهتمامات. وبشكل أساسي، هو يتبنى الديمقراطية على الطريقة الغربية، وفي الوقت نفسه يحترم الشرعية والمؤسسات الإسلامية. وقد يمثل أغلبيه الآراء، ومع ذلك وعلى الرغم من انه إجماع واسع، ليس واضحا بعد مقدار عمق هذا التحالف. بالتالي، فإن تشكيل ائتلاف يؤدي وظيفته سيكون عملا شاقا.
بالإضافة إلى ذلك، فقط 80 مقعداً من أصل 200 مقعد في المجلس المنتخب الجديد مخصصة للأحزاب، والباقي سيذهب إلى أفراد من دون أي انتماءات حزبية رسمية. وهذا يجعل عملية بناء ائتلاف مهمة صعبة.
ولقد استحوذ القذافي على كل السلطة لنفسه، وفرغ أو دمر تقريبا كل مؤسسات الدولة الليبية، ويتعين على الحكومة الجديدة أن تعيد بناءها من الصفر.
ولقد أقرت الأحزاب الإسلامية بالهزيمة، وتبدو مستعدة للعمل كمعارضة موالية، واحترامها لنتائج الانتخابات واستعدادها للعمل داخل النظام، سيكون أيضا موضوعا مهما لجهة تأسيس نظام ديمقراطي يحظى بمصداقية.
والحكومة الجديدة يجب أن توحد بلادا، شقوقها الإقليمية توشك أن تصبح كسورا. وكانت ليبيا تعاني دوما من انقسامات جغرافية عميقة، وتطور الانتفاضة ضد القذافي قدم برهانا كافيا على الخلافات الدائمة في وجهات النظر، والمليشيات المسلحة برزت في كل مدينة تقريبا، مدينة بالفضل لقيادتها المحلية لا غير، وهي تكره اضطرارها إلى التخلي عن السلطة والاستقلالية لحكومة وطنية بعد انتهاء القتال. والعشرون مليون رشاش التي يقال انها متداولة في البلاد تساند تحديها للسلطة.
ومن قبيل المفارقة أن تسهيل مسار توحيد البلاد كان ممكنا بخطوة مثيرة للقلق قام بها المجلس الوطني الانتقالي قبل الانتخابات مباشرة، فقد قرر المجلس أن المؤتمر الوطني العام الجديد لن يكتب دستور البلاد، وأنه بدلا من ذلك، سوف يعمل على إجراء انتخابات أخرى، وبهذه الطريقة يجري اختيار ممثلي المؤتمر الدستوري من قبل الشعب مباشرة.
وعلى الرغم من أن هذه الخطوة أفرزت أحقادا متوقعة في صفوف المشرعين الجدد، إلا أنها كانت بمثابة محاولة لتهدئة سكان شرق ليبيا الذين يتذمرون من أن المجلس الجديد لا يمثلهم بشكل كامل.
فإذا كانت هذه هي الغاية، وليست محاولة إعاقة نتائج تصويت 7 يوليو، ولا يوجد سبب للاعتقاد بعكس ذلك، حيث ان نتائج الانتخابات هي متماشية مع توجهات المجلس الوطني الانتقالي (وجبريل كان الرئيس الأول للمجلس الانتقالي الوطني)، فإن هذه الخطوة يمكن أن تعزز إحساسا بوجود هدف وطني.
طريق طويل
وأمام ليبيا طريق طويل، فالبلاد لديها إمكانات اقتصادية هائلة، ولديها على أقل تقدير ثروة كبيرة، لكن الاستقرار طويل الأمد يعتمد على استغلال هذه الثروة بطرق تعود بالفائدة على كل مواطن ليبي. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون النظرة إلى النظام السياسي على أنه نظام يحقق نتائج على الأرض.
باختصار، يبقى مستقبل ليبيا غامضا، لكن انتخابات 7 يوليو تعد بداية جيدة للبلاد.
العبء الثقيل
فيما العبء الرئيسي يقع على السياسيين الليبيين، الذين يفترض بهم تشكيل هدف مشترك وإحساس بالمسؤولية، فإن من هم خارج ليبيا بإمكانهم المساعدة أيضا. فعبء ثقيل يقع أيضا على أكتاف الدول الأوروبية، آخذا في الاعتبار الروابط القديمة لليبيا بالقارة الأوروبية.
والحكومات الأوروبية عليها أن تضمن، من بين أمور أخرى، أن لا يؤدي الحماس للاستفادة من الموارد الطبيعية لليبيا إلى تشجيع الفساد، مما سيقوض شرعية حكومة طرابلس.
التاريخ: 31 يوليو 2012
الاستقرار طويل الأمد في ليبيا يعتمد على استغلال ثروتها النفطية بطرق تفيد جميع الليبيين
كان الربيع العربي مزيجاً من السلبيات والإيجابيات بالنسبة للحكومات الغربية. ففي الوقت الذي أمنت تلك الحكومات دعما مهما للقوى المتحاربة مع الأنظمة السابقة في المنطقة، فإن الإطاحة بتلك الحكومات ذات الحكم الفردي جلبت في بعض الحالات إلى السلطة أحزابا سياسية إسلامية لا زال التزامها بالديمقراطية أمرا غير واضح، عدا عن إظهارها عداوة كبيرة للشركاء الذين مكنوها من الوصول إلى السلطة.
لكن في ليبيا، فقد أدت الانتخابات في 7 يوليو الماضي إلى فوز تحالف ليبرالي يبدو أن له جذوراً قوية في العلمانية، وهو يعد في الوقت نفسه باحترام الشريعة الإسلامية.
وفي الوقت الذي كان التحالف يحتفل بفوزه، فإن النتيجة كانت فوزا للديمقراطية وللشعب الليبي اكثر منها فوزا لأي حزب محدد.
ظلال الماضي
في عام 1969، قادت مجموعة من الضباط الشبان انقلابا سلميا ضد الملك إدريس الذي حكم المملكة الليبية منذ عام 1951، وفي الوقت الذي كانت البلاد محكومة اسميا من قبل لجنة، برز معمر القذافي "كالأول بين متعادلين" وبدأ حكما دام 42 عاما، ظل يزداد غرابة ورهابا وجنون عظمة. وعلى الرغم من انه نصب نفسه كرجل الشعب، إلا انه حكم بأسلوب يتصف بالقساوة والدكتاتورية.
ولقد سقط القذافي عندما اجتاح الربيع العربي ليبيا. وبمساعدة من الجامعة العربية ودول "ناتو"، قامت قوى الثوار بالإطاحة بالزعيم المتقلب الذي اقسم على القتال حتى الموت. ولقد حافظ على وعده، حيث تم إلقاء القبض عليه، وقتل في 20 أكتوبر 2011. وتم الإعلان عن تحرير ليبيا رسميا بعد ثلاثة أيام.
ولقد رعى المجلس الوطني الانتقالي، الذي تشكل خلال الحرب الأهلية، عملية قيادة البلاد نحو الانتخابات. والمجلس المنتخب الجديد كان من المفترض أن يعين حكومة جديدة ويصيغ دستورا جديدا بعد سنة.
وكانت انتخابات 7 يوليو أول انتخابات وطنية في ليببا منذ 1964. ولقد صوت حوالي 1.7 مليون ليبي، وكانت نسبة الحضور حوالي 65% في بلاد يبلغ تعداد سكانها 6 ملايين نسمة، وعدد الأشخاص المسجلة أسماؤهم ضمن المصوتين 2.8 مليون نسمة، وذلك لاختيار أعضاء لملء 200 مقعد في المؤتمر الوطني العام. وكان تحالف من الأحزاب الليبرالية بقيادة محمود جبريل، الذي تلقى تعليمه في مادة الاقتصاد بأميركا، قد سيطر على صناديق الاقتراع، ويبدو انه سيقود الحكومة المقبلة.
ويقول المراقبون إن نتائج الانتخابات عادلة ودقيقة، على الرغم من أن عمل جبريل معد له سلفا.
أولا، تحالف القوى الوطنية الذي ينطوي في صفوفه هو تحالف واسع من حوالي 60 حزبا يمثلون طيفا واسعا من الاهتمامات. وبشكل أساسي، هو يتبنى الديمقراطية على الطريقة الغربية، وفي الوقت نفسه يحترم الشرعية والمؤسسات الإسلامية. وقد يمثل أغلبيه الآراء، ومع ذلك وعلى الرغم من انه إجماع واسع، ليس واضحا بعد مقدار عمق هذا التحالف. بالتالي، فإن تشكيل ائتلاف يؤدي وظيفته سيكون عملا شاقا.
بالإضافة إلى ذلك، فقط 80 مقعداً من أصل 200 مقعد في المجلس المنتخب الجديد مخصصة للأحزاب، والباقي سيذهب إلى أفراد من دون أي انتماءات حزبية رسمية. وهذا يجعل عملية بناء ائتلاف مهمة صعبة.
ولقد استحوذ القذافي على كل السلطة لنفسه، وفرغ أو دمر تقريبا كل مؤسسات الدولة الليبية، ويتعين على الحكومة الجديدة أن تعيد بناءها من الصفر.
ولقد أقرت الأحزاب الإسلامية بالهزيمة، وتبدو مستعدة للعمل كمعارضة موالية، واحترامها لنتائج الانتخابات واستعدادها للعمل داخل النظام، سيكون أيضا موضوعا مهما لجهة تأسيس نظام ديمقراطي يحظى بمصداقية.
والحكومة الجديدة يجب أن توحد بلادا، شقوقها الإقليمية توشك أن تصبح كسورا. وكانت ليبيا تعاني دوما من انقسامات جغرافية عميقة، وتطور الانتفاضة ضد القذافي قدم برهانا كافيا على الخلافات الدائمة في وجهات النظر، والمليشيات المسلحة برزت في كل مدينة تقريبا، مدينة بالفضل لقيادتها المحلية لا غير، وهي تكره اضطرارها إلى التخلي عن السلطة والاستقلالية لحكومة وطنية بعد انتهاء القتال. والعشرون مليون رشاش التي يقال انها متداولة في البلاد تساند تحديها للسلطة.
ومن قبيل المفارقة أن تسهيل مسار توحيد البلاد كان ممكنا بخطوة مثيرة للقلق قام بها المجلس الوطني الانتقالي قبل الانتخابات مباشرة، فقد قرر المجلس أن المؤتمر الوطني العام الجديد لن يكتب دستور البلاد، وأنه بدلا من ذلك، سوف يعمل على إجراء انتخابات أخرى، وبهذه الطريقة يجري اختيار ممثلي المؤتمر الدستوري من قبل الشعب مباشرة.
وعلى الرغم من أن هذه الخطوة أفرزت أحقادا متوقعة في صفوف المشرعين الجدد، إلا أنها كانت بمثابة محاولة لتهدئة سكان شرق ليبيا الذين يتذمرون من أن المجلس الجديد لا يمثلهم بشكل كامل.
فإذا كانت هذه هي الغاية، وليست محاولة إعاقة نتائج تصويت 7 يوليو، ولا يوجد سبب للاعتقاد بعكس ذلك، حيث ان نتائج الانتخابات هي متماشية مع توجهات المجلس الوطني الانتقالي (وجبريل كان الرئيس الأول للمجلس الانتقالي الوطني)، فإن هذه الخطوة يمكن أن تعزز إحساسا بوجود هدف وطني.
طريق طويل
وأمام ليبيا طريق طويل، فالبلاد لديها إمكانات اقتصادية هائلة، ولديها على أقل تقدير ثروة كبيرة، لكن الاستقرار طويل الأمد يعتمد على استغلال هذه الثروة بطرق تعود بالفائدة على كل مواطن ليبي. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون النظرة إلى النظام السياسي على أنه نظام يحقق نتائج على الأرض.
باختصار، يبقى مستقبل ليبيا غامضا، لكن انتخابات 7 يوليو تعد بداية جيدة للبلاد.
العبء الثقيل
فيما العبء الرئيسي يقع على السياسيين الليبيين، الذين يفترض بهم تشكيل هدف مشترك وإحساس بالمسؤولية، فإن من هم خارج ليبيا بإمكانهم المساعدة أيضا. فعبء ثقيل يقع أيضا على أكتاف الدول الأوروبية، آخذا في الاعتبار الروابط القديمة لليبيا بالقارة الأوروبية.
والحكومات الأوروبية عليها أن تضمن، من بين أمور أخرى، أن لا يؤدي الحماس للاستفادة من الموارد الطبيعية لليبيا إلى تشجيع الفساد، مما سيقوض شرعية حكومة طرابلس.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» بانيتا: ليبيا تواجه انتقالا طويلا وصعبا
» ليبيا تواجه الخيار الصعب بين سيناريوهين كئيبين
» تحديات تواجه ثوار ليبيا
» التحدّيات الأمنية في ليبيا الجديدة تؤجّل الانتخابات ليبيا
» تحديات كبيرة تواجه دستور ليبيا
» ليبيا تواجه الخيار الصعب بين سيناريوهين كئيبين
» تحديات تواجه ثوار ليبيا
» التحدّيات الأمنية في ليبيا الجديدة تؤجّل الانتخابات ليبيا
» تحديات كبيرة تواجه دستور ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR