إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
(( مصراتة )) أمجاد الأجداد يستعيدها الأحفاد
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
(( مصراتة )) أمجاد الأجداد يستعيدها الأحفاد
أمجاد الأجداد يستعيدها الأحفاد
خاض الشعب الليبي كفاحاً مريراً ضد الاستعمار على مدى التاريخ، وسطر ملاحم بطولية تفخر بها الأجيال جيلاً بعد جيل؛ ففي عام الحادي عشر من القرن الماضي اشتعلت الأرض الليبية ناراً تحت أقدام الغزاة الطليان بمجرد أن وطأت أقدامهم شواطئ طرابلس، وقدم شعبنا قوافل الشهداء قرباناً للحرية رغماً من كل الظروف القاسية التي كان يعانيها إلا أنه صمد في وجه العدوان وواصل كفاحه إلى أن تُوجَ باستقلال ليبيا في أول خمسينيات القرن العشرين، وأصبحت ليبيا عضواً في الأمم المتحدة إلا أن هذا الانتصار لم يدم طويلاً حتى سُرق من مجموعة انقلابية في التاسع والستين من نفس القرن، جاءت تدّعي الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية، ونقلت النظام الملكي إلى نظام جمهوري خالياً من الأحزاب والمؤسسات ولا يحتكم للانتخابات؛ بل نظاماً يحكمه مجلساً عسكرياً برئاسة شخص تعددت ألقابه مما يستحيل تعدادها أو ذكرها، وسعياً منه للمحافظة على امتيازاته وسلطانه أوجد نظرية جديدة حاكها في الخيال ليصبح ليس ملكاً أو رئيساً أو إمبراطوراً أو مستشاراً بل أعطته المُلك وحده حتى زعم نفسه ليس نبياً أو رسولاً فحسب إنما إله يجب على الشعب طاعته وعبادته... إن نظريته الجماهيرية التي لم تكن ليبية فحسب بل كانت عالمية احتوت على خرافات فلسفية جُمعت في ذلك الكتاب ذو اللون الأخضر، إنها نظرية أضحت بليبيا أول وأخر جماهيرية في التاريخ فقد أدخلت البلاد في دوامة لمدة تزيد عن ثلاثة عقود كثرت فيها اللجان بمختلف المسميات والصلاحيات فأحياناً شعبية وثورية وأحيانا زحف وتطهير وأحياناً غيرها ولكنها جميعاً تحت إمرة ووصاية رجل واحد، لقد عمل هذا الرجل على تدمير البلاد اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً وعسكرياً فأدخل البلاد في عدة حروب خاسرة أباد شعبه فيها، وهندسَ مشاريع ضخمة لم تتميز بفشلها فقط بل ظلت حبيسة أفكارها، حاصر ليبيا قبل أن تحاصر دولياً بسبب أفعاله الإجرامية؛ حيث أدعى الاشتراكية فعيش شعبه سنين عجاف تميزت بالحرمان والبؤس وفقدان متطلبات الحياة اليومية، إنه لا يرى إلا نفسه في ليبيا فأينما وحيثما ظهر وبرز ولمع نجم ليبي فقد حكم على نفسه كطرف ثاني في حرب تضمن له الموت إما بالإغتيال أو بعد الإعتقال والتعذيب، لم تكفيه ليبيا ربما لصغر مساحتها ولقلة شعبها فتطلع لأمة عربية تنصهر فيها الحدود وقد أنفق ما أنفق على تجارب وحدوية بآت بالفشل فأنتقل إلى فردوس أرضي على حد زعمه وارتمى في أدغاله ليكون ملك ملوك إفريقيا، ناهيك عن مغامراته العقيمة التي بددت أموال الشعب الليبي، ولعل من الصعب بل المستحيل أن نحصر مأساة شعب عاش تحت وطأة جنون وهوس شخص لفترة تربو عن أربعة عقود كان يحكمها حسب حلم يومه، والمغاير بطبيعة الحال لحلم اليوم الأخر.
إن الشعب الذي قدم كل تلك التضحيات لم يكن قادراً على السكوت على الضيم والظلم وتجرع الذل والهوان؛ فحاول ولأكثر من مرة خلال الحقبة المظلمة أن يثأر لما مضى ويُخلص ما بقى، ولكنها كانت محاولات فردية لم تزد عن جماعات عسكرية كانت أو مدنية فشلت في تحقيق ما تصبوا إليه، ولكن هذا الشعب كان على موعد مع الثورة والثأر في ساعة مباركة من ساعات القدر الرهيب، يوم قرر فيه شعبنا العظيم أن يستعيد أمجاد أجداده، ويطلق فيه العنان ويحصر فيه الظلم والظلام الذي عاشه الليبيين طيلة أربعة عقود ونيف.. إنها ثورة قام بها الشعب بكل أطيافه فلم تكن عملاً فوقياً ولا نخبوياً ولا انقلاباً مثل ذلك الانقلاب المشئوم، ثورة أُسست لتغيير شامل فوق الأرض الليبية مما يتطلب من جميع أبناء الوطن النهوض بأعبائه والعمل على التغيير الجدري وتحقيق الحرية والمساواة والبناء.. ثورة خرجت سلمية في جميع ربوع ليبيا الحبيبة تنادي بالحرية إلا أنها قوبلت بالحديد والنار ومضاد الطائرات، فعانت مختلف المدن والقرى من الإطهاد والحصار والظلم والعدوان والقبض والاعتقال والإهانة؛ وكان النصيب الأكبر من هذا الإجرام لصرة الوطن مصراتة ربما لشدة مقاومة أبنائها رغماً من قلة العتاد الذي كان شبه منعدم إلا أنهم أصروا على التحرير مسلحين بإيمانهم بالله، مقتنعين بقضيتهم ومدافعين عنها؛ فعمل ذلك المجرم على حصار المدينة لتضييق الخناق على سكانها لإخضاعهم وإعادتهم تحت عباءته السوداء، ولم يقتصر إجرامه على الحصار بل تجاوز ذلك بكثير فقد أمطر عليها وابل من القذائف والصواريخ، وادخل مرتزقته لنيل من سكانها وتدمير وحرق مبانيها وسرقت ما يمكن سرقته وإتلاف ما يصعب عنهم، وإخراج أهاليها قسراً من بيوتهم وتهجيرهم إلى المدن الأخرى الخاضعة لحكم الباغي ليذوقوا مرارة الغربة وقسوة التشرد والذل والإهانة؛ ولكن وبفضل من الله كان لمرتزقته حق الدخول دون الخروج فقد واجهوا رجال قبلوا التحدي وأصروا على المقاومة ووضعوا النصر نصب أعينهم فحققوه ونال بعضهم وبحمد من الله الشهادة، ولقد أبدى البعض استغرابهم من قوة وإصرار شبابنا على تحدي ديكتاتور العصر، متناسينا بذلك أنهم أحفاد من نقشوا التاريخ بدمائهم ورفضوا الظلم والضيم من جبابرة الفاشية، فضلاً عن إنشائهم للجيش الوطني، وتكوينهم للجمهورية الطرابلسية التي أصبحت واقعاً سياسياً في ذلك الوقت، ومثالاً ليس حصراً : السويحلي والحداد والمنقوش والجرم والسعداوي وابوشحمة الشويهدي وبيت المال وقليصة والشيباني بن صلاح والتريكي والأخطل والكوت وشحم وابودبوس وبن غشير والبرقلي والقن وشنينه والنحائسي والمنتصر والقويري والتومي الشيباني وبن اسماعيل، وغيرهم الكثير الذين دافعوا عن الأرض والعرض، علاوةً على ما قام به علماء المدينة وشيوخها الأفاضل من رفضٍ قاطع لمشروع التجنيس الإيطالي الهادف فيما بعد للتنصير؛ فبكل عزمٍ وشجاعة عارض الشيخ ابوتركية وعبدالعالي والزواوي وبن نصر وحقيق والدلفاق لذلك المشروع البغيض الممنهج.
إن ثورة فبراير ذات مدة حضانة طويلة إن جاز التعبير؛ فهي متواجدة بداخل كل ليبي حر منذ عقود كانت كفيلة برعايتها بشكلٍ يضمن نضجها ونجاحها؛ فخرج الشعب كالطوفان يقتلع ما يقف أمامه لا يوقفه شيء إلى أن دُك حصن الطاغية (باب العزيزية)، واستمر الطوفان حتى انهار أخر معاقله وقبض عليه في سرت من قبل أبطالنا الثوار ومعه إبنه وزمرته الضالة الباغية، والجدير بالذكر أن الطوفان لا ولن يتوقف إذا شعر ثوارنا بأن ثورتهم قابلة للسرقة أو الاستغلال... نسأل الله أن يتقبل الشهداء بقبولٍ حسن، ويتغمدهم عنده في عليين، ويوفق ثوارنـا الأبطال، ويسخر عودة المفقوديـن لأهاليهم، ويسدد خطى رجال الدولة لما فيه صالح الوطن
خاض الشعب الليبي كفاحاً مريراً ضد الاستعمار على مدى التاريخ، وسطر ملاحم بطولية تفخر بها الأجيال جيلاً بعد جيل؛ ففي عام الحادي عشر من القرن الماضي اشتعلت الأرض الليبية ناراً تحت أقدام الغزاة الطليان بمجرد أن وطأت أقدامهم شواطئ طرابلس، وقدم شعبنا قوافل الشهداء قرباناً للحرية رغماً من كل الظروف القاسية التي كان يعانيها إلا أنه صمد في وجه العدوان وواصل كفاحه إلى أن تُوجَ باستقلال ليبيا في أول خمسينيات القرن العشرين، وأصبحت ليبيا عضواً في الأمم المتحدة إلا أن هذا الانتصار لم يدم طويلاً حتى سُرق من مجموعة انقلابية في التاسع والستين من نفس القرن، جاءت تدّعي الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية، ونقلت النظام الملكي إلى نظام جمهوري خالياً من الأحزاب والمؤسسات ولا يحتكم للانتخابات؛ بل نظاماً يحكمه مجلساً عسكرياً برئاسة شخص تعددت ألقابه مما يستحيل تعدادها أو ذكرها، وسعياً منه للمحافظة على امتيازاته وسلطانه أوجد نظرية جديدة حاكها في الخيال ليصبح ليس ملكاً أو رئيساً أو إمبراطوراً أو مستشاراً بل أعطته المُلك وحده حتى زعم نفسه ليس نبياً أو رسولاً فحسب إنما إله يجب على الشعب طاعته وعبادته... إن نظريته الجماهيرية التي لم تكن ليبية فحسب بل كانت عالمية احتوت على خرافات فلسفية جُمعت في ذلك الكتاب ذو اللون الأخضر، إنها نظرية أضحت بليبيا أول وأخر جماهيرية في التاريخ فقد أدخلت البلاد في دوامة لمدة تزيد عن ثلاثة عقود كثرت فيها اللجان بمختلف المسميات والصلاحيات فأحياناً شعبية وثورية وأحيانا زحف وتطهير وأحياناً غيرها ولكنها جميعاً تحت إمرة ووصاية رجل واحد، لقد عمل هذا الرجل على تدمير البلاد اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً وعسكرياً فأدخل البلاد في عدة حروب خاسرة أباد شعبه فيها، وهندسَ مشاريع ضخمة لم تتميز بفشلها فقط بل ظلت حبيسة أفكارها، حاصر ليبيا قبل أن تحاصر دولياً بسبب أفعاله الإجرامية؛ حيث أدعى الاشتراكية فعيش شعبه سنين عجاف تميزت بالحرمان والبؤس وفقدان متطلبات الحياة اليومية، إنه لا يرى إلا نفسه في ليبيا فأينما وحيثما ظهر وبرز ولمع نجم ليبي فقد حكم على نفسه كطرف ثاني في حرب تضمن له الموت إما بالإغتيال أو بعد الإعتقال والتعذيب، لم تكفيه ليبيا ربما لصغر مساحتها ولقلة شعبها فتطلع لأمة عربية تنصهر فيها الحدود وقد أنفق ما أنفق على تجارب وحدوية بآت بالفشل فأنتقل إلى فردوس أرضي على حد زعمه وارتمى في أدغاله ليكون ملك ملوك إفريقيا، ناهيك عن مغامراته العقيمة التي بددت أموال الشعب الليبي، ولعل من الصعب بل المستحيل أن نحصر مأساة شعب عاش تحت وطأة جنون وهوس شخص لفترة تربو عن أربعة عقود كان يحكمها حسب حلم يومه، والمغاير بطبيعة الحال لحلم اليوم الأخر.
إن الشعب الذي قدم كل تلك التضحيات لم يكن قادراً على السكوت على الضيم والظلم وتجرع الذل والهوان؛ فحاول ولأكثر من مرة خلال الحقبة المظلمة أن يثأر لما مضى ويُخلص ما بقى، ولكنها كانت محاولات فردية لم تزد عن جماعات عسكرية كانت أو مدنية فشلت في تحقيق ما تصبوا إليه، ولكن هذا الشعب كان على موعد مع الثورة والثأر في ساعة مباركة من ساعات القدر الرهيب، يوم قرر فيه شعبنا العظيم أن يستعيد أمجاد أجداده، ويطلق فيه العنان ويحصر فيه الظلم والظلام الذي عاشه الليبيين طيلة أربعة عقود ونيف.. إنها ثورة قام بها الشعب بكل أطيافه فلم تكن عملاً فوقياً ولا نخبوياً ولا انقلاباً مثل ذلك الانقلاب المشئوم، ثورة أُسست لتغيير شامل فوق الأرض الليبية مما يتطلب من جميع أبناء الوطن النهوض بأعبائه والعمل على التغيير الجدري وتحقيق الحرية والمساواة والبناء.. ثورة خرجت سلمية في جميع ربوع ليبيا الحبيبة تنادي بالحرية إلا أنها قوبلت بالحديد والنار ومضاد الطائرات، فعانت مختلف المدن والقرى من الإطهاد والحصار والظلم والعدوان والقبض والاعتقال والإهانة؛ وكان النصيب الأكبر من هذا الإجرام لصرة الوطن مصراتة ربما لشدة مقاومة أبنائها رغماً من قلة العتاد الذي كان شبه منعدم إلا أنهم أصروا على التحرير مسلحين بإيمانهم بالله، مقتنعين بقضيتهم ومدافعين عنها؛ فعمل ذلك المجرم على حصار المدينة لتضييق الخناق على سكانها لإخضاعهم وإعادتهم تحت عباءته السوداء، ولم يقتصر إجرامه على الحصار بل تجاوز ذلك بكثير فقد أمطر عليها وابل من القذائف والصواريخ، وادخل مرتزقته لنيل من سكانها وتدمير وحرق مبانيها وسرقت ما يمكن سرقته وإتلاف ما يصعب عنهم، وإخراج أهاليها قسراً من بيوتهم وتهجيرهم إلى المدن الأخرى الخاضعة لحكم الباغي ليذوقوا مرارة الغربة وقسوة التشرد والذل والإهانة؛ ولكن وبفضل من الله كان لمرتزقته حق الدخول دون الخروج فقد واجهوا رجال قبلوا التحدي وأصروا على المقاومة ووضعوا النصر نصب أعينهم فحققوه ونال بعضهم وبحمد من الله الشهادة، ولقد أبدى البعض استغرابهم من قوة وإصرار شبابنا على تحدي ديكتاتور العصر، متناسينا بذلك أنهم أحفاد من نقشوا التاريخ بدمائهم ورفضوا الظلم والضيم من جبابرة الفاشية، فضلاً عن إنشائهم للجيش الوطني، وتكوينهم للجمهورية الطرابلسية التي أصبحت واقعاً سياسياً في ذلك الوقت، ومثالاً ليس حصراً : السويحلي والحداد والمنقوش والجرم والسعداوي وابوشحمة الشويهدي وبيت المال وقليصة والشيباني بن صلاح والتريكي والأخطل والكوت وشحم وابودبوس وبن غشير والبرقلي والقن وشنينه والنحائسي والمنتصر والقويري والتومي الشيباني وبن اسماعيل، وغيرهم الكثير الذين دافعوا عن الأرض والعرض، علاوةً على ما قام به علماء المدينة وشيوخها الأفاضل من رفضٍ قاطع لمشروع التجنيس الإيطالي الهادف فيما بعد للتنصير؛ فبكل عزمٍ وشجاعة عارض الشيخ ابوتركية وعبدالعالي والزواوي وبن نصر وحقيق والدلفاق لذلك المشروع البغيض الممنهج.
إن ثورة فبراير ذات مدة حضانة طويلة إن جاز التعبير؛ فهي متواجدة بداخل كل ليبي حر منذ عقود كانت كفيلة برعايتها بشكلٍ يضمن نضجها ونجاحها؛ فخرج الشعب كالطوفان يقتلع ما يقف أمامه لا يوقفه شيء إلى أن دُك حصن الطاغية (باب العزيزية)، واستمر الطوفان حتى انهار أخر معاقله وقبض عليه في سرت من قبل أبطالنا الثوار ومعه إبنه وزمرته الضالة الباغية، والجدير بالذكر أن الطوفان لا ولن يتوقف إذا شعر ثوارنا بأن ثورتهم قابلة للسرقة أو الاستغلال... نسأل الله أن يتقبل الشهداء بقبولٍ حسن، ويتغمدهم عنده في عليين، ويوفق ثوارنـا الأبطال، ويسخر عودة المفقوديـن لأهاليهم، ويسدد خطى رجال الدولة لما فيه صالح الوطن
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
رد: (( مصراتة )) أمجاد الأجداد يستعيدها الأحفاد
ما شاء الله عليكم مصراتة رجال كتبتوا التاريخ مرتين مرة في الجهاد ضد الطليان ومرة في الجهاد ضد الطاغية
ليبيا واحدة- رائد
-
عدد المشاركات : 498
العمر : 36
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 08/03/2012
رد: (( مصراتة )) أمجاد الأجداد يستعيدها الأحفاد
عبد النبي بلخير منين يا نيهوم والاحتى هو مصراتي - الموجود في الصورة فوق -
ثم انك بهذا الوصف كليت حق اهلي الزنتان وينهم الذين كانوا كالشوكة في خاصرة النظام من الغرب ونسيت الاشاوس من بنغازي واجدابيا ودرنة والبيضاء والمرج وطبرق ونسيت خوتنا الامازيغ -
ونسيت ايضا دور اقطارنا العربية وخوتنا العرب من خرجت مصراتة ودارت اعتصام على خاطرهم في بوابة الدافنية حيث لم يتم ضمهم لقائمة الجرحى باعتبار انهم لهم الفضل في تدريب اهالي مصراتة على السلاح خوتنا المصريين والسوريين والمغاربة وغيرهم كثر
ونسينا دور قطر ودعمها لنا بالعتاد والسلاح والتمويل والاعلام الذي لولاه لم نجد اين نوصل صوتنا وكانت قناة الجزيرة حاضرة فعليا في كل حدث في مصراتة وفي مدن اخرى تتحدى المخاطر والصعاب
ونسيت يا نيهوم دور الامارات العربية ودور السودان الحبيب من ادخل لنا السلاح من الكفرة - ونسينا دور فرنسا وبريطانيا وحلف الناتو
ونسينا دور حلف الناتو الذي دك ظهور المرتزقة بالقنابل - يعني بدون هذه الطائرات والقنابل في بعض الاحيان كان ثورانا يتراجعون وكان لحلف الناتو دورا فعالا حيث زودنا بفنيين واخصائيين دربوا الليبيين على استخدام اسلحة كثيرة -
يعني زمان السويحلي جاهد اسوة مع اخوته المجاهدين الذين لم تذكر منهم الا القليل ولم تذكر مجاهدي لا الشرق ولا الغرب ولا الجنوب
وعلى فكرة هناك مفارقة لم تذكرها ان السويحلي زمان جاهد وكافح الطليان الذي كانون اعداء الاسلام قبل ما يكونوا اعداء ليبيا - الان احفاد السويحلي جاهدوا كتف بكتف مع الطليان والامريكان والفرنسيس - وهذه سبحان الله مفارقة عجيبة
ثم انك بهذا الوصف كليت حق اهلي الزنتان وينهم الذين كانوا كالشوكة في خاصرة النظام من الغرب ونسيت الاشاوس من بنغازي واجدابيا ودرنة والبيضاء والمرج وطبرق ونسيت خوتنا الامازيغ -
ونسيت ايضا دور اقطارنا العربية وخوتنا العرب من خرجت مصراتة ودارت اعتصام على خاطرهم في بوابة الدافنية حيث لم يتم ضمهم لقائمة الجرحى باعتبار انهم لهم الفضل في تدريب اهالي مصراتة على السلاح خوتنا المصريين والسوريين والمغاربة وغيرهم كثر
ونسينا دور قطر ودعمها لنا بالعتاد والسلاح والتمويل والاعلام الذي لولاه لم نجد اين نوصل صوتنا وكانت قناة الجزيرة حاضرة فعليا في كل حدث في مصراتة وفي مدن اخرى تتحدى المخاطر والصعاب
ونسيت يا نيهوم دور الامارات العربية ودور السودان الحبيب من ادخل لنا السلاح من الكفرة - ونسينا دور فرنسا وبريطانيا وحلف الناتو
ونسينا دور حلف الناتو الذي دك ظهور المرتزقة بالقنابل - يعني بدون هذه الطائرات والقنابل في بعض الاحيان كان ثورانا يتراجعون وكان لحلف الناتو دورا فعالا حيث زودنا بفنيين واخصائيين دربوا الليبيين على استخدام اسلحة كثيرة -
يعني زمان السويحلي جاهد اسوة مع اخوته المجاهدين الذين لم تذكر منهم الا القليل ولم تذكر مجاهدي لا الشرق ولا الغرب ولا الجنوب
وعلى فكرة هناك مفارقة لم تذكرها ان السويحلي زمان جاهد وكافح الطليان الذي كانون اعداء الاسلام قبل ما يكونوا اعداء ليبيا - الان احفاد السويحلي جاهدوا كتف بكتف مع الطليان والامريكان والفرنسيس - وهذه سبحان الله مفارقة عجيبة
soha1244- نقيب
-
عدد المشاركات : 373
العمر : 36
رقم العضوية : 14310
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 05/08/2012
رد: (( مصراتة )) أمجاد الأجداد يستعيدها الأحفاد
لاحول ولاقوة الآبالله العلي العظيم
فرح البلاد- مشير
-
عدد المشاركات : 5652
العمر : 51
رقم العضوية : 9798
قوة التقييم : 62
تاريخ التسجيل : 24/01/2012
رد: (( مصراتة )) أمجاد الأجداد يستعيدها الأحفاد
سبحان الله
النيهوم عنوان مقاله واضح
يتحدث عن مصراتة
لو تحدث عن الجهاد الليبي كله وقال ان مصراتة فقط هي التي جاهدت يكون كلامك صحيح
النيهوم عنوان مقاله واضح
يتحدث عن مصراتة
لو تحدث عن الجهاد الليبي كله وقال ان مصراتة فقط هي التي جاهدت يكون كلامك صحيح
ليبيا واحدة- رائد
-
عدد المشاركات : 498
العمر : 36
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 08/03/2012
مواضيع مماثلة
» مصراتة - بطولة الأحفاد تعزز بطولة الأجداد ،،
» عااااااااجل:الآن على قناة مصراتة بيان مدينة مصراتة.بشأن جريم
» المجلس العسكري مصراتة يطلب من ثوار مصراتة الخروج من طرابلس
» اتحاد ثوار مصراتة غير مسلحين ، يقتحمون مقر قناة مصراتة الفضا
» مصراتة // تعاون بين مصراتة ودولة الامارات العربية المتحدة
» عااااااااجل:الآن على قناة مصراتة بيان مدينة مصراتة.بشأن جريم
» المجلس العسكري مصراتة يطلب من ثوار مصراتة الخروج من طرابلس
» اتحاد ثوار مصراتة غير مسلحين ، يقتحمون مقر قناة مصراتة الفضا
» مصراتة // تعاون بين مصراتة ودولة الامارات العربية المتحدة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR