إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
التايمز: ايران والعقوبات و حبايب يهوديات وعرب
صفحة 1 من اصل 1
التايمز: ايران والعقوبات و حبايب يهوديات وعرب
التايمز: ايران والعقوبات و حبايب يهوديات وعرب
نشرت بتاريخ - الثلاثاء,29 سبتمبر , 2009 -05:28 13 حتى الروس يعترفون بأن العقوبات على ايران باتت حتمية ولا مناص منها، هكذا تخرج صحيفة التايمز البريطانية بعنوان رئيسي حول تطورات الاحداث على الساحة الايرانية.
تقول التايمز ايضا ان امام القوى الغربية مهمة صعبة في التفاوض مع طهران وفي نفس الوقت التلويح او التهديد بمزيد من العقوبات، عقب اعلان طهران عن سلسلة من التجارب الصاروخية الناجحة.
الصحيفة تقول، في مقال تحريري، ان العقوبات لمجرد العقوبات لن تسعد او ترضي احدا، على الرغم من ان طهران تستحقها، لكنها يجب ان تنجح في اعادة ايران مجددا الى طاولة التفاوض حول برنامجها النووي.
وتقول ايضا ان هذا يسير في وقت يسعى فيه الغرب للحصول على تأييد روسيا والصين، الدولتان دائتما العضوية في مجلس الامن، اللتان ما زالتا غير مقتنعتين بموقف الغرب من طهران او من تشديد العقوبات عليها.
الصحيفة تقول ان موسكو بدأت تتقبل فكرة تشديد العقوبات على مضض وبتردد شديد، على الرغم من انها ما زالت تشك في جداوها.
اما الصين فلا تزال غير مقتنعة بها اصلا، وكلاهما يسعيان الى المحافظة على علاقاتهما التجارية مع ايران، وعلى الاخص الصين، التي حصلت من طهران على صفقات لتطوير حقول نفط وغاز بقيمة مئة مليار دولار.
وترى الصحيفة ان مقترحات فرض حظر على شحنات البترول والمنتجات المكررة الاخرى بات مشكوكا فيه، اذ ان تحركا كهذا سيثير سخط الكثيرين وسيوحد ايران تحت قيادة رئيسها محمود احمدي نجاد في وقت تتراجع فيه شعبيته داخليا.
وتنقل الصحيفة عن نجاد قوله خلال امسية عشاء عندما كان في نيويورك الاسبوع الماضي انه يرحب بمزيد من العقوبات لانها ستجعل من ايران اكثر اعتمادا على نفسها.
وتعلق الصحيفة قائلة ان ايران اثبتت قدرتها القوية على الصمود في وجه قائمة متنوعة من العقوبات التي فرضت عليها على مدى ثلاثة عقود منذ قيام الثورة الاسلامية.
الا ان قطاع النفط والغاز الايراني ما زال يعتمد بقوة على التكنولوجيا الغربية، وهو ما يسعى الغرب الى التركيز عليه، الى جانب التمويل الذي يمكن ان يؤثر على العملة الايرانية وبالتالي الاضرار بنظام الحكم الايراني.
صحيفة الاندبندنت هي الاخرى خصصت مساحة واسعة للموضوع الايراني، كان في مقدمته تغطية اخبارية تحت عنوان: ايران تتحدى الضغط الغربي بتجربة صاروخية جديدة، وتهديدات لاحمدي نجاد بمواجهة عقوبات مالية ونفطية.
الصحيفة تقول ان ايران ستجد امامها تحذيرا خلال هذا الاسبوع من الغرب بأن صناعتها النفطية ستكون عرضة للعقوبات ان هي استمرت في عدم الاذعان للمطالبات الدولية حول برنامجها النووي.
الطرح الغربي، كما تقول الصحيفة، مكون من مسارين، احدها ان يعرض على طهران سلسلة من المكافآت والتعويضات منها مثلا الحصول على تكنولوجيا جديدة للحصول على الطاقة، وعلاقات اقرب مع الاتحاد الاوروبي، وتطبيع العلاقات التجارية مع الغرب في حال وافقت طهران على تعليق نشاطات تخصيب اليورانيوم، والافصاح عن حقيقة موقعها النووي الجديد.
الاندنبندنت تقول انه وسط تزايد التوتر قبيل الاجتماع الحاسم بين طهران ومجموعة الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الامن اضافة الى المانيا في جنيف الخميس، رفعت طهران من درجة حرارة الموقف باعلانها عن تجارب جديدة لصاروخي شهاب/3 و سجيل ، وكلاهما قادر على حمل رؤوس حربية الى مسافة 1200 كم، مما يضع اسرائيل في مرماها.
اجتماعات الخميس، كما تقول الصحيفة، ستكون اول محادثات مباشرة بين الامريكيين والايرانيين منذ مجيء الرئيس باراك اوباما للبيت الابيض.
وفيما يعتبر هذا تطبيقا للوعود التي اطلقها اوباما في حملته الانتخابية بالتعامل المباشر مع طهران، تسعى ادارته للحصول على اوسع تأييد ممكن للعقوبات القوية المحتملة على طهران.
الاعتقاد بين الاوساط الغربية، كما ترى الاندبندنت، يتمثل في ان واشنطن تسير باتجاه تشديد العقوبات المالية المصرفية على طهران، بعد ان تبين ان ألمانيا وفرنسا لا ترغبان في فرض عقوبات نفطية عليها، لان ذلك، حسب رأي برلين وباريس، سيؤثر على المواطن الايراني اكثر من تأثيره على النظام الحاكم.
صحيفة الديلي تلجراف كانت لها حصتها من التغطية الايرانية والتي جاءت تحت عنوان: ايران تمنح فرصة اخيرة للتفاوض حول برنامجها النووي. الدبلوماسيون الغربيون يقولون انهم سيستمعون الى الايرانيين قبل الشروع في التفكير بفرض عقوبات جديدة قاسية.
الصحيفة ترى انه، وبعد اسبوع من تدهور سريع للعلاقات بين الغرب وايران، لا توجد سوى فرصة ضئيلة في الالتزام بمفاوضات مجدية.
وتقول ان طهران تستمر في رفع درجة التوتر مع الغرب بتجاربها الصاروخية، وتنقل عن وزير الخارجية البريطانية ديفيد ميليباند ادانته الشديدة لتلك التجارب، وعن مفوض العلاقات الخارجية في الاتحاد الاوروبي خافيير سولانا قلقه منها، وعن وزير الخارجية الفرنسي دعوته ايران الى التوقف عن تلك التجارب المهددة للاستقرار .
الصحيفة تشير ايضا الى ان وليام بيرنز، وكيل وزيرة الخارجية الامريكية للشؤون السياسية، سيكون اول دبلوماسي امريكي يجلس للحديث مع الايرانيين منذ ثلاثين عاما.
صحيفة التايمز تنفرد بتغطية من الضفة الغربية تحت عنوان: متعصبون يهود يستهدفون الحبايب من العرب واليهوديات.
تقول الصحيفة ان مجموعة من المتعصبين اليهود يتجولون، ومنذ عشرة اعوام، بعد العاشرة ليلا في سيارة صغيرة في شوارع مستوطنة بيزكات زائيف في ضواحي القدس الشرقية.
هذه المجموعة تبحث عن العرب الذي يصادقون يهوديات، وتحاول منعهم من ذلك.
احد المتعصبين واسمه دافيد، الذي يرفض الاعلان عن اسمه الحقيقي، يقول لمراسل الصحيفة انه يريد حماية الشعب اليهودي، وحماية التقاليد والتراث اليهودي، وعندما يختلط بعض البنات بالعرب نحن نوقفهم ونشرح لهم لما يجب ان يبقى العرب عربا واليهود يهودا .
مجموعة دافيد، التي تعمل بالتنسيق مع الشرطة الاسرائيلية، لها اسماء اخرى مثل النار من اجل اليهودية ، وهي مكونة من 45 رجلا، ومدعومة ماليا من تبرعات خاصة، هؤلاء يقولون انهم يحاربون الوباء المتزايد المتمثل باختلاط اليهوديات بالرجال العرب ومصادقتهم.
دافيد يقول ان المشكلة هي دائما بين يهوديات وعرب، العربي يأتي ويتودد لهن بشراء الهدايا وتدليعهن بالسلوك الناعم اللطيف، وهن يستجبن لذلك، وهن لذلك لا يعين لما يفعلن .
الا ان سارة، وهي فتاة يهودية ليس هذا اسمها الحقيقي، تقول ان اشخاصا مثل دافيد هم المشكلة، وليس صديقها العربي.
وتقول: انا لست غبية او متهورة ابحث عن المشاكل، انا فتاة يهودية حدث انني التقيت مع شاب احببته، وهذا الشباب عربي. هذا شأني انا، ونحن نستطيع ان نتواعد في امكان اخرى، اماكن لا يستطيع هؤلاء ان يعثروا علينا فيها .
نشرت بتاريخ - الثلاثاء,29 سبتمبر , 2009 -05:28 13 حتى الروس يعترفون بأن العقوبات على ايران باتت حتمية ولا مناص منها، هكذا تخرج صحيفة التايمز البريطانية بعنوان رئيسي حول تطورات الاحداث على الساحة الايرانية.
تقول التايمز ايضا ان امام القوى الغربية مهمة صعبة في التفاوض مع طهران وفي نفس الوقت التلويح او التهديد بمزيد من العقوبات، عقب اعلان طهران عن سلسلة من التجارب الصاروخية الناجحة.
الصحيفة تقول، في مقال تحريري، ان العقوبات لمجرد العقوبات لن تسعد او ترضي احدا، على الرغم من ان طهران تستحقها، لكنها يجب ان تنجح في اعادة ايران مجددا الى طاولة التفاوض حول برنامجها النووي.
وتقول ايضا ان هذا يسير في وقت يسعى فيه الغرب للحصول على تأييد روسيا والصين، الدولتان دائتما العضوية في مجلس الامن، اللتان ما زالتا غير مقتنعتين بموقف الغرب من طهران او من تشديد العقوبات عليها.
الصحيفة تقول ان موسكو بدأت تتقبل فكرة تشديد العقوبات على مضض وبتردد شديد، على الرغم من انها ما زالت تشك في جداوها.
اما الصين فلا تزال غير مقتنعة بها اصلا، وكلاهما يسعيان الى المحافظة على علاقاتهما التجارية مع ايران، وعلى الاخص الصين، التي حصلت من طهران على صفقات لتطوير حقول نفط وغاز بقيمة مئة مليار دولار.
وترى الصحيفة ان مقترحات فرض حظر على شحنات البترول والمنتجات المكررة الاخرى بات مشكوكا فيه، اذ ان تحركا كهذا سيثير سخط الكثيرين وسيوحد ايران تحت قيادة رئيسها محمود احمدي نجاد في وقت تتراجع فيه شعبيته داخليا.
وتنقل الصحيفة عن نجاد قوله خلال امسية عشاء عندما كان في نيويورك الاسبوع الماضي انه يرحب بمزيد من العقوبات لانها ستجعل من ايران اكثر اعتمادا على نفسها.
وتعلق الصحيفة قائلة ان ايران اثبتت قدرتها القوية على الصمود في وجه قائمة متنوعة من العقوبات التي فرضت عليها على مدى ثلاثة عقود منذ قيام الثورة الاسلامية.
الا ان قطاع النفط والغاز الايراني ما زال يعتمد بقوة على التكنولوجيا الغربية، وهو ما يسعى الغرب الى التركيز عليه، الى جانب التمويل الذي يمكن ان يؤثر على العملة الايرانية وبالتالي الاضرار بنظام الحكم الايراني.
صحيفة الاندبندنت هي الاخرى خصصت مساحة واسعة للموضوع الايراني، كان في مقدمته تغطية اخبارية تحت عنوان: ايران تتحدى الضغط الغربي بتجربة صاروخية جديدة، وتهديدات لاحمدي نجاد بمواجهة عقوبات مالية ونفطية.
الصحيفة تقول ان ايران ستجد امامها تحذيرا خلال هذا الاسبوع من الغرب بأن صناعتها النفطية ستكون عرضة للعقوبات ان هي استمرت في عدم الاذعان للمطالبات الدولية حول برنامجها النووي.
الطرح الغربي، كما تقول الصحيفة، مكون من مسارين، احدها ان يعرض على طهران سلسلة من المكافآت والتعويضات منها مثلا الحصول على تكنولوجيا جديدة للحصول على الطاقة، وعلاقات اقرب مع الاتحاد الاوروبي، وتطبيع العلاقات التجارية مع الغرب في حال وافقت طهران على تعليق نشاطات تخصيب اليورانيوم، والافصاح عن حقيقة موقعها النووي الجديد.
الاندنبندنت تقول انه وسط تزايد التوتر قبيل الاجتماع الحاسم بين طهران ومجموعة الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الامن اضافة الى المانيا في جنيف الخميس، رفعت طهران من درجة حرارة الموقف باعلانها عن تجارب جديدة لصاروخي شهاب/3 و سجيل ، وكلاهما قادر على حمل رؤوس حربية الى مسافة 1200 كم، مما يضع اسرائيل في مرماها.
اجتماعات الخميس، كما تقول الصحيفة، ستكون اول محادثات مباشرة بين الامريكيين والايرانيين منذ مجيء الرئيس باراك اوباما للبيت الابيض.
وفيما يعتبر هذا تطبيقا للوعود التي اطلقها اوباما في حملته الانتخابية بالتعامل المباشر مع طهران، تسعى ادارته للحصول على اوسع تأييد ممكن للعقوبات القوية المحتملة على طهران.
الاعتقاد بين الاوساط الغربية، كما ترى الاندبندنت، يتمثل في ان واشنطن تسير باتجاه تشديد العقوبات المالية المصرفية على طهران، بعد ان تبين ان ألمانيا وفرنسا لا ترغبان في فرض عقوبات نفطية عليها، لان ذلك، حسب رأي برلين وباريس، سيؤثر على المواطن الايراني اكثر من تأثيره على النظام الحاكم.
صحيفة الديلي تلجراف كانت لها حصتها من التغطية الايرانية والتي جاءت تحت عنوان: ايران تمنح فرصة اخيرة للتفاوض حول برنامجها النووي. الدبلوماسيون الغربيون يقولون انهم سيستمعون الى الايرانيين قبل الشروع في التفكير بفرض عقوبات جديدة قاسية.
الصحيفة ترى انه، وبعد اسبوع من تدهور سريع للعلاقات بين الغرب وايران، لا توجد سوى فرصة ضئيلة في الالتزام بمفاوضات مجدية.
وتقول ان طهران تستمر في رفع درجة التوتر مع الغرب بتجاربها الصاروخية، وتنقل عن وزير الخارجية البريطانية ديفيد ميليباند ادانته الشديدة لتلك التجارب، وعن مفوض العلاقات الخارجية في الاتحاد الاوروبي خافيير سولانا قلقه منها، وعن وزير الخارجية الفرنسي دعوته ايران الى التوقف عن تلك التجارب المهددة للاستقرار .
الصحيفة تشير ايضا الى ان وليام بيرنز، وكيل وزيرة الخارجية الامريكية للشؤون السياسية، سيكون اول دبلوماسي امريكي يجلس للحديث مع الايرانيين منذ ثلاثين عاما.
صحيفة التايمز تنفرد بتغطية من الضفة الغربية تحت عنوان: متعصبون يهود يستهدفون الحبايب من العرب واليهوديات.
تقول الصحيفة ان مجموعة من المتعصبين اليهود يتجولون، ومنذ عشرة اعوام، بعد العاشرة ليلا في سيارة صغيرة في شوارع مستوطنة بيزكات زائيف في ضواحي القدس الشرقية.
هذه المجموعة تبحث عن العرب الذي يصادقون يهوديات، وتحاول منعهم من ذلك.
احد المتعصبين واسمه دافيد، الذي يرفض الاعلان عن اسمه الحقيقي، يقول لمراسل الصحيفة انه يريد حماية الشعب اليهودي، وحماية التقاليد والتراث اليهودي، وعندما يختلط بعض البنات بالعرب نحن نوقفهم ونشرح لهم لما يجب ان يبقى العرب عربا واليهود يهودا .
مجموعة دافيد، التي تعمل بالتنسيق مع الشرطة الاسرائيلية، لها اسماء اخرى مثل النار من اجل اليهودية ، وهي مكونة من 45 رجلا، ومدعومة ماليا من تبرعات خاصة، هؤلاء يقولون انهم يحاربون الوباء المتزايد المتمثل باختلاط اليهوديات بالرجال العرب ومصادقتهم.
دافيد يقول ان المشكلة هي دائما بين يهوديات وعرب، العربي يأتي ويتودد لهن بشراء الهدايا وتدليعهن بالسلوك الناعم اللطيف، وهن يستجبن لذلك، وهن لذلك لا يعين لما يفعلن .
الا ان سارة، وهي فتاة يهودية ليس هذا اسمها الحقيقي، تقول ان اشخاصا مثل دافيد هم المشكلة، وليس صديقها العربي.
وتقول: انا لست غبية او متهورة ابحث عن المشاكل، انا فتاة يهودية حدث انني التقيت مع شاب احببته، وهذا الشباب عربي. هذا شأني انا، ونحن نستطيع ان نتواعد في امكان اخرى، اماكن لا يستطيع هؤلاء ان يعثروا علينا فيها .
الهيلع- لواء
-
عدد المشاركات : 1811
العمر : 49
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 09/07/2009
مواضيع مماثلة
» التايمز: ايران والعقوبات و حبايب يهوديات وعرب
» يهوديات ياباتي
» هناك ناس حبايب
» ادم احذر ان تكون السبب فى دموع حواء..
» المكافآت والعقوبات تجاه أخطاء الأطفال
» يهوديات ياباتي
» هناك ناس حبايب
» ادم احذر ان تكون السبب فى دموع حواء..
» المكافآت والعقوبات تجاه أخطاء الأطفال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR