إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الإسلاميون من هم و ماذا يريدون ؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الإسلاميون من هم و ماذا يريدون ؟
ابتداء لابد من التفريق بين مصطلحي (المسلم ) و (الاسلامي) ، فالمسلم هو من اعتنق دين الاسلام عن معرفة و اقتناع ، أو بطريق الوراثة و التقليد ، و كيف سلوكه و حياته بحسب شريعة الاسلام ، أو وفقا لعادات و تقاليد مجتمعه ، اقتربت هذه التقاليد من الشريعة أو بتعدت عنها .
و المسلمون نوعان : مسلمون حقيقيون و مسلمون جغرافيون أو تقليديون ، فالحقيقيون من يتطابق سلوكهم و حياتهم مع الشرع ، و التقليديون من ورثوا عادات و تقاليد عن آبائهم و أجدادهم الذين عاشوا في رقعة من الأرض عرفت جغرافيا بالعالم الاسلامي ، و قد لا يكون لهم من الاسلام نصيب سوى الاسم و الصفة .
و (الاسلامي) هو من حمل هم اعادة تفعيل الشريعة الاسلامية و تطبيقها في الحياة اليومية لمجتمعات العالم الاسلامي ، و عزم على اقامة دولة الاسلام الغائبة منذ الغاء الخلافة الاسلامية في ١٩٢٤ .
و بذا نعرف أن كل (إسلامي) مسلم ، و ليس كل (مسلم) إسلاميا ، فالمسلم الذي لا يعمل على اقامة الدولة الاسلامية و تحكيم شرع الله في حياة الناس ليس معدودا من (الإسلاميين) .
و(الإسلاميون) يعملون من خلال منظمات و جماعات و أحزاب في حقلي الدعوة و السياسة ، و هم بحسب مناهجهم ينقسمون الى مجموعتين : مجموعة تعمل بالطرق السلمية ، و مجموعة رأت ضرورة استعمال القوة و العنف _ أي الجهاد الحربي ، خاصة ضد السلطات الحاكمة الغاشمة و القوى الدولية الداعمة لها ، لأنها رأت أن الطرق السلمية لم تفض الى نتائج ملموسة ، في مواجهة أعداء يستعملون ضدهم الكبت و الاضطهاد و الطغيان .
فالإسلاميون الذين سلكوا الطرق السلمية للتغيير يتوزعون على جماعات و أحزاب في طول العالم الاسلامي و عرضه ، و من هؤلاء :
١- جماعة الاخوان المسلمين المتواجدة في أكثر من ٧٠ بلدا إسلاميا و غربيا .
٢- حزب التحرير المنتشر في عدة بلدان اسلامية و أوربية .
٣- الجماعة الاسلامية في باكستان و الهند و بنغلاديش .
٤- حزب ماشومي في أندونيسيا
و لابد أنه تطور مع الزمن الى جماعات و آحزاب بمسميات أخرى .
٥- الحزب الاسلامي في ماليزيا .
٦- حزب العدالة و التنمية في تركيا .
٧- الجبهة الاسلامية للإنقاذ في الجزائر ، و أحزاب اسلامية جزائرية أخرى .
٨- جبهة العمل الاسلامي في الأردن .
٩- حركتا حماس و الجهاد الاسلامي في فلسطين .
١٠-أحزاب و منظمات و جماعات اسلامية أخرى في الجزائر و المغرب و اليمن و السودان و سوريا و بلدان اسلامية أخرى أغلبها منبثق عن الاخوان المسلمين ، تقترب أو تبتعد قليلا عن منهجهم .
١١- جماعات سلفية عديدة في عدة بلدان اسلامية ، ترفض الانضواء تحت مسمى الاحزاب ، و تعمل في حقل الدعوة بعيدا عن ممارسة السياسة ، و منهم جماعات في تونس و ليبيا و بلدان المغرب العربي الاخرى .
أما الإسلاميون الذين رأوا استعمال القوة للتغير أو ( الجهاد الحربي) فأصلهم ينبع من (قاعدة الجهاد) التي أنشأها أسامة بن لادن و عبدالله عزام في افغانستان في آخر الثمانينات ، و هم ما اصطلح على تسميتهم بالسلفية الجهادية فيما بعد ، و منهم جماعتان سبقتا ظهور (القاعدة) هما (جماعة الجهاد) و (الجماعة الاسلامية) في مصر ، و هم ينتشرون اليوم في شتى أنحاء العالم ، و أبرزهم السلفية الجهادية في الجزائر و المغرب و موريتانيا ، التي سمت نفسها أخيرا (القاعدة في المغرب الاسلامي) ، و لا ننسى (الجماعة الاسلامية المقاتلة ) في ليبيا التي خاضت حربا شعواء على نظام القذافي في منتصف التسعينات .
و لابد لنا أن نذكر ضمن هذه الجماعات و الاحزاب جماعة (فدائيان اسلام ) و ( حركة الفقهاء المراجع) الشيعيتان في ايران ، و قد استطاعت الأخيرة تفجير و قيادة الثورة الإيرانية عام ١٩٧٩، و التمكن من اقامة أول دولة اسلامية شيعية في التاريخ المعاصر .
ماذا يريد الإسلاميون ؟
انهم يريدون اعادة الاعتبار للشريعة الاسلامية التي أقصيت عن حياة المجتمعات الاسلامية ، منذ تمكن الاستعمار الغربي من إزاحتها ، و إحلال قوانينه العلمانية محلها ، منذ ما يزيد على قرن من الزمان . و لكي يتمكنوا من تحقيق هذا المطلب لابد لهم من الدعوة الى اقامة (الدولة الاسلامية) ، التي غابت عن الوجود منذ سقوط آخر خلافة اسلامية ، و هي الخلافة العثمانية.
تخوفات و شكوك:
غير أن جماهير المجتمعات الاسلامية في تشكك و تخوف من سعي (الإسلاميين) لإيجاد ( الدولة الاسلامية) التي ينشرونها ، و هذه التخوفات نابعة من مقولات يشيعها بعض أبناء المسلمين الدارسين في الغرب ، المتشبعين بالفكر العلماني ، كقولهم بأن الدولة الاسلامية تعني ( دولة دينية) يتحكم بها رجال الدين ، على نمط الدول التي قامت في أوربا في العصور الوسطى ، و هي دولة دكتاتورية تتحكم برقاب الناس و تصادر حرياتهم في الفكر والتعبير و السلوك ، و قد تقيم محاكم على نمط محاكم التفتيش التي أقامتها دولة الكنيسة في اسبانيا و مناطق أخرى من أوربا في القرن الخامس عشر ، انتهكت فيها حقوق الانسان على نطاق واسع .
غير أن الإسلاميين يردون على هذه التخرصات العلمانية بأن الدولة الاسلامية دولة مدنية ، و ليست دينية أو ثيوقراطية ، دولة مصدر التشريع فيها الشريعة الاسلامية ، و السيادة فيها للشعب و ليست لرجال الدين ، و هذا المصطلح (رجال الدين) لا وجود له في الاسلام ، انما هم ( علماء الشريع) المتخصصون في هذا الفن ، و ليست لهم سلطة على الناس سوى أنهم من أهل الذكر المتخصصين في علوم الشريعة ، كغيرهم من المتخصصين في العلوم المختلفة الأخرى .
لقد نجح الاستعمار الأوربي للعالم الاسلامي في تغيير ( الخلفية الإيمانية) للمجتمعات الاسلامية الى ( خلفية علمانية) ، تغير بموجبها الفكر و الثقافة و السلوك و الذوق و المشاعر في هذه المجتمعات الى النمط الغربي ، بحيث صار كل ما يمت الى الاسلام مكروها و غير مستساغ لدى طبقات واسعة من المسلمين التقليديين ( الجغرافيين) ، بينما أضحى كل ما يتصل بأوربا و الغرب محببا الى نفوسهم ، و من ذلك كراهية الدين و رموزه و كراهية المتدينين و التوجس منهم ، و المسارعة في كيل الاتهامات اليهم ، و قد ساعد على انتشار هذا الموقف سوء تصرف بعض الجماعات الاسلامية الموصوفة بالتشدد، و المتهمة بممارسة العنف و الإرهاب .
و الإسلاميون اليوم على مفترق طرق ، اما أن ينجحوا في مساعيهم للتقارب و التوحد و رص صفوفهم ، و التخلص من التطرف و العنف في مناهجهم ، و إثبات اعتدالهم و سلمية طريقهم للوصول الى ( الدولة الاسلامية) ، و اما ضياع هذه الفرصة منهم رغم مناسبة البيئة الحالية ، في ظل ثورات الربيع الديمقراطي العربي ، و تفهم و قبول الغرب لها .
و كما يقال أرى أن الكرة الآن في ملعب الجماعات الاسلامية المتشددة ، من سلفيين جهاديين و سلفيين وهابيين ، يتمسكون بظواهر النصوص و حريتها ، غير ملتفتين الى مقاصد الشريعة و روحها .
و المسلمون نوعان : مسلمون حقيقيون و مسلمون جغرافيون أو تقليديون ، فالحقيقيون من يتطابق سلوكهم و حياتهم مع الشرع ، و التقليديون من ورثوا عادات و تقاليد عن آبائهم و أجدادهم الذين عاشوا في رقعة من الأرض عرفت جغرافيا بالعالم الاسلامي ، و قد لا يكون لهم من الاسلام نصيب سوى الاسم و الصفة .
و (الاسلامي) هو من حمل هم اعادة تفعيل الشريعة الاسلامية و تطبيقها في الحياة اليومية لمجتمعات العالم الاسلامي ، و عزم على اقامة دولة الاسلام الغائبة منذ الغاء الخلافة الاسلامية في ١٩٢٤ .
و بذا نعرف أن كل (إسلامي) مسلم ، و ليس كل (مسلم) إسلاميا ، فالمسلم الذي لا يعمل على اقامة الدولة الاسلامية و تحكيم شرع الله في حياة الناس ليس معدودا من (الإسلاميين) .
و(الإسلاميون) يعملون من خلال منظمات و جماعات و أحزاب في حقلي الدعوة و السياسة ، و هم بحسب مناهجهم ينقسمون الى مجموعتين : مجموعة تعمل بالطرق السلمية ، و مجموعة رأت ضرورة استعمال القوة و العنف _ أي الجهاد الحربي ، خاصة ضد السلطات الحاكمة الغاشمة و القوى الدولية الداعمة لها ، لأنها رأت أن الطرق السلمية لم تفض الى نتائج ملموسة ، في مواجهة أعداء يستعملون ضدهم الكبت و الاضطهاد و الطغيان .
فالإسلاميون الذين سلكوا الطرق السلمية للتغيير يتوزعون على جماعات و أحزاب في طول العالم الاسلامي و عرضه ، و من هؤلاء :
١- جماعة الاخوان المسلمين المتواجدة في أكثر من ٧٠ بلدا إسلاميا و غربيا .
٢- حزب التحرير المنتشر في عدة بلدان اسلامية و أوربية .
٣- الجماعة الاسلامية في باكستان و الهند و بنغلاديش .
٤- حزب ماشومي في أندونيسيا
و لابد أنه تطور مع الزمن الى جماعات و آحزاب بمسميات أخرى .
٥- الحزب الاسلامي في ماليزيا .
٦- حزب العدالة و التنمية في تركيا .
٧- الجبهة الاسلامية للإنقاذ في الجزائر ، و أحزاب اسلامية جزائرية أخرى .
٨- جبهة العمل الاسلامي في الأردن .
٩- حركتا حماس و الجهاد الاسلامي في فلسطين .
١٠-أحزاب و منظمات و جماعات اسلامية أخرى في الجزائر و المغرب و اليمن و السودان و سوريا و بلدان اسلامية أخرى أغلبها منبثق عن الاخوان المسلمين ، تقترب أو تبتعد قليلا عن منهجهم .
١١- جماعات سلفية عديدة في عدة بلدان اسلامية ، ترفض الانضواء تحت مسمى الاحزاب ، و تعمل في حقل الدعوة بعيدا عن ممارسة السياسة ، و منهم جماعات في تونس و ليبيا و بلدان المغرب العربي الاخرى .
أما الإسلاميون الذين رأوا استعمال القوة للتغير أو ( الجهاد الحربي) فأصلهم ينبع من (قاعدة الجهاد) التي أنشأها أسامة بن لادن و عبدالله عزام في افغانستان في آخر الثمانينات ، و هم ما اصطلح على تسميتهم بالسلفية الجهادية فيما بعد ، و منهم جماعتان سبقتا ظهور (القاعدة) هما (جماعة الجهاد) و (الجماعة الاسلامية) في مصر ، و هم ينتشرون اليوم في شتى أنحاء العالم ، و أبرزهم السلفية الجهادية في الجزائر و المغرب و موريتانيا ، التي سمت نفسها أخيرا (القاعدة في المغرب الاسلامي) ، و لا ننسى (الجماعة الاسلامية المقاتلة ) في ليبيا التي خاضت حربا شعواء على نظام القذافي في منتصف التسعينات .
و لابد لنا أن نذكر ضمن هذه الجماعات و الاحزاب جماعة (فدائيان اسلام ) و ( حركة الفقهاء المراجع) الشيعيتان في ايران ، و قد استطاعت الأخيرة تفجير و قيادة الثورة الإيرانية عام ١٩٧٩، و التمكن من اقامة أول دولة اسلامية شيعية في التاريخ المعاصر .
ماذا يريد الإسلاميون ؟
انهم يريدون اعادة الاعتبار للشريعة الاسلامية التي أقصيت عن حياة المجتمعات الاسلامية ، منذ تمكن الاستعمار الغربي من إزاحتها ، و إحلال قوانينه العلمانية محلها ، منذ ما يزيد على قرن من الزمان . و لكي يتمكنوا من تحقيق هذا المطلب لابد لهم من الدعوة الى اقامة (الدولة الاسلامية) ، التي غابت عن الوجود منذ سقوط آخر خلافة اسلامية ، و هي الخلافة العثمانية.
تخوفات و شكوك:
غير أن جماهير المجتمعات الاسلامية في تشكك و تخوف من سعي (الإسلاميين) لإيجاد ( الدولة الاسلامية) التي ينشرونها ، و هذه التخوفات نابعة من مقولات يشيعها بعض أبناء المسلمين الدارسين في الغرب ، المتشبعين بالفكر العلماني ، كقولهم بأن الدولة الاسلامية تعني ( دولة دينية) يتحكم بها رجال الدين ، على نمط الدول التي قامت في أوربا في العصور الوسطى ، و هي دولة دكتاتورية تتحكم برقاب الناس و تصادر حرياتهم في الفكر والتعبير و السلوك ، و قد تقيم محاكم على نمط محاكم التفتيش التي أقامتها دولة الكنيسة في اسبانيا و مناطق أخرى من أوربا في القرن الخامس عشر ، انتهكت فيها حقوق الانسان على نطاق واسع .
غير أن الإسلاميين يردون على هذه التخرصات العلمانية بأن الدولة الاسلامية دولة مدنية ، و ليست دينية أو ثيوقراطية ، دولة مصدر التشريع فيها الشريعة الاسلامية ، و السيادة فيها للشعب و ليست لرجال الدين ، و هذا المصطلح (رجال الدين) لا وجود له في الاسلام ، انما هم ( علماء الشريع) المتخصصون في هذا الفن ، و ليست لهم سلطة على الناس سوى أنهم من أهل الذكر المتخصصين في علوم الشريعة ، كغيرهم من المتخصصين في العلوم المختلفة الأخرى .
لقد نجح الاستعمار الأوربي للعالم الاسلامي في تغيير ( الخلفية الإيمانية) للمجتمعات الاسلامية الى ( خلفية علمانية) ، تغير بموجبها الفكر و الثقافة و السلوك و الذوق و المشاعر في هذه المجتمعات الى النمط الغربي ، بحيث صار كل ما يمت الى الاسلام مكروها و غير مستساغ لدى طبقات واسعة من المسلمين التقليديين ( الجغرافيين) ، بينما أضحى كل ما يتصل بأوربا و الغرب محببا الى نفوسهم ، و من ذلك كراهية الدين و رموزه و كراهية المتدينين و التوجس منهم ، و المسارعة في كيل الاتهامات اليهم ، و قد ساعد على انتشار هذا الموقف سوء تصرف بعض الجماعات الاسلامية الموصوفة بالتشدد، و المتهمة بممارسة العنف و الإرهاب .
و الإسلاميون اليوم على مفترق طرق ، اما أن ينجحوا في مساعيهم للتقارب و التوحد و رص صفوفهم ، و التخلص من التطرف و العنف في مناهجهم ، و إثبات اعتدالهم و سلمية طريقهم للوصول الى ( الدولة الاسلامية) ، و اما ضياع هذه الفرصة منهم رغم مناسبة البيئة الحالية ، في ظل ثورات الربيع الديمقراطي العربي ، و تفهم و قبول الغرب لها .
و كما يقال أرى أن الكرة الآن في ملعب الجماعات الاسلامية المتشددة ، من سلفيين جهاديين و سلفيين وهابيين ، يتمسكون بظواهر النصوص و حريتها ، غير ملتفتين الى مقاصد الشريعة و روحها .
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: الإسلاميون من هم و ماذا يريدون ؟
كما يقال أرى أن الكرة الآن في ملعب الجماعات الاسلامية المتشددة ، من سلفيين جهاديين و سلفيين وهابيين ، يتمسكون بظواهر النصوص و حريتها ، غير ملتفتين الى مقاصد الشريعة و روحها .
مشكور اخى على المقال بصراحة وضح كلا على حقيقتة لكن عندى ملاحظات بسيطة ارجو توضيحهها لكى يفهم قلرئ المقال وانا فاهم القصد
اولا اخى هل افهم من هذا قصد حتى السلفية الحق يرجى التوضيح
ثانبا حتى الخواررج(السلفيين الجهادية) لايرضون ان يطلق عليهم وهابية
الوهابية ليست مذهب ولا خزب ولاجماعى=ة لكن اطلق هذ الصوفية هداهم الله لتشويه دعوة السلفية الحق التى جددها الشيخ محمد عبدالوهاب رحمة الله وهو ليس الها فيعبد ولا ربا فيقصد بل عالم من علماء الاسلام فقط ولايرضى احد من العلماء ان يطلق على الدعوة السلفية اسم الوهابية لانها كما ذكرت تلبيس من الصوفية ليضلوا الناس عن الحق لان السلفية بينت مكرهم وباطلهم الذى هم فيى
واخيرا تقبل مرورى اردت التوضيح فقط اخى لكى لا تلتبس الامور على قارئ المقال وعارفك عارف غايتى من هذا الكلام
ابو الزبير- عميد
-
عدد المشاركات : 1404
العمر : 33
رقم العضوية : 139
قوة التقييم : 16
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
مواضيع مماثلة
» الإسلاميون العرب يواجهون اختبارا
» ليبيا: الإسلاميون يحاولون استمالة الفائزين في مقاعد «الفردي»
» صحف:مصطفى عبد الجليل: الإسلاميون لن يحكموا ليبيا
» إيناس الدغيدي: الإسلاميون لن يدفعوني للهرب.. وسأواصل "زنا ال
» إنتصر جبريل بلا مشاركة وخسر الإسلاميون بالمشاركة...
» ليبيا: الإسلاميون يحاولون استمالة الفائزين في مقاعد «الفردي»
» صحف:مصطفى عبد الجليل: الإسلاميون لن يحكموا ليبيا
» إيناس الدغيدي: الإسلاميون لن يدفعوني للهرب.. وسأواصل "زنا ال
» إنتصر جبريل بلا مشاركة وخسر الإسلاميون بالمشاركة...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR