الشخص المُتورط في حادثة إطلاق الرصاص بالمدينة الترفيهية

الكعال: الجهات الأمنية في العاصمة الكعال: الجهات الأمنية في العاصمة كشفت الشخص المُتورط في حادثة إطلاق الرصاص بالمدينة الترفيهية
أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية في الحكومة المؤقتة رامي الكعال ، اليوم السبت ، أنه تم التعرف إلى الشخص المُتورط في حادثة إطلاق الرصاص بالمدينة الترفيهية الواقعة في شارع عمر المختار وسط العاصمة.
وأوضح الكعال خلال تصريحات لوسائل إعلامية أن الشخص المُشار إليه من ذوي السوابق الجنائية لافتا في الوقت نفسه إلى أن الجهات الأمنية في العاصمة لازالت تبحث عنه لغرض إلقاء القبض عليه بعد أن تعرفت إلى اسمه ومقر سكنه وعممت صوره الشخصية على الجهات الأمنية المُختلفة.
وأضاف "الشخص المطلوب حاول دخول المدينة الترفيهية في معرض طرابلس الدولي بسلاحه الشخصي إلا أن قوات الأمن منعته من ذلك وصادرت سلاحه ، ولم يمر وقت طويل حتى عاد الشخص وهو يحمل بندقية نوع كلاشن كوف وقام بالرماية على بوابة المعرض".
كما نبه المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية إلى أن الشخص المطلوب فر هاربا بعد أن قام بالرماية وتسبب في قتل امرأة وسقوط عدد من الجرحى مُستغلا في ذلك حالة الذعر والهلع التي دبت بين المُواطنين وأن قوات الأمن لم تستخدم السلاح وفقا للقانون رقم (10) الخاص بضوابط استخدام السلاح إذا حال وجود المدنيين في المكان من استخدامه منعا لإصابة مزيد منهم.
أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية في الحكومة المؤقتة رامي الكعال ، اليوم السبت ، أنه تم التعرف إلى الشخص المُتورط في حادثة إطلاق الرصاص بالمدينة الترفيهية الواقعة في شارع عمر المختار وسط العاصمة.
وأوضح الكعال خلال تصريحات لوسائل إعلامية أن الشخص المُشار إليه من ذوي السوابق الجنائية لافتا في الوقت نفسه إلى أن الجهات الأمنية في العاصمة لازالت تبحث عنه لغرض إلقاء القبض عليه بعد أن تعرفت إلى اسمه ومقر سكنه وعممت صوره الشخصية على الجهات الأمنية المُختلفة.
وأضاف "الشخص المطلوب حاول دخول المدينة الترفيهية في معرض طرابلس الدولي بسلاحه الشخصي إلا أن قوات الأمن منعته من ذلك وصادرت سلاحه ، ولم يمر وقت طويل حتى عاد الشخص وهو يحمل بندقية نوع كلاشن كوف وقام بالرماية على بوابة المعرض".
كما نبه المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية إلى أن الشخص المطلوب فر هاربا بعد أن قام بالرماية وتسبب في قتل امرأة وسقوط عدد من الجرحى مُستغلا في ذلك حالة الذعر والهلع التي دبت بين المُواطنين وأن قوات الأمن لم تستخدم السلاح وفقا للقانون رقم (10) الخاص بضوابط استخدام السلاح إذا حال وجود المدنيين في المكان من استخدامه منعا لإصابة مزيد منهم.