أرملة روني سميث تعلن مسامحتها للقتلة وتعبر عن حبها لليبيين و

أرملة روني سميث تعلن مسامحتها للقتلة وتعبر عن حبها لليبيين وتدعو الله أن يحل السلام ليبيا

وكالات- وجهت أنيتا سميث أرملة المدرس الأمريكي الذي تم قتله بالرصاص مجهولين في مدينة بنغازي مؤخراً، رسالة لقاتليه بطلب من محطة “سي.بي.اس” الأمريكية، قائلة: “أنا أحبهم وأسامحهم، ولست ضدهم في شيء”.

وذكرت أنيتا سميث، أن زوجها الذي كان يضع عبارة “أفضل صديق لليبيا”، تحت اسمه في حسابه بموقع “تويتر” التواصلي “أحب الليبيين كثيراً، خصوصاً تلامذته” وفق تعبيرها.

ومن ثم كتبت أنيتا سميث عبارة “أحبكم وأسامحكم” لقاتليه، منهية البيان بفقرة دعت الله فيها لليبيا وشعبها بالخير.

حبهم لليبيا

وقالت أنيتا سميث في الفقرة الأخيرة، “ﺃرﻳدكم أن تعلموا جميعاً كل شعب ليبيا، إنني أدعو لله تعالى لكي يحل بالسلاﻡ والخير والازدهار على ليبيا، وأتمنى أن يكون ﺩﻡ رﻭني المسفوك على الأرض الليبية، سبباً لنشر ﺍلسلاﻡ ﻭﺍلمصالحة بين أبناء الشعب الليبي، والله يبارككم”.

وأما المقابلة معها في قناة “سي.بي.اس” الأمريكية، فتنتهي بما يثير الاستغراب: المرأة التي قتلوا زوجها في ليبيا، تنوي العودة إليها لزيارة أصدقاء تركتهم وما زالوا هناك، ولزيارة من كانوا لها جيراناً قرب البيت في “الفويهات” ببنغازي، وهذه وحدها تهز كل ضمير.

روني سميث، الأب لابن وحيد لا يزال طفلاً، كان معلماً لمادة الكيمياء في “المدرسة الدولية ببنغازي”، حين فاجأه قتلته بعديد من الرصاصات في الخامس من شهر ديسمبر الجاري، وأردوه مضرجاً بدمه على قارعة الطريق.

وروني كان يمارس رياضة الجري باكراً عند الصباح، قرب منزله بمنطقة “الفويهات”، ولم تعلن أي جهة مسئوليتها عن القتل بلا سبب، مع أن أصابع الاتهام أشارت إلى أنه من فعل “القاعدة” أو توابعها.

 

والجديد الأهم، هي المقابلة التي أعدتها “سي.بي.اس” الأمريكية مع أرملته، ونشرت “العربية نت” جزء منها.

هؤلاء لاينتمون إلى الشعب الليبي ولا إلى الإسلام هؤلاء هم أنصار الشريعة لابارك الله فيهم

نحن ضد القتل من اتخذ عهد امان عندنا لكن انظرو ماذا كان يعلق ويقول علي الليبين
يقول روني:
عندما يلعب ابنى مع اطفال الليبين
دائما يعطنى هذه النظرة الحائرة

(من هم هؤلاء الحيوانات)



أليست هذه قلة أدب منهوعودة زوجته لبلادنا عليها علامات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟كثيرة

متى كانت هذه التغريدة وهل كانت لروني سميث ام لأرملته لم افهم