إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
خطبة اليوم من مسجد اسامة بن زيد/ التميمي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خطبة اليوم من مسجد اسامة بن زيد/ التميمي
الجمعة فضائل وأحكام
الخطبة الأولىأما بعد: فيا أيها الناس، اتقوا الله تعالى حق التقوى.
عباد الله، يقول الله جل جلاله: يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ إِذَا نُودِىَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوْمِ ٱلْجُمُعَةِ فَٱسْعَوْاْ إِلَىٰ ذِكْرِ ٱللَّهِ وَذَرُواْ ٱلْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ [الجمعة:9].
أيها المسلم، نداءٌ من الله لأهل الإيمان، لأهل التصديق واليقين، قائلاً لهم: إِذَا نُودِىَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوْمِ ٱلْجُمُعَةِ فَٱسْعَوْاْ إِلَىٰ ذِكْرِ ٱللَّهِ ، اسعوا إلى صلاة الجمعة، واحضروا الجمعة، ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ، فإتيان الجمعة، شهودُ الجمعة، حضورُ صلاة الجمعة، خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ، تعلمون ذلك حقاً، فأتوا الجمعة، فإتيانها [فيه] الخير الكثير لكم في الآجل والعاجل.
أيها المسلمون، يوم الجمعة يومٌ تفضّل الله به على أمة محمد ، يومٌ خصَّ الله به هذه الأمة وحرمه من قبلهم من الأمم، فلشرف هذه الأمة ولفضلها وعلو قدرها جعل الله لهم هذا اليوم تفضلاً وكرماً من ربنا جل وعلا. فما طلعت الشمس على يوم خير من يوم الجمعة، فيه خُلق أبونا آدم، وفيه أسكن الجنة، وفيه أخرج منها، وفيه تقوم الساعة، وفي هذا اليوم ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله خيراً إلا أعطاه إياه.
أيها المسلم، هذا يوم الجمعة يومٌ خصنا الله به، وتفضل به علينا، يقول في حق هذا اليوم: ((أضل الله عنه اليهود والنصارى)) [1]، يقول: ((نحن الآخرون السابقون يوم القيامة، بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا، وأوتيناه بعدهم، ثم هذا يومهم الذي اختلفوا فيه، فاليهود غداً والنصارى بعد غد)) [2]، فاختصنا الله بهذا اليوم العظيم، مزيداً لفضلنا وشرفنا، فلله الحمد والمنة على هذه النعمة العظيمة. إذاً فشكر الله على هذه النعمة عنايةُ المسلمين بيوم الجمعة، واهتمامهم به، وحرصهم على ذلك، وأن لا يتكاسل أحد منهم عن أداء هذا الفرض العظيم.
أيها المسلم، يوم الجمعة، صلاتُك في هذا اليوم كفارة لما بينك وبين الجمعة الأخرى، يقول : ((الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان كفارة ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر)) [3].
أيها المسلم، وقد جاء الوعيد الشديد لمن تهاون بأداء هذا الفرض، في حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله قال: ((لقد هممت أن أحرِّق بيوت أقوامٍ لا يشهدون الجمعة)) [4]، وفي حديث أبي هريرة وعبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي قال على أعواد منبره: ((لينتهينَّ أقوام عن وَدْعهم الجمعات أو ليختمنَّ الله على قلوبهم ثم ليكونُنَّ من الغافلين)) [5].
أيها المسلم، فالعناية بهذا اليوم والاهتمام به والحرص عليه من علامات الإيمان، والتخلف عن أداء هذه الفريضة والتهاون بذلك من علامات النفاق، يقول : ((من ترك ثلاث جُمَعٍ تهاوناً طبع الله على قلبه)) [6].
أيها المسلم، فالمسلم يفرح بهذا اليوم، ويحمد الله أن بلَّغه هذا اليوم، ويعتني بهذا اليوم، ويؤدي تلك الفريضة حامداً الله، وشاكراً له على إنعامه وإفضاله.
أيها المسلم، لقد شُرع لك في هذا اليوم أمور، شُرع لك الغسل في هذا اليوم، بل جُعل الغسل أمراً مؤكداً، يقول : ((غسل الجمعة واجب على كل محتلم)) [7]، وهذا يدل على تأكيد الغسل وأهميته. وشُرع لك الطيب ولبس أحسن الثياب، في حديث سلمان رضي الله عنه أن رسول الله قال: ((إذا اغتسل المسلم وتطهر ما استطاع، وادَّهن من دهنه، ومسَّ من طيب بيته، وراح إلى الجمعة، فلم يفرِّق بين اثنين، وصلى ما قُدّر له، ثم أنصت إذا تكلم الإمام، غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى، وزيادة ثلاثة أيام)) [8].
أيها المسلم، شُرع لك في هذا اليوم أن تعتني بالحضور، وأن تجتهد في التبكير إلى الجمعة، لأن اجتهادك إلى هذا اليوم والتبكير فيه عمل صالح يشهد لك يوم القيامة. وللأسف الشديد تكاسلُ إخواني المسلمين عن الحضور مبكراً في هذا اليوم، وأن الحضور إما عند [صعود] الخطيب منبرَ الجمعة، أو عندما تقام الصلاة، ويضيِّعون فرَصاً وخيراً عظيماً، يقول : ((من اغتسل يوم الجمعة ثم راح في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة، ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة، ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشاً أقرن، ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة، ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة، فإذا دخل الإمام طُويت الصحف، وحضرت الملائكة يستمعون الذكر)) [9].
فيا أخي المسلم، لا تفوِّت هذا الفضل العظيم، واحرص على التبكير قدر الاستطاعة، لتصلي ما قسم لك، لتقرأ، لتذكر الله، لتبقى في المسجد تستغفر لك الملائكة، وتصلي عليك وتدعو لك.
أخي المسلم، إن الملائكة يوم الجمعة يجلسون عند أبواب المسجد، يكتبون الأول فالأول، فإذا أتى الإمام طوَوا صحفَهم واستمعوا الذكر، فكن ـ يا أخي ـ ممن يكتب في أوائل الناس، فلعلك أن تنال خيراً. دخل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه المسجد، وقد سبقه ثلاثة نفر، فقال: رابع أربعة، وما رابع أربعة ببعيد، سمعت النبي يقول: ((يدنو المؤمنون من ربهم يوم [القيامة] على قدر قربهم من الإمام)) [10]، فلا تفوِّت نفسك هذا الفضلَ العظيم.
أخي المسلم، إن هناك معوِّقاتٍ تعوق عن التبكير، فمنها السهر في ليلة الجمعة، وربما يسهر البعض إلى طلوع الفجر، ثم يستغرق معظم النهار نوماً، فعساه أن يستيقظ للفريضة ولو متأخراً، وبعضهم ربما مضت عليه الساعات في نوم عميق، فتفوته الجمعة ولا كأن شيئاً كان، إنها خسارة عظيمة لمسلم منحه الله الصحة والعافية، ولكنه لا يبالي بهذا اليوم، ولا بفضائل هذا اليوم.
أخي المسلم، شرع لك إذا أتيت الجمعة أن تصلي ما قدر لك، إلى أن يأتي الإمام، شرع لك ـ يا أخي ـ أن تنصت لخطبة الإمام، وتصغي إليها، وتلزم الاستماع والإنصات، ويحرم عليك أن تحدِّث غيرك، وتشتغل بما يلهيك عن سماع الخطبة، يقول : ((إذا قلت لصاحبك يوم الجمعة: أنصت، فقد لغوت)) [11]، ويقول : ((مثل الذي يتكلم والإمام يخطب يوم الجمعة كمثل الحمار يحمل أسفارا، والذي يقول له: أنصت، لا جمعة له)) [12]. أبو الدرداء سأل أُبيَّ بن كعب عن آية قرأها النبي على المنبر يوم الجمعة: متى نزلت؟ فلم يجبه أبَي حتى نزل النبي من المنبر فقال له أبي: ليس لك من جمعتك إلاّ ما لغوت، فسأل النبي فقال: ((صدق أبي)) [13].
أيهاالآخرة خيراً مما تأمله في الدنيا. وهذه الساعة لها وقتان: وقتٌ من حين يجلس الإمام على المنبر إلى أن تقضى الصلاة، ففي الدعوات فيما بينك وبين نفسك وفي الخضوع والخشوع إلى ربك خير عظيم وفضل كبير. وثاني وقتها آخرُ ساعة من هذا اليوم لمن كان مقبلاً على الذكر والدعاء ورجاء الله وسؤاله من فضله، فإنها ساعة لا يوافقها مسلم يسأل الله خيراً إلاّ أعطاه. فما هو إلاّ أن يكون المسلم جاداً في هذا اليوم، حريصاً على الخير، مغتنماً الفضل، مترقَّباً تلك الساعة، يدعو الله بأن يكشف همَّه وغمه، ويصلحَ شأنه ويوفقه للعمل الصالح.
أيها المسلم، شُرع لك بعد الجمعة أن تصلي إماّ ركعتين أو أربعاً، فنبيك كان إذا صلـى الجمعة صلـى بعدها، إن صلاها في المسجد صلاها أربعاً، وإن صلاها في البيت صلاها ركعتين،
وقال: ((إذا صليتم الجمعة فصلوا بعدها أربعاً)) [18]، فإن كنت تؤديها في المسجد فصلها أربع ركعات بسلامين، وإن صليتها في منزلك فصلها ركعتين، هكذا سنة نبيك .
أيها المسلم، مُرْ أولادك في هذا اليوم، واستصحبهم معك لأداء هذا الفرض، أو حُثَّهم جميعاً عليه. أخي المسلم، لا يشغلْك عن هذا اليوم شاغل، ولا يحُلْ بينك وبينه حائل، إنها فرصة عظيمة، وغنيمة جليلة، يوم الجمعة تشارك في الأداء، تستغفر لك الملائكة، وتكتب تقدُّمك، وساعة إجابة ترجو من الله فيها الفضل والخير الكثير. إنها خصائص تفضَّل الله بها على هذه الأمة، وإنكم تحسَدون على هذا اليوم، فأعداؤكم اليهود يحسدونكم على هذه النعمة التي تفضل الله بها عليكم، ادَّخرها الله لكم، وخصكم بهذا اليوم، فاشكروا الله واثنوا عليه، وقولوا: الحمد لله على فضله وسعة كرمه وجوده بهذا اليوم العظيم، وهو يوم تقوم الساعة في مثل يوم الجمعة، وما ينتصف هذا اليوم حتى يستقر أهل الجنة في الجنة، وأهل النار في النار.
نسأل الله لنا ولكم الثبات على الحق والاستقامة عليه، إنه على كل شيء قدير. أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب
الخطبة الثانية
الحمد لله وحده والصلاة والسلام علي من لا نبي بعده .وبعد: فيا أيها الناس، اتقوا الله تعالى حق التقوى، واحرصوا على أداء هذه الفريضة، واعتنوا بها تقدُّماً للمسجد، وحرصاً عليها واهتماماً بها، فذاك خير لكم عند ربكم.
واعلموا أن الجمعة لا تدرك مع الإمام إلا إذا أدرك المسبوق معه ركعة كاملة، بأن يأتي قبل أن يرفع الإمام رأسَه من الركوع في الركعة الثانية، فإذا أدرك الركعة الثانية كاملة، أو أدرك الإمام راكعاً ودخل معه قبل أن يرفع رأسه من الركعة فإنه مدرك للجمعة، ومن فاتته الركعة الثانية وأتى وقد رفع الإمام رأسه من الركوع في الركعة الثانية فإن الجمعة لا تعتبر له؛ لأن الجمعة لا تدرك إلاّ بإدراك ركعة، لقوله : ((من أدرك ركعة من الجمعة فليضِف إليها أخرى، فقد تمَّت جمعته)) [1].
أيها المسلم، ربنا جل وعلا لما افترض علينا حضورَ الجمعة، وحرَّم علينا البيعَ إذا سمعنا المنادي ينادي لصلاة الجمعة، قال لنا ما بعد ذلك: فَإِذَا قُضِيَتِ ٱلصَّلَوٰةُ فَٱنتَشِرُواْ فِى ٱلأَرْضِ وَٱبْتَغُواْ مِن فَضْلِ ٱللَّهِ وَٱذْكُرُواْ ٱللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [الجمعة:10]، فأباح بعد الجمعة الانتشار في طلب الرزق، والابتغاء من فضل الله، وأمرهم أن يذكروا الله في كل أحوالهم، جعلنا الله وإياكم من الذاكرين الشاكرين، القابلين لنعم الله، العاملين بها أنه على كل شيء قدير.
أيها المسلم، إن أصحاب محمد بينما هم يسمعون الخطبة إذ أتت عير تجارية، فانفض الناس لها إلاّ القليل، فعاتب الله الصحابة بقوله: وَإِذَا رَأَوْاْ تِجَـٰرَةً أَوْ لَهْواً ٱنفَضُّواْ إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً قُلْ مَا عِندَ ٱللَّهِ خَيْرٌ مّنَ ٱللَّهْوِ وَمِنَ ٱلتّجَـٰرَةِ وَٱللَّهُ خَيْرُ ٱلرزِقِينَ [الجمعة:11] [2]، فعاتبهم الله لما انصرفوا عن الخطبة لأجل الدنيا، وبإمكانهم الاستماعُ ثم طلب الرزق، كما أمر الله في الآية قبلها، أن نعقب صلاة الجمعة بطلب الرزق والانتشار، ولكن لا تكون الدنيا صادَّة لنا عن ذكر الله، ومُشغلة لنا عن أداء هذا الواجب العظيم.
أيها المسلم، مُنعتَ يوم الجمعة أن تتخطَّى رقابَ الناس؛ لأن تخطي رقاب الناس والإمام يخطب فيه أذى للناس، وإشغالهم عن الاستماع وإلهاء قلوبهم عن الإقبال على ذلك، بينما النبي يخطب إذا رجلٌ يتخطى رقاب الناس، فقال له: ((اجلس فقد آذيت وآنيت)) [14]، آذيت الناس وتأخرت أيضاً، المسلم، فالإنصات لما يلقيه الخطيب واجب عليك، هكذا أخبر النبي .
أخي المسلم، شُرع لك أن تصلي إذا دخلت المسجد تحيةَ المسجد ولو كان الإمام يخطب، لأن النبي بينما هو يخطب إذ دخل سليك الغطفاني فجلس، فقال له النبي : ((أصليتَ ركعتين؟)) قال: لا، قال: ((قم فاركع ركعتين، وتجوّز فيهما)) [16].
أيها المسلم، إياك أن تقطع صلاة المصلين، وتمرّ بين أيديهم وهم يصلون، فإن مرورك بين يدي المصلي فيه إثم عظيم، يقول : ((لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه لكان أن يقف أربعين خيراً من أن يمر بين يدي المصلي))، قال الراوي: لا أدري أقصد أربعين سنة أم أربعين شهراً أم أربعين يوماً [17].
أخي المسلم، في يوم الجمعة ساعةٌ لا يوافقها عبد مسلم يسأل اللهَ من خيري الدنيا والآخرة إلا تفضل الله عليه بالإجابة، ولكن الإجابة قد تتأخر، وقد تعوّض خيراً مما سألت، وقد يُدَّخر لك في
ابو الزبير- عميد
-
عدد المشاركات : 1404
العمر : 33
رقم العضوية : 139
قوة التقييم : 16
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
رد: خطبة اليوم من مسجد اسامة بن زيد/ التميمي
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: خطبة اليوم من مسجد اسامة بن زيد/ التميمي
جزاك الله خيرا
اسماعيل الشويقي- عريف
-
عدد المشاركات : 105
العمر : 44
رقم العضوية : 1494
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 09/04/2010
رد: خطبة اليوم من مسجد اسامة بن زيد/ التميمي
واياكم شكا لمروركم الطيب الاثر
ابو الزبير- عميد
-
عدد المشاركات : 1404
العمر : 33
رقم العضوية : 139
قوة التقييم : 16
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
مواضيع مماثلة
» خطبة اليوم من مسجد اسامة بن زيد /التميمي
» خطبة جمعة 16/3/1435هـ من مسجد اسامة بن زيد /التميمي
» خطبة الجمعة 20/5/1435هـ من مسجد اسامة بن زيد /التميمي
» خطبة الجمعة 7/2/2014فـ مسجد اسامة بن زيد /التميمي
» خطبة الجمعة الماضية (مسجد اسامة بن زيد )التميمي
» خطبة جمعة 16/3/1435هـ من مسجد اسامة بن زيد /التميمي
» خطبة الجمعة 20/5/1435هـ من مسجد اسامة بن زيد /التميمي
» خطبة الجمعة 7/2/2014فـ مسجد اسامة بن زيد /التميمي
» خطبة الجمعة الماضية (مسجد اسامة بن زيد )التميمي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR