إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
روسيا تصنع قنبلة فراغية اقوى من النووى
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
روسيا تصنع قنبلة فراغية اقوى من النووى
روسيا تصنع قنبلة فراغية أشد قوة من السلاح النووي ...قوتها التدميرية تعيد صوغ الردع الاستراتيجي
شهدت صناعة القنابل التقليدية أخيراً تطوراً مهماً، يدفع الى إعادة التفكير في الفارق فعلياً بينها وبين القنابل النووية. والمعلوم أن رأس قائمة تلك الأسلحة، قنابل من نوع «دايزي كاتر» Dizzy Cuter التي استعملت في قصف معاقل «القاعدة» في جبال «تورا بورا» في أفغانستان. وتليها الصورايخ الضخمة التي تخترق الملاجئ المحصنة، مثل «جي بي يو-28» GBU-28 التي استخدمتها أميركا أثناء غزوها العراق عام 2003، والتي تستمد جزءاً من قوتها من صلابة رؤوسها المصنوعة من اليورانيوم المستنفد، ثم القنابل الفراغية الأميركية المدمرة التي استعملت في قصف العراق أيضاً، خصوصاً المعارك مع مدرعات الحرس الجمهوري في مطار بغداد... والقائمة طويلة. والأرجح أن تلك القنابل ستحني رؤوسها تواضعاً أمام القنبلة التي أعلن التلفزيون الروسي أخيراً عن انتاجها، والتي وصفها بأنها «القنبلة الفراغية الأقوى». وأوضح أنها تستطيع نشر موجة صدم تدميرية تحاكي قوة انفجار القنبلة النووية، ما يعني أنها تذيب الفارق بين الأسلحة التقليدية وأسلحة الدمار الشامل. وقد أطلق الروس على قنبلتهم هذه اسم «أبو القنابل جمعاء».
إبحث عن السياسة
تعتبر هذه القنبلة الفراغية الأحدث في سلسلة تجديد الأسلحة الروسية بما يتناغم مع التحركات السياسية للزعيم الروسي القوي فلاديمير بوتين، الهادفة الى اعادة صوغ موقع موسكو في سقف نظام الردع الدولي.
وعلى رغم أن قوتها ومردودها يصنفانها في مستوى الأسلحة النووية، أصرّ الروس على القول انها: «لا تتناقض مع المعاهدات الدولية»، بحسب ما جاء على لسان ألكسندر روكسين، الملحق في قيادة أركان القوات المسلحة الروسية.
وأظهرت نتائج التجارب أن قوة هذا السلاح تتولّد من الهواء بالدرجة الأولى. ووصف روكسين السلاح الروسي الجديد بأنه «لا مثيل له». وعرضت القناة التلفزيونية «فيستي شانل» المُموّلة من الدولة مشاهد من إحدى التجارب عليها. وبثّت شريطاً يُظهر قاذقة قنابل استراتيجية من نوع «توبوليف 160» TU-160 أثناء رميها القنبلة على موقع مختار على الأرض. وتلى ذلك انفجار كبير جداً في الموقع. وأظهرت الصور المعروضة بعد ذلك دماراً عنيفاً. واستطاعت القنبلة أن تسوي مجموعة كبيرة من الأبنية المتينة بالأرض.
وبالرجوع إلى مصادر روسية متنوعة، يتبيّن أن تلك القنبلة تنفجر على مرحلتين. يأتي الانفجار الأول صغيراً وينثر الشحنة الرئيسة من المواد المتفجرة كغيمة كبيرة. وفي مرحلة تالية، تنفجر تلك الغمامة بمكوّناتها تلقائياً. ويؤدي ذلك إلى انفجار في الغيمة تفوق شدّته قوة المتفجرات التقليدية. إذ تشتعل مكونات الغمامة بسرعة فائقة، فتستهلك كمية كبيرة من الأوكسجين الذي يشكل خمس الهواء. ويؤدي الأمر الى توليد فراغ جزئي في الغلاف الجوي الذي يضغط بثقله الهائل على المساحة التي انتشرت الغمامة فوقها. وتضاف الى الضغط الهائل للغلاف الجوي، قوة انفجار تلك المكوّنات لحظة اشتعالها، إضافة الى الحرارة الهائلة التي تتولد من الاشتعال السريع. وهكذا، تعطي القنبلة مزيجاً من الصدم الانفجاري والتفريغ الجوي والحرارة العالية، ما يعني أن كل كائن حي في ميدان القنبلة يتبخّر حتماً، كما جاء في تقرير تلفزيون «فيستي شانل».
وأضاف التقرير عينه أن القنبلة الروسية الجديدة هذه هي أقوى بكثير من «قنبلة التفجير الهوائي الفائقة الكتلة» (MOAB) Massive Ordnance Air Blast bombs التي سمّاها الأميركيون «أم القنابل على الإطلاق». لذلك سمّى المصممون الروس قنبلتهم الجديدة هذه «أبو القنابل على الإطلاق».
وفي السياق عينه، قال روكسين: «إننا نريد في الوقت نفسه، أن نؤكّد أن هذا السلاح لا يترك أي أثر ملوّث على البيئة مقارنةً بالسلاح النووي»!
والمعلوم أن أسلحة الضغط والحرارة تتميز عن المتفجرات التقليدية بكونها تستخدم الأوكسجين الموجود في الغلاف الهوائي، بدلاً من حشوه داخل المادة المتفجرة. وتطلق على هذه القنابل أسماء متعددة مثل: «أسلحة الضغط الحراري الفائقة القوة»، «الوقود الهوائي المتفجر»، «ذخائر الوقود الهوائي»، «أسلحة الضغط والحرارة»، «القنابل الفراغية» وغيرها. وتنتج هذه الأسلحة طاقة انفجار أكبر من مثيلاتها التقليدية ذات الكتلة المشابهة. ويزيد في تعقيد عملها أن من غير الممكن توقع مفعولها الكامل بصورة مسبقة، نظراً الى ارتباط هذا المفعول بمكان التفجير وعوامل الطقس.
وتستعمل قنابل الغاز المكوّنات التي تتولد من الانفجار الأول، في عملية احتراق ثانٍ فائقة السرعة. ولأن التفاعل في الشحنة الأولى مع أوكسجين الهواء ينتج أوكسيدات صلبة ومتناثرة، فإن موجة الانفجار العظمى تنتج من حرارة الاحتراق السريع، ما يجعل الانفجار الثاني أكثر فعالية في الأمكنة المفتقرة الى الأوكسجين مثل الأنفاق والمغاور والتحصينات المُشادة تحت الأرض وغيرها.
وتؤمن الجدران الصلبة وسطوح الباطون المسلح حماية من المتفجرات التقليدية. وعلى عكس ذلك، فإنها تضاعف من مفاعيل القنبلة الفراغية الجديدة وتقود موجة الصدم عبر الرذاذ المتفجر بين الجدران والهياكل الصلبة لتطاول كل المختبئين في ثنايا المباني المدشّمة. وكلما كانت الجدران والدشم أقوى، كان مفعول الضغط المنعكس عليها أكبر. وتسهم الجدران كذلك في دمج غبار الوقود المتناثر بالأوكسجين المحيط في عملية كيماوية تفاقم في سرعتها سرعة موجة الضغط والحرارة. وكذلك يساهم حصار الجدران الصلبة في سرعة نشوء حال الفراغ التي يخلفها تفاعل احتراق الوقود في الأماكن المقفلة.
ميكانيكية القنبلة
يتألف متفجر الضغط الحراري من مخزون من بودرة الوقود الصلبة الممزوجة بنسبة قليلة من المواد المؤكسِدة. وقد تكون الوقود الصلبة نوعاً من البودرة المعدنية المتفجرة أو مواد عضوية قابلة للتفاعل.
وفي قلب هذا المخزون توضع شحنة شديدة التفجير. ويؤدي انفجار الشحنة الأولى إلى فتح خزان الوقود ونثر مواده كغيمة في الفضاء المتاح. وتتحد تلك المواد مع اوكسجين الهواء فورياً.
وسرعان ما يتكوّن وسط حار يتسبّب باحتراق سريع وكامل للوقود، ما يؤدّي إلى الموجة التدميرية الثانية.
وتتوزّع جزيئات الوقود في القنبلة في شكل يتيح احتراق الجزيئات الصغرى أولاً، فتؤمّن في احتراقها المباشر حرارة كافية لاحتراق الجزيئات الأكبر حجماً. وفي الأمكنة المغلقة، لا يعود مطلوباً الانتقال إلى مرحلة الانفجار الشامل لاجتراح التدمير، بل يجري الأمر بالاعتماد على الانتشار الفوري للتفريغ الحيوي بين الجدران الصلبة، ما يسمح باصطياد كل الكائنات الحية في الممرات والغرف والأنفاق المحصّنة وغيرها.
تقنية استشعار السوائل بالباعث الضوئي.
الكتروبصريات
شهدت صناعة القنابل التقليدية أخيراً تطوراً مهماً، يدفع الى إعادة التفكير في الفارق فعلياً بينها وبين القنابل النووية. والمعلوم أن رأس قائمة تلك الأسلحة، قنابل من نوع «دايزي كاتر» Dizzy Cuter التي استعملت في قصف معاقل «القاعدة» في جبال «تورا بورا» في أفغانستان. وتليها الصورايخ الضخمة التي تخترق الملاجئ المحصنة، مثل «جي بي يو-28» GBU-28 التي استخدمتها أميركا أثناء غزوها العراق عام 2003، والتي تستمد جزءاً من قوتها من صلابة رؤوسها المصنوعة من اليورانيوم المستنفد، ثم القنابل الفراغية الأميركية المدمرة التي استعملت في قصف العراق أيضاً، خصوصاً المعارك مع مدرعات الحرس الجمهوري في مطار بغداد... والقائمة طويلة. والأرجح أن تلك القنابل ستحني رؤوسها تواضعاً أمام القنبلة التي أعلن التلفزيون الروسي أخيراً عن انتاجها، والتي وصفها بأنها «القنبلة الفراغية الأقوى». وأوضح أنها تستطيع نشر موجة صدم تدميرية تحاكي قوة انفجار القنبلة النووية، ما يعني أنها تذيب الفارق بين الأسلحة التقليدية وأسلحة الدمار الشامل. وقد أطلق الروس على قنبلتهم هذه اسم «أبو القنابل جمعاء».
إبحث عن السياسة
تعتبر هذه القنبلة الفراغية الأحدث في سلسلة تجديد الأسلحة الروسية بما يتناغم مع التحركات السياسية للزعيم الروسي القوي فلاديمير بوتين، الهادفة الى اعادة صوغ موقع موسكو في سقف نظام الردع الدولي.
وعلى رغم أن قوتها ومردودها يصنفانها في مستوى الأسلحة النووية، أصرّ الروس على القول انها: «لا تتناقض مع المعاهدات الدولية»، بحسب ما جاء على لسان ألكسندر روكسين، الملحق في قيادة أركان القوات المسلحة الروسية.
وأظهرت نتائج التجارب أن قوة هذا السلاح تتولّد من الهواء بالدرجة الأولى. ووصف روكسين السلاح الروسي الجديد بأنه «لا مثيل له». وعرضت القناة التلفزيونية «فيستي شانل» المُموّلة من الدولة مشاهد من إحدى التجارب عليها. وبثّت شريطاً يُظهر قاذقة قنابل استراتيجية من نوع «توبوليف 160» TU-160 أثناء رميها القنبلة على موقع مختار على الأرض. وتلى ذلك انفجار كبير جداً في الموقع. وأظهرت الصور المعروضة بعد ذلك دماراً عنيفاً. واستطاعت القنبلة أن تسوي مجموعة كبيرة من الأبنية المتينة بالأرض.
وبالرجوع إلى مصادر روسية متنوعة، يتبيّن أن تلك القنبلة تنفجر على مرحلتين. يأتي الانفجار الأول صغيراً وينثر الشحنة الرئيسة من المواد المتفجرة كغيمة كبيرة. وفي مرحلة تالية، تنفجر تلك الغمامة بمكوّناتها تلقائياً. ويؤدي ذلك إلى انفجار في الغيمة تفوق شدّته قوة المتفجرات التقليدية. إذ تشتعل مكونات الغمامة بسرعة فائقة، فتستهلك كمية كبيرة من الأوكسجين الذي يشكل خمس الهواء. ويؤدي الأمر الى توليد فراغ جزئي في الغلاف الجوي الذي يضغط بثقله الهائل على المساحة التي انتشرت الغمامة فوقها. وتضاف الى الضغط الهائل للغلاف الجوي، قوة انفجار تلك المكوّنات لحظة اشتعالها، إضافة الى الحرارة الهائلة التي تتولد من الاشتعال السريع. وهكذا، تعطي القنبلة مزيجاً من الصدم الانفجاري والتفريغ الجوي والحرارة العالية، ما يعني أن كل كائن حي في ميدان القنبلة يتبخّر حتماً، كما جاء في تقرير تلفزيون «فيستي شانل».
وأضاف التقرير عينه أن القنبلة الروسية الجديدة هذه هي أقوى بكثير من «قنبلة التفجير الهوائي الفائقة الكتلة» (MOAB) Massive Ordnance Air Blast bombs التي سمّاها الأميركيون «أم القنابل على الإطلاق». لذلك سمّى المصممون الروس قنبلتهم الجديدة هذه «أبو القنابل على الإطلاق».
وفي السياق عينه، قال روكسين: «إننا نريد في الوقت نفسه، أن نؤكّد أن هذا السلاح لا يترك أي أثر ملوّث على البيئة مقارنةً بالسلاح النووي»!
والمعلوم أن أسلحة الضغط والحرارة تتميز عن المتفجرات التقليدية بكونها تستخدم الأوكسجين الموجود في الغلاف الهوائي، بدلاً من حشوه داخل المادة المتفجرة. وتطلق على هذه القنابل أسماء متعددة مثل: «أسلحة الضغط الحراري الفائقة القوة»، «الوقود الهوائي المتفجر»، «ذخائر الوقود الهوائي»، «أسلحة الضغط والحرارة»، «القنابل الفراغية» وغيرها. وتنتج هذه الأسلحة طاقة انفجار أكبر من مثيلاتها التقليدية ذات الكتلة المشابهة. ويزيد في تعقيد عملها أن من غير الممكن توقع مفعولها الكامل بصورة مسبقة، نظراً الى ارتباط هذا المفعول بمكان التفجير وعوامل الطقس.
وتستعمل قنابل الغاز المكوّنات التي تتولد من الانفجار الأول، في عملية احتراق ثانٍ فائقة السرعة. ولأن التفاعل في الشحنة الأولى مع أوكسجين الهواء ينتج أوكسيدات صلبة ومتناثرة، فإن موجة الانفجار العظمى تنتج من حرارة الاحتراق السريع، ما يجعل الانفجار الثاني أكثر فعالية في الأمكنة المفتقرة الى الأوكسجين مثل الأنفاق والمغاور والتحصينات المُشادة تحت الأرض وغيرها.
وتؤمن الجدران الصلبة وسطوح الباطون المسلح حماية من المتفجرات التقليدية. وعلى عكس ذلك، فإنها تضاعف من مفاعيل القنبلة الفراغية الجديدة وتقود موجة الصدم عبر الرذاذ المتفجر بين الجدران والهياكل الصلبة لتطاول كل المختبئين في ثنايا المباني المدشّمة. وكلما كانت الجدران والدشم أقوى، كان مفعول الضغط المنعكس عليها أكبر. وتسهم الجدران كذلك في دمج غبار الوقود المتناثر بالأوكسجين المحيط في عملية كيماوية تفاقم في سرعتها سرعة موجة الضغط والحرارة. وكذلك يساهم حصار الجدران الصلبة في سرعة نشوء حال الفراغ التي يخلفها تفاعل احتراق الوقود في الأماكن المقفلة.
ميكانيكية القنبلة
يتألف متفجر الضغط الحراري من مخزون من بودرة الوقود الصلبة الممزوجة بنسبة قليلة من المواد المؤكسِدة. وقد تكون الوقود الصلبة نوعاً من البودرة المعدنية المتفجرة أو مواد عضوية قابلة للتفاعل.
وفي قلب هذا المخزون توضع شحنة شديدة التفجير. ويؤدي انفجار الشحنة الأولى إلى فتح خزان الوقود ونثر مواده كغيمة في الفضاء المتاح. وتتحد تلك المواد مع اوكسجين الهواء فورياً.
وسرعان ما يتكوّن وسط حار يتسبّب باحتراق سريع وكامل للوقود، ما يؤدّي إلى الموجة التدميرية الثانية.
وتتوزّع جزيئات الوقود في القنبلة في شكل يتيح احتراق الجزيئات الصغرى أولاً، فتؤمّن في احتراقها المباشر حرارة كافية لاحتراق الجزيئات الأكبر حجماً. وفي الأمكنة المغلقة، لا يعود مطلوباً الانتقال إلى مرحلة الانفجار الشامل لاجتراح التدمير، بل يجري الأمر بالاعتماد على الانتشار الفوري للتفريغ الحيوي بين الجدران الصلبة، ما يسمح باصطياد كل الكائنات الحية في الممرات والغرف والأنفاق المحصّنة وغيرها.
تقنية استشعار السوائل بالباعث الضوئي.
الكتروبصريات
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: روسيا تصنع قنبلة فراغية اقوى من النووى
الله اكبر الله اكبر
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 45
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
رد: روسيا تصنع قنبلة فراغية اقوى من النووى
مشكورمهندس على المرور
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» روسيا تصنع أخطر "صاروخ كتف" في العالم
» قوة انفجار نيزك روسيا تعادل 20 قنبلة ذرية
» قنبلة القيصر: أكبر قنبلة صنعها البشر تعادل 10 أضعاف كل القنابل التي أستخدمت في الحرب العا
» الداخلية: ضبط 375 قطعة سلاح و48 قنبلة و85 قنبلة غاز فى 48 سا
» ضغظ امريكى على ايران بشان الملف النووى
» قوة انفجار نيزك روسيا تعادل 20 قنبلة ذرية
» قنبلة القيصر: أكبر قنبلة صنعها البشر تعادل 10 أضعاف كل القنابل التي أستخدمت في الحرب العا
» الداخلية: ضبط 375 قطعة سلاح و48 قنبلة و85 قنبلة غاز فى 48 سا
» ضغظ امريكى على ايران بشان الملف النووى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR