إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
إن كان شيء بعد المأساة.. فهو حالة حسن
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إن كان شيء بعد المأساة.. فهو حالة حسن
إن كان شيء بعد المأساة.. فهو حالة حسن
17/11/2009
بنغازي- (خاص) ليبيا اليوم- نعيم العشيبي
لا يملك كل من يرى حسن إلا ويصف وضعه بالكارثي..!! شاب في الثلاثينات من عمره لا يتعدى وزنه الكيلوات إن رأيته ترى مأساوية الحالة وتشعر بمرارة الظلم الواقع عليه بل وتعجب من صبره واحتساب كل ما جرى له من أهوال عند الله تعالى.
قد يظلم الإنسان ويمنع من شيء ما وقد تنتهك حريته ولكن أن تجتمع كل المظالم ضد شخص بعينه فهذا ما لم أسمع به إلا عندما رأيت حسن! لا أدري ماذا أقول إلا أن أصف للقراء بعضا من هذه المظالم الواقعة على شخص بعينه من خلا ل حديثه، يقول حسن – والسعال المتكرر يقطع حديثه بين الجملة والأخرى.
إنه خرج من بيته على إثر مداهمة مسلحة من قبل قوات الأمن الداخلي الذين قاموا باعتقال أهله واستخدامهم كدروع بشرية في مداهمات عدة لا يدري حسن سبب طلب الأمن له، لكن لعلمه أن كل من يعتقل يتعرض لاضطهاد شديد وتعذيب اضطر للهرب إلى السودان والتي على إثرها تم اعتقاله من هناك وتسليمه لليبيا لا يعرف حسن عن ماذا يحكي؟؟ عن التعذيب أم عن الحرمان من النوم، أم عن الجوع القاتل، أم عن البرد القارص الذي تعرض له هو ومن معه في سجن بوسليم.
قصة المأساة
يتكلم حسن عن بداية إصابته بمرض الدرن الرئوي فيقول: البداية كانت عندما ظهرت أعراض على بعض السجناء من سعال وبلغم ومن ثم دم.. حتى مات أحدهم من ذلك دون أدنى تحرك من الحرس.. بعدها بدأت معي الحالة بالسعال والضعف العام حتى عجزت عن الوقوف والمشي وأصبحت أسعل وأخرج بلغم بالدم وساءت حالتي لدرجة أن من معي في غرفة السجن لم يتحملوا وجودي خوفا من انتقال العدوى إليهم وبعد كثرة المطالبات تم نقلي ليس للعلاج وإنمافي غرفة انفرادية ملقى على فراش فاقد الإحساس بكل أطرافي لدرجة أن الجرذان تخرج من الغرفة وتتحسسني وأنا لا أستطيع ردها عن نفسي.. بعد استياء حالتي لدرجة الموت تم نقلي إلى المستشفى مقيدا وأنا على السرير مكبلا بأغلال من الحديد،، لم يستكمل علاجي إلا ورجعوا بي إلى السجن وكل يوم تزداد حالتي سوءا.
حكمت بـ 13 سنة لاتهامي بمساعدة جماعة محظورة لأنني أعرف شخصا محظورا على حسب قولهم.. وتقدمت للاستئناف وقتها كان شخص يدعى الرويمي مديرا للسجن ولا أنكر أنني كنت أتلقى منه معاملة حسنه وكان يقول لي لا بد من خروجك بعفوا صحي.
وعن طريق الرويمي عرفت منه كغيري من السجناء أن هناك مؤسسة القذافي تسعى إلى وضع حلول مناسبة للمساجين، وضعت في قائمة الإفراج مرة وبعدها استثنيت منها، الأمر الذي عاد على نفسي بالإحباط.
بعدها عاودني المرض من جديد وتفاجأت بالطبيب يقول لي إن المرض لم يزل عنك! صرفت لي الكثير من العلاجات والمضادات الحيوية إلى أن أصبت بالتهابات حادة في معدتي زدادت حالتي سوءا ومكثت في المستشفى وأثناء وجودي في المستشفى فوجئت ببرائتي من قبل محكمة الاستئناف وحكمت بالبراءة.
لم أصدق نفسي وأنا أوقع على أوراق الإفراج خرجت من المستشفى مكبلا بالأغلال لأعود إليه دون قيود حيث كانت حالتي سيئة جدا كل من رآني وأنا عائد إلى المستشفى دون قيود من أطباء وممرضات تأثر وأجهش بالبكاء مكثت في المستشفى لفترة وبعدها رجعت إلى بنغازي بعد أن أوصاني الدكتور (عبد الحكيم قاباج) بمشفى (بوسته) بالمحافظة على نفسي.
بدأت أشق حياتي وأعود لدراستي حيث تم اعتقالي وأنا في الشهادة الثانوية دخلت معهد صقر لاستكمال دراستي في مجال الكمبيوتر في الشتاء ساءت حالتي وعندما راجعت مشفى الصدرية الكويفية فوجئت بأن المرض قد عاد إلي من جديد ومنذ ذلك الوقت كل وحالتي تزداد سوءا كل يوم، حيث لا أستطيع كثرة الحركة أو حتى المشي البسيط، السعال المتكرر لدرجة الضيق على التنفس.
حسن القذافي أحمد محمود القماطي اعتقل بتاريخ 11\7\1996م على الحدود السودانية وأفرج عنه في شهر 5\2005م بحكم براءة من محكمة الاستئناف، ونظرا لضيق السبل واستنفاد مصاريف علاجه على حسابه الخاص يطالب مؤسسة القذافي لحقوق الإنسان بالتدخل والنظر إلى حالته وإجراء علاج بالخارج على وجه السرعة نظرا لسوء حالته.
لا علاج لحالته في ليبيا
الدكتور (ياسين الشلوي) مستشار أمراض الصدرية والدرن في مستشفى الكويفية قال لصحيفة (ليبيا اليوم) "إن حالة حسن القذافي تتردد عليهم منذ ثلاث سنوات وإصابته بالدرن الرئوي كانت نتيجة وجوده بالسجن وللأسف فإن نوعية العصيات في صدره مقاومة لجميع الأدوية ونحن بدورنا استنفدنا جميع وسائل العلاج في المستشفى وأيضا قد استكمل علاجه لمدة مرتين في مستشفى بوسته طرابلس".
ويواصل الشلوي "للأسف البكتيريا المقاومة في العالم كله صعبة العلاج وتستحق مراكز متقدمة أعرف منها مكرزين في غرب أوربا (بولندا وروسيا) لكون أن لديهم أطباء خبراء في هذا المجال ومثل حالة حسن ونوع مرضه معدي من الدرجة الأولى حتى الغرفة التي ينام فيها مفروض أن تكون سلبية الضغط بحيث عند خروج نفسه لا يتعدى المجاورين له بل ونحن
الدكتور ياسين الشلوي
في مستشفى الصدرية ولشدة خطورة مرضه لا نستطيع حتى إدخاله مع مرضى الدرن العاديين ناهيك عن الخطر في تواجده مع أسرته ومع من يرافقهم، زد على أن لديه جزءا من رئته تالف نتيجة البكتيريا الموجودة فيه ومثل هذه الحالات لا يوجد لها علاج عندنا في ليبيا لأن مثل هذه العصيات ليست لدينا خبرة عليها وليست لدينا مزارع خاصة بذلك ومن ثم ليس لدينا علاج فعال للبكتيريا متعددة المقاومة لجميع الأدوية وهذه تعد ظاهرة خطيرة حيث سبق وأنه توفى ثلاثة أفراد من أسرة واحدة بسبب ذلك المرض.
وأردف الدكتور بقوله "إن مثل حالة حسن تستحق مئة بالمئة العلاج في مراكز طبية متطورة والتي لا توجد إلا في غرب أوروبا على حسب علمي، مؤكدا أن اللجنة الطبية ستتحمل المسؤولية الكاملة إن قصرت في بعثه مع العلم أني كتبت له تقريرا بحالته أوضحت فيه ضرورة علاجه في الخارج لعدم توفره لدينا، وعلاج مثل هذه الحالة يتطلب تواجده لأكثر من سنة في مراكز متقدمة.
حسن القذافي مكث عشر سنين في السجن وحكم بعدها بالبراءة ولكن ظل متهما ومجنيا عليه في نفس اللحظة بهذا المرض الفتاك الذي ينقص من حياته كل يوم وتكرر معه أكثر من أربع مرات بل ربما لم يشف منه أصلا.
يناشد حسن في ختام حديثه مؤسسة القذافي لإنصافه وعلاجه في مركز متقدم على نفقة المجتمع وهذا أقل من حقه.
17/11/2009
بنغازي- (خاص) ليبيا اليوم- نعيم العشيبي
لا يملك كل من يرى حسن إلا ويصف وضعه بالكارثي..!! شاب في الثلاثينات من عمره لا يتعدى وزنه الكيلوات إن رأيته ترى مأساوية الحالة وتشعر بمرارة الظلم الواقع عليه بل وتعجب من صبره واحتساب كل ما جرى له من أهوال عند الله تعالى.
قد يظلم الإنسان ويمنع من شيء ما وقد تنتهك حريته ولكن أن تجتمع كل المظالم ضد شخص بعينه فهذا ما لم أسمع به إلا عندما رأيت حسن! لا أدري ماذا أقول إلا أن أصف للقراء بعضا من هذه المظالم الواقعة على شخص بعينه من خلا ل حديثه، يقول حسن – والسعال المتكرر يقطع حديثه بين الجملة والأخرى.
إنه خرج من بيته على إثر مداهمة مسلحة من قبل قوات الأمن الداخلي الذين قاموا باعتقال أهله واستخدامهم كدروع بشرية في مداهمات عدة لا يدري حسن سبب طلب الأمن له، لكن لعلمه أن كل من يعتقل يتعرض لاضطهاد شديد وتعذيب اضطر للهرب إلى السودان والتي على إثرها تم اعتقاله من هناك وتسليمه لليبيا لا يعرف حسن عن ماذا يحكي؟؟ عن التعذيب أم عن الحرمان من النوم، أم عن الجوع القاتل، أم عن البرد القارص الذي تعرض له هو ومن معه في سجن بوسليم.
قصة المأساة
يتكلم حسن عن بداية إصابته بمرض الدرن الرئوي فيقول: البداية كانت عندما ظهرت أعراض على بعض السجناء من سعال وبلغم ومن ثم دم.. حتى مات أحدهم من ذلك دون أدنى تحرك من الحرس.. بعدها بدأت معي الحالة بالسعال والضعف العام حتى عجزت عن الوقوف والمشي وأصبحت أسعل وأخرج بلغم بالدم وساءت حالتي لدرجة أن من معي في غرفة السجن لم يتحملوا وجودي خوفا من انتقال العدوى إليهم وبعد كثرة المطالبات تم نقلي ليس للعلاج وإنمافي غرفة انفرادية ملقى على فراش فاقد الإحساس بكل أطرافي لدرجة أن الجرذان تخرج من الغرفة وتتحسسني وأنا لا أستطيع ردها عن نفسي.. بعد استياء حالتي لدرجة الموت تم نقلي إلى المستشفى مقيدا وأنا على السرير مكبلا بأغلال من الحديد،، لم يستكمل علاجي إلا ورجعوا بي إلى السجن وكل يوم تزداد حالتي سوءا.
حكمت بـ 13 سنة لاتهامي بمساعدة جماعة محظورة لأنني أعرف شخصا محظورا على حسب قولهم.. وتقدمت للاستئناف وقتها كان شخص يدعى الرويمي مديرا للسجن ولا أنكر أنني كنت أتلقى منه معاملة حسنه وكان يقول لي لا بد من خروجك بعفوا صحي.
وعن طريق الرويمي عرفت منه كغيري من السجناء أن هناك مؤسسة القذافي تسعى إلى وضع حلول مناسبة للمساجين، وضعت في قائمة الإفراج مرة وبعدها استثنيت منها، الأمر الذي عاد على نفسي بالإحباط.
بعدها عاودني المرض من جديد وتفاجأت بالطبيب يقول لي إن المرض لم يزل عنك! صرفت لي الكثير من العلاجات والمضادات الحيوية إلى أن أصبت بالتهابات حادة في معدتي زدادت حالتي سوءا ومكثت في المستشفى وأثناء وجودي في المستشفى فوجئت ببرائتي من قبل محكمة الاستئناف وحكمت بالبراءة.
لم أصدق نفسي وأنا أوقع على أوراق الإفراج خرجت من المستشفى مكبلا بالأغلال لأعود إليه دون قيود حيث كانت حالتي سيئة جدا كل من رآني وأنا عائد إلى المستشفى دون قيود من أطباء وممرضات تأثر وأجهش بالبكاء مكثت في المستشفى لفترة وبعدها رجعت إلى بنغازي بعد أن أوصاني الدكتور (عبد الحكيم قاباج) بمشفى (بوسته) بالمحافظة على نفسي.
بدأت أشق حياتي وأعود لدراستي حيث تم اعتقالي وأنا في الشهادة الثانوية دخلت معهد صقر لاستكمال دراستي في مجال الكمبيوتر في الشتاء ساءت حالتي وعندما راجعت مشفى الصدرية الكويفية فوجئت بأن المرض قد عاد إلي من جديد ومنذ ذلك الوقت كل وحالتي تزداد سوءا كل يوم، حيث لا أستطيع كثرة الحركة أو حتى المشي البسيط، السعال المتكرر لدرجة الضيق على التنفس.
حسن القذافي أحمد محمود القماطي اعتقل بتاريخ 11\7\1996م على الحدود السودانية وأفرج عنه في شهر 5\2005م بحكم براءة من محكمة الاستئناف، ونظرا لضيق السبل واستنفاد مصاريف علاجه على حسابه الخاص يطالب مؤسسة القذافي لحقوق الإنسان بالتدخل والنظر إلى حالته وإجراء علاج بالخارج على وجه السرعة نظرا لسوء حالته.
لا علاج لحالته في ليبيا
الدكتور (ياسين الشلوي) مستشار أمراض الصدرية والدرن في مستشفى الكويفية قال لصحيفة (ليبيا اليوم) "إن حالة حسن القذافي تتردد عليهم منذ ثلاث سنوات وإصابته بالدرن الرئوي كانت نتيجة وجوده بالسجن وللأسف فإن نوعية العصيات في صدره مقاومة لجميع الأدوية ونحن بدورنا استنفدنا جميع وسائل العلاج في المستشفى وأيضا قد استكمل علاجه لمدة مرتين في مستشفى بوسته طرابلس".
ويواصل الشلوي "للأسف البكتيريا المقاومة في العالم كله صعبة العلاج وتستحق مراكز متقدمة أعرف منها مكرزين في غرب أوربا (بولندا وروسيا) لكون أن لديهم أطباء خبراء في هذا المجال ومثل حالة حسن ونوع مرضه معدي من الدرجة الأولى حتى الغرفة التي ينام فيها مفروض أن تكون سلبية الضغط بحيث عند خروج نفسه لا يتعدى المجاورين له بل ونحن
الدكتور ياسين الشلوي
في مستشفى الصدرية ولشدة خطورة مرضه لا نستطيع حتى إدخاله مع مرضى الدرن العاديين ناهيك عن الخطر في تواجده مع أسرته ومع من يرافقهم، زد على أن لديه جزءا من رئته تالف نتيجة البكتيريا الموجودة فيه ومثل هذه الحالات لا يوجد لها علاج عندنا في ليبيا لأن مثل هذه العصيات ليست لدينا خبرة عليها وليست لدينا مزارع خاصة بذلك ومن ثم ليس لدينا علاج فعال للبكتيريا متعددة المقاومة لجميع الأدوية وهذه تعد ظاهرة خطيرة حيث سبق وأنه توفى ثلاثة أفراد من أسرة واحدة بسبب ذلك المرض.
وأردف الدكتور بقوله "إن مثل حالة حسن تستحق مئة بالمئة العلاج في مراكز طبية متطورة والتي لا توجد إلا في غرب أوروبا على حسب علمي، مؤكدا أن اللجنة الطبية ستتحمل المسؤولية الكاملة إن قصرت في بعثه مع العلم أني كتبت له تقريرا بحالته أوضحت فيه ضرورة علاجه في الخارج لعدم توفره لدينا، وعلاج مثل هذه الحالة يتطلب تواجده لأكثر من سنة في مراكز متقدمة.
حسن القذافي مكث عشر سنين في السجن وحكم بعدها بالبراءة ولكن ظل متهما ومجنيا عليه في نفس اللحظة بهذا المرض الفتاك الذي ينقص من حياته كل يوم وتكرر معه أكثر من أربع مرات بل ربما لم يشف منه أصلا.
يناشد حسن في ختام حديثه مؤسسة القذافي لإنصافه وعلاجه في مركز متقدم على نفقة المجتمع وهذا أقل من حقه.
الهيلع- لواء
-
عدد المشاركات : 1811
العمر : 49
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 09/07/2009
رد: إن كان شيء بعد المأساة.. فهو حالة حسن
مشكور اخى الهيلع
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: إن كان شيء بعد المأساة.. فهو حالة حسن
مشكور اخى الهيلع على التغطيه الاخباريه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: إن كان شيء بعد المأساة.. فهو حالة حسن
مشكور على التغطية الاخبارية الليبية
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين:المأساة مستمرة من ليبيا.
» قصة أبكت الحجر قبل أن تبكي العالم وممكن تبكي من المأساة يحرا
» حالة صمت......
» 60 حالة تسمم في صرمان
» حالة انسانية!!
» قصة أبكت الحجر قبل أن تبكي العالم وممكن تبكي من المأساة يحرا
» حالة صمت......
» 60 حالة تسمم في صرمان
» حالة انسانية!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR