إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
خديجة بن قنة تهتف لعبد الناصر في 'وراء الخبر
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خديجة بن قنة تهتف لعبد الناصر في 'وراء الخبر
خديجة بن قنة تهتف لعبد الناصر في 'وراء الخبر'.. وفتاوى تحت الحزام في 'ما لايقال'
لينا أبو بكر
ما الذي كان يريد أن يقوله ديفيد ماك ـ السفير الأمريكي السابق والباحث في معهد الشرق الاوسط للدراسات - في حلقة ما وراء الخبر لما تحدث عن هتافات المصريين لاعادة انتخاب جمال عبد الناصر رئيسا العام 1964؟
الوقت لم يسمح له استكمال نقطته، وخديجة بن قنة كانت على الضفة الاخرى من الخبر تهتف لناصر 'ريس يا ريس' وتختم حلقة ربما كان أظرف ما فيها خاتمتها، مع الاعتراف بمقدرة بن قنة على التقاط ومضة هامة بحس نقدي اقرب الى السخرية أو الاستفزاز الخبري الأشبه بقنبلة دافئة، الا وهي مسألة تمويل الولايات المتحدة الأمريكية لحركات المعارضة في الدول العربية وتحديدا المعارضة المصرية التي استضافت امين اسكندر متحدثا باسمها، وقد سألته عن مدى استثمارهم للموقف الأمريكي الحالي من النظام المصري، ليوضح المعارض ان نضالهم كان بالدرجة الاولى في سبيل الغاء حالة الطوارئ هذه، ويفطن الى ما يرمي اليه السؤال حول التعاون اللوجستي والسياسي بين امريكا والمعارضة فيعلنها صراحة: 'لا احد يريد تمويلا من أمريكا'.
ما وراء السؤال كان أهم من السؤال نفسه، لان مسألة التعاون مع أمريكا في سبيل إسقاط حليفها الحاكم مسألة تثير الشبهات، وتقلل من قيمة ذلك النضال الذي يتحدث عنه اسكندر، وهو ما طرحته خديجة بالخط العريض على الضيف الأمريكي قائلة: 'كثر خيركم المعارضة المصرية تقول هذا الكلام لأنها تخشى الالتصاق بأمريكا، أمريكا التي اسمها مرتبط بالاحتلال في العراق باحتلال أفغانستان بحصار غزة بتأييد ودعم إسرائيل، اسم أمريكا شبهة بالنسبة للمعارضة المصرية' فكيف يتقي الكاوبوي الشبهات؟
تضارب
اعترض الضيف الأمريكي على ما قاله جهاد عودة المحسوب على النظام - في بداية الحوار حول ان أمريكا تثير الآن مسألة الديمقراطية في مصر كمحاولة للتغطية على فشلها في برنامج السلام بين اسرائيل وجيرانها العرب، مستدلا على أن مسألة الديمقراطية والاصلاح كانت تؤرق امريكا منذ عهد بوش، علاوة على استغرابه لما قاله اسكندر المحسوب على المعارضة حول دعمه للانظمة الاستبدادية مستعينا بالحجة نفسها ..بدا موقف الضيف الامريكي ضعيفا بين هذين الاتجاهين وعكس سياسة التخبط والازدواجية والمصلحة ولي الذراع التي تنتهجها امريكا حسبما يقتضي الظرف السياسي فلا هي هنا ولاهي هناك إنها سياسة زئبقية ومتى يعتبر المعتبرون؟
الطامة الحقيقية كانت في دفاع عودة عن قرار وزارة الداخلية بمنع التظاهر للحركة الطلابية 'السادس من نيسان' الذين تقدموا بطلب تم رفضه، مما عكس صورة ديمقراطية وقانونية من الطرفين ..
الأمر ان السؤال كان رائعا حول خوف الحكومة من هذا التحرك الطلابي، وما عبر به عودة عن سعادته منه ما هو الا تمويه وتلاعب احمق على حبال وهمية، لأنه باختصار لا يمكن ان يقنع حتى الأهبل بمسألة التعامل الديمقراطي أو حق السلطات برفض الطلب لان السلطات التي تقوم بالتعاطي مع الشعب ليست سلطات شرعية أصلا وهي تمثل نظاما لم يزل قائما على رأس الحكم منذ ما يقارب الاربعين عاما، فكيف لا يخاف النظام من عرش اهترأت أوصاله وتهششت عظامه؟
عودة عمل بمبدأ من كذب الكذبة وصدقها ..
رد الجميل
أول شريط إخباري قرأته عن ترحيل 16 مصريا من الكويت يشاركون بمظاهرة مناصرة للبرادعي كان على قناة الـ 'إي إن بي'، الا انه مع البحث عثرت على تقرير 'الجزيرة' الذي وضح الأمر عبر مجموعة لقاءات عجزت أن تضم إليها أي مسؤول كويتي تبعا لتجنب الجهات المسؤولة الخوض فيما جرى على الاعلام.
في لقاء مع أحد المرحلين أوضح ان الاتفاقية الأمنية بين الطرفين تقضي بهذا الإجراء في حين وكلت زوجته امرها لله في مسألة الأرزاق، علما بان عددا من الكويتيين استغربوا ردة الفعل المبالغ فيها من الجهات المسؤولة، أما رئيس الجالية المصرية في الكويت فرأى أن السلطات اتخذت الإجراء السليم ...
يعني ان اعتبرنا ان الأمر هو نوع من رد الجميل للرئيس المصري الذي ضم قواته لجيش الحلفاء في الخليج لتحرير الكويت من الجيش العراقي قبل ما يقارب العشرين عاما، فلماذا لا يكون الشعب المصري هو الاولى بذلك الاعتبار؟
هذه هي المعضلة حكومة تجامل حكومة وكلها مسألة مصالح رئاسية، اما الشعب والحرية والعدل والديمقراطية فإلى الجحيم، من تلوم إذن؟
لاتلم إلا الإصلاح، وما تعيشه مصر اليوم ما هو الا حصار أفظع من حصار غزة، الله يكون في عون الشعب يا جدعان ...
شرف بلا شرف
عرج الزميل الكريم حسام الدين محمد يوم الاثنين على مسألة يثيرها الاعلام مؤخرا الا وهي مسألة غشاء الشرف عند المجتمعات العربية .. وكان أشار إلى برنامج ما لايقال الذي تعرضه قناة البي بي سي العربية، وهو البرنامج الذي أثار الأمر من عدة زوايا ساقف عند أحداها ألا وهي الفتاوى الشرعية التي تحلل وتحرم وتقيم الدنيا وتقعدها ..حيث تساءلت إحدى الضيفات وهي كاتبة مغربية بالمناسبة مستنكرة في حديثها لرئيس تحرير 'اخبار الحوادث' في مصر ما يصدره الشيوخ في هذا الشأن وما مفاده انه يجوز للفتاة ان تجري عملية للغشاء كي تتجنب القتل ما يثير الدهشة والاستهجان، ولست ألوم على الكاتبة استهجانها لعدة اسباب تكشف مدى مقدرة الفتوى الشرعية على تعزيز الخطيئة في المجتمع من خلال القبول بالخديعة وتكريس الذكورة على حساب الاحكام القرآنية، وهو امر يدعو الى التأمل واعادة النظر في تلك الفتاوي كمرجع موثوق به ..
فكر قليلا او قبل ان تفكر عد الى النص القرآني الذي يساوي في العقاب بين المرأة والرجل الزانيين، وانظر كيف يلغي القانون والمجتمع والفتوى هذا النص لصالح ما يسمى في مجتمعاتنا جرائم شرف، طبعا ليس المطلوب من الفتوى ان تحرم عملية الغشاء او ان تحللها، لانه كان الاجدر باولئك المفتين أن يغيروا من تعامل المجتمع مع الخطيئة بميزان وضعي يبتعد عن ما سنه الله على اساس اننا امة مسلمة، فان كان قضاؤنا ضد شريعتنا فكيف لنا ان ناخذ بفتاوى لا تستند الى المرجعية الشرعية بل تقيس الامر بما يتناسب مع رغبات الرجل ومع عقيدة الترهيب والخوف ..
من ذلك الذي يحق له ان يقتل امرأة بدواعي شرف بلا شرف؟
كيف يعطي اولئك الحق لانفسهم بمحاسبة ما ملكت ايمانهم من النساء في حين انهم لايتورعون عن ممارسة الخطيئة، وليس هنالك من يحاسبهم او ينزل بهم حكم الشرع؟
على المجتمع العربي أن يتصدى لتلك الفتاوى التي تضرب تحت الحزام ضربا عشوائيا اشبه بالتخبط الاجتهادي منه الى اي مسمى اخر، على كل ضحية من ضحايا جرائم الشرف ان تصحو من موتها وتعلن العصيان على القتلة، لأن الخطيئة الأكبر في مجتمع يقتل ويفتك وتتم تبرئته بداعي الشرف هي خطيئة الشرف الذي بلا شرف..
سيكارة من فضلك
رغم ان برنامج 'وانا كمان' الذي تبثه الـ 'ام تي في' حاول ان يتخذ موقفا من السيكارة من خلال حث المشاهد على تركها لعدم جدواها كونها لا تتعدى حالة من ادمان سلوك او عادة ضارة، الا ان استضافة البرنامج للفنانة مادونا لم ينجح باتخاذها كنموذج يعبر عن تجربة غير محفزة او عن الوجهة الاخرى للتدخين، لان الدور الذي قامت به مادونا كان يقع في دائرة الغواية فالمرأة والسيكارة اشبه بحواء والتفاحة، ويا حبيبي تعال وتفرج على الفنانة وهي تضم الى شفتيها سيكارة أنيقة ومطفأة، لا تستغرب لو أن احصائية لنسبة المدخنين في لبنان تم إجراؤها بعد هذا البرنامج لتعلن الاضطراد في اعداد المقبلين على السيكارة، لأن الغواية تفرض دائما نفسها على النصيحة، النتيجة دائما محسومة لصالح الخطيئة او قل لصالح التفاحة وليس لصالح الجنة!
' شاعرة عربية ـ لندن
لينا أبو بكر
ما الذي كان يريد أن يقوله ديفيد ماك ـ السفير الأمريكي السابق والباحث في معهد الشرق الاوسط للدراسات - في حلقة ما وراء الخبر لما تحدث عن هتافات المصريين لاعادة انتخاب جمال عبد الناصر رئيسا العام 1964؟
الوقت لم يسمح له استكمال نقطته، وخديجة بن قنة كانت على الضفة الاخرى من الخبر تهتف لناصر 'ريس يا ريس' وتختم حلقة ربما كان أظرف ما فيها خاتمتها، مع الاعتراف بمقدرة بن قنة على التقاط ومضة هامة بحس نقدي اقرب الى السخرية أو الاستفزاز الخبري الأشبه بقنبلة دافئة، الا وهي مسألة تمويل الولايات المتحدة الأمريكية لحركات المعارضة في الدول العربية وتحديدا المعارضة المصرية التي استضافت امين اسكندر متحدثا باسمها، وقد سألته عن مدى استثمارهم للموقف الأمريكي الحالي من النظام المصري، ليوضح المعارض ان نضالهم كان بالدرجة الاولى في سبيل الغاء حالة الطوارئ هذه، ويفطن الى ما يرمي اليه السؤال حول التعاون اللوجستي والسياسي بين امريكا والمعارضة فيعلنها صراحة: 'لا احد يريد تمويلا من أمريكا'.
ما وراء السؤال كان أهم من السؤال نفسه، لان مسألة التعاون مع أمريكا في سبيل إسقاط حليفها الحاكم مسألة تثير الشبهات، وتقلل من قيمة ذلك النضال الذي يتحدث عنه اسكندر، وهو ما طرحته خديجة بالخط العريض على الضيف الأمريكي قائلة: 'كثر خيركم المعارضة المصرية تقول هذا الكلام لأنها تخشى الالتصاق بأمريكا، أمريكا التي اسمها مرتبط بالاحتلال في العراق باحتلال أفغانستان بحصار غزة بتأييد ودعم إسرائيل، اسم أمريكا شبهة بالنسبة للمعارضة المصرية' فكيف يتقي الكاوبوي الشبهات؟
تضارب
اعترض الضيف الأمريكي على ما قاله جهاد عودة المحسوب على النظام - في بداية الحوار حول ان أمريكا تثير الآن مسألة الديمقراطية في مصر كمحاولة للتغطية على فشلها في برنامج السلام بين اسرائيل وجيرانها العرب، مستدلا على أن مسألة الديمقراطية والاصلاح كانت تؤرق امريكا منذ عهد بوش، علاوة على استغرابه لما قاله اسكندر المحسوب على المعارضة حول دعمه للانظمة الاستبدادية مستعينا بالحجة نفسها ..بدا موقف الضيف الامريكي ضعيفا بين هذين الاتجاهين وعكس سياسة التخبط والازدواجية والمصلحة ولي الذراع التي تنتهجها امريكا حسبما يقتضي الظرف السياسي فلا هي هنا ولاهي هناك إنها سياسة زئبقية ومتى يعتبر المعتبرون؟
الطامة الحقيقية كانت في دفاع عودة عن قرار وزارة الداخلية بمنع التظاهر للحركة الطلابية 'السادس من نيسان' الذين تقدموا بطلب تم رفضه، مما عكس صورة ديمقراطية وقانونية من الطرفين ..
الأمر ان السؤال كان رائعا حول خوف الحكومة من هذا التحرك الطلابي، وما عبر به عودة عن سعادته منه ما هو الا تمويه وتلاعب احمق على حبال وهمية، لأنه باختصار لا يمكن ان يقنع حتى الأهبل بمسألة التعامل الديمقراطي أو حق السلطات برفض الطلب لان السلطات التي تقوم بالتعاطي مع الشعب ليست سلطات شرعية أصلا وهي تمثل نظاما لم يزل قائما على رأس الحكم منذ ما يقارب الاربعين عاما، فكيف لا يخاف النظام من عرش اهترأت أوصاله وتهششت عظامه؟
عودة عمل بمبدأ من كذب الكذبة وصدقها ..
رد الجميل
أول شريط إخباري قرأته عن ترحيل 16 مصريا من الكويت يشاركون بمظاهرة مناصرة للبرادعي كان على قناة الـ 'إي إن بي'، الا انه مع البحث عثرت على تقرير 'الجزيرة' الذي وضح الأمر عبر مجموعة لقاءات عجزت أن تضم إليها أي مسؤول كويتي تبعا لتجنب الجهات المسؤولة الخوض فيما جرى على الاعلام.
في لقاء مع أحد المرحلين أوضح ان الاتفاقية الأمنية بين الطرفين تقضي بهذا الإجراء في حين وكلت زوجته امرها لله في مسألة الأرزاق، علما بان عددا من الكويتيين استغربوا ردة الفعل المبالغ فيها من الجهات المسؤولة، أما رئيس الجالية المصرية في الكويت فرأى أن السلطات اتخذت الإجراء السليم ...
يعني ان اعتبرنا ان الأمر هو نوع من رد الجميل للرئيس المصري الذي ضم قواته لجيش الحلفاء في الخليج لتحرير الكويت من الجيش العراقي قبل ما يقارب العشرين عاما، فلماذا لا يكون الشعب المصري هو الاولى بذلك الاعتبار؟
هذه هي المعضلة حكومة تجامل حكومة وكلها مسألة مصالح رئاسية، اما الشعب والحرية والعدل والديمقراطية فإلى الجحيم، من تلوم إذن؟
لاتلم إلا الإصلاح، وما تعيشه مصر اليوم ما هو الا حصار أفظع من حصار غزة، الله يكون في عون الشعب يا جدعان ...
شرف بلا شرف
عرج الزميل الكريم حسام الدين محمد يوم الاثنين على مسألة يثيرها الاعلام مؤخرا الا وهي مسألة غشاء الشرف عند المجتمعات العربية .. وكان أشار إلى برنامج ما لايقال الذي تعرضه قناة البي بي سي العربية، وهو البرنامج الذي أثار الأمر من عدة زوايا ساقف عند أحداها ألا وهي الفتاوى الشرعية التي تحلل وتحرم وتقيم الدنيا وتقعدها ..حيث تساءلت إحدى الضيفات وهي كاتبة مغربية بالمناسبة مستنكرة في حديثها لرئيس تحرير 'اخبار الحوادث' في مصر ما يصدره الشيوخ في هذا الشأن وما مفاده انه يجوز للفتاة ان تجري عملية للغشاء كي تتجنب القتل ما يثير الدهشة والاستهجان، ولست ألوم على الكاتبة استهجانها لعدة اسباب تكشف مدى مقدرة الفتوى الشرعية على تعزيز الخطيئة في المجتمع من خلال القبول بالخديعة وتكريس الذكورة على حساب الاحكام القرآنية، وهو امر يدعو الى التأمل واعادة النظر في تلك الفتاوي كمرجع موثوق به ..
فكر قليلا او قبل ان تفكر عد الى النص القرآني الذي يساوي في العقاب بين المرأة والرجل الزانيين، وانظر كيف يلغي القانون والمجتمع والفتوى هذا النص لصالح ما يسمى في مجتمعاتنا جرائم شرف، طبعا ليس المطلوب من الفتوى ان تحرم عملية الغشاء او ان تحللها، لانه كان الاجدر باولئك المفتين أن يغيروا من تعامل المجتمع مع الخطيئة بميزان وضعي يبتعد عن ما سنه الله على اساس اننا امة مسلمة، فان كان قضاؤنا ضد شريعتنا فكيف لنا ان ناخذ بفتاوى لا تستند الى المرجعية الشرعية بل تقيس الامر بما يتناسب مع رغبات الرجل ومع عقيدة الترهيب والخوف ..
من ذلك الذي يحق له ان يقتل امرأة بدواعي شرف بلا شرف؟
كيف يعطي اولئك الحق لانفسهم بمحاسبة ما ملكت ايمانهم من النساء في حين انهم لايتورعون عن ممارسة الخطيئة، وليس هنالك من يحاسبهم او ينزل بهم حكم الشرع؟
على المجتمع العربي أن يتصدى لتلك الفتاوى التي تضرب تحت الحزام ضربا عشوائيا اشبه بالتخبط الاجتهادي منه الى اي مسمى اخر، على كل ضحية من ضحايا جرائم الشرف ان تصحو من موتها وتعلن العصيان على القتلة، لأن الخطيئة الأكبر في مجتمع يقتل ويفتك وتتم تبرئته بداعي الشرف هي خطيئة الشرف الذي بلا شرف..
سيكارة من فضلك
رغم ان برنامج 'وانا كمان' الذي تبثه الـ 'ام تي في' حاول ان يتخذ موقفا من السيكارة من خلال حث المشاهد على تركها لعدم جدواها كونها لا تتعدى حالة من ادمان سلوك او عادة ضارة، الا ان استضافة البرنامج للفنانة مادونا لم ينجح باتخاذها كنموذج يعبر عن تجربة غير محفزة او عن الوجهة الاخرى للتدخين، لان الدور الذي قامت به مادونا كان يقع في دائرة الغواية فالمرأة والسيكارة اشبه بحواء والتفاحة، ويا حبيبي تعال وتفرج على الفنانة وهي تضم الى شفتيها سيكارة أنيقة ومطفأة، لا تستغرب لو أن احصائية لنسبة المدخنين في لبنان تم إجراؤها بعد هذا البرنامج لتعلن الاضطراد في اعداد المقبلين على السيكارة، لأن الغواية تفرض دائما نفسها على النصيحة، النتيجة دائما محسومة لصالح الخطيئة او قل لصالح التفاحة وليس لصالح الجنة!
' شاعرة عربية ـ لندن
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
ادريس بوزويتينة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4426
العمر : 38
رقم العضوية : 102
قوة التقييم : 11
تاريخ التسجيل : 03/04/2009
رد: خديجة بن قنة تهتف لعبد الناصر في 'وراء الخبر
مشكور اخي على ما طرحت
منك نستفيد بارك الله فيك
منك نستفيد بارك الله فيك
الاسطوره- مستشار
-
عدد المشاركات : 7580
العمر : 38
رقم العضوية : 110
قوة التقييم : 70
تاريخ التسجيل : 06/04/2009
رد: خديجة بن قنة تهتف لعبد الناصر في 'وراء الخبر
مشكور أخي عبد الحفيظ على الاخبار والنقل للأحداث ..
مجهود متميز من عضوء متميز ..
مجهود متميز من عضوء متميز ..
مواضيع مماثلة
» ريال مدريد يعثر على "ليو" أرجنتيني الخبر السابق الخبر التا
» وفاة خالد جمال عبد الناصر نجل الزعيم جمال عبد الناصر
» مرأة تهتف للقذافي دون شعور انظر الدقيقة 1:10 youtube
» فضل خديجة رضي الله عنها
» خديجة الفونشة : العرس
» وفاة خالد جمال عبد الناصر نجل الزعيم جمال عبد الناصر
» مرأة تهتف للقذافي دون شعور انظر الدقيقة 1:10 youtube
» فضل خديجة رضي الله عنها
» خديجة الفونشة : العرس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR