إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
غانم الليبرالي الذي هدد المحافظين والثوريين مالياً وسيا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
غانم الليبرالي الذي هدد المحافظين والثوريين مالياً وسيا
غانم الليبرالي الذي هدد المحافظين والثوريين مالياً وسياسيا
شركات النفط الدولية تعتبر غانم بمثابة وسيط أساسي في تعاملاتها مع الدول الشمال أفريقية الغنية بالموارد النفطية.
دبي (زاويا داو جونز) – المنارة – 27/4/2010
إن شكري غانم المسؤول عن إدارة القطاع النفطي الليبي الذي يعود على البلاد بخمسين مليار دولار سنوياً، وممثل بلاده في 'منظمة الدول المصدرة للنفط'، هو من الصامدين.
لم يتاونَ هذا السياسي البارز وحفيد المحارب الذي شغل منصب رئيس الحكومة عن الكفاح من أجل القضايا التي يؤمن بها، حتى لو كلّفه الأمر ثمناً باهظاً على الصعيدين الشخصي والسياسي.
'عندما أصبحت رئيساً للحكومة، حملت معي أفكاراً مغايرة عن تلك التي كانت سائدة في تلك المرحلة، فعاداني الكثيرون'، يفيد غانم وهو يرتشف قهوة الإكسبرسو في ردهة الفندق.
وبفضل دعم سيف الإسلام القذافي الذي سيخلف والده على الأرجح، الرئيس الليبي معمر القذافي، حاول غانم إدخال مبادرات الخصخصة، وفتح المجال أمام استدراج العروض للفوز بعقود نفطية، وإعادة تعيين الوزراء بناء على المؤهلات وليس العلاقات. غير أن جهوده اصطدمت بالكثير من المقاومة من المحافظين، وسرعان ما استبدل بنائبه.
'إنني ليبرالي إلا أن المحافظين والثوريين شعروا بأنني أهددهم مالياً وسياسياً، فازداد عدد أعدائي وأمسى الأمر خطيراً إذ طالت التهديدات شخصي وعائلتي. لكن ما أحبط عزيمتي أكثر هو أنني لم أشعر نفسي قادراً على تنفيذ الإصلاحات التي رغبت فيها في الوقت المناسب'، أفاد غانم الذي كان يحمل مسبحة بنفسجية اللون أهداه إياها نجله. لقد رغبت في الاستقالة، وفي التغيير بطريقة ما، لكنني فوجئت عندما اتصل بي سيف الإسلام وأطلعني على حصول التغيير'.
إن الرغبة في الهروب تبدو من السمات التي تميز حياة غانم. ففي شهر آب/أغسطس من العام 2009، في أعقاب إنشاء المجلس الأعلى لشؤون الطاقة الذي يترأسه رئيس الوزراء البغدادي البغدادي المحمودي من دون مشاركة غانم، إذ استقال هذا الأخير من منصبه كرئيس 'المؤسسة الوطنية للنفط الليبية'.
وفي غضون شهريْن، أعيد تعيين غانم بعد أن اتضح أن مغادرته ستوجه صفعة قوية للاستثمارات الأجنبية في قطاع النفط الليبي. ففي السنوات الأخيرة، اعتبرت شركات النفط الدولية غانم بمثابة وسيط أساسي في تعاملاتها مع الدول الشمال أفريقية الغنية بالموارد النفطية.
ولد شكري غانم عام 1942 في طرابلس، ونشأ في أسرة مزقتها السياسة والحرب. إن جده، المزارع الغني، كان من الليبيين الأوائل الذين قاوموا الغزو الإيطالي عام 1911. وقع في الأسر فنفاه الإيطاليون وسُجن إلى جانب أكثر من ألف ليبي في جزيرة تريميتي الإيطالية. ولم لبث أن توفي بعد مرور فترة وجيزة عن عمر يناهز الخمسة والأربعين.
وتابع غانم قائلاً: ' لقد صادر الإيطاليون كافة ممتلكات والدي لأن والده كان من المحاربين. لذلك عندما بلغ الرابعة عشر انضم إلى عمه في مقاومة الاحتيال، لكنه عاد إلى طرابلس كتاجر بسيط يشغل وظيفة حكومية ثانوية وتزوج والدتي عام 1935'.
وفي سنوات نشأته، ابتعد غانم عن الأعمال السياسية السرية، وكان من التلامذة المتفوقين في المدرسة، ورغب في أن يحدث تغييرات داخلية في الحكومة.
وبعد تخرجه من جامعة بنغازي عام 1963، حائزاً شهادة في الاقتصاد، انضم غانم إلى وزارة الاقتصاد وشغل وظيفة حكومية ثانوية، لكنه سرعان ما تقدم في مسيرته المهنية، وساهم في تنظيم الصفقات التجارية مع أوروبا والولايات المتحدة كرئيس لقسم الشؤون الأوروبية والأميركية في وزارة الاقتصاد.
'وفي العام 1964، شاركتُ في 'مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية'، حيث التقيت بفتاةٍ سويسرية كدت أن أتزوج منها'، قال غانم ذلك في ضحكة.
واليوم، يأتي غانم في عداد كبار المسؤولين الليبيين الـ188 المدرجين على اللائحة السوداء لسويسرا والممنوعين من الحصول على تأشيرة دخول إلى 25 بلداً أوروبياً، وذلك مع استمرار النزاع بين الدولتين حيال اعتقال هنيبعل القذافي، أحد أبناء القائد الليبي بتهمة التعرض للخدام في العام 2008. وفي تلك الآونة، يذكر أنّ الخدام أسقطوا الدعوى، واعتذرت سويسرا عن الاعتقال في العام 2009.
وبعد أن أدّى غانم مهامه في وزارة التجارة، عمل لفترة وجيزة كنائب لرئيس التحرير في 'وكالة الأنباء الليبية' قبل أن يتبوأ مجدداً منصب مدير التجارة الخارجية في وزارة الاقتصاد.
وفي العام 1968، انخرط غانم في قطاع النفط مع نشوء 'المؤسسة الوطنية للنفط الليبية' قبل الثورة. وتم اختياره للانضمام إلى مجلس إدارة الشركة المذكورة، وهو ثاني أهم مجلس بعد الحكومة. وعلى الرغم من منصبه الوزاري، لم يكن غانم مناصراً للملك الليبي محمد إدريس الذي حكم منذ العام 1951 ولغاية العام 1969.
ويشار إلى أنّ أياً من ذلك لم يكن كافياً لإنقاذ غانم من انعكاسات الثورة التي شنها العقيد القذافي والتي أطاحت بالبلد وأوقفته عن عمله في الحكومة. ولكن، لم يمضِ اثني عشر يوماً على التوقيف حتى دعي غانم للانضمام إلى الحكومة الجديدة التي لم تر فيه تهديداً لها أو لمصالحها.
وبعد فترةٍ وجيزة، تسلّم غانم منصباً في وزارة النفط المشرفة على أعمال 'المؤسسة الوطنية للنفط الليبية'، قبل أن يتابع دراسته في 'كلية فليتشر للقانون والعلوم الديبلوماسية' الأميركية تحت رعاية الحكومة الليبية، ليخرج منها حائزاً ماستر في الاقتصاد الدولي، وماستر في القانون والعلوم الديبلوماسية، ودكتوراه في الاقتصاد.
وفي خلال مدة إقامته في الولايات المتحدة التي دامت أربع سنوات ونصف السنة، اصبح غانم صديقاً لأشخاص مثال مايكل دودز، مؤلف كتاب 'To Make A King'، والمستشار السابق لرئيسة الوزراء البريطانية، مارغريت تاتشر.
وبعمر الثمانية والعشرين، كان غانم على أهبة الاستعداد لدخول المجتمع الأميركي من بابه العريض، حتى أنه فكّر في تقديم طلب للحصول على بطاقة إقامة. ولكنه ما لبث أن غيّر رأيه مع اندلاع حرب رمضان المعروفة كذلك بحرب 'يوم الغفران' بين إسرائيل ومصر وسوريا، إذ أحسّ بشعور الغريب عند إقدام أصدقائه المقرّيبن على مساندة إسرائيل، وما كان منه إلا أن عاد أدراجه إلى ليبيا.
وفي العام 1975، تولّى غانم منصب نائب أمين السر في وزارة النفط، كما أصدر كتابه الأول 'The Pricing of Libyan Crude Oil'. وفي هذا الوقت، تبددت كل خططه بالزواج من محبوبته الأميركية، نظراً إلى ما وصفه بالفوارق الدينية والثقافية.
وبين عامي 1982 و1984، انضم إلى مدرسة الدراسات الشرقية والافريقية في لندن كمدرس، وفيها أعدّ كتابه التالي تحت عنوان: 'OPEC: The Rise and Fall of an Exclusive Club' الذي صدر في بريطانيا.
'وللأسف أن أياً من الكتابين لم يحقق مبيعاً جيداً وأياً منهما لم يكن قصة حب ملفتة' على حد تعبيره.
وفي العام 1993، انضم غانم إلى منظمة 'أوبك' بصفة مستشار، ومن ثم عمل فيها كمدير أبحاث، فأمين عام بالوكالة.
وفي العام 2001، عاد إلى ليبيا للعمل كوزير للاقتصاد قبل أن يترقى إلى منصب رئاسة الوزراء.
وعلى الرغم من مسيرته المهنية البارزة، يبقى رجل العائلة المتفاني أحد وزراء 'أوبك' الأكثر عمليةً وانفتاحاً.
وفي الأخير، يذكر أنّ غانم متزوج من امرأة ليبية ولديه ابن يعمل في البحرين، وثلاث بنات. وهو يجد متعةً في قيادة سيارة ابنته من طراز ميرسيدس أي كلاس عندما تسمح له بذلك، بدلاً من الجلوس بجانب السائق.
شركات النفط الدولية تعتبر غانم بمثابة وسيط أساسي في تعاملاتها مع الدول الشمال أفريقية الغنية بالموارد النفطية.
دبي (زاويا داو جونز) – المنارة – 27/4/2010
إن شكري غانم المسؤول عن إدارة القطاع النفطي الليبي الذي يعود على البلاد بخمسين مليار دولار سنوياً، وممثل بلاده في 'منظمة الدول المصدرة للنفط'، هو من الصامدين.
لم يتاونَ هذا السياسي البارز وحفيد المحارب الذي شغل منصب رئيس الحكومة عن الكفاح من أجل القضايا التي يؤمن بها، حتى لو كلّفه الأمر ثمناً باهظاً على الصعيدين الشخصي والسياسي.
'عندما أصبحت رئيساً للحكومة، حملت معي أفكاراً مغايرة عن تلك التي كانت سائدة في تلك المرحلة، فعاداني الكثيرون'، يفيد غانم وهو يرتشف قهوة الإكسبرسو في ردهة الفندق.
وبفضل دعم سيف الإسلام القذافي الذي سيخلف والده على الأرجح، الرئيس الليبي معمر القذافي، حاول غانم إدخال مبادرات الخصخصة، وفتح المجال أمام استدراج العروض للفوز بعقود نفطية، وإعادة تعيين الوزراء بناء على المؤهلات وليس العلاقات. غير أن جهوده اصطدمت بالكثير من المقاومة من المحافظين، وسرعان ما استبدل بنائبه.
'إنني ليبرالي إلا أن المحافظين والثوريين شعروا بأنني أهددهم مالياً وسياسياً، فازداد عدد أعدائي وأمسى الأمر خطيراً إذ طالت التهديدات شخصي وعائلتي. لكن ما أحبط عزيمتي أكثر هو أنني لم أشعر نفسي قادراً على تنفيذ الإصلاحات التي رغبت فيها في الوقت المناسب'، أفاد غانم الذي كان يحمل مسبحة بنفسجية اللون أهداه إياها نجله. لقد رغبت في الاستقالة، وفي التغيير بطريقة ما، لكنني فوجئت عندما اتصل بي سيف الإسلام وأطلعني على حصول التغيير'.
إن الرغبة في الهروب تبدو من السمات التي تميز حياة غانم. ففي شهر آب/أغسطس من العام 2009، في أعقاب إنشاء المجلس الأعلى لشؤون الطاقة الذي يترأسه رئيس الوزراء البغدادي البغدادي المحمودي من دون مشاركة غانم، إذ استقال هذا الأخير من منصبه كرئيس 'المؤسسة الوطنية للنفط الليبية'.
وفي غضون شهريْن، أعيد تعيين غانم بعد أن اتضح أن مغادرته ستوجه صفعة قوية للاستثمارات الأجنبية في قطاع النفط الليبي. ففي السنوات الأخيرة، اعتبرت شركات النفط الدولية غانم بمثابة وسيط أساسي في تعاملاتها مع الدول الشمال أفريقية الغنية بالموارد النفطية.
ولد شكري غانم عام 1942 في طرابلس، ونشأ في أسرة مزقتها السياسة والحرب. إن جده، المزارع الغني، كان من الليبيين الأوائل الذين قاوموا الغزو الإيطالي عام 1911. وقع في الأسر فنفاه الإيطاليون وسُجن إلى جانب أكثر من ألف ليبي في جزيرة تريميتي الإيطالية. ولم لبث أن توفي بعد مرور فترة وجيزة عن عمر يناهز الخمسة والأربعين.
وتابع غانم قائلاً: ' لقد صادر الإيطاليون كافة ممتلكات والدي لأن والده كان من المحاربين. لذلك عندما بلغ الرابعة عشر انضم إلى عمه في مقاومة الاحتيال، لكنه عاد إلى طرابلس كتاجر بسيط يشغل وظيفة حكومية ثانوية وتزوج والدتي عام 1935'.
وفي سنوات نشأته، ابتعد غانم عن الأعمال السياسية السرية، وكان من التلامذة المتفوقين في المدرسة، ورغب في أن يحدث تغييرات داخلية في الحكومة.
وبعد تخرجه من جامعة بنغازي عام 1963، حائزاً شهادة في الاقتصاد، انضم غانم إلى وزارة الاقتصاد وشغل وظيفة حكومية ثانوية، لكنه سرعان ما تقدم في مسيرته المهنية، وساهم في تنظيم الصفقات التجارية مع أوروبا والولايات المتحدة كرئيس لقسم الشؤون الأوروبية والأميركية في وزارة الاقتصاد.
'وفي العام 1964، شاركتُ في 'مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية'، حيث التقيت بفتاةٍ سويسرية كدت أن أتزوج منها'، قال غانم ذلك في ضحكة.
واليوم، يأتي غانم في عداد كبار المسؤولين الليبيين الـ188 المدرجين على اللائحة السوداء لسويسرا والممنوعين من الحصول على تأشيرة دخول إلى 25 بلداً أوروبياً، وذلك مع استمرار النزاع بين الدولتين حيال اعتقال هنيبعل القذافي، أحد أبناء القائد الليبي بتهمة التعرض للخدام في العام 2008. وفي تلك الآونة، يذكر أنّ الخدام أسقطوا الدعوى، واعتذرت سويسرا عن الاعتقال في العام 2009.
وبعد أن أدّى غانم مهامه في وزارة التجارة، عمل لفترة وجيزة كنائب لرئيس التحرير في 'وكالة الأنباء الليبية' قبل أن يتبوأ مجدداً منصب مدير التجارة الخارجية في وزارة الاقتصاد.
وفي العام 1968، انخرط غانم في قطاع النفط مع نشوء 'المؤسسة الوطنية للنفط الليبية' قبل الثورة. وتم اختياره للانضمام إلى مجلس إدارة الشركة المذكورة، وهو ثاني أهم مجلس بعد الحكومة. وعلى الرغم من منصبه الوزاري، لم يكن غانم مناصراً للملك الليبي محمد إدريس الذي حكم منذ العام 1951 ولغاية العام 1969.
ويشار إلى أنّ أياً من ذلك لم يكن كافياً لإنقاذ غانم من انعكاسات الثورة التي شنها العقيد القذافي والتي أطاحت بالبلد وأوقفته عن عمله في الحكومة. ولكن، لم يمضِ اثني عشر يوماً على التوقيف حتى دعي غانم للانضمام إلى الحكومة الجديدة التي لم تر فيه تهديداً لها أو لمصالحها.
وبعد فترةٍ وجيزة، تسلّم غانم منصباً في وزارة النفط المشرفة على أعمال 'المؤسسة الوطنية للنفط الليبية'، قبل أن يتابع دراسته في 'كلية فليتشر للقانون والعلوم الديبلوماسية' الأميركية تحت رعاية الحكومة الليبية، ليخرج منها حائزاً ماستر في الاقتصاد الدولي، وماستر في القانون والعلوم الديبلوماسية، ودكتوراه في الاقتصاد.
وفي خلال مدة إقامته في الولايات المتحدة التي دامت أربع سنوات ونصف السنة، اصبح غانم صديقاً لأشخاص مثال مايكل دودز، مؤلف كتاب 'To Make A King'، والمستشار السابق لرئيسة الوزراء البريطانية، مارغريت تاتشر.
وبعمر الثمانية والعشرين، كان غانم على أهبة الاستعداد لدخول المجتمع الأميركي من بابه العريض، حتى أنه فكّر في تقديم طلب للحصول على بطاقة إقامة. ولكنه ما لبث أن غيّر رأيه مع اندلاع حرب رمضان المعروفة كذلك بحرب 'يوم الغفران' بين إسرائيل ومصر وسوريا، إذ أحسّ بشعور الغريب عند إقدام أصدقائه المقرّيبن على مساندة إسرائيل، وما كان منه إلا أن عاد أدراجه إلى ليبيا.
وفي العام 1975، تولّى غانم منصب نائب أمين السر في وزارة النفط، كما أصدر كتابه الأول 'The Pricing of Libyan Crude Oil'. وفي هذا الوقت، تبددت كل خططه بالزواج من محبوبته الأميركية، نظراً إلى ما وصفه بالفوارق الدينية والثقافية.
وبين عامي 1982 و1984، انضم إلى مدرسة الدراسات الشرقية والافريقية في لندن كمدرس، وفيها أعدّ كتابه التالي تحت عنوان: 'OPEC: The Rise and Fall of an Exclusive Club' الذي صدر في بريطانيا.
'وللأسف أن أياً من الكتابين لم يحقق مبيعاً جيداً وأياً منهما لم يكن قصة حب ملفتة' على حد تعبيره.
وفي العام 1993، انضم غانم إلى منظمة 'أوبك' بصفة مستشار، ومن ثم عمل فيها كمدير أبحاث، فأمين عام بالوكالة.
وفي العام 2001، عاد إلى ليبيا للعمل كوزير للاقتصاد قبل أن يترقى إلى منصب رئاسة الوزراء.
وعلى الرغم من مسيرته المهنية البارزة، يبقى رجل العائلة المتفاني أحد وزراء 'أوبك' الأكثر عمليةً وانفتاحاً.
وفي الأخير، يذكر أنّ غانم متزوج من امرأة ليبية ولديه ابن يعمل في البحرين، وثلاث بنات. وهو يجد متعةً في قيادة سيارة ابنته من طراز ميرسيدس أي كلاس عندما تسمح له بذلك، بدلاً من الجلوس بجانب السائق.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: غانم الليبرالي الذي هدد المحافظين والثوريين مالياً وسيا
شكـآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآـر على التغطيه المتميــزه.:. بـــــــــــــــــــــــــــــارك الله فيك...
رد: غانم الليبرالي الذي هدد المحافظين والثوريين مالياً وسيا
شكراً على ألأخبار والنقل المستمر للأحدـث...
رد: غانم الليبرالي الذي هدد المحافظين والثوريين مالياً وسيا
مشكورين على المرور اجعنكم ماتغيبو
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
مواضيع مماثلة
» نص الرسالة الذي استقبالها الصحفي الذي كان يحقق فى مقتل الشهي
» الإعلان الثلاثاء عن قائمة المحافظين الجدد في مصر
» المجلس الإنتقالي الليبي يقدم دعماً مالياً للشعب السوري
» غانم سنرفع إنتاجنا من الغاز
» مسؤولة في حزب المحافظين تقول إن التمييز ضد المسلمين اصبح عاد
» الإعلان الثلاثاء عن قائمة المحافظين الجدد في مصر
» المجلس الإنتقالي الليبي يقدم دعماً مالياً للشعب السوري
» غانم سنرفع إنتاجنا من الغاز
» مسؤولة في حزب المحافظين تقول إن التمييز ضد المسلمين اصبح عاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR