إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
رعب الأسماء المستعارة.!!!..!!!..
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رعب الأسماء المستعارة.!!!..!!!..
الآسمــــاء المستعـــارة...
• علينا أن نجلس إلى مائدة للحوار الهادئ و أن نكتب على باب الغرفة التي نجلس فيها :'ممنوع دخول الشتائم'!.
• هذه هي الطريقة الوحيدة التي قد تفيدنا في تحقيق أية نتائج من هذا الصخب الدائر حول موضوعه الصحافة في ليبيا و الذي أطلقه بيان المثقفين ,لأن الاستمرار في حالة التعليق و التعليق المضاد سوف يجرنا إلى تجاهل الموضوع و الحديث حول أمور و تفاصيل لا علاقة مباشرة لها بالفكرة.
• و ابرز ما يواجهك في هذا المشهد مسألتان تتعلقان بموضوعة التعبير و آلياته في مناخ لم يشهد حيوية في الحوار و هدوءًا في التناول منذ زمن بعيد , أولاهما مسألة الأسماء المستعارة, فمن المعروف أن الأسماء المستعارة تستخدم حيثما يعتقد المرء أن استخدام الاسم الحقيقي غير آمن سواء كان ذلك صحيحا أم لا إذ يكفي أن يعتقد المرء ذلك , و الحق يقال أن استخدام الأسماء الحقيقية في ليبيا لم يكن دائما آمنا خصوصا إذا اقترن بحالة أقرب إلى 'فش الخلق' منها إلى الحوار.
• لكن اخطر ما يميز استخدام الأسماء المستعارة هو أنها توفر لك وسيلة الهروب من المسؤولية, فأنت ' الفعلي ' لا وجود لك في حين يحل محلك أنت 'الوهمي' و بقدر ما تنعدم المسؤولية عما يكتب من قبل إنسان محدد بقدر ما يتوفر مناخ من انعدام الجدية و الموضوعية و الميل إلى التوصيف بلغة شتائمية , و اختلاق المعلومات و اعتناق آية أفكار حول أية مسألة دون أن يكون بالإمكان دفع صاحب الاسم المستعار إلى تحمل مسؤولية ما يكتب , فالمسؤولية لا يتحملها صاحب الاسم المستعار بل الاسم المستعار نفسه.
• وكمثال على ذلك يمكن لأي شبح أن يكتب تعليقا مثلا يقول فيه إن هناك تزويرًا في أسماء الموقعين و إن بعضهم قد اتصل به و اخبره انه لم يطلب وضع اسمه في قائمه الموقعين , و بغض النظر عن دناءة القصد هنا يمكن لهذا الشبح أن يطلب من أصدقائه أن يعلنوا أسماءهم حتى يمكن مواجهتهم بالرسائل الالكترونية التي أرسلوها ,هكذا ببساطة شديدة عندما يكون الأمر في الشفافية و العلانية يمكن التحقق من كل شيء , فلا يمكن لكتاب و مثقفين حملوا على عاتقهم هذا الهم الوطني بشجاعة ووضوح أن يزوروا اسم احد, فالوطن لا يحتاج إلى موقعين وهميين بل إلى مواطنين شجعان .
• أن تكتب او تعلق باسمك الحقيقي فهذا يدعوك إلى التفكير مرتين قبل أن تشتم أحداً أو تختلق معلومة أو تسئ إلى أحد , فأنت أمام الآخرين بشحمك و لحمك, وتحمل المسؤولية هنا هو ما يدفعك إلى أن تكون عقلانيا و رصينا وموضوعيا حتى من باب الدفاع عن النفس.
• التعليق أو الكتابة باسم مستعار لا ينتج لنا أفكاراً للنقاش بين أناس بل ينتج لنا مواطناً خائفا بقدر ما هو غاضب و يجنح إلى تنفيس غضبه بدلا من تحليل مشكلاته و هو وضع لم يختره المواطن بإرادته لكنه لا يملك بعد الآن مبررا للتمسك به فهو وضع – فوق أنه ضار لعلمية الحوار ذاتها – يؤدي إلى خلق حالة ازدواجية بين الرغبة في التهرب مما كتب و بين الرغبة في تبنيه و الدفاع عنه , وبين هذين المستويين تضيع الفكرة ذاتها محل النقاش .
• المسألة الثانية ذات الصلة بالنقطة السابقة و التي أزعم أنها السبب الكامن وراء ظهور ظاهرة الأسماء المستعارة و هي الكتابات التي تتقمص روح جماعة ما دون أسماء , دون ملامح , دون توقيع و التي تتضمن التخويف و التخوين و إطلاق التهم و الشتائم تعبيرًا عن منطق قد عفا عليه الزمن و يفترض ألا يخيف أحدًا بعد الآن و هو يلتقي مع ظاهرة الأسماء المستعارة في الهروب من المسؤولية لكن منطقه الإرهابي للآخرين هو الذي جعل من وجود الأسماء المستعارة ممكنا, و بالتالي فان علاقة السبب و النتيجة بينهما ظاهرة للعيان و هو – في المحصلة – لا يسهم بأي شكل في دفع الحوار حول موضوعة ما أية خطوة إلى الأمام , انه فقط يعزز ذهنية الخوف التي سوف تخلق لنا مجتمعا من الأشباح.
• إن بيان المثقفين حول الصحافة قد تجاوز هذه الحالة من لبس طاقية الإخفاء خوفا أو تخويفاً و أبرز حالة جادة و مسؤولة من التواجد على السطح بأسماء و ألقاب محددة تمثل الموقعين عليه, مدافعين عن مسألة هي بالنسبة للمجتمع لا تقل حيوية و أهمية عن لقمة العيش , و ها نحن الآن نحاول تهيئة المناخ للحوار حول الصحافة في ذاتها , موضوعها , شكلها , أسلوبها , مساحتها , علاقتها بحياة الناس , حتى إذا ما تمكنا من إيجاد صحافة حقيقية أمكننا – حينذاك- أن نستخدمها في الحوار حول مشاكل وطننا و أزماته , و إشراك الناس – عبر الصحافة – في البحث عن الحلول و اكتشافها.
• الصحافة التي نريدها هي الصحافة التي تحكمنا القوانين و مواثيق الشرف ,فنحن لا ندعو إلى حالة من التعبير المنفلت غير المسؤول , و هو ما هو متوفر الآن – جزئيا – بسبب الأسماء المستعارة و فزاعة التخوين, و الحوار الهادئ و الرصين و الهادف إلى إيجاد الحلول هو طريقنا الوحيد للاستفادة من هذا المناخ النشط الذي خلقه بيان الصحافة للوصول إلى نتائج بدلا من القبول بتحويله – كما يريد البعض – إلى حالة إطلاق النار في حفلة عرس .
• أن تجاهل الموضوع الرئيسي و الحديث حول مسائل لا تتصل بمسالة خلق الصحافة المستقلة هو استباق لدور الصحافة التي نريدها في نقاش مشكلات المجتمع, و هو استباق لا يفيد, بل يشتت الأفكار و الجهود و يدفعها إلى الفشل, و هو أمر لا نشك في أنه يثلج صدور الكثيرين.
• لكننا في بيان المثقفين حول الصحافة قد هدمنا ذلك الجدار الذي يفصل بين رأي المثقف و مسؤوليته عنه باستخدام الأسماء المستعارة و كان توقيع الناس على البيان بأسمائهم الحقيقية ظاهرة تبين أن شعور الخوف قد بدأ يضمحل بين الناس خاصة بعد أن شهدوا بأم أعينهم أن لا أحد ممن وقعوا على البيان قد تعرض إلى أية مضايقة أو حتى تحقيق.
• نعم....أن الناس لم تخترع استخدام الأسماء المستعارة لمجرد الرغبة في الاختباء ,فقد أدى منطق التخويف من مجرد قول الرأي إلى كل هذا, لكننا لا يمكن أن نستسلم أمام هذا المنطق او ننساق له , بل علينا أن نهزمه بالوقوف علانية تحت الشمس و بالاسم دفاعًا عن رأي نعتنقه.
• بهذا فقط يمكن لنا أن نخلق المواطن القادر على الدفاع عن وطنه الذي يستطيع فيه الدفاع عن رأيه دون مخاطر, فالعبد لا يدافع عن وطن السادة و المختبئ تحت اسم مستعار او تحت أية صفة جماعية يختلقها لنفسه لا يمكن له أن يسهم في بناء وطن لأولاده يستحقونه , وهذا إخلال بواجبه تجاههم و تجاه الأجيال اللاحقة.
• لا مفر لنا من الحوار , طال الزمن أم قصر , و حتى لو لم يحقق هذا البيان أية نتائج محددة في الموضوعة ذاتها بسبب من المناخ الخانق الذي أحاطه به البعض , فهو قد أكد حقيقة أن الحوار بين أبناء الوطن ضرورة لبقائهم وأنه يظل ضرورة حتى بعد عشر سنوات .
• كل ما هنالك أننا- حينذاك – نكون قد أضعنا زمناً هباء ,و عدنا إلى المربع الأول.
• هذه هي الطريقة الوحيدة التي قد تفيدنا في تحقيق أية نتائج من هذا الصخب الدائر حول موضوعه الصحافة في ليبيا و الذي أطلقه بيان المثقفين ,لأن الاستمرار في حالة التعليق و التعليق المضاد سوف يجرنا إلى تجاهل الموضوع و الحديث حول أمور و تفاصيل لا علاقة مباشرة لها بالفكرة.
• و ابرز ما يواجهك في هذا المشهد مسألتان تتعلقان بموضوعة التعبير و آلياته في مناخ لم يشهد حيوية في الحوار و هدوءًا في التناول منذ زمن بعيد , أولاهما مسألة الأسماء المستعارة, فمن المعروف أن الأسماء المستعارة تستخدم حيثما يعتقد المرء أن استخدام الاسم الحقيقي غير آمن سواء كان ذلك صحيحا أم لا إذ يكفي أن يعتقد المرء ذلك , و الحق يقال أن استخدام الأسماء الحقيقية في ليبيا لم يكن دائما آمنا خصوصا إذا اقترن بحالة أقرب إلى 'فش الخلق' منها إلى الحوار.
• لكن اخطر ما يميز استخدام الأسماء المستعارة هو أنها توفر لك وسيلة الهروب من المسؤولية, فأنت ' الفعلي ' لا وجود لك في حين يحل محلك أنت 'الوهمي' و بقدر ما تنعدم المسؤولية عما يكتب من قبل إنسان محدد بقدر ما يتوفر مناخ من انعدام الجدية و الموضوعية و الميل إلى التوصيف بلغة شتائمية , و اختلاق المعلومات و اعتناق آية أفكار حول أية مسألة دون أن يكون بالإمكان دفع صاحب الاسم المستعار إلى تحمل مسؤولية ما يكتب , فالمسؤولية لا يتحملها صاحب الاسم المستعار بل الاسم المستعار نفسه.
• وكمثال على ذلك يمكن لأي شبح أن يكتب تعليقا مثلا يقول فيه إن هناك تزويرًا في أسماء الموقعين و إن بعضهم قد اتصل به و اخبره انه لم يطلب وضع اسمه في قائمه الموقعين , و بغض النظر عن دناءة القصد هنا يمكن لهذا الشبح أن يطلب من أصدقائه أن يعلنوا أسماءهم حتى يمكن مواجهتهم بالرسائل الالكترونية التي أرسلوها ,هكذا ببساطة شديدة عندما يكون الأمر في الشفافية و العلانية يمكن التحقق من كل شيء , فلا يمكن لكتاب و مثقفين حملوا على عاتقهم هذا الهم الوطني بشجاعة ووضوح أن يزوروا اسم احد, فالوطن لا يحتاج إلى موقعين وهميين بل إلى مواطنين شجعان .
• أن تكتب او تعلق باسمك الحقيقي فهذا يدعوك إلى التفكير مرتين قبل أن تشتم أحداً أو تختلق معلومة أو تسئ إلى أحد , فأنت أمام الآخرين بشحمك و لحمك, وتحمل المسؤولية هنا هو ما يدفعك إلى أن تكون عقلانيا و رصينا وموضوعيا حتى من باب الدفاع عن النفس.
• التعليق أو الكتابة باسم مستعار لا ينتج لنا أفكاراً للنقاش بين أناس بل ينتج لنا مواطناً خائفا بقدر ما هو غاضب و يجنح إلى تنفيس غضبه بدلا من تحليل مشكلاته و هو وضع لم يختره المواطن بإرادته لكنه لا يملك بعد الآن مبررا للتمسك به فهو وضع – فوق أنه ضار لعلمية الحوار ذاتها – يؤدي إلى خلق حالة ازدواجية بين الرغبة في التهرب مما كتب و بين الرغبة في تبنيه و الدفاع عنه , وبين هذين المستويين تضيع الفكرة ذاتها محل النقاش .
• المسألة الثانية ذات الصلة بالنقطة السابقة و التي أزعم أنها السبب الكامن وراء ظهور ظاهرة الأسماء المستعارة و هي الكتابات التي تتقمص روح جماعة ما دون أسماء , دون ملامح , دون توقيع و التي تتضمن التخويف و التخوين و إطلاق التهم و الشتائم تعبيرًا عن منطق قد عفا عليه الزمن و يفترض ألا يخيف أحدًا بعد الآن و هو يلتقي مع ظاهرة الأسماء المستعارة في الهروب من المسؤولية لكن منطقه الإرهابي للآخرين هو الذي جعل من وجود الأسماء المستعارة ممكنا, و بالتالي فان علاقة السبب و النتيجة بينهما ظاهرة للعيان و هو – في المحصلة – لا يسهم بأي شكل في دفع الحوار حول موضوعة ما أية خطوة إلى الأمام , انه فقط يعزز ذهنية الخوف التي سوف تخلق لنا مجتمعا من الأشباح.
• إن بيان المثقفين حول الصحافة قد تجاوز هذه الحالة من لبس طاقية الإخفاء خوفا أو تخويفاً و أبرز حالة جادة و مسؤولة من التواجد على السطح بأسماء و ألقاب محددة تمثل الموقعين عليه, مدافعين عن مسألة هي بالنسبة للمجتمع لا تقل حيوية و أهمية عن لقمة العيش , و ها نحن الآن نحاول تهيئة المناخ للحوار حول الصحافة في ذاتها , موضوعها , شكلها , أسلوبها , مساحتها , علاقتها بحياة الناس , حتى إذا ما تمكنا من إيجاد صحافة حقيقية أمكننا – حينذاك- أن نستخدمها في الحوار حول مشاكل وطننا و أزماته , و إشراك الناس – عبر الصحافة – في البحث عن الحلول و اكتشافها.
• الصحافة التي نريدها هي الصحافة التي تحكمنا القوانين و مواثيق الشرف ,فنحن لا ندعو إلى حالة من التعبير المنفلت غير المسؤول , و هو ما هو متوفر الآن – جزئيا – بسبب الأسماء المستعارة و فزاعة التخوين, و الحوار الهادئ و الرصين و الهادف إلى إيجاد الحلول هو طريقنا الوحيد للاستفادة من هذا المناخ النشط الذي خلقه بيان الصحافة للوصول إلى نتائج بدلا من القبول بتحويله – كما يريد البعض – إلى حالة إطلاق النار في حفلة عرس .
• أن تجاهل الموضوع الرئيسي و الحديث حول مسائل لا تتصل بمسالة خلق الصحافة المستقلة هو استباق لدور الصحافة التي نريدها في نقاش مشكلات المجتمع, و هو استباق لا يفيد, بل يشتت الأفكار و الجهود و يدفعها إلى الفشل, و هو أمر لا نشك في أنه يثلج صدور الكثيرين.
• لكننا في بيان المثقفين حول الصحافة قد هدمنا ذلك الجدار الذي يفصل بين رأي المثقف و مسؤوليته عنه باستخدام الأسماء المستعارة و كان توقيع الناس على البيان بأسمائهم الحقيقية ظاهرة تبين أن شعور الخوف قد بدأ يضمحل بين الناس خاصة بعد أن شهدوا بأم أعينهم أن لا أحد ممن وقعوا على البيان قد تعرض إلى أية مضايقة أو حتى تحقيق.
• نعم....أن الناس لم تخترع استخدام الأسماء المستعارة لمجرد الرغبة في الاختباء ,فقد أدى منطق التخويف من مجرد قول الرأي إلى كل هذا, لكننا لا يمكن أن نستسلم أمام هذا المنطق او ننساق له , بل علينا أن نهزمه بالوقوف علانية تحت الشمس و بالاسم دفاعًا عن رأي نعتنقه.
• بهذا فقط يمكن لنا أن نخلق المواطن القادر على الدفاع عن وطنه الذي يستطيع فيه الدفاع عن رأيه دون مخاطر, فالعبد لا يدافع عن وطن السادة و المختبئ تحت اسم مستعار او تحت أية صفة جماعية يختلقها لنفسه لا يمكن له أن يسهم في بناء وطن لأولاده يستحقونه , وهذا إخلال بواجبه تجاههم و تجاه الأجيال اللاحقة.
• لا مفر لنا من الحوار , طال الزمن أم قصر , و حتى لو لم يحقق هذا البيان أية نتائج محددة في الموضوعة ذاتها بسبب من المناخ الخانق الذي أحاطه به البعض , فهو قد أكد حقيقة أن الحوار بين أبناء الوطن ضرورة لبقائهم وأنه يظل ضرورة حتى بعد عشر سنوات .
• كل ما هنالك أننا- حينذاك – نكون قد أضعنا زمناً هباء ,و عدنا إلى المربع الأول.
منقـــــcopeــــــول...
رد: رعب الأسماء المستعارة.!!!..!!!..
فعلا كلام صح
عرقوب السامر- جندي اول
-
عدد المشاركات : 21
العمر : 44
رقم العضوية : 1784
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
رد: رعب الأسماء المستعارة.!!!..!!!..
شكـآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآـر جــزيلآ على المـــــــرور الكــريم.بـــــــــــــــــــــــــــــــارك الله فيك...
رد: رعب الأسماء المستعارة.!!!..!!!..
مشكور مشاركة مميزة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: رعب الأسماء المستعارة.!!!..!!!..
لك الشكرعلى هذه المشاركه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: رعب الأسماء المستعارة.!!!..!!!..
متميز دائما اخى رونالدو
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: رعب الأسماء المستعارة.!!!..!!!..
شكـآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآـر جــزيلآ على المـــــــرور الكــريم. بــــــــــــــــــــــــــــارك الله فيك...
مواضيع مماثلة
» "جوجل بلس" تمنع استخدام الأسماء المستعارة
» "غوغل بلس" تقرر السماح بالأسماء المستعارة
» مايكروسوفت تطلق ميزة العناوين المستعارة لخدمة البريد هوتميل
» تعليم آدم الأسماء:
» الأسماء ومعانيها حرف{{ أ }}
» "غوغل بلس" تقرر السماح بالأسماء المستعارة
» مايكروسوفت تطلق ميزة العناوين المستعارة لخدمة البريد هوتميل
» تعليم آدم الأسماء:
» الأسماء ومعانيها حرف{{ أ }}
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR