إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الحقيقة المرّة لمباريات جميلة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحقيقة المرّة لمباريات جميلة
عندما أُعلن فوز جنوب أفريقيا بشرف تنظيم كأس العالم 2010، الذي ينطلق في 11 حزيران/يونيو في جوهانسبورغ ويستمر لغاية 11 تموز/يوليو، حظي هذا الإعلان بترحيب كبير على الصعيد المحلي باعتباره نقطة تحول تاريخية بالنسبة للقارة السمراء بشكل عام وجنوب أفريقيا بشكل خاص.
وعلى وقع التحضيرات النهائية التي تتواصل في جميع المدن لاستضافة أبرز نجوم العالم والأكثر دخلاً، فإن الفوائد المادية التي كان يعول عليها السكان المحليين لتحسين أوضاعهم الاجتماعية تبدو بعيدة المنال كما كانت دائماً بالنسبة لهم.
صحيح أن "تسونامي" كأس العالم ساهم في دوران العجلة الاقتصادية بشكل أكبر جراء أعمال البنى التحتية التي تجلت ببناء ملاعب جديدة وشق وتوسيع الطرقات الرئيسية مما أدى أوتوماتيكياً إلى انخفاض معدل البطالة في البلاد، لكن ذلك لا يعتبر هدفاً مرموقاً بالنسبة للكثيرين هنا في بلاد مانديلا.
يقول البعض إن أفريقيا تستحق أن تستضيف كأس العالم كعربون تقدير لها من الأسرة الرياضية العالمية كونها ساهمت في تخريج قوافل من النجوم العالميين الذين أثروا بدورهم البطولات الأوروبية وارتقوا بكرة القدم إلى الأعلى.
لكن وفي الحقيقة فإن الصحافة في جنوب أفريقيا وعلى الرغم من عدم إنكارها لفوائد كأس العالم وانعكاساتها الإيجابية على البلاد إلا أنها تعتبر أن الاتحاد الدولي يمنح البلاد شهراً أو في أقصى الحالات شهرين من الرخاء الاقتصادي بالإضافة إلى تأسيسه لـ 20 أكاديمية رياضية لتدريب كرة القدم في مختلف أنحاء أفريقيا فيما هو سيجني أرباحاً تقدر بالمليارات.
ويقول أنديل منغزيتاما من صحيفة سويتان الواسعة الانتشار "إن شهراً واحداً لا يمكنه تغيير المفاهيم الاقتصادية أو الحقائق. كأس العالم هو ملعب المستعمرين الجدد وفرصة الرأسماليين لكسب المزيد من المال".
ويتابع منغزيتاما قائلا": في الماضي كنا نتعرض لغزو المستعمرين أما اليوم فقد دعتهم حكومة جنوب أفريقيا للقدوم".
ويعتبر بعض الخبراء الاقتصاديين أن الأموال الطائلة التي أنفقت على بناء الملاعب والطرقات لا يمكن أن تبني اقتصاداً قوياً في الوقت الذي كان يجب استثمارها في بناء المصانع التي بإمكانها تأمين دوران العجلة الاقتصادية بشكل أفضل خلال الأعوام القادمة، ناهيك عن أن حكومة البلاد اقترضت مبالغ ضخمة من البنك الدولي من أجل تطوير شبكة الكهرباء المحلية.
وفي المقابل تقول حكومة جنوب أفريقيا إن كأس العالم هو فرصة لإطلاق البلاد سياحياً وتعتبر أن السياحة الرياضية باتت تشكل في عصرنا هذا ركيزةً من ركائز أقوى الاقتصادات العالمية الصاعدة، وتعتبر أن استضافة الصين للألعاب الأولمبية الصيفية عام 2008 هو خير دليل على صحة خيارها كون اقتصاد الأخيرة يعتبر من بين الأقوى على الصعيد العالمي.
وعلى الرغم من الخيبة التي أصيب بها بعض من كان يتوقع ازدهاراً اقتصادياً أفضل وأمتن، إلا أن الباحثين يقولون إن فرص العمل الكبيرة التي أمنتها مشاريع البنى التحتية ساعدت جنوب أفريقيا على تخطي مرحلة الركود الاقتصادي العالمي.
ويقول أوديش بيلاي من معهد بحوث العلوم الإنسانية: " من المستحيل القول أن كأس العالم خفض معدل الفقر، لكن هناك 150 ألف وظيفة جديدة تم إنشاؤها وذلك بسبب أعمال البناء الخاصة بالمونديال مما ساهم بنمو الاقتصاد المحلي بمعدل 0.2 إلى 0.5%، والذي لا يعتبر إنجازاً يستحق التوقف عنده مقارنة بباقي الدول التي سبق لها أن استضافة المونديال كفرنسا وكوريا واليابان وألمانيا ".
وتُظهر عملية بيع التذاكر حقائق صاعقة بالنسبة لسكان قارة أفريقيا إذ أنه ولغاية الآن تم بيع 11 ألف تذكرة في قارة أفريقيا عامةً باستثناء البلد المضيف، علماً أن منتخبات ساحل العاج والكاميرون والجزائر ونيجيريا وغانا تشارك في النهائيات.
وكان داني جونسون رئيس اللجنة المنظمة قد اعترف بضعف الإقبال على شراء التذاكر وعزا الأمر إلى الفقر المدقع الذي يلف معظم الدول الأفريقية معتبراً أن طرح بيع التذاكر عبر الإنترنت كان حجر عثرة بالنسبة للمشجعين الأفريقيين كون معظمهم لا يملك بطاقات مصرفية (فيزا كارد) أضف إلى عدم تمكنهم من الوصول إلى الشبكة العنكبوتية أو الإنترنت التي ما زالت في "طورها الأول" بأفريقيا على عكس الولايات المتحدة التي سجلت أعلى معدل بيع تذاكر بسبب الانتشار الواسع للإنترنت وسهولة استخدامها من قبل معظم المشجعين.
ووسط مبيعات التذاكر المنخفضة عموماً لاسيما في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، فقد تبين أن عدد السياح الذي كان متوقع دخولهم إلى البلاد خلال كأس العالم قد تراجع بشكل كبير مما دفع بشركات الطيران المحلية والفنادق إلى خفض أسعارها لتشجيع السياح وتحفيزهم للقدوم، فيما يتحسر التجار على عدم وجود الفائدة المالية التي كان من المتوقع أن يجلبها لهم هذا الحدث.
وعلى ضوء انخفاض عدد متابعي نهائيات كأس العالم حسب الإحصاءات الدولية، أعلن جيروم فالكيه الأمين العام للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في مبادرةٍ تهدف إلى إعادة التوازن، أن فيفا والرعاة الرسميين سينظمون مهرجانات في كبرى مدن أوروبا، حيث سيتم وضع شاشات عملاقة يمكن من خلالها متابعة مباريات كأس العالم مضيفاً أن حقوق بث النهائيات قد أعطيت مجاناً لبعض الدول الأفريقية لكي يتمكن عشاق كرة القدم من متابعة المباريات.
ودخلت منظمة اليونيسيف التابعة للأمم المتحدة على خط معالجة الواقع الأفريقي وقامت بوضع شاشات عملاقة داخل مخيمات اللاجئين في العديد من البلدان نذكر منها زامبيا وراوندا.
هذا ويترقب بعض الصحافيين الأفارقة الذين قدموا إلى جنوب أفريقيا لتغطية فعاليات المونديال، انطلاق المباريات بحذر شديد، ويقول بعضهم إن هذه الاستضافة هي سيف ذو حدين فإذا نجحت التجربة ومرت الأمور على خير فإن من شأن ذلك أن يحسن صورة أبناء القارة السمراء ويعزز ثقة المجتمع الدولي بهم، أما في حال الفشل فإن الخوف من منح أفريقيا شرف استضافة بطولة في المستقبل سيتزايد خصوصاً أن معدل الجريمة يعتبر الأعلى بين جميع القارات.
وعلى الرغم من المشاكل الكبيرة التي تعاني منها جنوب أفريقيا والتي ما هي إلا صورة تعكس واقع القارة بشكل عام إلا أن داني جونسون يصر على أن فوائد كأس العالم ستكون طويلة الأمد بالنسبة لأمته وأن المليارات التي أنقتها حكومته ستؤتي بثمار جيدة وسوف يكون لها دور كبير في نمو الاقتصاد والبلاد في المستقبل.
وبالتأكيد فإن وجه جنوب أفريقيا قبل المونديال لن يكون هو نفسه بعد اختتام العرس الكروي في 11 تموز/يوليو، وإذ كان كأس العالم بحسب شريحة واسعة من الناس فرصةً "المستعمرين الجدد" لجني المزيد من الأموال إلا أن العالم سيسمع صوت أفريقيا بشكل أفضل من خلال كرة القدم وذلك عندما تتجه أنظاره لمتابعة المباريات.
وعلى وقع التحضيرات النهائية التي تتواصل في جميع المدن لاستضافة أبرز نجوم العالم والأكثر دخلاً، فإن الفوائد المادية التي كان يعول عليها السكان المحليين لتحسين أوضاعهم الاجتماعية تبدو بعيدة المنال كما كانت دائماً بالنسبة لهم.
صحيح أن "تسونامي" كأس العالم ساهم في دوران العجلة الاقتصادية بشكل أكبر جراء أعمال البنى التحتية التي تجلت ببناء ملاعب جديدة وشق وتوسيع الطرقات الرئيسية مما أدى أوتوماتيكياً إلى انخفاض معدل البطالة في البلاد، لكن ذلك لا يعتبر هدفاً مرموقاً بالنسبة للكثيرين هنا في بلاد مانديلا.
يقول البعض إن أفريقيا تستحق أن تستضيف كأس العالم كعربون تقدير لها من الأسرة الرياضية العالمية كونها ساهمت في تخريج قوافل من النجوم العالميين الذين أثروا بدورهم البطولات الأوروبية وارتقوا بكرة القدم إلى الأعلى.
لكن وفي الحقيقة فإن الصحافة في جنوب أفريقيا وعلى الرغم من عدم إنكارها لفوائد كأس العالم وانعكاساتها الإيجابية على البلاد إلا أنها تعتبر أن الاتحاد الدولي يمنح البلاد شهراً أو في أقصى الحالات شهرين من الرخاء الاقتصادي بالإضافة إلى تأسيسه لـ 20 أكاديمية رياضية لتدريب كرة القدم في مختلف أنحاء أفريقيا فيما هو سيجني أرباحاً تقدر بالمليارات.
ويقول أنديل منغزيتاما من صحيفة سويتان الواسعة الانتشار "إن شهراً واحداً لا يمكنه تغيير المفاهيم الاقتصادية أو الحقائق. كأس العالم هو ملعب المستعمرين الجدد وفرصة الرأسماليين لكسب المزيد من المال".
ويتابع منغزيتاما قائلا": في الماضي كنا نتعرض لغزو المستعمرين أما اليوم فقد دعتهم حكومة جنوب أفريقيا للقدوم".
ويعتبر بعض الخبراء الاقتصاديين أن الأموال الطائلة التي أنفقت على بناء الملاعب والطرقات لا يمكن أن تبني اقتصاداً قوياً في الوقت الذي كان يجب استثمارها في بناء المصانع التي بإمكانها تأمين دوران العجلة الاقتصادية بشكل أفضل خلال الأعوام القادمة، ناهيك عن أن حكومة البلاد اقترضت مبالغ ضخمة من البنك الدولي من أجل تطوير شبكة الكهرباء المحلية.
وفي المقابل تقول حكومة جنوب أفريقيا إن كأس العالم هو فرصة لإطلاق البلاد سياحياً وتعتبر أن السياحة الرياضية باتت تشكل في عصرنا هذا ركيزةً من ركائز أقوى الاقتصادات العالمية الصاعدة، وتعتبر أن استضافة الصين للألعاب الأولمبية الصيفية عام 2008 هو خير دليل على صحة خيارها كون اقتصاد الأخيرة يعتبر من بين الأقوى على الصعيد العالمي.
وعلى الرغم من الخيبة التي أصيب بها بعض من كان يتوقع ازدهاراً اقتصادياً أفضل وأمتن، إلا أن الباحثين يقولون إن فرص العمل الكبيرة التي أمنتها مشاريع البنى التحتية ساعدت جنوب أفريقيا على تخطي مرحلة الركود الاقتصادي العالمي.
ويقول أوديش بيلاي من معهد بحوث العلوم الإنسانية: " من المستحيل القول أن كأس العالم خفض معدل الفقر، لكن هناك 150 ألف وظيفة جديدة تم إنشاؤها وذلك بسبب أعمال البناء الخاصة بالمونديال مما ساهم بنمو الاقتصاد المحلي بمعدل 0.2 إلى 0.5%، والذي لا يعتبر إنجازاً يستحق التوقف عنده مقارنة بباقي الدول التي سبق لها أن استضافة المونديال كفرنسا وكوريا واليابان وألمانيا ".
وتُظهر عملية بيع التذاكر حقائق صاعقة بالنسبة لسكان قارة أفريقيا إذ أنه ولغاية الآن تم بيع 11 ألف تذكرة في قارة أفريقيا عامةً باستثناء البلد المضيف، علماً أن منتخبات ساحل العاج والكاميرون والجزائر ونيجيريا وغانا تشارك في النهائيات.
وكان داني جونسون رئيس اللجنة المنظمة قد اعترف بضعف الإقبال على شراء التذاكر وعزا الأمر إلى الفقر المدقع الذي يلف معظم الدول الأفريقية معتبراً أن طرح بيع التذاكر عبر الإنترنت كان حجر عثرة بالنسبة للمشجعين الأفريقيين كون معظمهم لا يملك بطاقات مصرفية (فيزا كارد) أضف إلى عدم تمكنهم من الوصول إلى الشبكة العنكبوتية أو الإنترنت التي ما زالت في "طورها الأول" بأفريقيا على عكس الولايات المتحدة التي سجلت أعلى معدل بيع تذاكر بسبب الانتشار الواسع للإنترنت وسهولة استخدامها من قبل معظم المشجعين.
ووسط مبيعات التذاكر المنخفضة عموماً لاسيما في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، فقد تبين أن عدد السياح الذي كان متوقع دخولهم إلى البلاد خلال كأس العالم قد تراجع بشكل كبير مما دفع بشركات الطيران المحلية والفنادق إلى خفض أسعارها لتشجيع السياح وتحفيزهم للقدوم، فيما يتحسر التجار على عدم وجود الفائدة المالية التي كان من المتوقع أن يجلبها لهم هذا الحدث.
وعلى ضوء انخفاض عدد متابعي نهائيات كأس العالم حسب الإحصاءات الدولية، أعلن جيروم فالكيه الأمين العام للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في مبادرةٍ تهدف إلى إعادة التوازن، أن فيفا والرعاة الرسميين سينظمون مهرجانات في كبرى مدن أوروبا، حيث سيتم وضع شاشات عملاقة يمكن من خلالها متابعة مباريات كأس العالم مضيفاً أن حقوق بث النهائيات قد أعطيت مجاناً لبعض الدول الأفريقية لكي يتمكن عشاق كرة القدم من متابعة المباريات.
ودخلت منظمة اليونيسيف التابعة للأمم المتحدة على خط معالجة الواقع الأفريقي وقامت بوضع شاشات عملاقة داخل مخيمات اللاجئين في العديد من البلدان نذكر منها زامبيا وراوندا.
هذا ويترقب بعض الصحافيين الأفارقة الذين قدموا إلى جنوب أفريقيا لتغطية فعاليات المونديال، انطلاق المباريات بحذر شديد، ويقول بعضهم إن هذه الاستضافة هي سيف ذو حدين فإذا نجحت التجربة ومرت الأمور على خير فإن من شأن ذلك أن يحسن صورة أبناء القارة السمراء ويعزز ثقة المجتمع الدولي بهم، أما في حال الفشل فإن الخوف من منح أفريقيا شرف استضافة بطولة في المستقبل سيتزايد خصوصاً أن معدل الجريمة يعتبر الأعلى بين جميع القارات.
وعلى الرغم من المشاكل الكبيرة التي تعاني منها جنوب أفريقيا والتي ما هي إلا صورة تعكس واقع القارة بشكل عام إلا أن داني جونسون يصر على أن فوائد كأس العالم ستكون طويلة الأمد بالنسبة لأمته وأن المليارات التي أنقتها حكومته ستؤتي بثمار جيدة وسوف يكون لها دور كبير في نمو الاقتصاد والبلاد في المستقبل.
وبالتأكيد فإن وجه جنوب أفريقيا قبل المونديال لن يكون هو نفسه بعد اختتام العرس الكروي في 11 تموز/يوليو، وإذ كان كأس العالم بحسب شريحة واسعة من الناس فرصةً "المستعمرين الجدد" لجني المزيد من الأموال إلا أن العالم سيسمع صوت أفريقيا بشكل أفضل من خلال كرة القدم وذلك عندما تتجه أنظاره لمتابعة المباريات.
المرتجع حنتوش- مشرف قسم المنتدي العام
-
عدد المشاركات : 21264
العمر : 32
رقم العضوية : 121
قوة التقييم : 41
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: الحقيقة المرّة لمباريات جميلة
بالفعل شهر لايغير من اوضاع اقتصاد دوله منهكه ولازال التفرقه سائده في كل الاحوال والمستفيد هم ( الافركنز) الهولنديين اصحاب التفرقه العنصريه وهم من سجنو (منديلا) قرابه (28)
التمساح- فريق
- عدد المشاركات : 3271
العمر : 66
رقم العضوية : 12
قوة التقييم : 18
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
رد: الحقيقة المرّة لمباريات جميلة
لك الشكرعلى هذه المشاركه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» القنوات الناقلة لمباريات اليوم...15/8/2010..
» أطقم ليبية ومغاربية لمباريات الدورنصف النهائي
» القنوات الناقلة لمباريات كاس العالم ليوم..2/7/2010
» من يبلغ ربع نهائي "يورو 2016"؟ إحصائيات وتحليل لمباريات دور الـ 16
» الـجـدول الـكـامـل لمباريات "برشلونه " في مـوسـم 2012 / 2013
» أطقم ليبية ومغاربية لمباريات الدورنصف النهائي
» القنوات الناقلة لمباريات كاس العالم ليوم..2/7/2010
» من يبلغ ربع نهائي "يورو 2016"؟ إحصائيات وتحليل لمباريات دور الـ 16
» الـجـدول الـكـامـل لمباريات "برشلونه " في مـوسـم 2012 / 2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR