إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
هل سمعت بقصة سيارة المواطن الليبي
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل سمعت بقصة سيارة المواطن الليبي
سيارة مواطن ليبي.. (شيء من الواقع...)
الواقع ذلك المسرح الذي يجسد مجريات حياتنا كما هي بدون تزييف ..بخيرها وشرها , بامالها والامها, فمن نشوة التفكير بالطموح, إلى سراب الأحلام والتمني, إلى وجع المعاناة. يمضي بنا قطار الواقع عبر رحلة من الحقيقة, تجسدها محطات متناثرة تتقارب تارة وتتباعد اخرى, يرسم خارطة الوطن الشفافة بندوبها وجروحها ودملها!.. متيحا للمحاسن ان تتناثر على غير انتظام فوق مساحات الجسد الدافىء للوطن.. انه الواقع المجبول على الصدق, الرافض لكل محاولات المكياج! الواقع الذي يكشف لنا وجه الحقيقة مشرقا كان اوذميما !
هذه قصة واقعية تحكي معاناة مواطن ليبي يحاول الحصول على سيارة..! يعمل بعقد قيمته 300 دينار في منطقة تبعد عن سكناه حوالي 350 كيلومترا ويعول اسرة تتكون من خمسة افراد..بنى بيته الصغير بعيدا عن القروض او السلف الربوية.. البيت الذي يشتمل على حجرتين صغيرتين وحمام ومطبخ ولا يزال عاجزا على حفر واستكمال الخزان الارضي للمياه.
المشهد الأول: في يوم الاربعاء الموافق 14/4/2010 رافقني مواطن في رحلتي من مزدة الى غريان.. كان قاصدا اسرته القاطنة في مدينة الزنتان قادما من القريات حيث مكان عمله بالتناوب ..اراد ان اشاركه همومه فشرع يحكي لي قصة سيارته العجيبة قائلا: لقد تعطلت سيارتي نوع تويوتا موديل 1989 الاسبوع الماضي وانا في طريقي الى عملي بين غريان ومزدة, فقام صديقي في مزدة بجرها الى الورشة ومضيت الى عملي من سيارة الى اخرى!! وبعد انتهاء نوبتي رجعت لاجدها صالحة فدفعت 20 دينارا ثمنا لذلك.. وتوكلت على الله وسقتها قافلاا.. وقبل الوصول بكيلومترات وتحديدا في منطقة الغنايمة توقفت مرة اخرى! تركتها على جانب الطريق وواصلت رحلتي الى بيتى.. وهي الان في الورشة للتصليح وامل ان اجدها صالحة!..
المشهد الثاني : لم تكن لدي سيارة قبل خمسة شهور- يقول المواطن- فعرض على احد اصدقائي بيع سيارته القديمة العاطلة, طالبا مني المساعدة في ايجاد من يشتريها!. ومرت أسابيع ولم يصادفني احد, فراودتني فكرة ان اشتريها.. فثمنها سيكون محدودا كونها عاطلة وقديمة!! سألت صاحبها بكم يبيعها فاجابني بالف دينار ..قلت : ولو كانت لي! ..أجابني "لك أنت بثمانمائة, هات 500 والباقي بعد تصليحها".. وافقت وتدبرت الأمر, فالمرتب على الابواب مضافا اليه "نعيجة الذراري" -أهداها لنا احد الاقارب- جلبت النعجة وحملها الصغير للسوق وبعتها بـ 250 دينار.. صار معي بالمرتب 550 دينار.. دفعت الـ 500 ونقلت السيارة للورشة".
المشهد الثالث : وبعد الكشف عليها تبين انها في حاجة لصيانة المحرك !! "خدمة كاملة حتى "الكوللو" لم يعد ممكنا خراطته.. الله غالب!! انتظرت حتى نزل المرتب ووضعت 100 دينار في جيبي ..وتوكلت على الله الى "رابش السيارات" في الزاوية بحثا عن الكوللو.. وجدته فسألت عن ثمنه؟ اجابني ...حسب الخراطة .. اذا كان مخروطا 25 يساوي 150 دينار واذا كان 50 يساوي 120 واذا كان 75 بـ 90 واذا كان 100 بـ 60 دينار.. ذهبت لأقرب خراط لمعرفة الامر ..دعوت الله أن يكون مخروطا 75 "على قد الفليسات اللي معاي! " .حمدت الله.. لقد كان كذلك, دفعت الـ90 دينار !! عدت حاملا تلك القطعة الحديدية لاضعها في البيت.. فرحلة البحث عن قطع الغيار لا تزال طويلة..
المشهد الرابع: مرت الآن حوالي ثلاثة أشهر من تاريخ شراء السيارة.. تمكنت من جمع مبلغ مالي اخر حوالي 100 دينارا لشراء بقية قطع الغيار وذهبت بهم إلى الورشة.. وبعد أسبوع يتصل صاحب الورشة ويقول: سيارتك جاهزة تعال استلمها..تلعثمت في الرد والكلام وقلت: حاضر ..حاضر.. بارك الله فيك ..وسألته بكم التصليح؟ أجابني بـ 130 دينار. حدثت نفسي قائلا: " يا ساتر.. من اين اتدبرهم والمرتب مازال على نزوله عشرون يوما.. هذا إذا كان في موعده!! " مر أسبوع ولم استلم السيارة .. فأتصل بي صاحب الورشة ثانيا.. وقال: "توينك ياسي المواطن.. موش بتجي للسيارة!!" قلت : سامحني.. سامحني تأخرت عليك وانشاء الله توا.. يقاطعني قائلا.. تعالى استلمها ..سيارتك حاجزة مكان من مدة وإلا نطلعها برة!! قلت : حاضر..حاضر,لكن سامحني الفلوس الا مع نهاية الشهر..رد علي : غير تعالى فكني منها!! توكلت على الله واستلمت السيارة, ووصلت البيت, استقبلوها الأطفال بفرح غامر مرددين.. "سيارتنا جت.. سيارتنا جت" ..تحلقوا حولها,و تدافعوا للركوب فيها .
المشهد الأخير: لقد تأثرت بشخصية هذا المواطن البسيط القانع المقتنع بوضعه وحاله, فايقنت أن القناعة كنز لا يفنى. وعرفت عن كثب انه لايزال هناك مواطنون شرفاء أنقياء.. لم تغرهم مباهج الحياة.. عرفت أيضا أن السعادة الحقيقية ليست في اكتناز الاموال او ركوب السيارات الفارهة او سكن القصور.. إنها في القناعة والرضا الناتج عن كفاح وبذل بنية الصدق والإخلاص.. وعرفت أيضا انه لا عدالة في توزيع الثروة في ليبيا وان كثير من المواطنين يعانون ويقاسون. وان عوائد المحافظ وزعت على غير هدى فاستثنت بعضا من للثروة مستحقون.. لقد مر الوقت بسرعة فنحن الان عند جسر جندوبة المكان الذي نزل فيه المواطن.. توادعنا بعد ان تبادلنا الاسماء وارقام الهواتف ودعوت الله له بالتوفيق وسلامة الوصول.
قصة واقعية منقولة
الواقع ذلك المسرح الذي يجسد مجريات حياتنا كما هي بدون تزييف ..بخيرها وشرها , بامالها والامها, فمن نشوة التفكير بالطموح, إلى سراب الأحلام والتمني, إلى وجع المعاناة. يمضي بنا قطار الواقع عبر رحلة من الحقيقة, تجسدها محطات متناثرة تتقارب تارة وتتباعد اخرى, يرسم خارطة الوطن الشفافة بندوبها وجروحها ودملها!.. متيحا للمحاسن ان تتناثر على غير انتظام فوق مساحات الجسد الدافىء للوطن.. انه الواقع المجبول على الصدق, الرافض لكل محاولات المكياج! الواقع الذي يكشف لنا وجه الحقيقة مشرقا كان اوذميما !
هذه قصة واقعية تحكي معاناة مواطن ليبي يحاول الحصول على سيارة..! يعمل بعقد قيمته 300 دينار في منطقة تبعد عن سكناه حوالي 350 كيلومترا ويعول اسرة تتكون من خمسة افراد..بنى بيته الصغير بعيدا عن القروض او السلف الربوية.. البيت الذي يشتمل على حجرتين صغيرتين وحمام ومطبخ ولا يزال عاجزا على حفر واستكمال الخزان الارضي للمياه.
المشهد الأول: في يوم الاربعاء الموافق 14/4/2010 رافقني مواطن في رحلتي من مزدة الى غريان.. كان قاصدا اسرته القاطنة في مدينة الزنتان قادما من القريات حيث مكان عمله بالتناوب ..اراد ان اشاركه همومه فشرع يحكي لي قصة سيارته العجيبة قائلا: لقد تعطلت سيارتي نوع تويوتا موديل 1989 الاسبوع الماضي وانا في طريقي الى عملي بين غريان ومزدة, فقام صديقي في مزدة بجرها الى الورشة ومضيت الى عملي من سيارة الى اخرى!! وبعد انتهاء نوبتي رجعت لاجدها صالحة فدفعت 20 دينارا ثمنا لذلك.. وتوكلت على الله وسقتها قافلاا.. وقبل الوصول بكيلومترات وتحديدا في منطقة الغنايمة توقفت مرة اخرى! تركتها على جانب الطريق وواصلت رحلتي الى بيتى.. وهي الان في الورشة للتصليح وامل ان اجدها صالحة!..
المشهد الثاني : لم تكن لدي سيارة قبل خمسة شهور- يقول المواطن- فعرض على احد اصدقائي بيع سيارته القديمة العاطلة, طالبا مني المساعدة في ايجاد من يشتريها!. ومرت أسابيع ولم يصادفني احد, فراودتني فكرة ان اشتريها.. فثمنها سيكون محدودا كونها عاطلة وقديمة!! سألت صاحبها بكم يبيعها فاجابني بالف دينار ..قلت : ولو كانت لي! ..أجابني "لك أنت بثمانمائة, هات 500 والباقي بعد تصليحها".. وافقت وتدبرت الأمر, فالمرتب على الابواب مضافا اليه "نعيجة الذراري" -أهداها لنا احد الاقارب- جلبت النعجة وحملها الصغير للسوق وبعتها بـ 250 دينار.. صار معي بالمرتب 550 دينار.. دفعت الـ 500 ونقلت السيارة للورشة".
المشهد الثالث : وبعد الكشف عليها تبين انها في حاجة لصيانة المحرك !! "خدمة كاملة حتى "الكوللو" لم يعد ممكنا خراطته.. الله غالب!! انتظرت حتى نزل المرتب ووضعت 100 دينار في جيبي ..وتوكلت على الله الى "رابش السيارات" في الزاوية بحثا عن الكوللو.. وجدته فسألت عن ثمنه؟ اجابني ...حسب الخراطة .. اذا كان مخروطا 25 يساوي 150 دينار واذا كان 50 يساوي 120 واذا كان 75 بـ 90 واذا كان 100 بـ 60 دينار.. ذهبت لأقرب خراط لمعرفة الامر ..دعوت الله أن يكون مخروطا 75 "على قد الفليسات اللي معاي! " .حمدت الله.. لقد كان كذلك, دفعت الـ90 دينار !! عدت حاملا تلك القطعة الحديدية لاضعها في البيت.. فرحلة البحث عن قطع الغيار لا تزال طويلة..
المشهد الرابع: مرت الآن حوالي ثلاثة أشهر من تاريخ شراء السيارة.. تمكنت من جمع مبلغ مالي اخر حوالي 100 دينارا لشراء بقية قطع الغيار وذهبت بهم إلى الورشة.. وبعد أسبوع يتصل صاحب الورشة ويقول: سيارتك جاهزة تعال استلمها..تلعثمت في الرد والكلام وقلت: حاضر ..حاضر.. بارك الله فيك ..وسألته بكم التصليح؟ أجابني بـ 130 دينار. حدثت نفسي قائلا: " يا ساتر.. من اين اتدبرهم والمرتب مازال على نزوله عشرون يوما.. هذا إذا كان في موعده!! " مر أسبوع ولم استلم السيارة .. فأتصل بي صاحب الورشة ثانيا.. وقال: "توينك ياسي المواطن.. موش بتجي للسيارة!!" قلت : سامحني.. سامحني تأخرت عليك وانشاء الله توا.. يقاطعني قائلا.. تعالى استلمها ..سيارتك حاجزة مكان من مدة وإلا نطلعها برة!! قلت : حاضر..حاضر,لكن سامحني الفلوس الا مع نهاية الشهر..رد علي : غير تعالى فكني منها!! توكلت على الله واستلمت السيارة, ووصلت البيت, استقبلوها الأطفال بفرح غامر مرددين.. "سيارتنا جت.. سيارتنا جت" ..تحلقوا حولها,و تدافعوا للركوب فيها .
المشهد الأخير: لقد تأثرت بشخصية هذا المواطن البسيط القانع المقتنع بوضعه وحاله, فايقنت أن القناعة كنز لا يفنى. وعرفت عن كثب انه لايزال هناك مواطنون شرفاء أنقياء.. لم تغرهم مباهج الحياة.. عرفت أيضا أن السعادة الحقيقية ليست في اكتناز الاموال او ركوب السيارات الفارهة او سكن القصور.. إنها في القناعة والرضا الناتج عن كفاح وبذل بنية الصدق والإخلاص.. وعرفت أيضا انه لا عدالة في توزيع الثروة في ليبيا وان كثير من المواطنين يعانون ويقاسون. وان عوائد المحافظ وزعت على غير هدى فاستثنت بعضا من للثروة مستحقون.. لقد مر الوقت بسرعة فنحن الان عند جسر جندوبة المكان الذي نزل فيه المواطن.. توادعنا بعد ان تبادلنا الاسماء وارقام الهواتف ودعوت الله له بالتوفيق وسلامة الوصول.
قصة واقعية منقولة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: هل سمعت بقصة سيارة المواطن الليبي
بينى وبينك ماقريتش..... لكن حال الليبيين من بعض حيث ان غداهم يوم الجمعه كسكسو فلذلك اكيد القصه سايرتلنا كلنا او سايره الواحد تعرفه .......مشكور ستار
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: هل سمعت بقصة سيارة المواطن الليبي
مشكورين ع المتابعة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: هل سمعت بقصة سيارة المواطن الليبي
حال كل مواطن ليبى وللآسف واقع من بين الف مثل هذة الحلات
الخرمة التميمى- عريف
- عدد المشاركات : 70
رقم العضوية : 42
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 09/03/2009
رد: هل سمعت بقصة سيارة المواطن الليبي
مشكور يا طعمة ونقنك صدقت
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: هل سمعت بقصة سيارة المواطن الليبي
مشكور ع القصة يا ستار وهذا حال الدنيا وحالنا
ابن ادم- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4392
العمر : 52
رقم العضوية : 282
قوة التقييم : 19
تاريخ التسجيل : 18/06/2009
رد: هل سمعت بقصة سيارة المواطن الليبي
مشكورين ع المتابعة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
ابن المنتدى- عميد
- عدد المشاركات : 1039
رقم العضوية : 2
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 21/11/2008
رد: هل سمعت بقصة سيارة المواطن الليبي
مشكورين يا غوالى ع المتابعة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» هل سمعت بقصة المرأة التي لم تستطيع ان ترى الكعبه
» سيارة المواطن أنس فرج الصوصاع تعرضت لانفجار
» أوجاع المواطن الليبي ..!!
» ما زال المواطن الليبي التقليدي الأصييييييييييييييييييييييييل
» ارقام هواتف قد تهم المواطن الليبي:
» سيارة المواطن أنس فرج الصوصاع تعرضت لانفجار
» أوجاع المواطن الليبي ..!!
» ما زال المواطن الليبي التقليدي الأصييييييييييييييييييييييييل
» ارقام هواتف قد تهم المواطن الليبي:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR