قالوا

قالوا الدنيا لاهلها غرور في غرور والاخرة لاهلها سرور في سرور ومحبة الله لاهل محبته نور علي نور
قالوا مدينة الخليل بفلسطين تضم قبور الانبياء والرسل ابراهيم ـ اسحاق ـ يعقوب ـ يوسف ـ لوط (عليهم السلام)

شكرا اخي إبراهيم و اسمح لي بهذه الإضافة :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر». وقيل لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: صف لنا الدنيا، فقال: «ما أصف من دار أولها عناء وآخرها فناء، حلالها حساب، وحرامها عذاب، من استغنى فيها فتن، ومن افتقر فيها حزن».
وقال هارون الرشيد: لو قيل للدنيا صفي نفسك ما وصفت نفسها بأكثر من قول أبي نواس: إذا امتحن الدنيا لبيب تكشفت له عن عدو في ثياب صديق وقيل لبعض الحكماء: صف لنا الدنيا، فقال: ناقضة للعزيمة، مرتجعة للعطية، كل من فيها يجري إلى ما لا يدري.
وقال أبو العتاهية في تعلق الناس بالدنيا وذمهم لها: أصبحت الدنيا لنا فتنة والحمد لله على ذلك قد أجمع الناس على ذمها وما أرى منهم لها تاركا
ويحثنا إبراهيم بن أدهم على أن نبيع دنيانا بديننا ونبذل الرخيص بالغالي، لأن الدين هو الكنز الباقي وما عداه إلى الزوال،
حيث يقول:
نُرقّع دنيانا بتمزيق ديننا فلا ديننا يبقى ولا ما نرقع
فطوبى لعبد آثر الله ربه وجاد بدنياه لما يتوقع

وربما يستمر التحذير من غرور الدنيا ما استمرت ويدوم وصف غدرها ما دامت.

تسلمو اخي ابراهيم واخي عطيه

بارك الله فيك على
هذه المعلومه القيمه
لك تحياتي تقبل مروري

جزاك الله خير ياقلب العروبه

بارك الله فيك و جزاك الله خير ياقلب العروبه

تحياتى

مشكور ياقلب العروبه علي المشاركه الرائعه
تقبل مروري
تحياتي لك:
المهندس

موضوع مميز من عضو مميز
شكراً لك وفى انتضار القادم