إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
جدل بالأردن عقب قيود على استخدام مكبرات الصوت بالمساجد
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
جدل بالأردن عقب قيود على استخدام مكبرات الصوت بالمساجد
يشهد الشارع الأردني في اليومين الأخيرين جدلا واسعا حول تعميم من وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية يقضي بضرورة التزام جميع أئمة ومؤذني المساجد في المملكة باستخدام سماعات المساجد الخارجية للأذان والإقامة فقط، وعدم جواز نقل الصلوات فيها كصلاة الجمعة والصلوات الجهرية وصلاة التروايح.ومن جانبه، أكد محمد الرعود الأمين العام لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية "على أن هذا التعميم يأتي في سياق احترام كتاب الله عزّ و جل وصيانته من عدم الإنصات و الذي يتطلب الاستماع إليه مشيرا إلى قوله تعالى (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)، مضيفا إلى أن هناك ما يزيد عن 4000 مسجد في المملكة، منها أكثر من 1400 مسجد في العاصمة عمّان.
وقال الرعود إن نقل تلاوة القرآن الكريم، والصلوات الجهرية، وخطبة الجمعة، عبر السماعات الخارجية، لن يجعل هناك إنصات للآيات القرآنية، وسينجم عنه إزعاج من جراء الأصوات المرتفعة.
وشدد الرعود على أن الأصل في السماعات الخارجية هو رفع الأذان والإقامة، وهي الدعوة للصلاة، مشيرا إلى أن هناك مئات الشكاوى وردت للوزارة من مواطنين يشكون ارتفاع صوت السماعات، والدروس الدينية، والقرآن.
وأكد على أن هذا التعميم يجب الالتزام به من قبل أئمة ومؤذني المساجد، مشيرا إلى أن من يخالف هذا التعميم سيعرض نفسه للعقوبة والمساءلة القانونية.
وإلى ذلك، رأى عبد اللطيف عربيات رئيس مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين في الأردن، في هذا التعميم تضييقا على الناس.
و قال عربيات "إن بث القرآن الكريم عبر السماعات الخارجية ليس حراما، و خاصة في شهر رمضان المبارك بين أذاني الفجر الأول والثاني الذي يبدأ فيه الإمساك، فالناس بحاجة إلى تهيئة لبدء الإمساك دون إضرار أو أذى".
وحول حرمة ما قيل في عدم الإنصات للقرآن أثناء نقله خارج المساجد، ذكر عربيات "أن هذه ليست قاعدة صحيحة، قد تحصل في بعض الحالات و ليست عامة في جميع الأحوال التي يتم فيها بث القرآن الكريم".
وأضاف عربيات إنه يفترض على الحكومة ووزارة الأوقاف أن تخدم الناس، لا سيما وان الغالبية الكبرى من الجمهور تطالب بإذاعة القرآن الكريم بطريقة ترضيهم ولا تزعجهم.
وأضاف كان على الوزارة ألا تمنع، وإنما تنظم الأمر بصورة تجنب فيه الناس الوقوع في المحظور.
وقريبا من الشارع فقد تباينت الآراء حول التعميم الذي يرى فيه الشاب حسين الخطيب البالغ من العمر 29 عاما نهاية لبهجة الصلاة والطقس الديني الذي اعتاده منذ صغره سيما وأنه يسكن قريبا من أحد المساجد.
وهذا ما اتفق عليه الشاب محمد القيسي ذو العشرين عاما معللا رفضه للتعميم بأن بعض المساجد إن لم يكن معظمها تشهد اكتظاظا بالمصلين خاصة في صلاة الجمعة و صلاة التروايح و بهذا يحتاج المصلي خارج المسجد لسماع صوت الإمام لتأدية الصلاة وبالتالي هذا يستلزم استخدام السماعات الخارجية للمسجد.
غير أن المواطنة جمانة سعادة تتفق مع تعميم المنع وذلك احتراما لهيبة القرآن الكريم خاصة وأن بث القرآن عبر السماعات يتصادف أحيانا مع انشغال الناس بقضايا جانبية قد تلهيهم عن الاستماع.
وفي المملكة العربية السعودية، بعد 20 يوما من سريان تطبيق منع مكبرات الصوت في الصلاة في المساجد التي لا تقام فيها صلاة الجمعة، يفتقد السعوديون إلى نكهة رمضان الخاصة والتي كانت أصوات المساجد وهي تصدع بالقرآن في صلاتي التراويح والتهجد علامة فارقه فيها. ومع دخول العشر الأواخر من رمضان، اكتفت المساجد الكبيرة فقط بفتح مكبرات الصوت في الصلوات، ولكن في وقت التزمت المساجد بقرار المنع الذي اتخذته وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف قبل أيام من دخول شهر رمضان، مازالت بعض المساجد تفتح مبكرات الصوت فيها في صلاتي التراويح والتهجد.
ويؤكد الداعية المعروف ورئيس تحرير مجلة روائع الإسلامية، سعد السهيمي، أن هناك مساجد لم تطبق القرار الذي يراه غير مناسب. ويقول لـ "العربية.نت": "هناك مساجد كثيرة في الرياض لم تطبق القرار، وهي تواصل فتح مكبرات الصوت في شهر رمضان. وفي تصوري هذا أمر جيد لأن روحانية رمضان تتجلى في هذه القراءات، خاصة وأن بعض المساجد بعيدة عن بعضها البعض، طالما ليس هناك تداخل في الأصوات فلا حرج في ذلك".
ومن جهته أكد أستاذ الشريعة في كلية الإمام محمد بن سعود الإسلامية والداعية المعروف الدكتور، عقيل العقيل، أن عدم التزام بعض المساجد بقرار المنع يعود إلى رغبة المصلين أنفسهم، وطالما لا يوجد مضرة على أحد فلا مانع من ذلك. ويقول: " كان الأفضل أن تلتزم المساجد بقرار المنع، ولكن طالما لا يوجد ضرر يقع على أحد، فلا أرى مانعا من أن تفتح بعض المساجد مكبرات الصوت كي يعلم الناس بإقامة صلاتي التراويح والتهجد، ولا سيما أن شهر رمضان له خصوصية وروحانية تظهر في هاتين الصلاتين".
ويتابع: "على كل مسلم السمع والطاعة لولي الأمر ومن ولاهم لتحقيق مصلحة، وقرار الوزارة بالمنع قرار صائب، وربما يترتب على عدم الالتزام به إزعاج لبعض البيوت، كما أنه ليست هناك مصلحة كبرى في كل المساجد لذلك، ففي بعض المساجد نحتاج لمكبرات الصوت لكون المصلين يصلون خارج المسجد".
وكانت الساحة الدينية السعودية مثار جدل ساخن منذ أن أعلن وزير الشؤون الإسلامية صالح آل الشيخ منع تشغيل مكبرات الصوت في المساجد أثناء أداء صلاة التراويح خلال شهر رمضان والاقتصار فقط على الجوامع، على اعتبار أن الغرض هو إسماع الصوت لمن بداخل المسجد فقط. موضحاً أن هذا التنظيم الجديد هو لتفادي إزعاج الناس خصوصاً المرضى وصغار السن.
وجاء القرار بعد مطالبات متعدّدة من قبل الكثير من السعوديين خصوصاً كتّاب الصحف الذين يرون أنها تتسبب في الكثير من الإزعاج خصوصاً للأطفال. وقال الوزير السعودي: "إن تنظيم استخدام مكبرات الصوت (الميكروفونات) يحتم عدم تسببها في إزعاج الناس خصوصاً المرضى وصغار السن والمجاورين(الملاصقين) للمساجد، وبالتالي فإن مكبرات الصوت الخارجية في صلاة التراويح ستقتصر على الجوامع، أما المساجد العادية فتغلق مكبراتها الخارجية لأن الغرض هو إسماع الصوت لمن بداخل المسجد فقط".
وفي البحرين وبعد عام من الجدل الذي أثاره تفعيل مرسوم "تنظيم تركيب واستعمال مكبرات الصوت"، مرَّ التعميم الذي أصدرته إدارة الأوقاف السنية مطلع شهر رمضان الجاري حول حظر استخدام السماعات الخارجية لغير الأذان والإقامة في شهر رمضان، بهدوء هذه المرة.
وكانت إدارة الأوقاف السنية قالت في بيانٍ لها إنها طلبت من المؤذنين حظر استخدام السماعات الخارجية تنفيذاً لقانون صدر عام 1999. وأضافت أنها اتصلت بجميع الأئمة والمؤذنين للتأكيد على ضرورة الالتزام بهذا القرار وذلك حرصاً على راحة جميع المواطنين والقاطنين بجوار الجوامع والمساجد".
وقد لوحظ أن بعض المساجد لم تلتزم بغلق مكبرات الصوت، وسُمعت أصوات قراءة العديد من أئمة المساجد في بعض الصلوات. وعلى الرغم أن مخالف القانون يعاقب بالغرامة أو السجن، إلا أنه لم يتم تطبيق العقوبة على أي شخص. ولا يعتبر تجاوز القرار مخالفة إلا في حالة تقدم أحد المواطنين بشكوى بشأن مكبرات الصوت.
يذكر أن حكومة البحرين لا تتشدد في مراقبة المساجد في محاولة لخلق توازن بين الداعين إلى إغلاق المكبرات والمطالبين بالسماح بها.
وقال الرعود إن نقل تلاوة القرآن الكريم، والصلوات الجهرية، وخطبة الجمعة، عبر السماعات الخارجية، لن يجعل هناك إنصات للآيات القرآنية، وسينجم عنه إزعاج من جراء الأصوات المرتفعة.
وشدد الرعود على أن الأصل في السماعات الخارجية هو رفع الأذان والإقامة، وهي الدعوة للصلاة، مشيرا إلى أن هناك مئات الشكاوى وردت للوزارة من مواطنين يشكون ارتفاع صوت السماعات، والدروس الدينية، والقرآن.
وأكد على أن هذا التعميم يجب الالتزام به من قبل أئمة ومؤذني المساجد، مشيرا إلى أن من يخالف هذا التعميم سيعرض نفسه للعقوبة والمساءلة القانونية.
وإلى ذلك، رأى عبد اللطيف عربيات رئيس مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين في الأردن، في هذا التعميم تضييقا على الناس.
و قال عربيات "إن بث القرآن الكريم عبر السماعات الخارجية ليس حراما، و خاصة في شهر رمضان المبارك بين أذاني الفجر الأول والثاني الذي يبدأ فيه الإمساك، فالناس بحاجة إلى تهيئة لبدء الإمساك دون إضرار أو أذى".
وحول حرمة ما قيل في عدم الإنصات للقرآن أثناء نقله خارج المساجد، ذكر عربيات "أن هذه ليست قاعدة صحيحة، قد تحصل في بعض الحالات و ليست عامة في جميع الأحوال التي يتم فيها بث القرآن الكريم".
وأضاف عربيات إنه يفترض على الحكومة ووزارة الأوقاف أن تخدم الناس، لا سيما وان الغالبية الكبرى من الجمهور تطالب بإذاعة القرآن الكريم بطريقة ترضيهم ولا تزعجهم.
وأضاف كان على الوزارة ألا تمنع، وإنما تنظم الأمر بصورة تجنب فيه الناس الوقوع في المحظور.
وقريبا من الشارع فقد تباينت الآراء حول التعميم الذي يرى فيه الشاب حسين الخطيب البالغ من العمر 29 عاما نهاية لبهجة الصلاة والطقس الديني الذي اعتاده منذ صغره سيما وأنه يسكن قريبا من أحد المساجد.
وهذا ما اتفق عليه الشاب محمد القيسي ذو العشرين عاما معللا رفضه للتعميم بأن بعض المساجد إن لم يكن معظمها تشهد اكتظاظا بالمصلين خاصة في صلاة الجمعة و صلاة التروايح و بهذا يحتاج المصلي خارج المسجد لسماع صوت الإمام لتأدية الصلاة وبالتالي هذا يستلزم استخدام السماعات الخارجية للمسجد.
غير أن المواطنة جمانة سعادة تتفق مع تعميم المنع وذلك احتراما لهيبة القرآن الكريم خاصة وأن بث القرآن عبر السماعات يتصادف أحيانا مع انشغال الناس بقضايا جانبية قد تلهيهم عن الاستماع.
وفي المملكة العربية السعودية، بعد 20 يوما من سريان تطبيق منع مكبرات الصوت في الصلاة في المساجد التي لا تقام فيها صلاة الجمعة، يفتقد السعوديون إلى نكهة رمضان الخاصة والتي كانت أصوات المساجد وهي تصدع بالقرآن في صلاتي التراويح والتهجد علامة فارقه فيها. ومع دخول العشر الأواخر من رمضان، اكتفت المساجد الكبيرة فقط بفتح مكبرات الصوت في الصلوات، ولكن في وقت التزمت المساجد بقرار المنع الذي اتخذته وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف قبل أيام من دخول شهر رمضان، مازالت بعض المساجد تفتح مبكرات الصوت فيها في صلاتي التراويح والتهجد.
ويؤكد الداعية المعروف ورئيس تحرير مجلة روائع الإسلامية، سعد السهيمي، أن هناك مساجد لم تطبق القرار الذي يراه غير مناسب. ويقول لـ "العربية.نت": "هناك مساجد كثيرة في الرياض لم تطبق القرار، وهي تواصل فتح مكبرات الصوت في شهر رمضان. وفي تصوري هذا أمر جيد لأن روحانية رمضان تتجلى في هذه القراءات، خاصة وأن بعض المساجد بعيدة عن بعضها البعض، طالما ليس هناك تداخل في الأصوات فلا حرج في ذلك".
ومن جهته أكد أستاذ الشريعة في كلية الإمام محمد بن سعود الإسلامية والداعية المعروف الدكتور، عقيل العقيل، أن عدم التزام بعض المساجد بقرار المنع يعود إلى رغبة المصلين أنفسهم، وطالما لا يوجد مضرة على أحد فلا مانع من ذلك. ويقول: " كان الأفضل أن تلتزم المساجد بقرار المنع، ولكن طالما لا يوجد ضرر يقع على أحد، فلا أرى مانعا من أن تفتح بعض المساجد مكبرات الصوت كي يعلم الناس بإقامة صلاتي التراويح والتهجد، ولا سيما أن شهر رمضان له خصوصية وروحانية تظهر في هاتين الصلاتين".
ويتابع: "على كل مسلم السمع والطاعة لولي الأمر ومن ولاهم لتحقيق مصلحة، وقرار الوزارة بالمنع قرار صائب، وربما يترتب على عدم الالتزام به إزعاج لبعض البيوت، كما أنه ليست هناك مصلحة كبرى في كل المساجد لذلك، ففي بعض المساجد نحتاج لمكبرات الصوت لكون المصلين يصلون خارج المسجد".
وكانت الساحة الدينية السعودية مثار جدل ساخن منذ أن أعلن وزير الشؤون الإسلامية صالح آل الشيخ منع تشغيل مكبرات الصوت في المساجد أثناء أداء صلاة التراويح خلال شهر رمضان والاقتصار فقط على الجوامع، على اعتبار أن الغرض هو إسماع الصوت لمن بداخل المسجد فقط. موضحاً أن هذا التنظيم الجديد هو لتفادي إزعاج الناس خصوصاً المرضى وصغار السن.
وجاء القرار بعد مطالبات متعدّدة من قبل الكثير من السعوديين خصوصاً كتّاب الصحف الذين يرون أنها تتسبب في الكثير من الإزعاج خصوصاً للأطفال. وقال الوزير السعودي: "إن تنظيم استخدام مكبرات الصوت (الميكروفونات) يحتم عدم تسببها في إزعاج الناس خصوصاً المرضى وصغار السن والمجاورين(الملاصقين) للمساجد، وبالتالي فإن مكبرات الصوت الخارجية في صلاة التراويح ستقتصر على الجوامع، أما المساجد العادية فتغلق مكبراتها الخارجية لأن الغرض هو إسماع الصوت لمن بداخل المسجد فقط".
وفي البحرين وبعد عام من الجدل الذي أثاره تفعيل مرسوم "تنظيم تركيب واستعمال مكبرات الصوت"، مرَّ التعميم الذي أصدرته إدارة الأوقاف السنية مطلع شهر رمضان الجاري حول حظر استخدام السماعات الخارجية لغير الأذان والإقامة في شهر رمضان، بهدوء هذه المرة.
وكانت إدارة الأوقاف السنية قالت في بيانٍ لها إنها طلبت من المؤذنين حظر استخدام السماعات الخارجية تنفيذاً لقانون صدر عام 1999. وأضافت أنها اتصلت بجميع الأئمة والمؤذنين للتأكيد على ضرورة الالتزام بهذا القرار وذلك حرصاً على راحة جميع المواطنين والقاطنين بجوار الجوامع والمساجد".
وقد لوحظ أن بعض المساجد لم تلتزم بغلق مكبرات الصوت، وسُمعت أصوات قراءة العديد من أئمة المساجد في بعض الصلوات. وعلى الرغم أن مخالف القانون يعاقب بالغرامة أو السجن، إلا أنه لم يتم تطبيق العقوبة على أي شخص. ولا يعتبر تجاوز القرار مخالفة إلا في حالة تقدم أحد المواطنين بشكوى بشأن مكبرات الصوت.
يذكر أن حكومة البحرين لا تتشدد في مراقبة المساجد في محاولة لخلق توازن بين الداعين إلى إغلاق المكبرات والمطالبين بالسماح بها.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: جدل بالأردن عقب قيود على استخدام مكبرات الصوت بالمساجد
اخصــائى فى نقــل الآحــــداث السيـــاسيه المتفــرقه.
مواضيع مماثلة
» حظر استخدام مكبرات الصوت أثناء خطبة الجمعة
» الأوقاف تمنع مكبرات الصوت الخارجية في المساجد
» مساجد السعودية تمنع مكبرات الصوت جزئياً في رمضان
» درنة:قنبلة يدوية تستهدف محل تجاري لبيع مكبرات الصوت
» لكل ضغطة على شاشة آيفون استخدام.. اختصارات جديدة تساعدك على "احتراف" استخدام هواتف آبل
» الأوقاف تمنع مكبرات الصوت الخارجية في المساجد
» مساجد السعودية تمنع مكبرات الصوت جزئياً في رمضان
» درنة:قنبلة يدوية تستهدف محل تجاري لبيع مكبرات الصوت
» لكل ضغطة على شاشة آيفون استخدام.. اختصارات جديدة تساعدك على "احتراف" استخدام هواتف آبل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR