سامحت الجزائريين.. وأتمنى الزواج بخلطة "زهرة وعلا"

تراجع الفنان ماجد المصري عن موقفه المتشدد من الجزائريين عقب أحداث مباراة السودان الشهيرة التي جمعت منتخبي الفراعنة والخضر، معربا عن تسامحه إزاء ما حدث بعد المباراة.

"هناك أخطاء حدثت من المصريين في مباراة القاهرة.. وما حدث في السودان كان رد فعل، لكنه مبالغ فيه".

وأعرب ماجد عن تمنياته بأن ينسى الشعبان ما حدث من توتر في علاقتهما، وأبدى استعداده للمشاركة في عمل فني جزائري إذا وجد النص الجيد الذي يلائمه.

وعن مواصفات الزوجة المثالية؛ رفض ماجد نموذج المرأة المثقفة التي لا تهتم بأنوثتها مثل الشخصية التي تجسدها الفنانة هند صبري في مسلسل "عايزة أتجوز"، وقال: أنا أحتاج إلى قدر من ثقافة هند صبري، ممزوجة بجمال غادة عبد الرازق في زهرة وأزواجها الخمسة.

وعبر ماجد في السياق ذاته، عن عشقه للمرأة اللبنانية، وطريقة كلامها، وقال: "أتمنى الزواج بلبنانية، حتى أسمعها وهي تنطق اسمي".

وردا على سؤال عن رأيه في نموذج "سي السيد " في إدارة البيت؛ رفض ماجد هذا النموذج، مشيرا إلى أنه يمثل الرجل الشرقي بما تعنيه هذه الكلمة من التزام زوجته بالملابس غير العارية، والحرص على أن يكون طعامه داخل بيته من إعداد زوجته، لكنه ليس قاسيا مثل "سي السيد"، وقال: "لو كنت كذلك، لهربت زوجتي من شرفة المنزل".

الفن والحرام

وعن رضاه عن نفسه بعد تحوله من خريج كلية شريعة إلى ممثل؛ اعترف ماجد أن الفن به جزء كبير من الحرام، لكنه أعرب عن ثقته في أنه يلتمس دائما الجانب الحلال منه، وقال: "أنا أحترم نفسي، وأعتقد أن أبي وأمي أحسنوا تربيتي، بما يجعلني أفرق بين الحلال والحرام".

ورفض ماجد في السياق ذاته اعتبار أفلام "زنقة الستات" و"امرأة وخمسة رجال" من الأفلام غير المحترمة، مشيرا إلى أنها أفلام صنعت جانبا كبيرا من نجوميته، لأنه جذب بها جمهور الفنانة فيفي عبده التي شاركته في الفيلمين.

وقال ماجد ضاحكا: "يكفي أنني الممثل الذي أعاد الهيبة للرجال في فيلم (امرأة وخمسة رجال) بعد أن كانت تردد طوال الفيلم (هو مبقاش في رجالة ولا إيه)".

وردا على سؤال عن تجربته الغنائية؛ اعتبرها ماجد مكملة للتمثيل، وقال: "لا أعتبر نفسي مطربا بمعنى كلمة مطرب، لكني أستطيع أن أغني بطريقة سليمة تجعل المخرج يمكن أن يستفيد بهذه الإمكانية في أي عمل فني".

وأعرب ماجد عن أمنيته في التمثيل أمام دريد لحام، معتبرا التمثيل أمامه شرفا يضاف إلى رصيده الفني.

أنا طباخ ماهر

وعن وقته في رمضان؛ أبدى ماجد سعادته بعدم ارتباطه بتصوير خلال الشهر، مشيرا إلى أن ذلك جعله يتفرغ للعبادة وقراءة القرآن، وقال: "قرأت حتى الآن 18 جزءا من القرآن، وأطمح أن أختمه قبل نهاية الشهر".

وفي سياق متصل؛ تحدث ماجد عن علاقته بالمطبخ في رمضان، مشيرا إلى أنه "طباخ ماهر"، مرجعا ذلك إلى سفره من مدينة طنطا (شمال مصر) إلى القاهرة للعمل في بداياته الفنية، وهي فترة كان ينبغي أن يتعلم خلالها فنون الطهي.

وعلى الرغم من إتقانه الطهي؛ إلا أن علاقته به لا تخلو من بعض الكوارث التي حكاها، ومنها إصابته بحروق في يديه أثناء قلي أصابع الكفتة في الزيت.

وقال مشيرا إلى آثار حروق في يديه: "هذه هي ذكرياتي المؤلمة مع المطبخ".

اخبار فنيه رائعه تستحق المتابعه

مشكور عالطرح

اختصـــاصــى ويعرض الكثير من ألأعمال ألفنية وألصور ألتى تكون في أغلب ألأحيان أبلغ من الخيـــــال...