إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
وقفة فنية مع الفنانة القديرة سعاد الحداد سيدة المسرح الليبي
صفحة 1 من اصل 1
وقفة فنية مع الفنانة القديرة سعاد الحداد سيدة المسرح الليبي
وقفة فنية مع الفنانة القديرة سعاد الحداد سيدة المسرح الليبي في رحلة العطاء
وقفتنا اليوم مع فنانة قديرة تعد من النساء الرائدات في مجال الفن بليبيا حين ظهرت لتقف على الركح في تلك الفترة لم يكن للمرأة دوراً بارزاً في مجال الفن والتمثيل ومن خلال هذه الوقفة الفنية نريد تسليط الضوء على هذه الفنانة التي حققت بقدرتها الإبداعية نجاحاً مسرحياً يشهد له الكثيرون إنها الفنانة القديرة سعاد الحداد.فهي من الفنانات اللواتي بدأن المسيرة الفنية منذ البدايات أمثال الفنانة حميدة الخوجة والفنانة الراحلة فاطمة عبدالكريم وكذلك الفنانة فاطمة عمر.وعندما نريد أن نتحدث عن هذه الفنانة يأخذنا الحديث عن مشوار فني ورحلة عطاء متميزة جداً فبدايتها لم تكن صدفة التي قادتها الى خشبات المسارح السورية حيث إقامتها كمهاجرة هناك شأنها شأن عديد الأسر الليبية في ذلك الوقت حين كان حدس المخرج الليبي صبري عياد الذي تربطه علاقة حميمة مع والدها وهو الذي لعب دوراً كبيراً في جعلها فنانة في مستهل صباها حيث رشحها لتشارك في مسرحية بعنوان قيس وليلى التي قدمتها فرقة مصرية ودور البطولة كان للفنان الراحل حسين رياض لتشارك في فعاليات معرض دمشق الدولي بسورية.وعندما حضرت الفنانة سعاد الحداد إلى الجماهيرية العظمى في تلك الفترة أي آواخر الستينات لم يكن مجرد سد فراغ لغياب الحضور النسائي من خلال المسرح الليبي فحسب بل جسدت وصورت شخصياتها كفنانة قادرة على العطاء وبكل تميز وجدارة حتى إنها برزت وسط الساحة الفنية حينها وقطعت خط العودة على الرجال الذين كانوا يجسدون الأدوار النسائية نهائياً حيث جاء حضورها بعد رائدة المسرح الليبي بسنوات قليلة الفنانة حميدة الخوجة وبصحبة صديقتها الراحلة فاطمة عبدالكريم ولم يكن سد فراغ لمرحلة أنتهت والذي برزت من خلاله كنموذج للفنانة مالكة لأدوات الممثلة من حيث اللغة وفن الإلقاء والجدية والمثابرة حيث عملت على تطوير من موهبتها باستثمار وجودها ضمن نخبة من الفنانين أيضاً ضمن مناخ منحها كل الاحترام والتقدير.الفنانة سعاد الحداد وجدت منذ اطلالتها الأولى على خشبة المسرح برزت وقوبلت بحفاوة من قبل الجمهور وحتى في الوسط الفني ضمن من عملوا معها وأعمالها المسرحية هذه كانت بين عام 1968م إلى 1977م وهي شجرة النصر وشكسبير في ليبيا وارشمون وتشرق الشمس وحكاية شركان في زاره وكذلك الأقنعة ومسرحية الصوت والصدى والعمل الوطني عكا ومسرحية قصة الزير سالم ومسرحية عن الأم والمسرحية التي حملت عنوان حمل الجماعة ريش إلى جانب مسرحية السندباد وهذه الأعمال المسرحية كانت بمشاركة نخبة من الممثلين السابقين أو المعاصرين لتجربتها المبكرة ممن كانوا ينتمون للفرقة الوطنية.وتواصلت سيدة المسرح الليبي سعاد الحداد بأعمالها الفنية إلى جانب اشتغالها المسرحي عملت بالإخراج المرئي بعد دورة الإخراج المرئي عام 1968م بالإذاعة الليبية كمخرجة لنشرة الأخبار وبعض البرامج المتنوعة وكما ذكرت سابقاً اتصالها بمجال السينما والخيالة رغم أن تلك الفترة كانت الأعمال في السينما الليبية نادرة الإنتاج فشاركت في شريط تاقرفت كممثلة وأيضاً ضمن الطاقم الفني كمساعد مخرج ويظل عملها ومشوارها الإذاعي علامة في تاريخها كممثلة وكمخرجة دراما.تم انتقلت الفنانة سعاد الحداد عبر رحلة إذاعية جد جميلة وممتعة عبر إذاعة صوت الوطن العربي الكبير بعام 1980م مع استمرارها ومشاركتها في أعمال المسرح الوطني.وقد تحصلت على وسام الفاتح للريادة في عيد الوفاء العيد العشرين لثورة الفاتح العظيم كأول مخرجة ليبية في مجال الإخراج المرئي «التلفزيوني» كما كرمت بل كان منحا حقيقياً للمسرح الليبي وأول لقاء معها عبر الإذاعة المسموعة إذاعة صوت الوطن العربي سنة 1982م في عمل مسموع من تأليف الكاتب العربي من السودان الشقيق ومن إخراج الفنانة القديرة سعاد الحداد ويعد هذا العمل هو أول عمل لها.وعبر الفن ومجال التمثيل والمسرح قدمت الكثير من الأعمال المسرحية باللغة العربية وبدايتها كانت مع عمل مسرحي بعنوان «أهل الكهف» مع الفرقة الوطنية 1965م إخراج المخرج الفنان عمران راغب المدنيني تم استمرت في مشاركتها الإبداعية بكل نجاح وتفوق وتعد أيضاً فنانتنا سعاد الحداد أحد مؤسسي موهبتها مسرح الوطني والفرقة الوطنية وفرقة المسرح الحر مع باقي الفرق الأهلية.ومن أعمالها المسرحية التي جسدتها بروح الفنانة المبدعة ووضعت بصمتها الفنية بكل جدارة على كل هذه الأعمال كيف لا وهي من النساء الرائدات في الجماهيرية العظمى ومن ضمن أعمالها عمل مسرحي بعنوان العادلون، الحر، غرام يزيد، الوطنية، لعبة السلطان والوزير، الليبي.وقد لقبت بلقب سيدة المسرح الليبي وذلك لأنها كانت ولازالت فنانة مثابرة جادة صابرة دون ملل أو كلل ومشوارها الفني حافل بكل الإبداعات الفنية التي جسدتها بأدوارها في التمثيل فوق خشبة المسرح وإلى جانب هذه الأعمال المسرحية فقد كان لها أدوار مميزة عبر الدراما المرئية وأيضاً لها أعمال من إخراجها من خلال الإذاعة المسموعة والإذاعة المرئية وكذلك السينما وبعد ولوجها وحبها للعمل كمذيعة وممثلة بالقناة المسموعة في عام 1965م قدمت أول أعمالها المسرحية أهل الكهف من قبل اللجنة الشعبية للإعلام بطرابلس في مهرجان أيام طرابلس المسرحية ومن اللجنة الشعبية بالجبل الأخضر بمهرجان المسرح التجريبي وشغلت منصب مدير إدارة التمثيل والإخراج بإذاعة صوت إفريقيا حتى عام 2006م وبعد تقاعدها تمت الاستفادة من خبرتها كمتعاونة في قسم الموسيقا والتمثيل وتظل بعطائها اللامحدود رمز من رموز الفن الليبي فرحلة الأربعة عقود من زمن عطائها وهي مذيعة ومخرجة وممثلة نحتت تاريخها الفني وبصمت بهذه الاعمال القيمة تاريخاً يعد نبراساً للمجال الفني دون أي قطيعة أو ضجيج بل بصمت وبهدوء رسمت خطواتها لتبقى تاريخاً للفن الليبي.وتواصلها لن يقف عند هذا الحد بل مازالت ولا زالت تسهم في جذب واستقطاب العناصر الشبابية من الدماء الجديدة وهكذا تظل هذه الفنانة ضوء يشع بنوره يسطع على الجميع وقد تشرفت بلقائها شخصياً في الاحتفالية التي نظمتها مجلة الشبابية حيث تم تكريمها كأفضل فنانة مسرحية وممثلة قديرة وكانت بصحبة المخرج عبدالله الزروق الذي بدوره يعد من أبرز المخرجين والفنانين عبر رحلة العطاء الفني.من خلال هذه الوقفة الفنية نرسل تحية لكل الفنانين الجادين والمحافظين على شعار الفن الليبي الأصيل نقول لهم جميعاً دمتم مبدعين للفن الليبي ودام الإبداع في بلاد المبدعين وتبقى جماهيريتنا أرض العطاء والخير.
منقول للكاتبه / فاطمة عبيد
وقفتنا اليوم مع فنانة قديرة تعد من النساء الرائدات في مجال الفن بليبيا حين ظهرت لتقف على الركح في تلك الفترة لم يكن للمرأة دوراً بارزاً في مجال الفن والتمثيل ومن خلال هذه الوقفة الفنية نريد تسليط الضوء على هذه الفنانة التي حققت بقدرتها الإبداعية نجاحاً مسرحياً يشهد له الكثيرون إنها الفنانة القديرة سعاد الحداد.فهي من الفنانات اللواتي بدأن المسيرة الفنية منذ البدايات أمثال الفنانة حميدة الخوجة والفنانة الراحلة فاطمة عبدالكريم وكذلك الفنانة فاطمة عمر.وعندما نريد أن نتحدث عن هذه الفنانة يأخذنا الحديث عن مشوار فني ورحلة عطاء متميزة جداً فبدايتها لم تكن صدفة التي قادتها الى خشبات المسارح السورية حيث إقامتها كمهاجرة هناك شأنها شأن عديد الأسر الليبية في ذلك الوقت حين كان حدس المخرج الليبي صبري عياد الذي تربطه علاقة حميمة مع والدها وهو الذي لعب دوراً كبيراً في جعلها فنانة في مستهل صباها حيث رشحها لتشارك في مسرحية بعنوان قيس وليلى التي قدمتها فرقة مصرية ودور البطولة كان للفنان الراحل حسين رياض لتشارك في فعاليات معرض دمشق الدولي بسورية.وعندما حضرت الفنانة سعاد الحداد إلى الجماهيرية العظمى في تلك الفترة أي آواخر الستينات لم يكن مجرد سد فراغ لغياب الحضور النسائي من خلال المسرح الليبي فحسب بل جسدت وصورت شخصياتها كفنانة قادرة على العطاء وبكل تميز وجدارة حتى إنها برزت وسط الساحة الفنية حينها وقطعت خط العودة على الرجال الذين كانوا يجسدون الأدوار النسائية نهائياً حيث جاء حضورها بعد رائدة المسرح الليبي بسنوات قليلة الفنانة حميدة الخوجة وبصحبة صديقتها الراحلة فاطمة عبدالكريم ولم يكن سد فراغ لمرحلة أنتهت والذي برزت من خلاله كنموذج للفنانة مالكة لأدوات الممثلة من حيث اللغة وفن الإلقاء والجدية والمثابرة حيث عملت على تطوير من موهبتها باستثمار وجودها ضمن نخبة من الفنانين أيضاً ضمن مناخ منحها كل الاحترام والتقدير.الفنانة سعاد الحداد وجدت منذ اطلالتها الأولى على خشبة المسرح برزت وقوبلت بحفاوة من قبل الجمهور وحتى في الوسط الفني ضمن من عملوا معها وأعمالها المسرحية هذه كانت بين عام 1968م إلى 1977م وهي شجرة النصر وشكسبير في ليبيا وارشمون وتشرق الشمس وحكاية شركان في زاره وكذلك الأقنعة ومسرحية الصوت والصدى والعمل الوطني عكا ومسرحية قصة الزير سالم ومسرحية عن الأم والمسرحية التي حملت عنوان حمل الجماعة ريش إلى جانب مسرحية السندباد وهذه الأعمال المسرحية كانت بمشاركة نخبة من الممثلين السابقين أو المعاصرين لتجربتها المبكرة ممن كانوا ينتمون للفرقة الوطنية.وتواصلت سيدة المسرح الليبي سعاد الحداد بأعمالها الفنية إلى جانب اشتغالها المسرحي عملت بالإخراج المرئي بعد دورة الإخراج المرئي عام 1968م بالإذاعة الليبية كمخرجة لنشرة الأخبار وبعض البرامج المتنوعة وكما ذكرت سابقاً اتصالها بمجال السينما والخيالة رغم أن تلك الفترة كانت الأعمال في السينما الليبية نادرة الإنتاج فشاركت في شريط تاقرفت كممثلة وأيضاً ضمن الطاقم الفني كمساعد مخرج ويظل عملها ومشوارها الإذاعي علامة في تاريخها كممثلة وكمخرجة دراما.تم انتقلت الفنانة سعاد الحداد عبر رحلة إذاعية جد جميلة وممتعة عبر إذاعة صوت الوطن العربي الكبير بعام 1980م مع استمرارها ومشاركتها في أعمال المسرح الوطني.وقد تحصلت على وسام الفاتح للريادة في عيد الوفاء العيد العشرين لثورة الفاتح العظيم كأول مخرجة ليبية في مجال الإخراج المرئي «التلفزيوني» كما كرمت بل كان منحا حقيقياً للمسرح الليبي وأول لقاء معها عبر الإذاعة المسموعة إذاعة صوت الوطن العربي سنة 1982م في عمل مسموع من تأليف الكاتب العربي من السودان الشقيق ومن إخراج الفنانة القديرة سعاد الحداد ويعد هذا العمل هو أول عمل لها.وعبر الفن ومجال التمثيل والمسرح قدمت الكثير من الأعمال المسرحية باللغة العربية وبدايتها كانت مع عمل مسرحي بعنوان «أهل الكهف» مع الفرقة الوطنية 1965م إخراج المخرج الفنان عمران راغب المدنيني تم استمرت في مشاركتها الإبداعية بكل نجاح وتفوق وتعد أيضاً فنانتنا سعاد الحداد أحد مؤسسي موهبتها مسرح الوطني والفرقة الوطنية وفرقة المسرح الحر مع باقي الفرق الأهلية.ومن أعمالها المسرحية التي جسدتها بروح الفنانة المبدعة ووضعت بصمتها الفنية بكل جدارة على كل هذه الأعمال كيف لا وهي من النساء الرائدات في الجماهيرية العظمى ومن ضمن أعمالها عمل مسرحي بعنوان العادلون، الحر، غرام يزيد، الوطنية، لعبة السلطان والوزير، الليبي.وقد لقبت بلقب سيدة المسرح الليبي وذلك لأنها كانت ولازالت فنانة مثابرة جادة صابرة دون ملل أو كلل ومشوارها الفني حافل بكل الإبداعات الفنية التي جسدتها بأدوارها في التمثيل فوق خشبة المسرح وإلى جانب هذه الأعمال المسرحية فقد كان لها أدوار مميزة عبر الدراما المرئية وأيضاً لها أعمال من إخراجها من خلال الإذاعة المسموعة والإذاعة المرئية وكذلك السينما وبعد ولوجها وحبها للعمل كمذيعة وممثلة بالقناة المسموعة في عام 1965م قدمت أول أعمالها المسرحية أهل الكهف من قبل اللجنة الشعبية للإعلام بطرابلس في مهرجان أيام طرابلس المسرحية ومن اللجنة الشعبية بالجبل الأخضر بمهرجان المسرح التجريبي وشغلت منصب مدير إدارة التمثيل والإخراج بإذاعة صوت إفريقيا حتى عام 2006م وبعد تقاعدها تمت الاستفادة من خبرتها كمتعاونة في قسم الموسيقا والتمثيل وتظل بعطائها اللامحدود رمز من رموز الفن الليبي فرحلة الأربعة عقود من زمن عطائها وهي مذيعة ومخرجة وممثلة نحتت تاريخها الفني وبصمت بهذه الاعمال القيمة تاريخاً يعد نبراساً للمجال الفني دون أي قطيعة أو ضجيج بل بصمت وبهدوء رسمت خطواتها لتبقى تاريخاً للفن الليبي.وتواصلها لن يقف عند هذا الحد بل مازالت ولا زالت تسهم في جذب واستقطاب العناصر الشبابية من الدماء الجديدة وهكذا تظل هذه الفنانة ضوء يشع بنوره يسطع على الجميع وقد تشرفت بلقائها شخصياً في الاحتفالية التي نظمتها مجلة الشبابية حيث تم تكريمها كأفضل فنانة مسرحية وممثلة قديرة وكانت بصحبة المخرج عبدالله الزروق الذي بدوره يعد من أبرز المخرجين والفنانين عبر رحلة العطاء الفني.من خلال هذه الوقفة الفنية نرسل تحية لكل الفنانين الجادين والمحافظين على شعار الفن الليبي الأصيل نقول لهم جميعاً دمتم مبدعين للفن الليبي ودام الإبداع في بلاد المبدعين وتبقى جماهيريتنا أرض العطاء والخير.
منقول للكاتبه / فاطمة عبيد
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» "لميس" تتجاهل "عمر" وتتجنَّب الجلوس بجواره أثناء تسلُّمهما جائزة فنية.. ومواقع فنية تركية
» وفاة الممثلة المصرية القديرة ليلى جمال
» القذافي عرض مائة مليون جنيه لشراء أفلام سعاد حسني
» خطأ طبي دفعت سعاد ثمنه شلل رباعي
» عضو المؤتمر الوطني العام سعاد سلطان كان بحوزتها قنبلة يديوية
» وفاة الممثلة المصرية القديرة ليلى جمال
» القذافي عرض مائة مليون جنيه لشراء أفلام سعاد حسني
» خطأ طبي دفعت سعاد ثمنه شلل رباعي
» عضو المؤتمر الوطني العام سعاد سلطان كان بحوزتها قنبلة يديوية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:32 am من طرف STAR
» الشمال يتعرض لرشقات صاروخية الأكبر والاعنف منذ بدء الحرب
أمس في 8:31 am من طرف STAR
» تصريحات إيرانية تثير شكوكا متزايدة بشأن "مصير نصر الله"
أمس في 8:30 am من طرف STAR
» إسرائيل تعلن اغتيال قائد الوحدة الصاروخية بحزب الله ونائبه
أمس في 8:30 am من طرف STAR
» مخاوف كبيرة من تطور في سياسة خصوصية تلغرام
أمس في 8:28 am من طرف STAR
» الرجالهك بطلا لكأس السوبر الإفريقي على حساب الأهلي
أمس في 8:27 am من طرف STAR
» "لا تتخلصوا منه"..فوائد عديدة لقشر الموز تعرفوا عليها
أمس في 8:26 am من طرف STAR
» سلطة الرايتا الهندية
أمس في 8:25 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 8:22 am من طرف STAR
» أسباب عدم استجابة السيارة عند الضغط على البنزين
2024-09-25, 7:45 am من طرف STAR
» سانت بطرسبرغ وجهة منوعة تعد الزائرين بقضاء إجازة لا تنسى
2024-09-25, 7:44 am من طرف STAR
» رونالدو مطلوب في الصين.. ما القصة؟
2024-09-25, 7:43 am من طرف STAR
» فوائد ومضار النوم نهارا
2024-09-25, 7:43 am من طرف STAR
» أدمغة الرجال تتقلص من الصباح إلى المساء
2024-09-25, 7:42 am من طرف STAR
» تكلفة الهجمات على لبنان يوم الاثنين بلغت نحو 173 مليون دولار
2024-09-25, 7:41 am من طرف STAR