إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مع أول رخة مطر تغرق الشوارع في ليبيا فمن المسؤول
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مع أول رخة مطر تغرق الشوارع في ليبيا فمن المسؤول
مشكلة كل موسم .. مع أول رخة مطر تغرق الشوارع في ليبيا فمن المسؤول ؟
إدارة التشغيل ترمي الكرة في مرمى المرافق وشركة النظافة تلوم شركة المياه والصرف الصحي
مشكلة
تتكرر كل موسم امطار وعند نزول رخات المطر تغرق شوارع المدينة وتتشكل
البرك والبحيرات ليصبح المكان منطقة صعبة المرور ولا نبالغ إن قلنا ان بعض
السكان لا يستطيعون الخروج من منازلهم.
استطلاع/ نادية البطني.. عدسة/ محمود بن تركية
المسؤولية
كما علمنا مسؤولية تضامنية ليست المرافق وحدها أو شركة النظافة أو مصلحة
التشغيل والصيانة من يتحمل الإهمال المتراكم والذي يحدث عند هطول كل رخة
مطر.
صحيفة الجماهيرية أجرت استطلاعا لمعرفة مواطن التقصير وكانت لنا اللقاءات التالية:ـ
عبدالعزيز الهاشمي الشاوش / مساعد مدير إدارة التشغيل والصيانة بمنطقة طرابلس
ـ
ليس حلاً أن تساهم «سيارات الشفط» بإزالة مياه الأمطار المتجمعة ولكن
المشاكل الحاصلة فعلاً من جراء عدم استكمال منظومة التصريف أو مياه الصرف
الصحي ومثل ما أنتم تعرفون إكمال أي مشروع يحتاج إلى تصاميم ودراسة هذا عدا
بعض العوائق التي تواجهها بعض الشركات المُنفذة وبالتالى ربما تحتاج لفترة
لحل مثل هذه العوائق، وحسب علمنا أن الجهاز قطع شوطاً لا بأس به، وإن شاء
الله في الفترة القريبة القادمة ستبدأ الشركة في التنفيذ، والحل النهائي
لهذا الموضوع أن تنفذ بنية تحتية جيدة وجديدة للمناطق التي تكثر بها غدران
مياه الأمطار فكل «مطرة تهطل» تتسبب في تجمع مياه الأمطار مما يضطرنا إلى
أن نرسل «سيارات الشفط» والتى تشتغل بأعداد كبيرة فمثلاً المطرة التي هطلت
منذ أيام أرسلنا مالا يقل عن «40» سيارة اشتغلوا لفترة يومين حتى ساعات
متأخرة من الليل وهذا حدث في منطقة طريق عرادة وكلامنا هذا غير مُبالغ فيه.
كل موسم شتاء يحدث هذا الشيء دونما حلّ نهائي للموضوع
الحل
النهائي أنه وفي الفترة القادمة القريبة ستبدأ الشركة في تنفيذ مشروع
البنية التحتية وستنتهى مشكلة طريق «عرادة» وغيرها من المشاكل الأخرى داخل
المخططات والمناطق التي لا تمتلك بنية تحتية ونحن لا نريد أن نلقى باللوم
على جهة بعينها.
ـ
كجهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق أو المرافق الكل متجاوب معنا في
أكثر من موضوع ولكن ما نريد قوله أن الرأي العام يعرف الشركة العامة للمياه
والصرف الصحي أنها المسؤولة عن كل كبيرة وصغيرة سواءً المشاكل التي تحصل
في مناطق بها بنية تحتية أو لا توجد أو بمناطق هي خارج المخطط وليست من
اختصاص الشركة العامة للمياه والصرف الصحي بعض المختنقات التي حدثت خارج
المخططات في طرق رئيسة ومناطق زراعية ونحن كشركة تورطنا في معالجة مثل هذه
المواضيع رغم أنها ليست من اختصاصنا بل من اختصاص مصلحة الطرق والجسور ولا
ننكر أن هناك مناطق خارج طرابلس «في الضواحي» لا يوجد بها بنية تحتية وشيء
طبيعي أن تكون بها مشاكل صرف صحي، تجمع مياه أمطار في الطرق والأزقة لعدم
وجود منظومة بها مع ازدياد الطلب إلينا أن نقضي على كل المشاكل في وقت واحد
فصعب نظراً لأن حجم المشاكل كبير أكبر من طاقتنا لانستطيع القضاء على كل
هذه المشاكل لأنها أكبر من طاقتنا والشركة ما مطلوب منها وحسب قرار الإنشاء
صيانة وتشغيل المرافق القائمة وما بها من محطات وشبكات ولسنا مسؤولين عن
منطقة ليس بها شبكة .
م / عبدالقادر ضو الشاوش / مدير إدارة التشغيل والصيانة طرابلس / الشركة العامة للمياه والصرف الصحي
ـ
نحن كشركة عامة للمياه والصرف الصحي مهمتها وعملها صيانة وتشغيل مرافق
المياه و الصرف الصحي التي تم إنشاؤها داخل المناطق بالنسبة لبعض المناطق
التي انحصرت بمياه الأمطار فاؤكد أنه لم يتم تنفيذ أية مرافق أبداً ولا
مشاريع بنية تحتية لذلك أية أماكن لا يتم فيها تنفيذ ذلك ستحدث بها مشاكل
من ناحية الصرف الصحي يوجد نقص في الامداد المائى وكذلك مشاكل في تصريف
مياه الأمطار ونحن كشركة نحاول أن ننقص من حجم هذه المشاكل ولو بالطرق
البدائية وماذا عسانا أن نفعل؟.
ما الحل إذن؟
ـ
الحلول هو أن تنفذ منظومة تصريف مياه أمطار وهذا من اختصاص اللجنة الشعبية
أو اللجنة الشعبية العامة للمرافق أو جهاز مشروعات المرافق، أو جهاز
البنية التحتية هو المختص بتنفيذ هذه المشروعات بالإضافة إلى أماكن أخرى
خارج المخططات مداخل ومخارج مدينة طرابلس، من جهة تاجوراء وكذلك من جهة
«جزيرة الغيران» مدخل جنزور طريق الكريمية وهذه الأماكن من اختصاص مصلحة
الطرق والجسور الذين يقومون بإقامة الطرقات بدون تنفيذ تصريف مياه الأمطار
وهذ شيء غير معقول أبداً فالمفروض أي طريق ينفذ أو أي مشروع أو مخطط أن
يكون فيه تصريف لمياه الأمطار ويكون به تنفيذ للإمدادات المائية
والكهربائية والأماكن التي تحدث بها مشاكل كلها خارج المخططات أما التى
بالمخطط فلو حدثت بها مشكلة بسيطة فستجد أن سببها انسداد بسيط بمخلفات
قمامة تنقلها الرياح..
في
المطرة الماضية جندنا ما عدده «100» سيارة شفط وعمالة راجلة في الشوارع
وما يحدث عندما يحدث في أكبر الدول بل كوارث والشركة من قبل فصل الشتاء
قائمة بتنظيف غرف الصرف الصحي وعند انتهاء كل يوم أو يومين أمطار نكرر هذه
العملية وطرابلس بها شوارع غير مرصوفة تساهم في جر الأتربة و نحن قائمون
بواجبنا.
م/ فيصل صالح اشنينه.. مدير مكتب المشروعات بمراقبة مرافق شعبية طرابلس
الشركة
العامة للمياه والصرف الصحي من اختصاصها تسليك وتنظيف غرف المياه والصرف
الصحي وأعتقد أنكم لاحظتم حجم استعدادتهم لذلك لكن نحن كمراقبة مرافق
طرابلس من اختصاصنا الطرق التي نقوم بتنفيذها والإشراف عليها، نتولى موضوع
زرع غرف تجميع مياه الأمطار هذا فيما يخص المشاريع الجديدة.
هناك تأخير في تنفيذ واستكمال مشاريع البنية التحتية من قبلكم وهذا أحد أهم الأسباب التى ساهمت في تجمع مياه الأمطار!
هناك تأخير صحيح في تنفيذ البنية الأساسية للصرف الصحي هناك مشاريع المرافق المتكاملة في طرابلس ومقسمة لخمس مناطق هي:
ـ
منطقة سوق الجمعة «أ» و «ب» منطقة السواني قرقارش طرابلس، تاجوراء عين
زارة، فهذه طبعاً هناك تعاقد من جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق على
تنفيذ مشاريع المرافق المتكاملة بنية أساسية متكاملة وشبكة تصريف مياه
الأمطار الموجودة في السابق نظامها كان مستقلاً عبارة عن خطوط موجودة في
الأرصفة ومستقلة عن شبكة تصريف المياه الصحي ونتيجة لانجراف الأترية في
بعضها حصل انسداد فبدأنا نجدد بعض التي في الطرق و التي داخل الصيانة الآن
أما على المستوى القريب فبأذن الله ستجدد الشبكات بالكامل والحاصل الآن
عندما هطلت أمطار في بداية هذا الشهر بمعدل 100 ملم أعتقد كان ذلك في
الليل.
بعد
ذلك «تسلكت الأمور» في الصباح وتجمعت الأمطار لأن الكمية كانت عالية حقيقة
عملنا اجتماعاً بتاريخ 12/10/2010.. استعداداً لهطول الأمطار والاستعدادات
كانت في منطقة الجراح التي اقترحنا أن تكون هناك قناة تساهم في إيقاف
توافد المياه على هذه المنطقة وكذلك كلفنا شركات بتنظيف مجرى وادي المجينين
دخلت في الصيانة والتخفيف منها، محطة معالجة الهضبة وترتب عليها إيقاف
الضخ عنها وهذا أحد الاسباب التي ساهمت في تجمع المياه كذلك شكلنا غرفة
طوارئ تقوم بتبليغ شركة المياه والصرف الصحي عن طريق لجنة متابعة ميدانية
وبعون الله نأمل أن يكون الوضع أفضل من السابق وهذا ما حصل بفضل الصيانة
التي حصلت في بعض أماكن التجمع.
م/ أنور محمد الشريف.. مدير إدارة النظافة شركة خدمات طرابلس
فيما
سبق وحالياً لازلنا نقوم بمساعدة شركة المياه والصرف الصحي في إزالة
الأوساخ المتراكمة داخل غرف تصريف مياه الأمطار واجب تنظيف هذه الغرف من
اختصاصهم وطبعاً عندها يقومون بهذه العملية يتركون المخلفات على جانب
الطريق متراكمة ونحن من يقوم بحملها في سيارات القمامة رغم أن ذلك ليس من
اختصاصنا ونحن مستعدين أن نساعدهم فقط لو يقومون بتبليغنا نبعث معهم سيارة
ولو حتى بالتسيق فيما بيننا إلى جانب قيام بعض المواطنين سامحهم الله بسرقة
أغطية بعض غرف التصريف مما يتركها عرضة لدخول الأوساخ إلى جانب قذف
المواطنين للأوساخ والمخلفات على قارعة الطريق وفي الشوارع ونظراً لأنه لا
توجد بها أغطية تدخل الأوساخ إليها مباشرة وتسبب الانسداد إلى جانب الأتربة
التي هي سبب أساسي في الانسداد فهذا من واجب رجال المرور في أن يمنعوا
مرور السيارات غير المغطاة مما يتسبب في تساقط هذه الأتربة وعمالنا ممنوعاً
عليهم فتح فتحات البريد ولا الكهرباء ولا الصرف الصحي لكن عندما يكون هناك
تنسيق بيننا وبين هذه الجهات نقلل من الانسداد ولو قلتم إن السبب من تراكم
أكياس القمامة في الطريق فهذا غير صحيح لأننا نقوم بالتنظيف على مدار
الساعة ولكن بدون فائدة لأن الناس طوال هذه الساعات تقومون بتفريغ القمامة
وتراكم المياه أين !! في طرق السيارات وطرق السيارات كلها بها أناس مختصين
في رفع الاتربة وآخرون في رفع الشوائب وآخرون في رفع القمامة من على الطريق
والسيارات ستسبب عرقلة لو مارست عملها طوال 24 ساعة وفي توقفات عدة تسبب
ربكة «فالمفروض الناس يقدرو» وأقول لك ماذا أعددنا من سلات قمامة أشكال
وألوان وصناديق قمامة مختلفة الاحجام آخر شيء جلبناه «صناديق قمامة تجرها
عربات» في يوم واحد من تركيبها تم سرق 100 صندوق فهذا عدم وعي المواطن يسبب
بعض المشاكل وأقول في النهاية ليس من اختصاصنا تصريف مياه الأمطار ولكن
مساعدة الجهات المختصة والمساهمة معهم في ذلك فقط في أن ينسقوا معنا.
المصدر : صحيفة الجماهيرية
إدارة التشغيل ترمي الكرة في مرمى المرافق وشركة النظافة تلوم شركة المياه والصرف الصحي
مشكلة
تتكرر كل موسم امطار وعند نزول رخات المطر تغرق شوارع المدينة وتتشكل
البرك والبحيرات ليصبح المكان منطقة صعبة المرور ولا نبالغ إن قلنا ان بعض
السكان لا يستطيعون الخروج من منازلهم.
استطلاع/ نادية البطني.. عدسة/ محمود بن تركية
المسؤولية
كما علمنا مسؤولية تضامنية ليست المرافق وحدها أو شركة النظافة أو مصلحة
التشغيل والصيانة من يتحمل الإهمال المتراكم والذي يحدث عند هطول كل رخة
مطر.
صحيفة الجماهيرية أجرت استطلاعا لمعرفة مواطن التقصير وكانت لنا اللقاءات التالية:ـ
عبدالعزيز الهاشمي الشاوش / مساعد مدير إدارة التشغيل والصيانة بمنطقة طرابلس
ـ
ليس حلاً أن تساهم «سيارات الشفط» بإزالة مياه الأمطار المتجمعة ولكن
المشاكل الحاصلة فعلاً من جراء عدم استكمال منظومة التصريف أو مياه الصرف
الصحي ومثل ما أنتم تعرفون إكمال أي مشروع يحتاج إلى تصاميم ودراسة هذا عدا
بعض العوائق التي تواجهها بعض الشركات المُنفذة وبالتالى ربما تحتاج لفترة
لحل مثل هذه العوائق، وحسب علمنا أن الجهاز قطع شوطاً لا بأس به، وإن شاء
الله في الفترة القريبة القادمة ستبدأ الشركة في التنفيذ، والحل النهائي
لهذا الموضوع أن تنفذ بنية تحتية جيدة وجديدة للمناطق التي تكثر بها غدران
مياه الأمطار فكل «مطرة تهطل» تتسبب في تجمع مياه الأمطار مما يضطرنا إلى
أن نرسل «سيارات الشفط» والتى تشتغل بأعداد كبيرة فمثلاً المطرة التي هطلت
منذ أيام أرسلنا مالا يقل عن «40» سيارة اشتغلوا لفترة يومين حتى ساعات
متأخرة من الليل وهذا حدث في منطقة طريق عرادة وكلامنا هذا غير مُبالغ فيه.
كل موسم شتاء يحدث هذا الشيء دونما حلّ نهائي للموضوع
الحل
النهائي أنه وفي الفترة القادمة القريبة ستبدأ الشركة في تنفيذ مشروع
البنية التحتية وستنتهى مشكلة طريق «عرادة» وغيرها من المشاكل الأخرى داخل
المخططات والمناطق التي لا تمتلك بنية تحتية ونحن لا نريد أن نلقى باللوم
على جهة بعينها.
ـ
كجهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق أو المرافق الكل متجاوب معنا في
أكثر من موضوع ولكن ما نريد قوله أن الرأي العام يعرف الشركة العامة للمياه
والصرف الصحي أنها المسؤولة عن كل كبيرة وصغيرة سواءً المشاكل التي تحصل
في مناطق بها بنية تحتية أو لا توجد أو بمناطق هي خارج المخطط وليست من
اختصاص الشركة العامة للمياه والصرف الصحي بعض المختنقات التي حدثت خارج
المخططات في طرق رئيسة ومناطق زراعية ونحن كشركة تورطنا في معالجة مثل هذه
المواضيع رغم أنها ليست من اختصاصنا بل من اختصاص مصلحة الطرق والجسور ولا
ننكر أن هناك مناطق خارج طرابلس «في الضواحي» لا يوجد بها بنية تحتية وشيء
طبيعي أن تكون بها مشاكل صرف صحي، تجمع مياه أمطار في الطرق والأزقة لعدم
وجود منظومة بها مع ازدياد الطلب إلينا أن نقضي على كل المشاكل في وقت واحد
فصعب نظراً لأن حجم المشاكل كبير أكبر من طاقتنا لانستطيع القضاء على كل
هذه المشاكل لأنها أكبر من طاقتنا والشركة ما مطلوب منها وحسب قرار الإنشاء
صيانة وتشغيل المرافق القائمة وما بها من محطات وشبكات ولسنا مسؤولين عن
منطقة ليس بها شبكة .
م / عبدالقادر ضو الشاوش / مدير إدارة التشغيل والصيانة طرابلس / الشركة العامة للمياه والصرف الصحي
ـ
نحن كشركة عامة للمياه والصرف الصحي مهمتها وعملها صيانة وتشغيل مرافق
المياه و الصرف الصحي التي تم إنشاؤها داخل المناطق بالنسبة لبعض المناطق
التي انحصرت بمياه الأمطار فاؤكد أنه لم يتم تنفيذ أية مرافق أبداً ولا
مشاريع بنية تحتية لذلك أية أماكن لا يتم فيها تنفيذ ذلك ستحدث بها مشاكل
من ناحية الصرف الصحي يوجد نقص في الامداد المائى وكذلك مشاكل في تصريف
مياه الأمطار ونحن كشركة نحاول أن ننقص من حجم هذه المشاكل ولو بالطرق
البدائية وماذا عسانا أن نفعل؟.
ما الحل إذن؟
ـ
الحلول هو أن تنفذ منظومة تصريف مياه أمطار وهذا من اختصاص اللجنة الشعبية
أو اللجنة الشعبية العامة للمرافق أو جهاز مشروعات المرافق، أو جهاز
البنية التحتية هو المختص بتنفيذ هذه المشروعات بالإضافة إلى أماكن أخرى
خارج المخططات مداخل ومخارج مدينة طرابلس، من جهة تاجوراء وكذلك من جهة
«جزيرة الغيران» مدخل جنزور طريق الكريمية وهذه الأماكن من اختصاص مصلحة
الطرق والجسور الذين يقومون بإقامة الطرقات بدون تنفيذ تصريف مياه الأمطار
وهذ شيء غير معقول أبداً فالمفروض أي طريق ينفذ أو أي مشروع أو مخطط أن
يكون فيه تصريف لمياه الأمطار ويكون به تنفيذ للإمدادات المائية
والكهربائية والأماكن التي تحدث بها مشاكل كلها خارج المخططات أما التى
بالمخطط فلو حدثت بها مشكلة بسيطة فستجد أن سببها انسداد بسيط بمخلفات
قمامة تنقلها الرياح..
في
المطرة الماضية جندنا ما عدده «100» سيارة شفط وعمالة راجلة في الشوارع
وما يحدث عندما يحدث في أكبر الدول بل كوارث والشركة من قبل فصل الشتاء
قائمة بتنظيف غرف الصرف الصحي وعند انتهاء كل يوم أو يومين أمطار نكرر هذه
العملية وطرابلس بها شوارع غير مرصوفة تساهم في جر الأتربة و نحن قائمون
بواجبنا.
م/ فيصل صالح اشنينه.. مدير مكتب المشروعات بمراقبة مرافق شعبية طرابلس
الشركة
العامة للمياه والصرف الصحي من اختصاصها تسليك وتنظيف غرف المياه والصرف
الصحي وأعتقد أنكم لاحظتم حجم استعدادتهم لذلك لكن نحن كمراقبة مرافق
طرابلس من اختصاصنا الطرق التي نقوم بتنفيذها والإشراف عليها، نتولى موضوع
زرع غرف تجميع مياه الأمطار هذا فيما يخص المشاريع الجديدة.
هناك تأخير في تنفيذ واستكمال مشاريع البنية التحتية من قبلكم وهذا أحد أهم الأسباب التى ساهمت في تجمع مياه الأمطار!
هناك تأخير صحيح في تنفيذ البنية الأساسية للصرف الصحي هناك مشاريع المرافق المتكاملة في طرابلس ومقسمة لخمس مناطق هي:
ـ
منطقة سوق الجمعة «أ» و «ب» منطقة السواني قرقارش طرابلس، تاجوراء عين
زارة، فهذه طبعاً هناك تعاقد من جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق على
تنفيذ مشاريع المرافق المتكاملة بنية أساسية متكاملة وشبكة تصريف مياه
الأمطار الموجودة في السابق نظامها كان مستقلاً عبارة عن خطوط موجودة في
الأرصفة ومستقلة عن شبكة تصريف المياه الصحي ونتيجة لانجراف الأترية في
بعضها حصل انسداد فبدأنا نجدد بعض التي في الطرق و التي داخل الصيانة الآن
أما على المستوى القريب فبأذن الله ستجدد الشبكات بالكامل والحاصل الآن
عندما هطلت أمطار في بداية هذا الشهر بمعدل 100 ملم أعتقد كان ذلك في
الليل.
بعد
ذلك «تسلكت الأمور» في الصباح وتجمعت الأمطار لأن الكمية كانت عالية حقيقة
عملنا اجتماعاً بتاريخ 12/10/2010.. استعداداً لهطول الأمطار والاستعدادات
كانت في منطقة الجراح التي اقترحنا أن تكون هناك قناة تساهم في إيقاف
توافد المياه على هذه المنطقة وكذلك كلفنا شركات بتنظيف مجرى وادي المجينين
دخلت في الصيانة والتخفيف منها، محطة معالجة الهضبة وترتب عليها إيقاف
الضخ عنها وهذا أحد الاسباب التي ساهمت في تجمع المياه كذلك شكلنا غرفة
طوارئ تقوم بتبليغ شركة المياه والصرف الصحي عن طريق لجنة متابعة ميدانية
وبعون الله نأمل أن يكون الوضع أفضل من السابق وهذا ما حصل بفضل الصيانة
التي حصلت في بعض أماكن التجمع.
م/ أنور محمد الشريف.. مدير إدارة النظافة شركة خدمات طرابلس
فيما
سبق وحالياً لازلنا نقوم بمساعدة شركة المياه والصرف الصحي في إزالة
الأوساخ المتراكمة داخل غرف تصريف مياه الأمطار واجب تنظيف هذه الغرف من
اختصاصهم وطبعاً عندها يقومون بهذه العملية يتركون المخلفات على جانب
الطريق متراكمة ونحن من يقوم بحملها في سيارات القمامة رغم أن ذلك ليس من
اختصاصنا ونحن مستعدين أن نساعدهم فقط لو يقومون بتبليغنا نبعث معهم سيارة
ولو حتى بالتسيق فيما بيننا إلى جانب قيام بعض المواطنين سامحهم الله بسرقة
أغطية بعض غرف التصريف مما يتركها عرضة لدخول الأوساخ إلى جانب قذف
المواطنين للأوساخ والمخلفات على قارعة الطريق وفي الشوارع ونظراً لأنه لا
توجد بها أغطية تدخل الأوساخ إليها مباشرة وتسبب الانسداد إلى جانب الأتربة
التي هي سبب أساسي في الانسداد فهذا من واجب رجال المرور في أن يمنعوا
مرور السيارات غير المغطاة مما يتسبب في تساقط هذه الأتربة وعمالنا ممنوعاً
عليهم فتح فتحات البريد ولا الكهرباء ولا الصرف الصحي لكن عندما يكون هناك
تنسيق بيننا وبين هذه الجهات نقلل من الانسداد ولو قلتم إن السبب من تراكم
أكياس القمامة في الطريق فهذا غير صحيح لأننا نقوم بالتنظيف على مدار
الساعة ولكن بدون فائدة لأن الناس طوال هذه الساعات تقومون بتفريغ القمامة
وتراكم المياه أين !! في طرق السيارات وطرق السيارات كلها بها أناس مختصين
في رفع الاتربة وآخرون في رفع الشوائب وآخرون في رفع القمامة من على الطريق
والسيارات ستسبب عرقلة لو مارست عملها طوال 24 ساعة وفي توقفات عدة تسبب
ربكة «فالمفروض الناس يقدرو» وأقول لك ماذا أعددنا من سلات قمامة أشكال
وألوان وصناديق قمامة مختلفة الاحجام آخر شيء جلبناه «صناديق قمامة تجرها
عربات» في يوم واحد من تركيبها تم سرق 100 صندوق فهذا عدم وعي المواطن يسبب
بعض المشاكل وأقول في النهاية ليس من اختصاصنا تصريف مياه الأمطار ولكن
مساعدة الجهات المختصة والمساهمة معهم في ذلك فقط في أن ينسقوا معنا.
المصدر : صحيفة الجماهيرية
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: مع أول رخة مطر تغرق الشوارع في ليبيا فمن المسؤول
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
مواضيع مماثلة
» المسؤول الامني في "المستقبل" عميد حمود تنقل بين ليبيا ومصر
» سيدة في البحر تغرق!!!
» شوارع الرياض تغرق
» معادلة النجــاة .. قبل أن تغرق السفينة !!
» الأمطار تغرق بعض شوارع شحات
» سيدة في البحر تغرق!!!
» شوارع الرياض تغرق
» معادلة النجــاة .. قبل أن تغرق السفينة !!
» الأمطار تغرق بعض شوارع شحات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR