إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
قصيدة الجدارية للشاعر محمود درويش..
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصيدة الجدارية للشاعر محمود درويش..
هذا هو اسمك /
قالتِ امرأة ،
وغابتْ في الممرٌِ اللولبيٌِ“
أري السماء هناك في متناولِ الأيدي .
ويحملني جناح حمامة بيضاء صوْب
طفولة أخري . ولم أحلمْ بأني
كنت أحلم . كلٌ شيء واقعيٌ . كنْت
أعلم أنني ألْقي بنفسي جانبا“
وأطير . سوف أكون ما سأصير في
الفلك الأخيرِ .
وكلٌ شيء أبيض ،
البحر المعلٌق فوق سقف غمامةٍ
بيضاء . والٌلا شيء أبيض في
سماء المطْلق البيضاءِ . كنْت ، ولم
أكنْ . فأنا وحيد في نواحي هذه
الأبديٌة البيضاء . جئت قبيْل ميعادي
فلم يظْهرْ ملاك واحد ليقول لي :
(( ماذا فعلت ، هناك ، في الدنيا ؟ ))
ولم أسمع هتاف الطيٌِبين ، ولا
أنين الخاطئين ، أنا وحيد في البياض ،
أنا وحيد “
لاشيء يوجِعني علي باب القيامةِ .
لا الزمان ولا العواطف . لا
أحِسٌ بخفٌةِ الأشياء أو ثِقلِ
الهواجس . لم أجد أحدا لأسأل :
أين (( أيْني )) الآن ؟ أين مدينة
الموتي ، وأين أنا ؟ فلا عدم
هنا في اللا هنا “ في اللازمان ،
ولا وجود
وكأنني قد متٌ قبل الآن “
أعرف هذه الرؤيا ، وأعرف أنني
أمضي إلي ما لسْت أعرف . ربٌما
ما زلت حيٌا في مكان ٍ ما، وأعرف
ما أريد “
سأصير يوما ما أريد
سأصير يوما فكرة . لا سيْف يحملها
إلي الأرضِ اليبابِ ، ولا كتاب “
كأنٌها مطر علي جبلٍ تصدٌع من
تفتٌح عشْبة ٍ ،
لا القوٌة انتصرتْ
ولا العدْل الشريد
سأصير يوما ما أريد
سأصير يوما طائرا ، وأسلٌ من عدمي
وجودي . كلٌما احترق الجناحانِ
اقتربت من الحقيقةِ ، وانبعثت من
الرمادِ . أنا حوار الحالمين ، عزفْت
عن جسدي وعن نفسي لأكْمِل
رحلتي الأولي إلي المعني ، فأحْرقني
وغاب . أنا الغياب . أنا السماويٌ
الطريد .
سأصير يوما ما أريد
سأصير يوما كرمة ،
فلْيعْتصِرني الصيف منذ الآن ،
وليشربْ نبيذي العابرون علي
ثريٌات المكان السكٌريٌِ !
أنا الرسالة والرسول
أنا العناوين الصغيرة والبريد
سأصير يوما ما أريد
هذا هو اسمك /
قالتِ امرأة ،
وغابتْ في ممرٌِ بياضها .
هذا هو اسمك ، فاحفظِ اسْمك جيٌِدا !
لا تختلفْ معه علي حرْفي
ولا تعْبأْ براياتِ القبائلِ ،
كنْ صديقا لاسمك الأفقِيٌِ
جرٌِبْه مع الأحياء والموتي
ودرٌِبْه علي النطْق الصحيح برفقة الغرباء
واكتبْه علي إحدي صخور الكهف ،
يا اسمي : سوف تكبر حين أكبر
سوف تحمِلني وأحملك
الغريب أخ الغريب
سنأخذ الأنثي بحرف العِلٌة المنذور للنايات
يا اسمي: أين نحن الآن ؟
قل : ما الآن ، ما الغد ؟
ما الزمان وما المكان
وما القديم وما الجديد ؟
سنكون يوما ما نريد
لا الرحلة ابتدأتْ ، ولا الدرب انتهي
لم يبْلغِ الحكماء غربتهمْ
كما لم يبْلغ الغرباء حكمتهمْ
ولم نعرف من الأزهار غير شقائقِ النعمانِ ،
فلنذهب إلي أعلي الجداريات :
أرض قصيدتي خضراء ، عالية ،
كلام الله عند الفجر أرض قصيدتي
وأنا البعيد
أنا البعيد
في كلٌِ ريحي تعْبث امرأة بشاعرها
خذِ الجهة التي أهديتني
الجهة التي انكسرتْ ،
وهاتِ أنوثتي ،
لم يبْق لي إلاٌ التأمٌل في
تجاعيد البحيْرة . خذْ غدي عنٌِي
وهاتِ الأمس ، واتركنا معا
لا شيء ، بعدك ، سوف يرحل
أو يعود
وخذي القصيدة إن أردتِ
فليس لي فيها سواكِ
خذي (( أنا )) كِ . سأكْمل المنفي
بما تركتْ يداكِ من الرسائل لليمامِ .
فأيٌنا منا (( أنا )) لأكون آخرها ؟
ستسقط نجمة بين الكتابة والكلامِ
وتنْشر الذكري خواطرها : ولِدْنا
في زمان السيف والمزمار بين
التين والصبٌار . كان الموت أبطأ .
كان أوْضح . كان هدْنة عابرين
علي مصبٌِ النهر . أما الآن ،
فالزرٌ الإلكترونيٌ يعمل وحْده . لا
قاتل يصْغي إلي قتلي . ولا يتلو
وصيٌته شهيد
من أيٌِ ريح جئتِ ؟
قولي ما اسم جرْحِكِ أعرفِ
الطرق التي سنضيع فيها مرٌتيْنِ !
وكلٌ نبْضٍ فيكِ يوجعني ، ويرْجِعني
إلي زمنٍ خرافيٌ . ويوجعني دمي
والملح يوجعني “ ويوجعني الوريد
في الجرٌة المكسورةِ انتحبتْ نساء
الساحل السوريٌ من طول المسافةِ ،
واحترقْن بشمس آب . رأيتهنٌ علي
طريق النبع قبل ولادتي . وسمعت
صوْت الماء في الفخٌار يبكيهنٌ :
عدْن إلي السحابة يرجعِ الزمن الرغيد
قال الصدي :
لاشيء يرجع غير ماضي الأقوياء
علي مِسلاٌت المدي “ذهبيٌة آثارهمْ
ذهبيٌة ورسائلِ الضعفاءِ للغدِ ،
أعْطِنا خبْز الكفاف ، وحاضرا أقوي .
فليس لنا التقمٌص والحلول ولا الخلود
قال الصدي :
وتعبت من أملي العضال . تعبت
من شرك الجماليٌات : ماذا بعد
بابل؟ كلٌما اتٌضح الطريق إلي
السماء ، وأسْفر المجهول عن هدفٍ
نهائيٌ تفشٌي النثر في الصلوات ،
وانكسر النشيد
خضراء ، أرض قصيدتي خضراء عالية “
تطِلٌ عليٌ من بطحاء هاويتي “
غريب أنت في معناك . يكفي أن
تكون هناك ، وحدك ، كي تصير
قبيلة“
غنٌيْت كي أزِن المدي المهدور
في وجع الحمامةِ ،
لا لأشْرح ما يقول الله للإنسان ،
لسْت أنا النبيٌ لأدٌعي وحْيا
وأعْلِن أنٌ هاويتي صعود
وأنا الغريب بكلٌِ ما أوتيت من
لغتي . ولو أخضعت عاطفتي بحرف
الضاد ، تخضعني بحرف الياء عاطفتي ،
وللكلمات وهي بعيدة أرض تجاوِر
كوكبا أعلي . وللكلمات وهي قريبة
منفي . ولا يكفي الكتاب لكي أقول :
وجدت نفسي حاضرا مِلْء الغياب .
وكلٌما فتٌشْت عن نفسي وجدت
الآخرين . وكلٌما فتٌشْت عنْهمْ لم
أجد فيهم سوي نفسي الغريبةِ ،
هل أنا الفرْد الحشود ؟
وأنا الغريب . تعِبْت من درب الحليب
إلي الحبيب . تعبت من صِفتي .
يضيق الشٌكْل . يتٌسع الكلام . أفيض
عن حاجات مفردتي . وأنْظر نحو
نفسي في المرايا :
هل أنا هو ؟
هل أؤدٌِي جيٌِدا دوْرِي من الفصل
الأخيرِ ؟
وهل قرأت المسرحيٌة قبل هذا العرض ،
أم فرِضتْ عليٌ ؟
وهل أنا هو من يؤدٌِي الدٌوْر
أمْ أنٌ الضحيٌة غيٌرتْ أقوالها
لتعيش ما بعد الحداثة ، بعدما
انْحرف المؤلٌف عن سياق النصٌِ
وانصرف الممثٌل والشهود ؟
وجلست خلف الباب أنظر :
هل أنا هو ؟
هذه لغتي . وهذا الصوت وخْز دمي
ولكن المؤلٌِف آخر“
أنا لست مني إن أتيت ولم أصِلْ
أنا لست منٌِي إن نطقْت ولم أقلْ
أنا منْ تقول له الحروف الغامضات :
اكتبْ تكنْ !
واقرأْ تجِدْ !
وإذا أردْت القوْل فافعلْ ، يتٌحِدْ
ضدٌاك في المعني “
وباطِنك الشفيف هو القصيد
قالتِ امرأة ،
وغابتْ في الممرٌِ اللولبيٌِ“
أري السماء هناك في متناولِ الأيدي .
ويحملني جناح حمامة بيضاء صوْب
طفولة أخري . ولم أحلمْ بأني
كنت أحلم . كلٌ شيء واقعيٌ . كنْت
أعلم أنني ألْقي بنفسي جانبا“
وأطير . سوف أكون ما سأصير في
الفلك الأخيرِ .
وكلٌ شيء أبيض ،
البحر المعلٌق فوق سقف غمامةٍ
بيضاء . والٌلا شيء أبيض في
سماء المطْلق البيضاءِ . كنْت ، ولم
أكنْ . فأنا وحيد في نواحي هذه
الأبديٌة البيضاء . جئت قبيْل ميعادي
فلم يظْهرْ ملاك واحد ليقول لي :
(( ماذا فعلت ، هناك ، في الدنيا ؟ ))
ولم أسمع هتاف الطيٌِبين ، ولا
أنين الخاطئين ، أنا وحيد في البياض ،
أنا وحيد “
لاشيء يوجِعني علي باب القيامةِ .
لا الزمان ولا العواطف . لا
أحِسٌ بخفٌةِ الأشياء أو ثِقلِ
الهواجس . لم أجد أحدا لأسأل :
أين (( أيْني )) الآن ؟ أين مدينة
الموتي ، وأين أنا ؟ فلا عدم
هنا في اللا هنا “ في اللازمان ،
ولا وجود
وكأنني قد متٌ قبل الآن “
أعرف هذه الرؤيا ، وأعرف أنني
أمضي إلي ما لسْت أعرف . ربٌما
ما زلت حيٌا في مكان ٍ ما، وأعرف
ما أريد “
سأصير يوما ما أريد
سأصير يوما فكرة . لا سيْف يحملها
إلي الأرضِ اليبابِ ، ولا كتاب “
كأنٌها مطر علي جبلٍ تصدٌع من
تفتٌح عشْبة ٍ ،
لا القوٌة انتصرتْ
ولا العدْل الشريد
سأصير يوما ما أريد
سأصير يوما طائرا ، وأسلٌ من عدمي
وجودي . كلٌما احترق الجناحانِ
اقتربت من الحقيقةِ ، وانبعثت من
الرمادِ . أنا حوار الحالمين ، عزفْت
عن جسدي وعن نفسي لأكْمِل
رحلتي الأولي إلي المعني ، فأحْرقني
وغاب . أنا الغياب . أنا السماويٌ
الطريد .
سأصير يوما ما أريد
سأصير يوما كرمة ،
فلْيعْتصِرني الصيف منذ الآن ،
وليشربْ نبيذي العابرون علي
ثريٌات المكان السكٌريٌِ !
أنا الرسالة والرسول
أنا العناوين الصغيرة والبريد
سأصير يوما ما أريد
هذا هو اسمك /
قالتِ امرأة ،
وغابتْ في ممرٌِ بياضها .
هذا هو اسمك ، فاحفظِ اسْمك جيٌِدا !
لا تختلفْ معه علي حرْفي
ولا تعْبأْ براياتِ القبائلِ ،
كنْ صديقا لاسمك الأفقِيٌِ
جرٌِبْه مع الأحياء والموتي
ودرٌِبْه علي النطْق الصحيح برفقة الغرباء
واكتبْه علي إحدي صخور الكهف ،
يا اسمي : سوف تكبر حين أكبر
سوف تحمِلني وأحملك
الغريب أخ الغريب
سنأخذ الأنثي بحرف العِلٌة المنذور للنايات
يا اسمي: أين نحن الآن ؟
قل : ما الآن ، ما الغد ؟
ما الزمان وما المكان
وما القديم وما الجديد ؟
سنكون يوما ما نريد
لا الرحلة ابتدأتْ ، ولا الدرب انتهي
لم يبْلغِ الحكماء غربتهمْ
كما لم يبْلغ الغرباء حكمتهمْ
ولم نعرف من الأزهار غير شقائقِ النعمانِ ،
فلنذهب إلي أعلي الجداريات :
أرض قصيدتي خضراء ، عالية ،
كلام الله عند الفجر أرض قصيدتي
وأنا البعيد
أنا البعيد
في كلٌِ ريحي تعْبث امرأة بشاعرها
خذِ الجهة التي أهديتني
الجهة التي انكسرتْ ،
وهاتِ أنوثتي ،
لم يبْق لي إلاٌ التأمٌل في
تجاعيد البحيْرة . خذْ غدي عنٌِي
وهاتِ الأمس ، واتركنا معا
لا شيء ، بعدك ، سوف يرحل
أو يعود
وخذي القصيدة إن أردتِ
فليس لي فيها سواكِ
خذي (( أنا )) كِ . سأكْمل المنفي
بما تركتْ يداكِ من الرسائل لليمامِ .
فأيٌنا منا (( أنا )) لأكون آخرها ؟
ستسقط نجمة بين الكتابة والكلامِ
وتنْشر الذكري خواطرها : ولِدْنا
في زمان السيف والمزمار بين
التين والصبٌار . كان الموت أبطأ .
كان أوْضح . كان هدْنة عابرين
علي مصبٌِ النهر . أما الآن ،
فالزرٌ الإلكترونيٌ يعمل وحْده . لا
قاتل يصْغي إلي قتلي . ولا يتلو
وصيٌته شهيد
من أيٌِ ريح جئتِ ؟
قولي ما اسم جرْحِكِ أعرفِ
الطرق التي سنضيع فيها مرٌتيْنِ !
وكلٌ نبْضٍ فيكِ يوجعني ، ويرْجِعني
إلي زمنٍ خرافيٌ . ويوجعني دمي
والملح يوجعني “ ويوجعني الوريد
في الجرٌة المكسورةِ انتحبتْ نساء
الساحل السوريٌ من طول المسافةِ ،
واحترقْن بشمس آب . رأيتهنٌ علي
طريق النبع قبل ولادتي . وسمعت
صوْت الماء في الفخٌار يبكيهنٌ :
عدْن إلي السحابة يرجعِ الزمن الرغيد
قال الصدي :
لاشيء يرجع غير ماضي الأقوياء
علي مِسلاٌت المدي “ذهبيٌة آثارهمْ
ذهبيٌة ورسائلِ الضعفاءِ للغدِ ،
أعْطِنا خبْز الكفاف ، وحاضرا أقوي .
فليس لنا التقمٌص والحلول ولا الخلود
قال الصدي :
وتعبت من أملي العضال . تعبت
من شرك الجماليٌات : ماذا بعد
بابل؟ كلٌما اتٌضح الطريق إلي
السماء ، وأسْفر المجهول عن هدفٍ
نهائيٌ تفشٌي النثر في الصلوات ،
وانكسر النشيد
خضراء ، أرض قصيدتي خضراء عالية “
تطِلٌ عليٌ من بطحاء هاويتي “
غريب أنت في معناك . يكفي أن
تكون هناك ، وحدك ، كي تصير
قبيلة“
غنٌيْت كي أزِن المدي المهدور
في وجع الحمامةِ ،
لا لأشْرح ما يقول الله للإنسان ،
لسْت أنا النبيٌ لأدٌعي وحْيا
وأعْلِن أنٌ هاويتي صعود
وأنا الغريب بكلٌِ ما أوتيت من
لغتي . ولو أخضعت عاطفتي بحرف
الضاد ، تخضعني بحرف الياء عاطفتي ،
وللكلمات وهي بعيدة أرض تجاوِر
كوكبا أعلي . وللكلمات وهي قريبة
منفي . ولا يكفي الكتاب لكي أقول :
وجدت نفسي حاضرا مِلْء الغياب .
وكلٌما فتٌشْت عن نفسي وجدت
الآخرين . وكلٌما فتٌشْت عنْهمْ لم
أجد فيهم سوي نفسي الغريبةِ ،
هل أنا الفرْد الحشود ؟
وأنا الغريب . تعِبْت من درب الحليب
إلي الحبيب . تعبت من صِفتي .
يضيق الشٌكْل . يتٌسع الكلام . أفيض
عن حاجات مفردتي . وأنْظر نحو
نفسي في المرايا :
هل أنا هو ؟
هل أؤدٌِي جيٌِدا دوْرِي من الفصل
الأخيرِ ؟
وهل قرأت المسرحيٌة قبل هذا العرض ،
أم فرِضتْ عليٌ ؟
وهل أنا هو من يؤدٌِي الدٌوْر
أمْ أنٌ الضحيٌة غيٌرتْ أقوالها
لتعيش ما بعد الحداثة ، بعدما
انْحرف المؤلٌف عن سياق النصٌِ
وانصرف الممثٌل والشهود ؟
وجلست خلف الباب أنظر :
هل أنا هو ؟
هذه لغتي . وهذا الصوت وخْز دمي
ولكن المؤلٌِف آخر“
أنا لست مني إن أتيت ولم أصِلْ
أنا لست منٌِي إن نطقْت ولم أقلْ
أنا منْ تقول له الحروف الغامضات :
اكتبْ تكنْ !
واقرأْ تجِدْ !
وإذا أردْت القوْل فافعلْ ، يتٌحِدْ
ضدٌاك في المعني “
وباطِنك الشفيف هو القصيد
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: قصيدة الجدارية للشاعر محمود درويش..
اشكرك على هذا التميز
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: قصيدة الجدارية للشاعر محمود درويش..
شكرا لردك..وللمرور والمتابعة الرائعة منكم .دمتم بالف خير,.,,
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» درويش .. قصيدة لا تنتهي
» محمود درويش >> قصيده إلى القاريء
» محمود درويش >> قصيده لمساء آخر
» محمود درويش شاعر المقاومه
» قصيدة للشاعر عبدالسلام بوجلاوي
» محمود درويش >> قصيده إلى القاريء
» محمود درويش >> قصيده لمساء آخر
» محمود درويش شاعر المقاومه
» قصيدة للشاعر عبدالسلام بوجلاوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR