إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
في الدولة البوليسية يفقد الإنسان ثقته بنفسه
صفحة 1 من اصل 1
في الدولة البوليسية يفقد الإنسان ثقته بنفسه
في الدولة البوليسية يفقد الإنسان ثقته بنفسه و شعبه و الآخر، فلا يرى حوله سوى الظلام، هذا الإنسان لا يعتقد أنه هو نفسه المسؤول عن قدره بل هو مسير في عالم متآمر عليه دون غيره، و لهذا فكل ما يحدث له عبارة عن مؤامرة شريرة لا حيلة له فيها، و هكذا فمن الطبيعي أن يصاب بالهزائم و المصائب ليس لأنه متخلف أو أبله بل لأنه مستهدف!.
إن التخوين و الاغتيال المادي و المعنوى للمعارضين و حتى المنافسين هو أسلوب نمطي في الدول البوليسية التي تقدم للشعب هؤلاء الخونة كولائم على مذبح النظام بشكل دوري، أما الشعب فإنه يتحول باطراد إلى حيوانات صغيرة تتلذذ بنهش الأبرياء, كل ذلك كي يبرر النظام للشعب المسكين استبداده و تسلطه، فهو نظام مؤمن طيب و لكن ما حيلته وهناك الخونة و العملاء، لهذا هو يذبحهم فقط من أجل حماية الشعب و استقلال قراره الوطني!.
هذه القصة السخيفة رددتها كل الأنظمة الدكتاتورية بلا توقف ولا حياء ، دمغ ستالين 90 % من قيادات الحزب الشيوعي بالخيانة ثم صفاهم، و قتل هتلر أهم قادة الجيش الألماني بما فيهم روميل بعد إدانتهم كخونة، نفس الشيء فعله موسوليني حتى أنه قتل زوج ابنته ووزير خارجيته "شيانو" لأنه خائن, هذا السلوك العاهر المفضوح هو النضال الأثير لدى الطغاة العرب; مارسه جمال عبد الناصر عندما سجن مصطفى أمين بتهمة التخابر مع أمريكا و قتل خليفته عبد الحكيم عامر و سجن أعوانه لأنهم خونة، أما السادات فاتهم بالخيانة نائبه و كبار أركان النظام و سجنهم, ولو انتقلنا إلى الشقيقة سوريا فلن تجد الحال مختلفا، فحافظ الأسد يدين ميشيل عفلق مؤسس حزب البعث ويتهمه بالخيانة و يحكم عليه بالإعدام، كما يودع رفيق النضال صلاح جديد السجن ولا يخرجه إلا إلى قبر يليق به، وسار الابن على درب أبيه، ولم تنحصر مآثر الأسدين، الأب والابن في التخوين ومن ثم التصفية على سوريا بل امتدت إلى لبنان فطالت كثيربن منهم الصحفي سليم اللوزي والزعيم كمال جنبلاط و لم يتوقف المسلسل فهو ممتد إلى ما شاء الله...
إن الاغتيال المعنوي للمعارضين فن استخباري يجيده أوباش السياسة في جميع أنحاء العالم، و مثل أي فن أصيل آخر له قواعده، و هناك تجد المحترفين و حتى المبدعين الذين يخدمون أصنام السلطة، و أيضا هناك الهواة من الضحايا الذين أصابهم السعار فصاروا كلابا ينبحون بالمجان, و كما أن طلقات الرصاص هي أدوات الاغتيال السياسي المادي و التي لا يلجأ لها سوى البدائيون و المبتذلون، فالاغتيال المعنوي الذي هو عمل القتلة المهذبين له أيضا أدواته التي أهمها التخوين و التكفير و السخرية طبقا لطبيعة الجمهور الذي لابد أن يكون في كل الأحوال أبلها!.
إن مجرد الخلاف العابر مع الحاكم لا يعني "لدى الأجهزة البوليسية" سوى أن يكون المخالف عميلا و خائنا و ربما أيضا شيوعيا كافرا، فلا يوجد لديها مبرر آخر لعدم اتباع الزعيم في كل شاردة وواردة "هل تلاحظون التشابه بين الطغاة الكبار و ضحاياهم الأقزام" !، و هكذا أصبح العشرات من أصحاب الرأي في سوريا مدانين و خونة و عملاء لإسرائيل و أمريكا و روسيا و ترينداد و بلاد تركب الحمير!, و لأن الشعوب تتعلم سريعا اللعبة ربما بأفضل مما تفعله الأجهزة، فحتى القسوة في حاجة إلى عقل و نظام تفتقدهما الأجهزة معا ! ، فمن يقمع الشعب عليه ألا ينسى أن المقموعين يعرفون عن هذا النظام القمعي بأكثر مما يعرف القامع نفسه، فكلما بالغ الدكتاتور في غيه ازداد جهلا بمجريات الأمور وحين يصل قمته في قمع حريات الآخرين ، يصل إلى ذروة جهله في معرفة ما يفكرون فيه، إنها ساعة الصفر للانتقام إذا عز التغيير.
طل الملوحي، فتاة لا تتعدى التسعة عشر ربيعا، طل ذنبها كتابات انتقادية بسيطة للنظام السوري دونتها على مدونتها، فكان أن عاجلها عملاء المخابرات السورية بالاعتقال وحرمانها من المشاركة في امتحان الشهادة الثانوية " البكالوريا", عانت من استدعاءات أمنية متكررة منذ كانت في الخامسة عشرة من عمرها، ثم اعتقلت في 27 ديسمبر كانون أول 2009، ووفقاً للمواثيق الدولية فإن المدونة طل الملوحي وهي حفيدة وزير سابق في عهد حافظ الأسد تعتبر مخفية قسرياً، وهي جريمة تعتبر من أشد جرائم حقوق الإنسان, مصير طل الملوحي مازال مجهولاً، وعائلتها تعرضت لتهديد شديد بتلفيق ملف أخلاقي للفتاة الصغيرة ومحاكمتها بتهمة التجسس, وطلب إلى والديها عدم التعامل مع المنظمات الحقوقية التي تناصر قضيتها.
إن محاولة تلفيق ملفات شائنة لطفلة بالكاد دخلت سن الرشد يعكس طبيعة النظام السوري اللاأخلاقية عندما يكون الأمر متعلقاً بالفكر الأخر، الأب يقول بملء فيه: ابنتي عميلة !! وتهدد أمن سورية !؟، وكاد أن يقول: جزى الله أجهزة الأمن خيراً على اعتقال ابنتي المجرمة العميلة; عليها من الله والشعب والدولة والمخابرات ما تستحق !!; أب مكلوم يحاول المحافظة على حياة ابنته لو كانت لا تزال على قيد الحياة; والمحافظة على سائر الأسرة لو صارت من الشهداء; مهما قال لا يلام، نلام نحن الذين تركنا الظالمين حتى صار الأب يقول مثل هذا عن ابنته درءا للظلم عنها وعن نفسه وسائر الأسرة; لو صلى وسجد للظالمين لإنقاذ ابنته لما لمته مطلقا، لا يعرف لوعة فراق الولد إلا من جربها، هو أشبه بغريق في محيط مملوء بسمك القرش، في ظلام دامس، لا يسمع إلا صوت تلاطم الموج، ينتظر أن يذبح بين ثانية وأخرى، ليس له إلا الله ملجأ وناصرا ومعينا.
العلاقة بين النظام السوري و النظام الإيراني، علاقة عقدية مصيرية، علاقة كعلاقة افتراس الفتاتين السورية طل الملوحي، وندى سلطان الإيرانية، يتشابه النظامان باستبدادهما كما تتشابه الضحيتان باسميهما ندى وطل وكلاهما ذنبهما أنهما ينشران الندى والماء الخفيف على شجرة سورية أو إيرانية ذبلت ويبست لعلها تعود إلى الحياة من جديد فالله يحي العظام وهي رميم...
"من اشعار طل الملوحي"
فلسطين الحب
ليس للحب قدرة على الموت
ولو اجتمعت له كل البشر
فهو مخبأ في الأرض ...في جذور الشجر
مختلط بذرات التراب وحبات المطر
لايغادر الحب أرضا
ولد فيها نبي...وعرج منها نبي
وجعل الحب فيها منارة للبشر
معادلة في الحب نسجت
بين الام وبين الطفل وبين الحجر
في موعد حب ازلي
في نظام الطبيعة وليس في فوضى البشر
***
أسكتوا هذه الفوضى...
اخفضوا الصوت...
أخفضوا الصوت او اصمتوا!!
ففلسطين ليست أرضا لقذف الحمم
اصمتوا...
واستمعوا الى تراتيل الحروف القديمة عند السحر
وصرير الابواب العتيقة بين أعمدة الحجر
وهمس رؤوس المآذن لأجراس الكنيسة في السمر
انتبهوا ... واحذروا
لقد بان الخيط الابيض من الخيط الاسود
وبان الفجر جليا
***
هاهي فلسطين الام والاب والمعلمة
هاهي فلسطين تحمل في بطنها طفلا
وتحمل في بطنها حجرا...
فاحذروا ان تجهضوا الطفل!
امكم ستعاقبكم...والهلال والصليب..ان نسيتم الابجدية
امكم تقول لكم: تعلموا الجمع وابتعدوا عن القسمة
ياأطفال فلسطين أكتبوا ولو بأقلام رصاص مثلمة
واحذروا ...احذروا ان تتوقفوا عن النمو
وقيدوا انفسكم الى دواة الحبر الضخمة
امكم ستمنحكم الوسام والامان والرفعة
فان سقطت..سقطتم,,واصبح الوسام عويلا
***
فلسطين...عشتك خفقة اثر خفقة
والقلب نبضه القدس والاقصى
سلام عليك ,فاني وان لفظت انفاسي
ففي نفسي الاخير....
كنيسة المهد والمسجد الاقصى
في نفسي الاخير كنيسة المهد والمسجد الاقصى.
وأنا في هذا المقال أدعو كل محب للإسلام والعروبة والإنسانية إلى التضامن معها .
إن التخوين و الاغتيال المادي و المعنوى للمعارضين و حتى المنافسين هو أسلوب نمطي في الدول البوليسية التي تقدم للشعب هؤلاء الخونة كولائم على مذبح النظام بشكل دوري، أما الشعب فإنه يتحول باطراد إلى حيوانات صغيرة تتلذذ بنهش الأبرياء, كل ذلك كي يبرر النظام للشعب المسكين استبداده و تسلطه، فهو نظام مؤمن طيب و لكن ما حيلته وهناك الخونة و العملاء، لهذا هو يذبحهم فقط من أجل حماية الشعب و استقلال قراره الوطني!.
هذه القصة السخيفة رددتها كل الأنظمة الدكتاتورية بلا توقف ولا حياء ، دمغ ستالين 90 % من قيادات الحزب الشيوعي بالخيانة ثم صفاهم، و قتل هتلر أهم قادة الجيش الألماني بما فيهم روميل بعد إدانتهم كخونة، نفس الشيء فعله موسوليني حتى أنه قتل زوج ابنته ووزير خارجيته "شيانو" لأنه خائن, هذا السلوك العاهر المفضوح هو النضال الأثير لدى الطغاة العرب; مارسه جمال عبد الناصر عندما سجن مصطفى أمين بتهمة التخابر مع أمريكا و قتل خليفته عبد الحكيم عامر و سجن أعوانه لأنهم خونة، أما السادات فاتهم بالخيانة نائبه و كبار أركان النظام و سجنهم, ولو انتقلنا إلى الشقيقة سوريا فلن تجد الحال مختلفا، فحافظ الأسد يدين ميشيل عفلق مؤسس حزب البعث ويتهمه بالخيانة و يحكم عليه بالإعدام، كما يودع رفيق النضال صلاح جديد السجن ولا يخرجه إلا إلى قبر يليق به، وسار الابن على درب أبيه، ولم تنحصر مآثر الأسدين، الأب والابن في التخوين ومن ثم التصفية على سوريا بل امتدت إلى لبنان فطالت كثيربن منهم الصحفي سليم اللوزي والزعيم كمال جنبلاط و لم يتوقف المسلسل فهو ممتد إلى ما شاء الله...
إن الاغتيال المعنوي للمعارضين فن استخباري يجيده أوباش السياسة في جميع أنحاء العالم، و مثل أي فن أصيل آخر له قواعده، و هناك تجد المحترفين و حتى المبدعين الذين يخدمون أصنام السلطة، و أيضا هناك الهواة من الضحايا الذين أصابهم السعار فصاروا كلابا ينبحون بالمجان, و كما أن طلقات الرصاص هي أدوات الاغتيال السياسي المادي و التي لا يلجأ لها سوى البدائيون و المبتذلون، فالاغتيال المعنوي الذي هو عمل القتلة المهذبين له أيضا أدواته التي أهمها التخوين و التكفير و السخرية طبقا لطبيعة الجمهور الذي لابد أن يكون في كل الأحوال أبلها!.
إن مجرد الخلاف العابر مع الحاكم لا يعني "لدى الأجهزة البوليسية" سوى أن يكون المخالف عميلا و خائنا و ربما أيضا شيوعيا كافرا، فلا يوجد لديها مبرر آخر لعدم اتباع الزعيم في كل شاردة وواردة "هل تلاحظون التشابه بين الطغاة الكبار و ضحاياهم الأقزام" !، و هكذا أصبح العشرات من أصحاب الرأي في سوريا مدانين و خونة و عملاء لإسرائيل و أمريكا و روسيا و ترينداد و بلاد تركب الحمير!, و لأن الشعوب تتعلم سريعا اللعبة ربما بأفضل مما تفعله الأجهزة، فحتى القسوة في حاجة إلى عقل و نظام تفتقدهما الأجهزة معا ! ، فمن يقمع الشعب عليه ألا ينسى أن المقموعين يعرفون عن هذا النظام القمعي بأكثر مما يعرف القامع نفسه، فكلما بالغ الدكتاتور في غيه ازداد جهلا بمجريات الأمور وحين يصل قمته في قمع حريات الآخرين ، يصل إلى ذروة جهله في معرفة ما يفكرون فيه، إنها ساعة الصفر للانتقام إذا عز التغيير.
طل الملوحي، فتاة لا تتعدى التسعة عشر ربيعا، طل ذنبها كتابات انتقادية بسيطة للنظام السوري دونتها على مدونتها، فكان أن عاجلها عملاء المخابرات السورية بالاعتقال وحرمانها من المشاركة في امتحان الشهادة الثانوية " البكالوريا", عانت من استدعاءات أمنية متكررة منذ كانت في الخامسة عشرة من عمرها، ثم اعتقلت في 27 ديسمبر كانون أول 2009، ووفقاً للمواثيق الدولية فإن المدونة طل الملوحي وهي حفيدة وزير سابق في عهد حافظ الأسد تعتبر مخفية قسرياً، وهي جريمة تعتبر من أشد جرائم حقوق الإنسان, مصير طل الملوحي مازال مجهولاً، وعائلتها تعرضت لتهديد شديد بتلفيق ملف أخلاقي للفتاة الصغيرة ومحاكمتها بتهمة التجسس, وطلب إلى والديها عدم التعامل مع المنظمات الحقوقية التي تناصر قضيتها.
إن محاولة تلفيق ملفات شائنة لطفلة بالكاد دخلت سن الرشد يعكس طبيعة النظام السوري اللاأخلاقية عندما يكون الأمر متعلقاً بالفكر الأخر، الأب يقول بملء فيه: ابنتي عميلة !! وتهدد أمن سورية !؟، وكاد أن يقول: جزى الله أجهزة الأمن خيراً على اعتقال ابنتي المجرمة العميلة; عليها من الله والشعب والدولة والمخابرات ما تستحق !!; أب مكلوم يحاول المحافظة على حياة ابنته لو كانت لا تزال على قيد الحياة; والمحافظة على سائر الأسرة لو صارت من الشهداء; مهما قال لا يلام، نلام نحن الذين تركنا الظالمين حتى صار الأب يقول مثل هذا عن ابنته درءا للظلم عنها وعن نفسه وسائر الأسرة; لو صلى وسجد للظالمين لإنقاذ ابنته لما لمته مطلقا، لا يعرف لوعة فراق الولد إلا من جربها، هو أشبه بغريق في محيط مملوء بسمك القرش، في ظلام دامس، لا يسمع إلا صوت تلاطم الموج، ينتظر أن يذبح بين ثانية وأخرى، ليس له إلا الله ملجأ وناصرا ومعينا.
العلاقة بين النظام السوري و النظام الإيراني، علاقة عقدية مصيرية، علاقة كعلاقة افتراس الفتاتين السورية طل الملوحي، وندى سلطان الإيرانية، يتشابه النظامان باستبدادهما كما تتشابه الضحيتان باسميهما ندى وطل وكلاهما ذنبهما أنهما ينشران الندى والماء الخفيف على شجرة سورية أو إيرانية ذبلت ويبست لعلها تعود إلى الحياة من جديد فالله يحي العظام وهي رميم...
"من اشعار طل الملوحي"
فلسطين الحب
ليس للحب قدرة على الموت
ولو اجتمعت له كل البشر
فهو مخبأ في الأرض ...في جذور الشجر
مختلط بذرات التراب وحبات المطر
لايغادر الحب أرضا
ولد فيها نبي...وعرج منها نبي
وجعل الحب فيها منارة للبشر
معادلة في الحب نسجت
بين الام وبين الطفل وبين الحجر
في موعد حب ازلي
في نظام الطبيعة وليس في فوضى البشر
***
أسكتوا هذه الفوضى...
اخفضوا الصوت...
أخفضوا الصوت او اصمتوا!!
ففلسطين ليست أرضا لقذف الحمم
اصمتوا...
واستمعوا الى تراتيل الحروف القديمة عند السحر
وصرير الابواب العتيقة بين أعمدة الحجر
وهمس رؤوس المآذن لأجراس الكنيسة في السمر
انتبهوا ... واحذروا
لقد بان الخيط الابيض من الخيط الاسود
وبان الفجر جليا
***
هاهي فلسطين الام والاب والمعلمة
هاهي فلسطين تحمل في بطنها طفلا
وتحمل في بطنها حجرا...
فاحذروا ان تجهضوا الطفل!
امكم ستعاقبكم...والهلال والصليب..ان نسيتم الابجدية
امكم تقول لكم: تعلموا الجمع وابتعدوا عن القسمة
ياأطفال فلسطين أكتبوا ولو بأقلام رصاص مثلمة
واحذروا ...احذروا ان تتوقفوا عن النمو
وقيدوا انفسكم الى دواة الحبر الضخمة
امكم ستمنحكم الوسام والامان والرفعة
فان سقطت..سقطتم,,واصبح الوسام عويلا
***
فلسطين...عشتك خفقة اثر خفقة
والقلب نبضه القدس والاقصى
سلام عليك ,فاني وان لفظت انفاسي
ففي نفسي الاخير....
كنيسة المهد والمسجد الاقصى
في نفسي الاخير كنيسة المهد والمسجد الاقصى.
وأنا في هذا المقال أدعو كل محب للإسلام والعروبة والإنسانية إلى التضامن معها .
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» في الدولة البوليسية يفقد الإنسان ثقته بنفسه
» ملحق للهواتف الذكية قادر على تعقب حركات الإنسان بنفسه وتسجي
» يفقد مجلس حقوق الإنسان مصداقيته بضمّ ليبيا إلى أعضائه
» رواتب تقاعدية للكلاب "البوليسية"
» الدين أفيون الشعوب
» ملحق للهواتف الذكية قادر على تعقب حركات الإنسان بنفسه وتسجي
» يفقد مجلس حقوق الإنسان مصداقيته بضمّ ليبيا إلى أعضائه
» رواتب تقاعدية للكلاب "البوليسية"
» الدين أفيون الشعوب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR