***دعوة للتفاؤل***

وانا أنضم لهذه الدعوة ..
مع شكري لك علي الموضوع

مشكور اخى محمد على التنوع فى الموضيع مما نستمتع نحن اعضاء المنتدى فى الاطلاع على الشى المهم فيها وديما نستفيد من مواضيعك القيمة

السلام عليكم : جذبنى العنوان دعوة للتفاؤل .. كلام رائع فأنت تتفأل وتقبل على الحياة بكل سرور وعلى اعمالك وحياتك الخاصة وتقدم كل ماهو يليق بذلك وأنت متفأل ايضا وتتعرض الى صدمات وتتفأل و وتنصدم بأصدفاء وتتفأل وتتعرض الى من يحبطو من عزائمك وتتفأل ووووووو فأخاف ان ينضب تفألى ويجف فلبى من التسامح .. مع ذلك كلامك رائع لمن يقدره .. تقبل أحترامى.. مى لمزينى

كل الشكر لطرحك المميزاخى محمد

دعوة جميلة جداً شكراً لك وانا معك فى هذة الدعوة

شكرا أخي محمد على هذا الموضوع الشيق
و قد قبلت الدعوة
يقول ربنا ـ جل اسمه ـ في الحديث القدسي ( أنا عند ظن عبدي بي .. فليظن بي ما يشاء ) ،

فمن ظن به خيرا جنى الخير ، ومن ظن به سوء أُعطي نظير ظنه .

فلما التشاؤم يا أخي وإساءة الظن في مقادير الله .

إن علماء النفس يحذرون من ( النبؤة التي تحقق نفسها ذاتيا ) ،

ويقصدون بها مجموعة التصورات والأفكار السيئة التي يحيط المرء منا نفسه بها

مثل :

أنا فاشل ..

العالم مليء بالأشرار ..

لا أمل في الناس ..

القادم أسوء دائما ..

الغيب مليء بالمصائب ..

لن أحقق أهدافي ..

يقول علماء النفس أن المرء يظل يردد هذا الأفكار إلى أن يقتنع بها

وينتهج ـ لا إراديا ـ الطرق والخطوات التي تحقق هذه التصورات ! .

والدواء في التفاؤل وحسن الظن بالله ، حتى وإن أحاطت بك الملمات ، وحاصراتك المشكلات ، وتعلقت بك الهموم .

قف في وجهها مبتسما ، متفائلا ، متقدا بالحب والأمل .

وستجد الخير يأتيك راكضا .. والجمال يُقبل طاردا فلول المشاكل والهموم من حولك .

وفوق هذا سترى الناس تنجذب إليك ، وتركن إلى جوارك ، طامعين فيما لديك من إشراق وبهاء .. وأمل .

شكرا مرة أخرى

السلام عليكم
بارك الله فيك أخي محمد
أضافة على ماقالة الأخ/عطية
حسن الظن بالله وَذَلِكُمُ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُم أَردَاكُم فَأَصبَحتُم مِنَ الخَاسِرِينَ [فصلت:23]. علية فأن حسن الظن بالله (التفائل بالقادم)انه يكون احلي وزي ميقول المثل الشعبي (اللي تفاول بلفقر إيبات فى مراحة)
تحياتي لـــ أبومعاذــك

اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي آل محمد