إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
هذا هو رئيس الحكومة الذي نريد!
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هذا هو رئيس الحكومة الذي نريد!
10أكتوبر, 2011
هذا هو رئيس الحكومة الذي نريد!
بعد أن تهاوى أبشع استعمار شهدته بلادنا، وعانت من ويلاته لمدة أربعة عقود، بدأت نفوسنا تتوق إلى عهد جديد، و رئيس حكومة نزيه يعوضنا عما عانيناه في تلك السنوات العجاف من إرهاب وعذاب. نريد رئيس حكومة يكره الظلم كما يكره الجبناء الموت الزؤام، وتهفو نفسه إلى العدل كما تهفو نفس الذي نفد ماؤه في صحراء قاحلة إلى كوب ماء بارد، فتراه يسعى بكل جهده لمحاربة الظلم في كل الميادين.
تتلهف نفوسنا لرؤية رئيس حكومة يعاقب الظالمين على قدر ظلمهم ولو كانوا من أقربائه وأصدقائه . ولله دّر أبي بكر رضى الله عنه الذي قال:
" أما بعدُ، أَيُّها الناسُ فَإِني قد وُلِّيتُ عليكم ولست بخيركم فإِنْ أَحْسَنْتُ فَأَعِينُونِي وإِنْ أَسَأْتُ فَقَوِّمُوني. الصِدْقُ أمانةٌ والكَذِبُ خِيَانَةٌ . والضعيفُ فيكم قويٌّ عندي حتى أرجعَ إليه حقَّه إن شاء اللّه، والقويّ فيكم ضعيفٌ عندي حتى آخذَ الحقَّ منه إن شاء اللّه .... ".
لست أتوقع من رئيس حكومتنا أن يكون مثل أبي بكر أو عمر بن الخطاب، فلا أحسب الزمان يجود بمثل ذينك العظمين، رضى الله عنهما.
أحلم برئيس حكومة يحب الوضوح والشفافية، فلا تعاملات سرية إلا ما تقتضيه مصلحة الدولة فيما يتعلق بأمنها القومي لا يتعداها ولو يسيرا، فإذا عيّن قريبا له مثلا يسارع فيوضح سبب تعيينه له حتى لا نظن- مكرهين- به سوءا، ويوغر صدور بعضنا، وله في الخليفة العظيم عثمان بن عفان رضى الله عنه أسوة، فقد تكلم عنه الحاقدون المغرضون من السبائين بعد أن نقبوا سيرته العطرة فلم يجدوا فيها مثلبة، فقدحوا في تعيينه لأقربائه وإعطائه مالاً لبعضهم، فهل أصدر أمراً بسجنهم لأنهم تكلموا فيه؟ هل شكك في وطنيتهم أو طعن في دينهم؟ كلا، لقد جمعهم فوضح لهم أن الذين عينهم كانوا من الأكفاء ذوى الاستقامة، وهو رضى الله عنه كان من أكبر بطون قريش، بني أمية، فلا عجب أن يكون له أقرباء كثر. ولم تكن الولاية إذ ذاك مما تغني صاحبها، فقد كان الخلفاء الراشدون رضى الله عنهم حريصين على محاسبة الولاة محاسبة شديدة. أما المال فهو من ماله الخاص، الذي كان يرى من واجبه إنفاقه على المحتاجين وخاصة إن كانوا من أقربائه وليس من مال المسلمين.
أحلم برئيس حكومة لا يتسرب الغرور إلى قلبه، خاصة حين ينهال عليه المديح من المتسلقين حارقي البخور، لا كثرهم الله، فينقلب بعد أن كان متواضعاً مبتسماً لزواره إلى طاغية مستبد يصعر خده للناس، ويحسب أنه يستطيع خرق الأرض أو مناطحة الجبال.
أحلم برئيس حكومة يرى أبناء شعبه كلهم سواسية، فلا فرق في نظره بين مواطني الشرق والغرب، والعرب والأمازيغ. لا يهمش منطقة على حساب منطقة أخرى، ولا يولي اهتمامه قبيلة وينسى قبائل، أو يعنى بمدينة وينسى مدنا.
وحتى لا يقال إني أستشهد بالشخصيات الإسلامية فحسب ، أقول: انظروا إلى حكام الغرب وكيف يعاملون شعوبهم وفق ميزان المساواة، فما سمعنا مثلا أن بوش-على ما كان فيه من ظلم وغرور- حين حكم ،منح ولايته-تكساس- ما لم يعط غيرها، بل تعامل مع الولايات كلها تعاملا اتسم بالمساواة.
أحلم برئيس حكومة يبغض القمع والاستبداد، ويعشق الحرية، ويسعى لنشرها والدفاع عنها في كل المحافل. ولست أريد حرية مطلقة، فالحرية المطلقة لا تكون إلا للمجانين كما ذكر أستاذنا على الطنطاوي رحمه الله.
أحلم برئيس حكومة يرفض تكميم الأفواه المعارضة لحكمه، أو المنتقدة لبعض أفعاله،-هذا لا يشمل طبعا التحريض على العنف أو الفوضى- وللذين يظنون أن الإسلام يتعارض مع مبدأ الحرية أسوق هذه القصة التي لا أحسب أن لها مثيلا.
فقد هدد أبو لؤلؤة المجوسي، عامله الله بما يستحق، الخليفة العظيم العادل عمر بن الخطاب فقال له:" سوف اصنع لك رحى ما سمع بمثلها" ! وأدرك الخليفة الذكي أن هذا الكلام يتضمن تهديدا ، فذكره لبعض مرافقيه، ومع ذلك ما وجد في الشريعة ما يبيح له سجنه أو ضربه، واستطاع ذلك المجرم الغادر تنفيذ تهديده، واليوم إذا هدد شخص رئيس أمريكا مثلا يكون نصيبه السجن والمحاكمة.
أحلم برئيس حكومة لا ينسي أن شعبه مسلم، فيحرص ألا يأتي بما يعارض ديننا أو يسيء إلى عقديتنا، وأقول للمتحمسين للنموذج الغربي، أو من يدور في فلكه ممن تبوأ مركزا سامقا في دنيا العلوم والقوة السياسية: انظروا إلى دولة إسرائيل، فهل تجرأ رئيس حكومة واحد ممن حكموها فأتى بما يخالف عقيدة التوراة، أو خدش مشاعر اليهود في دينهم؟
وأسأل الذين ما فتئوا يتبجحون بالحرية والديمقراطية بعد طعنهم في الإسلام أو تهكمهم على بعض رموزه: هل تجرؤون على نفي محرقة اليهود في أي دولة من الدول الديمقراطية؟ وإن كان جوابكم بالنفي فلم لا تقبلون حق المسلمين في رفض الطعن والتهكم على دينهم؟
إن المسلمين لا يخافون على دينهم ممن يعرض شبهاته عليهم بطريقة علمية أيا كانت هذه الشبهات، طالما خلت من السب والتهكم، ففي ديننا الجواب لكل سؤال، لكن السب والتهكم ترفضه كل المجتمعات البشرية ، فلماذا تقام الدنيا ولا تقعد حين يرفضه المسلمون؟
أحلم برئيس حكومة يعشق النزاهة ويكره الفساد كراهيته لأشد الأمراض، فلا يقبل الهدايا المشبوهة التي ما أتت له قبل توليه منصبه، ولا خطرت في باله. وقد سن المستشار مصطفي عبد الجليل حفظه الله سنة رائعة تبهر النفوس حين رد هدايا ثمينة قدمت له من قبل قطر وتركيا إلى خزينة الدولة، فلله دره.
أحلم برئيس حكومة يكون لبعضنا أبا رحيما ولبعضنا أخا حريصا، ولبعضنا ابنا محسنا. يهمه جوع الجائعين وتقض مضجعه آلام المبتلين، فيبذل قصارى جهده لتخفيفها إن فشل في إزالتها، ويسعى بحماس من أجل إدخال السعادة في القلوب قدر استطاعته.
فهل نرى رئيس حكومتنا المقبلة بهذه الصفات، أو جلها يا ترى حتى وإن كان فيه ما يسمى بالميول الليبرالية، أم أن الخيال قد جمح بي جموحا شديدا؟
أدعو الله أن يبرم لبلادنا أمر رشد يعز فيه أهل طاعته ويهدى فيه أهل معصيته، ويؤمر فيه بالمعروف وينهى عن المنكر، ويقيض لنا حاكما عادلا رحيما يعبد الله كأنه يراه، إنه سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه.
هذا هو رئيس الحكومة الذي نريد!
بعد أن تهاوى أبشع استعمار شهدته بلادنا، وعانت من ويلاته لمدة أربعة عقود، بدأت نفوسنا تتوق إلى عهد جديد، و رئيس حكومة نزيه يعوضنا عما عانيناه في تلك السنوات العجاف من إرهاب وعذاب. نريد رئيس حكومة يكره الظلم كما يكره الجبناء الموت الزؤام، وتهفو نفسه إلى العدل كما تهفو نفس الذي نفد ماؤه في صحراء قاحلة إلى كوب ماء بارد، فتراه يسعى بكل جهده لمحاربة الظلم في كل الميادين.
تتلهف نفوسنا لرؤية رئيس حكومة يعاقب الظالمين على قدر ظلمهم ولو كانوا من أقربائه وأصدقائه . ولله دّر أبي بكر رضى الله عنه الذي قال:
" أما بعدُ، أَيُّها الناسُ فَإِني قد وُلِّيتُ عليكم ولست بخيركم فإِنْ أَحْسَنْتُ فَأَعِينُونِي وإِنْ أَسَأْتُ فَقَوِّمُوني. الصِدْقُ أمانةٌ والكَذِبُ خِيَانَةٌ . والضعيفُ فيكم قويٌّ عندي حتى أرجعَ إليه حقَّه إن شاء اللّه، والقويّ فيكم ضعيفٌ عندي حتى آخذَ الحقَّ منه إن شاء اللّه .... ".
لست أتوقع من رئيس حكومتنا أن يكون مثل أبي بكر أو عمر بن الخطاب، فلا أحسب الزمان يجود بمثل ذينك العظمين، رضى الله عنهما.
أحلم برئيس حكومة يحب الوضوح والشفافية، فلا تعاملات سرية إلا ما تقتضيه مصلحة الدولة فيما يتعلق بأمنها القومي لا يتعداها ولو يسيرا، فإذا عيّن قريبا له مثلا يسارع فيوضح سبب تعيينه له حتى لا نظن- مكرهين- به سوءا، ويوغر صدور بعضنا، وله في الخليفة العظيم عثمان بن عفان رضى الله عنه أسوة، فقد تكلم عنه الحاقدون المغرضون من السبائين بعد أن نقبوا سيرته العطرة فلم يجدوا فيها مثلبة، فقدحوا في تعيينه لأقربائه وإعطائه مالاً لبعضهم، فهل أصدر أمراً بسجنهم لأنهم تكلموا فيه؟ هل شكك في وطنيتهم أو طعن في دينهم؟ كلا، لقد جمعهم فوضح لهم أن الذين عينهم كانوا من الأكفاء ذوى الاستقامة، وهو رضى الله عنه كان من أكبر بطون قريش، بني أمية، فلا عجب أن يكون له أقرباء كثر. ولم تكن الولاية إذ ذاك مما تغني صاحبها، فقد كان الخلفاء الراشدون رضى الله عنهم حريصين على محاسبة الولاة محاسبة شديدة. أما المال فهو من ماله الخاص، الذي كان يرى من واجبه إنفاقه على المحتاجين وخاصة إن كانوا من أقربائه وليس من مال المسلمين.
أحلم برئيس حكومة لا يتسرب الغرور إلى قلبه، خاصة حين ينهال عليه المديح من المتسلقين حارقي البخور، لا كثرهم الله، فينقلب بعد أن كان متواضعاً مبتسماً لزواره إلى طاغية مستبد يصعر خده للناس، ويحسب أنه يستطيع خرق الأرض أو مناطحة الجبال.
أحلم برئيس حكومة يرى أبناء شعبه كلهم سواسية، فلا فرق في نظره بين مواطني الشرق والغرب، والعرب والأمازيغ. لا يهمش منطقة على حساب منطقة أخرى، ولا يولي اهتمامه قبيلة وينسى قبائل، أو يعنى بمدينة وينسى مدنا.
وحتى لا يقال إني أستشهد بالشخصيات الإسلامية فحسب ، أقول: انظروا إلى حكام الغرب وكيف يعاملون شعوبهم وفق ميزان المساواة، فما سمعنا مثلا أن بوش-على ما كان فيه من ظلم وغرور- حين حكم ،منح ولايته-تكساس- ما لم يعط غيرها، بل تعامل مع الولايات كلها تعاملا اتسم بالمساواة.
أحلم برئيس حكومة يبغض القمع والاستبداد، ويعشق الحرية، ويسعى لنشرها والدفاع عنها في كل المحافل. ولست أريد حرية مطلقة، فالحرية المطلقة لا تكون إلا للمجانين كما ذكر أستاذنا على الطنطاوي رحمه الله.
أحلم برئيس حكومة يرفض تكميم الأفواه المعارضة لحكمه، أو المنتقدة لبعض أفعاله،-هذا لا يشمل طبعا التحريض على العنف أو الفوضى- وللذين يظنون أن الإسلام يتعارض مع مبدأ الحرية أسوق هذه القصة التي لا أحسب أن لها مثيلا.
فقد هدد أبو لؤلؤة المجوسي، عامله الله بما يستحق، الخليفة العظيم العادل عمر بن الخطاب فقال له:" سوف اصنع لك رحى ما سمع بمثلها" ! وأدرك الخليفة الذكي أن هذا الكلام يتضمن تهديدا ، فذكره لبعض مرافقيه، ومع ذلك ما وجد في الشريعة ما يبيح له سجنه أو ضربه، واستطاع ذلك المجرم الغادر تنفيذ تهديده، واليوم إذا هدد شخص رئيس أمريكا مثلا يكون نصيبه السجن والمحاكمة.
أحلم برئيس حكومة لا ينسي أن شعبه مسلم، فيحرص ألا يأتي بما يعارض ديننا أو يسيء إلى عقديتنا، وأقول للمتحمسين للنموذج الغربي، أو من يدور في فلكه ممن تبوأ مركزا سامقا في دنيا العلوم والقوة السياسية: انظروا إلى دولة إسرائيل، فهل تجرأ رئيس حكومة واحد ممن حكموها فأتى بما يخالف عقيدة التوراة، أو خدش مشاعر اليهود في دينهم؟
وأسأل الذين ما فتئوا يتبجحون بالحرية والديمقراطية بعد طعنهم في الإسلام أو تهكمهم على بعض رموزه: هل تجرؤون على نفي محرقة اليهود في أي دولة من الدول الديمقراطية؟ وإن كان جوابكم بالنفي فلم لا تقبلون حق المسلمين في رفض الطعن والتهكم على دينهم؟
إن المسلمين لا يخافون على دينهم ممن يعرض شبهاته عليهم بطريقة علمية أيا كانت هذه الشبهات، طالما خلت من السب والتهكم، ففي ديننا الجواب لكل سؤال، لكن السب والتهكم ترفضه كل المجتمعات البشرية ، فلماذا تقام الدنيا ولا تقعد حين يرفضه المسلمون؟
أحلم برئيس حكومة يعشق النزاهة ويكره الفساد كراهيته لأشد الأمراض، فلا يقبل الهدايا المشبوهة التي ما أتت له قبل توليه منصبه، ولا خطرت في باله. وقد سن المستشار مصطفي عبد الجليل حفظه الله سنة رائعة تبهر النفوس حين رد هدايا ثمينة قدمت له من قبل قطر وتركيا إلى خزينة الدولة، فلله دره.
أحلم برئيس حكومة يكون لبعضنا أبا رحيما ولبعضنا أخا حريصا، ولبعضنا ابنا محسنا. يهمه جوع الجائعين وتقض مضجعه آلام المبتلين، فيبذل قصارى جهده لتخفيفها إن فشل في إزالتها، ويسعى بحماس من أجل إدخال السعادة في القلوب قدر استطاعته.
فهل نرى رئيس حكومتنا المقبلة بهذه الصفات، أو جلها يا ترى حتى وإن كان فيه ما يسمى بالميول الليبرالية، أم أن الخيال قد جمح بي جموحا شديدا؟
أدعو الله أن يبرم لبلادنا أمر رشد يعز فيه أهل طاعته ويهدى فيه أهل معصيته، ويؤمر فيه بالمعروف وينهى عن المنكر، ويقيض لنا حاكما عادلا رحيما يعبد الله كأنه يراه، إنه سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: هذا هو رئيس الحكومة الذي نريد!
بارك الله فيك وفي كاتب المقال ونسأل الله العلي القدير أن يحقق هذا الحلم , وما عدده الكاتب من صفات جميلة ليست غريبة علي أبناء ليبيا .. ولكن لطول مدة حكم الطاغية سبغ البلاد باخلاق العصابات التي تهلك الحرث والنسل بخطط جهنمية ترفض الإصلاح وتسعى إلى الخراب وليست من اخلاق الليبيين ابدا.
شكرا
شكرا
ولد الجبل- مشير
-
عدد المشاركات : 7030
العمر : 81
رقم العضوية : 2254
قوة التقييم : 133
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
رد: هذا هو رئيس الحكومة الذي نريد!
لله درك ...على هذا المقال ...المنقول ...او المكتوب ....
هى احلامنا جميعا ونتمنى ان نراها فى القادم من كل سياسيينا ومدرائنا ورؤسائنا فى اعمالنا
اللهم خير لنا خيااااار قومنا واحفظ بلادنا من كل سوء
بوركت اخى عبدالحفيظ على هذا المقال الاكثر من رائع
هى احلامنا جميعا ونتمنى ان نراها فى القادم من كل سياسيينا ومدرائنا ورؤسائنا فى اعمالنا
اللهم خير لنا خيااااار قومنا واحفظ بلادنا من كل سوء
بوركت اخى عبدالحفيظ على هذا المقال الاكثر من رائع
ملاك الهناء- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 116
العمر : 48
رقم العضوية : 6919
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 28/09/2011
رد: هذا هو رئيس الحكومة الذي نريد!
انشالله ربنا ايريحنا ويريح لبلاد ويحفظها من كل مكروه
وليبيا وللاده واولادها رجال يعتمد عليهم
مشكوووووووووووووووووووووور خوي حفيظ موضوع رائع
وليبيا وللاده واولادها رجال يعتمد عليهم
مشكوووووووووووووووووووووور خوي حفيظ موضوع رائع
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
مواضيع مماثلة
» التغيير الذي نريد.. إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأ
» رئيس الحكومة الانتقالية : الهجمة الإعلامية على الحكومة أدت إ
» رئيس الحكومة الانتقالية يقدم تعازي الحكومة والشعب الليبي لدو
» رئيس مجلس وزراء الحكومة الانتقالية يؤكد أن الحكومة عاكفة على
» رئيس الحكومة المؤقتة "عبد الله الثني" الحكومة القادمة توافقية و«فجر ليبيا» خارجة على القان
» رئيس الحكومة الانتقالية : الهجمة الإعلامية على الحكومة أدت إ
» رئيس الحكومة الانتقالية يقدم تعازي الحكومة والشعب الليبي لدو
» رئيس مجلس وزراء الحكومة الانتقالية يؤكد أن الحكومة عاكفة على
» رئيس الحكومة المؤقتة "عبد الله الثني" الحكومة القادمة توافقية و«فجر ليبيا» خارجة على القان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR