تعالوا نشوف اللي يقتل في الليبيين وقريب يكمّلهم؟؟؟؟!

والنبي راهو الواحد كان تكلم ياما ايريد ايقول خلك ساكت رانا في ليبيا
تحياتي

رانا في ليبيا ورانا في خير يامجدي
اكيد لا سرعه ولا المرور اكيد
النصيب والقدر
مشكور علي موضوعك
تقبل مروري واحترامي
تحياتي لك:
المهندس

الله الله يامجدي فعلا اسباب صحيحه 100% تقدر اتقول من الاسباب الي ذكرتن كلهن
طول عمرك يامجدي
وبارك الله فيك
تحياتي

هذا بسبب التجاوزات المرورية والسرعة المتزايدة آفة الطرق الآن ومدعاه لكثير من الحوادث التي أَخذت في التَزايد الآن فالله المستعان
لو بحثنا عن الأسباب الحَقيقة وراء كل هذه التَجاوزات لوجدت أَغلبها اللحاق بِموعد في الوقت المحدد و أَيضاً التَأخر على الدوام و السرعة الجنونية كهوايةٍ لَدى البعض فَتجد السرعة منفذاً لتفريغ ما تَحمله
لا أَعلم لم الكَثير أصبح ينظر للقيادة بِإستهتاروالدليل الحوداث التي باتت تتزايد يوماً بعد يوم ... وهذا كلة بسبب
قلة الوعى عند الانسان واحياننا يكون ضيق وعدم صلاحية الطرق عندنا نحن العرب فى بعض الاوطان اضف الى ذلك طيش بعض الشباب الذين يطلقون لعواطفهم الجياشة فالسرعة الزائدة شر انتشر ما بين الشباب السبب ليس من الآباء بل هو للأسف من
الأبناء أنفسهم فهل يعقل أن هنالك آباء يلقون بأبنائهم في التهلكة؟
الاصلاح يبدأ من اصلاح نفوس الشباب التي تبحث عن ما هو مثير أي المغامرات
ويعتقدون أنهم يفرغون طاقاتهم فيها رغم أنهم يستطيعون تفريغ طاقاتهم بأعمال
أخرى أفضل فكم من أب وأم فقدوا أبناءهم إثر حادث أليم نعم نحن نؤمن بالقضاء والقدر والله هو الحافظ
ولكن لابد بالأخذ بالأسباب وعدم التهاون والتواكل ولكن للأسف
الآن نؤخذ سطراً وننترك سطراً آخر هنالك طافات بشرية تستنزف بسبب عدم المبالاة والطيش وبالتالي تصبح العواقب وخيمة جدا

رحم الله أَموات المسلمين
وأَسكنهم فَسيح جِنانه
شكراً لك على هذا الطَرح اخى المثقف
الذي يلامس قَضية تعاني منها
كَثير من مجتمعاتنا العربية
طَاب حالك بِكل خَير و سرور
ربي يحفظك ويرعاك من كل شر

مجدي كلامك او موضوع خطير ورائع
تبي تعرف السبب اولا اللوم كله علي الطريق اقرب مثل شوف طريق المنطقه الشريقه
وبعده ........... مش داعي اهتكو وبعدها السيارات الحديثه الناس تستعمل فيها بالخطا والواحد يجري علشان يقفلها الي 200 وغيرها
.......

أخي المثقف ...شكرا لطرحك مثل هذا الموضوع ... وكما يقال أن القياده
{ فن ..ذوق .. أخلاق } .. للاسف هذا المبداء لا يوجد الا عند البعض ونسبتهم قليله جدا ..ولكن لكي يكتمل هذا الشعار الخلاق لابد له من وجود بعض العوامل التاليه .-
1-القانون .
لا يوجد احترام له من المواطن أوتطبيق من الجهات الرسمسه ... على الاقل من ناحية .. قياده من لا توجد له رخصه..والالتزام بالسرعات المحدده .. وجودة السياره وأهليتها اصلا للقياده أم لاء.. والخ.....
في سويسرا مثلا السرعه محدده حسب الحي السكني أو وسط المدينه .. وفي الطريق السريع بالرغم من أنه مزدوج وواضح التخطيط ومجهز بكل الاشارات اللازمه الا أن السرعه يجب ان لا تجتاز 120كم في الساعه .. ,ان حصل وان فعلت فتوقع اليوم التالي تصلك غرامة 120 فرنك سويسري للبيت ملزمة الدفع .
2-الطريق .
أن الطريق العام في ليبيا جدا غير أمنه .. ولا تصلح للقيادة.. لاسباب ذكرت من طرف الاعضاء .. على سبيل المثال .. أنعدام الصيانه .. أنعدام الاشارات الداله ..الطريق ليس بها خطوط تحدد مسار السيارات .. والخ..... وهذا يلزم جهد ومال من طرف الجهات الرسميه ومحافظه من طرف المواطن ...
3-الوعي .
كثير منا بالرغم من أمتلاك رخصة القياده الا أنه ينقصنا الوعي بفنون القياده... وردة الفعل الصحيحه عند الطوارئ .. واستعمال الحواس في محيط القياده .. واحترام المشاه والاخرين من سائقي السيارات الاخرى .. اذ دائما نعتبر أنفسنا أننا لسنا مخطئين .. واستعمال المنبهات { الابواق } بصوره مستمره ومزعجه .. فمن واقع تجربتي الشخصيه في سويسرا ولمدة ثلاث سنوات لم أسمع تنبيه {بوق } على الاطلاق ولو لمره واحده .. وان سمعت أحدهم فعل ذلك لك... فأعلم أن الخطاء الذي ارتكبته فادح... مما أظطره أن يستعمل بوقه .. ولا تتوقع أبد انه قدم لك التحيه ...
4- الدورات التوضيحيه .
عليه يستلزم على الجهات الرسميه شرط ..قبل الحصول على الرخصه حضور دورات قصيره توضح فنون القياده .. والمخاطر الناتجه عن عدم الالتزام بقواعد اللعبه .. والا ستكون اللعبه مكلفه جدا { حياتك }...
والسلامه للجميع / تحياتي ..

عزالدين لقناشي كتب:والنبي راهو الواحد كان تكلم ياما ايريد ايقول خلك ساكت رانا في ليبيا
تحياتي

هل تعلم اخي الكريم ان اكبر قضايا العالم لابد وان تحل بالحوار وليس بالسكوت

مشكور اخي المهندس وهذا رئيك
حسين وفيك بارك الله
قلب العروبه مشكور على مرورك وردك المبهر
الامبراطور مشكور وفي اعتقادي انك اصبت الهدف
فيصل يا ذا الفكر الراقي والرد الكافي الشافي تحياتي لك
مشكورين جميعآ مره اخرى تحياتي لكم

شكراً