إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
قصة تدمي القلب
+4
المرتجع حنتوش
STAR
amol
فداليبيا
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة تدمي القلب
قصة على لسان صاحبها
وهو شاب في أواخر العشرينات من السعودية , يقول
تعودت كل ليلة أن أمشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم أعود..
وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد طفلة لم تتجاوز السابعة من العمر... كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد المنازل ...
لفت انتباهي شكلها وملابسها ..
فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءً ..
وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان ...
كانت في البداية لا تلاحظ مروري ....
ولكن مع مرور الأيام ..
أصبحت تنظر إليَّ ثم تبتسم ..
في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها
فقالت: أسماء ..
فسألتها: أين منزلكم ..
فأشارت إلى غرفة خشبية بجانب سور أحد المنازل ..
وقالت: هذا هو عالمنا
أعيش فيه مع أمي وأخي خالد..
وسألتها عن أبيها ..
فقالت: أبى كان يعمل سائقا في إحدى الشركات الكبيرة ..
ثم توفي في حادث مروري ..
ثم انطلقت تجري عندما شاهدت أخيها خالد
يخرج راكضا إلى الشارع ...
فمضيت في حال سبيلي ..
ويوما بعد يوم ..
كنت كلما مررت استوقفها لأجاذبها أطراف الحديث ..
سألتها : ماذا تتمنين
قالت: كل صباح اخرج إلى نهاية الشارع ..
لأشاهد دخول الطالبات إلى المدرسة ...
أشاهدهم يدخلون إلى هذا العالم الصغير ..
مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ....
ولا اعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور ...
أمنيتي أن أصحو كل صباح .. لألبس مثلهم..
وأذهب وأدخل مع هذا الباب لأعيش معهم
وأتعلم القراءة والكتابة ..
لا أعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة ..
قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة ...
وقد تكون عينيها .. لا أعلم حتى الآن السبب ..
كنت كلما مررت في هذا الشارع ..
أحضر لها شيئا معي ..
حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل ..
وقالت لي في إحدى المرات ..
بأن خادمة تعمل في أحد البيوت القريبة منهم
قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز ...
وطلبت مني أن أحضر لها قماشا وأدوات خياطة ..
فأحضرت لها ما طلبت ..
وطلبت مني في أحد الأيام طلبا غريبا ...
قالت لي : أريدك أن تعلمني كيف أكتب كلمة أحبك..
مباشرة جلست أنا وهي على الأرض ..
وبدأت أخط لها على الرمل كلمة أحبك ...
على ضوء عمود إنارة في الشارع ..
كانت تراقبني وتبتسم ..
وهكذا كل ليلة كنت أكتب لها كلمة أحبك ...
حتى أجادت كتابتها بشكل رائع ..
وفي ليلة غاب قمرها
... حضرت إليها ...
وبعد أن تجاذبنا أطراف الحديث ...
قالت لي اغمض عينيك ..
ولا أعلم لماذا أصرت على ذلك ..
فأغمضت عيني ...
وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضة ...
وتختفي داخل الغرفة الخشبية ..
وفي الغد حصل لي ظرف طارئ
استوجب سفري خارج المدينة لأسبوعين متواصلين ..
لم أستطع أن أودعها ..
فرحلت وكنت أعلم إنها تنتظرني كل ليلة
.. وعند عودتي ...
لم أشتاق لشيء في مدينتي ..
أكثر من شوقي لأسماء ..
في تلك الليلة خرجت مسرعا
وقبل الموعد وصلت المكان
وكان عمود الإنارة الذي نجلس تحته لا يضيء..
كان الشارع هادئا ..
أحسست بشي غريب ..
انتظرت كثيرا فلم تحضر ..
فعدت أدراجي ...
وهكذا لمدة خمسة أيام ..
كنت أحضر كل ليلة فلا أجدها ..
عندها صممت على زيارة أمها لسؤالها عنها ..
فقد تكون مريضة ..
استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية
طرقت الباب على استحياء..
فخرج أخوها خالد ..
ثم خرجت أمه من بعده ..
وقالت عندما شاهدتني ..
يا إلهي .. لقد حضر ..
وقد وصفتك كما أنت تماما ..
ثم أجهشت في البكاء ..
علمت حينها أن شيئا قد حصل ..
ولكني لا أعلم ما هو !
عندما هدأت الأم
سألتها ماذا حصل
أجيبيني أرجوك ..
قالت لي : لقد ماتت أسماء ..
وقبل وفاتها ...
قالت لي: سيحضر أحدهم للسؤال عني فأعطيه هذا
وعندما سألتها من يكون ..
قالت أعلم أنه سيأتي .. سيأتي لا محالة ليسأل عني
أعطيه هذه القطعة ..
فسالت أمها: ماذا حصل
فقالت لي: توفيت أسماء ..
في إحدى الليالي أحست ابنتي بحرارة وإعياء شديدين ..
فخرجت بها إلى أحد المستوصفات الخاصة القريبة ..
فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه ...
فتركتهم وذهبت إلى أحد المستشفيات العامة ..
وكانت حالتها تزداد سوءا.
فرفضوا إدخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى ..
فعدت إلى المنزل ..
لكي أضع لها الكمادات ..
ولكنها كانت تحتضر .. بين يدي ..
ثم أجهشت في بكاء مرير ..
لقد ماتت .. ماتت أسماء ..
لا اعلم لماذا خانتني دموعي ..
نعم لقد خانتني ..
لأني لم استطع البكاء ..
لم أستطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها ..
لا أعلم كيف أصف شعوري ..
لا أستطيع وصفه لا أستطيع ..
خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم أعد إلى مسكني ...
بل أخذت اذرع الشارع ..
فجأة تذكرت الشيء الذي أعطتني إياه أم أسماء ..
فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة ..
وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة أحبك ...
وامتزجت بقطرات دم متخثرة ...
يا إلهي ...
لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة ...
وعرفت الآن لماذا كانت تخفي يديها في آخر لقاء ..
كانت أصابعها تعاني من وخز الإبرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز ..
كانت أصدق كلمة حب في حياتي ..
لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها ...
كانت تلك الليلة هي آخر ليلة لي في ذلك الشارع ..
فلم أرغب في العودة إليه مرة أخرى..
فهو كما يحمل ذكريات جميلة ..
يحمل ذكرى ألم وحزن ..
وهو شاب في أواخر العشرينات من السعودية , يقول
تعودت كل ليلة أن أمشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم أعود..
وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد طفلة لم تتجاوز السابعة من العمر... كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد المنازل ...
لفت انتباهي شكلها وملابسها ..
فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءً ..
وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان ...
كانت في البداية لا تلاحظ مروري ....
ولكن مع مرور الأيام ..
أصبحت تنظر إليَّ ثم تبتسم ..
في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها
فقالت: أسماء ..
فسألتها: أين منزلكم ..
فأشارت إلى غرفة خشبية بجانب سور أحد المنازل ..
وقالت: هذا هو عالمنا
أعيش فيه مع أمي وأخي خالد..
وسألتها عن أبيها ..
فقالت: أبى كان يعمل سائقا في إحدى الشركات الكبيرة ..
ثم توفي في حادث مروري ..
ثم انطلقت تجري عندما شاهدت أخيها خالد
يخرج راكضا إلى الشارع ...
فمضيت في حال سبيلي ..
ويوما بعد يوم ..
كنت كلما مررت استوقفها لأجاذبها أطراف الحديث ..
سألتها : ماذا تتمنين
قالت: كل صباح اخرج إلى نهاية الشارع ..
لأشاهد دخول الطالبات إلى المدرسة ...
أشاهدهم يدخلون إلى هذا العالم الصغير ..
مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ....
ولا اعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور ...
أمنيتي أن أصحو كل صباح .. لألبس مثلهم..
وأذهب وأدخل مع هذا الباب لأعيش معهم
وأتعلم القراءة والكتابة ..
لا أعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة ..
قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة ...
وقد تكون عينيها .. لا أعلم حتى الآن السبب ..
كنت كلما مررت في هذا الشارع ..
أحضر لها شيئا معي ..
حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل ..
وقالت لي في إحدى المرات ..
بأن خادمة تعمل في أحد البيوت القريبة منهم
قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز ...
وطلبت مني أن أحضر لها قماشا وأدوات خياطة ..
فأحضرت لها ما طلبت ..
وطلبت مني في أحد الأيام طلبا غريبا ...
قالت لي : أريدك أن تعلمني كيف أكتب كلمة أحبك..
مباشرة جلست أنا وهي على الأرض ..
وبدأت أخط لها على الرمل كلمة أحبك ...
على ضوء عمود إنارة في الشارع ..
كانت تراقبني وتبتسم ..
وهكذا كل ليلة كنت أكتب لها كلمة أحبك ...
حتى أجادت كتابتها بشكل رائع ..
وفي ليلة غاب قمرها
... حضرت إليها ...
وبعد أن تجاذبنا أطراف الحديث ...
قالت لي اغمض عينيك ..
ولا أعلم لماذا أصرت على ذلك ..
فأغمضت عيني ...
وفوجئت بها تقبلني ثم تجري راكضة ...
وتختفي داخل الغرفة الخشبية ..
وفي الغد حصل لي ظرف طارئ
استوجب سفري خارج المدينة لأسبوعين متواصلين ..
لم أستطع أن أودعها ..
فرحلت وكنت أعلم إنها تنتظرني كل ليلة
.. وعند عودتي ...
لم أشتاق لشيء في مدينتي ..
أكثر من شوقي لأسماء ..
في تلك الليلة خرجت مسرعا
وقبل الموعد وصلت المكان
وكان عمود الإنارة الذي نجلس تحته لا يضيء..
كان الشارع هادئا ..
أحسست بشي غريب ..
انتظرت كثيرا فلم تحضر ..
فعدت أدراجي ...
وهكذا لمدة خمسة أيام ..
كنت أحضر كل ليلة فلا أجدها ..
عندها صممت على زيارة أمها لسؤالها عنها ..
فقد تكون مريضة ..
استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية
طرقت الباب على استحياء..
فخرج أخوها خالد ..
ثم خرجت أمه من بعده ..
وقالت عندما شاهدتني ..
يا إلهي .. لقد حضر ..
وقد وصفتك كما أنت تماما ..
ثم أجهشت في البكاء ..
علمت حينها أن شيئا قد حصل ..
ولكني لا أعلم ما هو !
عندما هدأت الأم
سألتها ماذا حصل
أجيبيني أرجوك ..
قالت لي : لقد ماتت أسماء ..
وقبل وفاتها ...
قالت لي: سيحضر أحدهم للسؤال عني فأعطيه هذا
وعندما سألتها من يكون ..
قالت أعلم أنه سيأتي .. سيأتي لا محالة ليسأل عني
أعطيه هذه القطعة ..
فسالت أمها: ماذا حصل
فقالت لي: توفيت أسماء ..
في إحدى الليالي أحست ابنتي بحرارة وإعياء شديدين ..
فخرجت بها إلى أحد المستوصفات الخاصة القريبة ..
فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه ...
فتركتهم وذهبت إلى أحد المستشفيات العامة ..
وكانت حالتها تزداد سوءا.
فرفضوا إدخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى ..
فعدت إلى المنزل ..
لكي أضع لها الكمادات ..
ولكنها كانت تحتضر .. بين يدي ..
ثم أجهشت في بكاء مرير ..
لقد ماتت .. ماتت أسماء ..
لا اعلم لماذا خانتني دموعي ..
نعم لقد خانتني ..
لأني لم استطع البكاء ..
لم أستطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها ..
لا أعلم كيف أصف شعوري ..
لا أستطيع وصفه لا أستطيع ..
خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم أعد إلى مسكني ...
بل أخذت اذرع الشارع ..
فجأة تذكرت الشيء الذي أعطتني إياه أم أسماء ..
فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة ..
وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة أحبك ...
وامتزجت بقطرات دم متخثرة ...
يا إلهي ...
لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة ...
وعرفت الآن لماذا كانت تخفي يديها في آخر لقاء ..
كانت أصابعها تعاني من وخز الإبرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز ..
كانت أصدق كلمة حب في حياتي ..
لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها ...
كانت تلك الليلة هي آخر ليلة لي في ذلك الشارع ..
فلم أرغب في العودة إليه مرة أخرى..
فهو كما يحمل ذكريات جميلة ..
يحمل ذكرى ألم وحزن ..
فداليبيا- مقدم
-
عدد المشاركات : 712
العمر : 44
رقم العضوية : 6479
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 12/09/2011
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
رد: قصة تدمي القلب
موضوع مميز جداً يستحق الاطلاع والمتابعة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: قصة تدمي القلب
شكرا علي مرورك امول تسلمي ياعسل....
فداليبيا- مقدم
-
عدد المشاركات : 712
العمر : 44
رقم العضوية : 6479
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 12/09/2011
المرتجع حنتوش- مشرف قسم المنتدي العام
-
عدد المشاركات : 21264
العمر : 32
رقم العضوية : 121
قوة التقييم : 41
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: قصة تدمي القلب
مشكورة ..وفقك الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: قصة تدمي القلب
موضوع مميز يستحق المتابعة شكرا للمجهودات
محمد منصف بوحردة- مشير
-
عدد المشاركات : 7459
العمر : 34
رقم العضوية : 6500
قوة التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 13/09/2011
رد: قصة تدمي القلب
شكرا زهرة اللوتس.....
فداليبيا- مقدم
-
عدد المشاركات : 712
العمر : 44
رقم العضوية : 6479
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 12/09/2011
رد: قصة تدمي القلب
شكرا علي مرورك مايسترو
فداليبيا- مقدم
-
عدد المشاركات : 712
العمر : 44
رقم العضوية : 6479
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 12/09/2011
رد: قصة تدمي القلب
مشكـــــــــــــــــورة اختـــــــــــــي .......
بنت طبرق الحرة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4244
العمر : 42
رقم العضوية : 5936
قوة التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 10/08/2011
رد: قصة تدمي القلب
بارك الله فيك اختي بنت طبرق................
فداليبيا- مقدم
-
عدد المشاركات : 712
العمر : 44
رقم العضوية : 6479
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 12/09/2011
salahabdulmalek- لواء
-
عدد المشاركات : 1551
العمر : 54
رقم العضوية : 6849
قوة التقييم : 28
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
مواضيع مماثلة
» همسات مصـــــــــورة من القلب الى القلب
» خفقان القلب،لا يعني دائماً ان هناك مشكله في القلب
» اعتذارات من القلب الى القلب
» ماذا تعرف عن القلب وعضلة القلب
» جمل من القلب الى القلب
» خفقان القلب،لا يعني دائماً ان هناك مشكله في القلب
» اعتذارات من القلب الى القلب
» ماذا تعرف عن القلب وعضلة القلب
» جمل من القلب الى القلب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR