هل ملابس الفتاة تحدد أخلاقها؟؟؟؟؟

بارك الله فيك علي المرور وجعله الله في ميزان حسناتك

لا علاقة ولكن ثقافة الموضى لبعض النساء هى السبب الرئيسى فى ذلك.. وهذا السبب هو الذى يجعلك تحكم على الفتاة ..فيمكن ان نقوال هو معيارمن المعايير. ...

اتفق مع رأي غيداء وhomeland

وما عندي منزيد عليه

أعتقد أن اخلاق المرأة ولباسها نفس الوجه لعملة واحدة
فاللباس الشرعى من الجلباب والسترة هى مرآة صادقة ....نعم نحن مع ذلك ولكن المقصود فى الحكم على الفتاة بأنه ليس المقياس الوحيد .. نحن لانريد ان نبرار لبعض الاخوات التى ترتدى الجلباب وليست ذات خلق..هنا المشكلة

في الأسواق توجد كل الأذواق على أحدث الموديلات,المحتشم موجود في كل الصرعات حتى فساتين السهرة وليس مقصور علي الجلباب وفي اعتقادي الشخصي ان كل من تلبس غير المحتشم مشكوك في اخلاقها وليس كل من تلبس المحتشم هي خلوقة

لا المظهر عمره ما يعكس الجوهر

بس انا بصدق يلي ايسببلي في عقده هنا السراويل الضيقة يلي يلبسن فيهن البنات الفترة هذي

حااااااجه غريبة اول مانشوفه وكانه واحد يخنق في

العموم الناس اذواق وكل واحد ونظرته وقناعته

قال تعالى في سورة الأعراف آية 26 " يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم و ريشا , و لباس التّقوى ذلك خير , ذلك من آيات الله لعلّهم يذّكّرون "
موقف القرآن الكريم من مسألة اللّباس موقف شفّاف واضح يضع الخطوط العرسضة و يترك حلقة الحرية واسعة لما عليه كل مجتمع من اختلاف الأذواق و الأعراف و العادات على أن تكون في إطارها الشرعي .و في رأيي أنّ المرأة الّتي تكون ذات لباس محتشم دون تقوى هي خير من التي لا هذا ولا ذاك فهي على الأقل تقي من حولها فهي المدخّن الذي لا ينفث دخانه بجانب الآخرين . و قد أنزل الله اللباس لكل بني آدم كما جاء في الآية الكريمة و أمّا لباس التقوى هو امن أراد أن يكون ممن وصفهم سبحانه بأنهم يذكّرون و هؤلاء فهموا كلمة " خير " و عرفوا آية من آيات الله سبحانه .
و أمّ عن التطوّر ففي رأيي أنّه يكون من العراء إلى اللباس و ليس العكس فقد بدأ الإنسان عاريا ثمّ تثقّف و بدأ يلبس .
و إن كان التطوّر و التفوق و الذكاء مرتبط بنقص اللّباس فستكون بنات " بلاي بوي " أو عارضات الأزياء الأذكى و الأرقى و المتفوقات و رائدات الفضاء و ليس المحجبة و المنقبة .
و بعد هذا سوف تربط الفتاة بنفسها اللباس المحتشم بالتقوى و إن كانت بدونه إنسانة لا تنحدر أخلاقيا و لكنّها تؤذي من حولها دون قصد و ليس من شيم المسلم أن يؤذي أخاه ' و الحمدلله فبناتنا و شبابنا - فاللباس يجمع الجنسين إن كان محتشما أم لا - يمرّون بفترة التفاخر باللباس تقليدا ثم ينفرون منه بمضي الوقت و عدم وجود الإشباع الروحي في ذلك . اللهم إهد شباب هذه الأمة لما تحب و ترضى آمين

شكرا لكم جميعاً وبارك الله فيكم

كل اشكر علي المرور