إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مبايعة سيف الإسلام وتحريم الزواج من فلول مبارك
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مبايعة سيف الإسلام وتحريم الزواج من فلول مبارك
تناولت الصحف العربية الصادرة السبت مجموعة قضايا، بينها متابعة تداعيات مقتل العقيد معمر القذافي، ومبايعة عدد من أنصاره لنجله سيف الإسلام خلفاً له، إلى جانب فتوى مصرية تحرّم الزواج من "فلول" النظام السابق والحزب الوطني، علاوة على مشاكل القطاع التعليمي السعودي بسبب حوادث اعتداء الطلاب على المعلمين.
الحياة
صحيفة الحياة واصلت متابعة ملف مقتل العقيد معمر القذافي فعنونت: "جلّود: هذه نهاية كل طاغية وعلى باقي المستبدين أن يتعلّموا."
وقالت الصحيفة: "سألت الحياة الرائد عبد السلام جلود عن تعليقه على مقتل رفيقه السابق العقيد معمر القذافي، فأجاب: 'هذه نهاية كل طاغية. نعتقد بأن الله سبحانه وتعالى أراد أن ينعم على الشعب الليبي بالأمن والاستقرار. لقد خسرت القوى الفاشية المرتبطة به ومعها الطابور الخامس القلب الذي كان يمدها بالدم والحياة.'"
وأضاف: "ما جرى كان صدمة كهربائية لكل المستبدين والطغاة. الدرس قاس. على كل الطغاة الباقين أن يتعلموا كي لا يواجهوا المصير نفسه."
وكانت الحياة قصدت جلود، في روما، لأنه يعرف القذافي منذ أكثر من خمسة عقود. وكان لقاؤهما الأول في السجن حيث ناما على البطانية نفسها. ثم التقيا في التنظيم المدني وذهبا لاحقاً إلى الكلية العسكرية ليتشاركا في "ثورة الفاتح من سبتمبر" في 1969 والتي كرست القذافي زعيماً، وجعلت من جلود الرجل الثاني.
في آب (أغسطس) الماضي غادر جلود طرابلس سراً بالاتفاق مع المجلس الوطني الانتقالي، وبمساعدة من الثوار. وشكل خروجه ضربة قوية لنظام العقيد. وكانت الخلافات بين الرجلين بدأت منذ الثمانينات، لكن قطيعة شبه كاملة وقعت في العقد التالي، وجعلت جلود يعيش سنوات في شبه إقامة جبرية لم يلتق خلالها إلا عائلته المباشرة وثلاثة أشخاص. واقتصرت علاقته لاحقاً مع القذافي على زيارتي معايدة في السنة.
الشرق الأوسط
وفي الإطار عينه، تناولت صحيفة الشرق الأوسط مصير النجل الأبرز للقذافي، سيف الإسلام، فعنونت: "استمرار الغموض حول مكان سيف الإسلام.. وأنصار والده يبايعونه خلفا له.. تقارير عن محاولته الهروب إلى النيجر.. وأنصاره نقلا عنه: تأثير معمر القذافي ميتا سيكون أكثر منه حيا."
وقالت الصحيفة: "إذا كان مصير العقيد معمر القذافي قد حسم فإن مصير ابنه، سيف الإسلام، ظل أمس موضوعا لتقارير متضاربة. فقد أعلن أحد الثوار في مدينة زليتن الليبية أنهم تمكنوا من اعتقاله، فيما قال مسؤول بالمجلس الانتقالي الليبي إنه في طريقه إلى النيجر."
إلى ذلك، قالت مصادر من أنصار العقيد الليبي السابق معمر القذافي إن شباب قبيلة القذاذفة بايعوا سيف الإسلام لخلافة والده في ما تسميه "معركة التحرير،" وأفاد أنصار للقذافي أن شبابا من قبائل القذافي والورفلة والمقارحة، قرروا مبايعة سيف الإسلام القذافي ليكون خليفة لوالده في المرحلة الراهنة من أجل "تحرير ليبيا."
القدس العربي
وفي صحيفة القدس العربي، برزت تغطية للملف المصري تحت عنوان "البابا يمنع الأقباط اللجوء للتحكيم الدولي في مذبحة ماسبيرو.. فتوى تحرم الزواج من فلول نظام مبارك."
وقالت الصحيفة: "أكد عدد من العلماء الأزهريين أن انتخاب فلول الحزب الوطني المنحل خيانة للوطن، مؤكدين أن معاونة من أفسد الحياة السياسية والاجتماعية في مصر للعودة مرة أخرة محرم شرعا، بل يعد جريمة في حق الوطن والدين."
وقال الشيخ عمر سطوحي، الأمين العام للجنة العليا للدعوة الإسلامية بالأزهر، بحرمة انتخاب أو التصويت لكل من كان عضوا بالحزب الوطني في الانتخابات القادمة لمجلسي الشعب والشورى.
كما أفتى الشيخ عمر سطوحي بأنه لا يجوز لأي مصري أن يزوج ابنته لأي من أعضاء هذا الحزب لأنهم "غير أمناء ومضيعين للأمانة فإذا كانوا قد ضيعوا أمانة الشعب كله وأفسدوا الحياة في مصر التي أكلوا من ترابها وعاشوا على أرضها وشربوا من مائها واستظلوا بسمائها فمن السهل عليهم أن يضيعوا أمانة الأسرة والزوجة، بحد قول."
الخبر
صحيفة الخبر الجزائرية من جانبها قالت إن الجزائر قد ترفض تسليم أفراد أسرة القذافي بسبب طريقة مقتل العقيد ونجله المعتصم، وذلك تحت عنوان: "بروز مؤشرات انتقام من عائلة 'القذافي' تطرح إشكالية 'المحاكمة العادلة'
الجزائر تراجع احتمالات تسليم عائلة القذافي إثر روايات إعدام العقيد بعد أسره."
وقالت الصحيفة: "أفادت مصادر جزائرية رفيعة أن سلطات عليا في البلاد رجحت مراجعة تصورات كانت أعدتها للقاء وفد ليبي يمثل المجلس الانتقالي، بخصوص احتمال تسليم أفراد من عائلة القذافي اللاجئين لديها، قياسا لروايات 'إعدام' العقيد معمر القذافي بعد أسره حيّا رفقة نجله المعتصم، خشية أن يلقى أفراد العائلة 'سوء معاملة' أو عدم إخضاعهم للمحاكمة."
إلا أن نفس المصادر قالت إن الجزائر: ''مستعدة لفتح النقاش حول مسؤولين من نظام القذافي يقول الانتقالي إنهم فروا إلى الجزائر."
وقرأت جهات جزائرية ''المعاملة'' التي حظي بها القذافي لحظة وقوعه بين أيدي مقاتلي المجلس الانتقالي، على أنها قد تشمل باقي أفراد العائلة، بمعنى ظهور بوادر ''عمليات انتقامية'' لا تعير اهتماما للإعلان الدستوري الجديد الذي يلح على العدالة والكرامة الإنسانية.
عكاظ
ومن السعودية، تابعت صحيفة عكاظ قضية اعتداء الطلاب على المعلمين في بعض المدارس، وذلك تحت عنوان: "مطالب بإنشاء محاكم في إدارات التعليم لحفظ مكانتهم.. هيبة المعلمين تحتاج آليات تردع الطلاب المعتدين."
وقالت الصحيفة: "تجاوز العديد من الطلاب الحدود التي تفصل بينهم وبين المجرمين الجنائيين، (بعد الاعتداء) على المعلمين في حوادث تتكرر بشكل سنوي، أضاعت هيبة المعلم وسلبته مكانته التربوية والتعليمية التي تغنت بها الأجيال القديمة منذ عصر الكتاتيب وحتى وقتنا الحاضر، الذي أصبح فيه المعلم ضحية."
وقالت الصحيفة أنه رغم ارتفاع نسب حالات الاعتداء على المعلمين وتكرارها، وبداية تشكلها كظاهرة اجتماعية، "لم تضع وزارة التربية والتعليم آلية واضحة للحد من هذه الحوادث الخطرة على المسيرة التربوية والتعليمية، ولم توجد العقوبات المناسبة لردع الطلاب المعتدين."
ونقلت عن المعلم مسفر القحطاني قوله: "أصبح المعلم في وقتنا الحاضر يذهب إلى مدرسته ويده على قلبه خوفا من اعتداء الطلاب عليه، خاصة أن الطالب يعلم أن المعلم ليس له قانون يحميه خاصة إذا ما حاول رد اعتباره أمام طلابه، حينها لن يجد سوى الفصل من عمله أو معاقبته بالنقل التأديبي نظرا لاستخدامه الضرب."
الحياة
صحيفة الحياة واصلت متابعة ملف مقتل العقيد معمر القذافي فعنونت: "جلّود: هذه نهاية كل طاغية وعلى باقي المستبدين أن يتعلّموا."
وقالت الصحيفة: "سألت الحياة الرائد عبد السلام جلود عن تعليقه على مقتل رفيقه السابق العقيد معمر القذافي، فأجاب: 'هذه نهاية كل طاغية. نعتقد بأن الله سبحانه وتعالى أراد أن ينعم على الشعب الليبي بالأمن والاستقرار. لقد خسرت القوى الفاشية المرتبطة به ومعها الطابور الخامس القلب الذي كان يمدها بالدم والحياة.'"
وأضاف: "ما جرى كان صدمة كهربائية لكل المستبدين والطغاة. الدرس قاس. على كل الطغاة الباقين أن يتعلموا كي لا يواجهوا المصير نفسه."
وكانت الحياة قصدت جلود، في روما، لأنه يعرف القذافي منذ أكثر من خمسة عقود. وكان لقاؤهما الأول في السجن حيث ناما على البطانية نفسها. ثم التقيا في التنظيم المدني وذهبا لاحقاً إلى الكلية العسكرية ليتشاركا في "ثورة الفاتح من سبتمبر" في 1969 والتي كرست القذافي زعيماً، وجعلت من جلود الرجل الثاني.
في آب (أغسطس) الماضي غادر جلود طرابلس سراً بالاتفاق مع المجلس الوطني الانتقالي، وبمساعدة من الثوار. وشكل خروجه ضربة قوية لنظام العقيد. وكانت الخلافات بين الرجلين بدأت منذ الثمانينات، لكن قطيعة شبه كاملة وقعت في العقد التالي، وجعلت جلود يعيش سنوات في شبه إقامة جبرية لم يلتق خلالها إلا عائلته المباشرة وثلاثة أشخاص. واقتصرت علاقته لاحقاً مع القذافي على زيارتي معايدة في السنة.
الشرق الأوسط
وفي الإطار عينه، تناولت صحيفة الشرق الأوسط مصير النجل الأبرز للقذافي، سيف الإسلام، فعنونت: "استمرار الغموض حول مكان سيف الإسلام.. وأنصار والده يبايعونه خلفا له.. تقارير عن محاولته الهروب إلى النيجر.. وأنصاره نقلا عنه: تأثير معمر القذافي ميتا سيكون أكثر منه حيا."
وقالت الصحيفة: "إذا كان مصير العقيد معمر القذافي قد حسم فإن مصير ابنه، سيف الإسلام، ظل أمس موضوعا لتقارير متضاربة. فقد أعلن أحد الثوار في مدينة زليتن الليبية أنهم تمكنوا من اعتقاله، فيما قال مسؤول بالمجلس الانتقالي الليبي إنه في طريقه إلى النيجر."
إلى ذلك، قالت مصادر من أنصار العقيد الليبي السابق معمر القذافي إن شباب قبيلة القذاذفة بايعوا سيف الإسلام لخلافة والده في ما تسميه "معركة التحرير،" وأفاد أنصار للقذافي أن شبابا من قبائل القذافي والورفلة والمقارحة، قرروا مبايعة سيف الإسلام القذافي ليكون خليفة لوالده في المرحلة الراهنة من أجل "تحرير ليبيا."
القدس العربي
وفي صحيفة القدس العربي، برزت تغطية للملف المصري تحت عنوان "البابا يمنع الأقباط اللجوء للتحكيم الدولي في مذبحة ماسبيرو.. فتوى تحرم الزواج من فلول نظام مبارك."
وقالت الصحيفة: "أكد عدد من العلماء الأزهريين أن انتخاب فلول الحزب الوطني المنحل خيانة للوطن، مؤكدين أن معاونة من أفسد الحياة السياسية والاجتماعية في مصر للعودة مرة أخرة محرم شرعا، بل يعد جريمة في حق الوطن والدين."
وقال الشيخ عمر سطوحي، الأمين العام للجنة العليا للدعوة الإسلامية بالأزهر، بحرمة انتخاب أو التصويت لكل من كان عضوا بالحزب الوطني في الانتخابات القادمة لمجلسي الشعب والشورى.
كما أفتى الشيخ عمر سطوحي بأنه لا يجوز لأي مصري أن يزوج ابنته لأي من أعضاء هذا الحزب لأنهم "غير أمناء ومضيعين للأمانة فإذا كانوا قد ضيعوا أمانة الشعب كله وأفسدوا الحياة في مصر التي أكلوا من ترابها وعاشوا على أرضها وشربوا من مائها واستظلوا بسمائها فمن السهل عليهم أن يضيعوا أمانة الأسرة والزوجة، بحد قول."
الخبر
صحيفة الخبر الجزائرية من جانبها قالت إن الجزائر قد ترفض تسليم أفراد أسرة القذافي بسبب طريقة مقتل العقيد ونجله المعتصم، وذلك تحت عنوان: "بروز مؤشرات انتقام من عائلة 'القذافي' تطرح إشكالية 'المحاكمة العادلة'
الجزائر تراجع احتمالات تسليم عائلة القذافي إثر روايات إعدام العقيد بعد أسره."
وقالت الصحيفة: "أفادت مصادر جزائرية رفيعة أن سلطات عليا في البلاد رجحت مراجعة تصورات كانت أعدتها للقاء وفد ليبي يمثل المجلس الانتقالي، بخصوص احتمال تسليم أفراد من عائلة القذافي اللاجئين لديها، قياسا لروايات 'إعدام' العقيد معمر القذافي بعد أسره حيّا رفقة نجله المعتصم، خشية أن يلقى أفراد العائلة 'سوء معاملة' أو عدم إخضاعهم للمحاكمة."
إلا أن نفس المصادر قالت إن الجزائر: ''مستعدة لفتح النقاش حول مسؤولين من نظام القذافي يقول الانتقالي إنهم فروا إلى الجزائر."
وقرأت جهات جزائرية ''المعاملة'' التي حظي بها القذافي لحظة وقوعه بين أيدي مقاتلي المجلس الانتقالي، على أنها قد تشمل باقي أفراد العائلة، بمعنى ظهور بوادر ''عمليات انتقامية'' لا تعير اهتماما للإعلان الدستوري الجديد الذي يلح على العدالة والكرامة الإنسانية.
عكاظ
ومن السعودية، تابعت صحيفة عكاظ قضية اعتداء الطلاب على المعلمين في بعض المدارس، وذلك تحت عنوان: "مطالب بإنشاء محاكم في إدارات التعليم لحفظ مكانتهم.. هيبة المعلمين تحتاج آليات تردع الطلاب المعتدين."
وقالت الصحيفة: "تجاوز العديد من الطلاب الحدود التي تفصل بينهم وبين المجرمين الجنائيين، (بعد الاعتداء) على المعلمين في حوادث تتكرر بشكل سنوي، أضاعت هيبة المعلم وسلبته مكانته التربوية والتعليمية التي تغنت بها الأجيال القديمة منذ عصر الكتاتيب وحتى وقتنا الحاضر، الذي أصبح فيه المعلم ضحية."
وقالت الصحيفة أنه رغم ارتفاع نسب حالات الاعتداء على المعلمين وتكرارها، وبداية تشكلها كظاهرة اجتماعية، "لم تضع وزارة التربية والتعليم آلية واضحة للحد من هذه الحوادث الخطرة على المسيرة التربوية والتعليمية، ولم توجد العقوبات المناسبة لردع الطلاب المعتدين."
ونقلت عن المعلم مسفر القحطاني قوله: "أصبح المعلم في وقتنا الحاضر يذهب إلى مدرسته ويده على قلبه خوفا من اعتداء الطلاب عليه، خاصة أن الطالب يعلم أن المعلم ليس له قانون يحميه خاصة إذا ما حاول رد اعتباره أمام طلابه، حينها لن يجد سوى الفصل من عمله أو معاقبته بالنقل التأديبي نظرا لاستخدامه الضرب."
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: مبايعة سيف الإسلام وتحريم الزواج من فلول مبارك
شكرا ستار
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
الكلمة الطيبة صدقة
A good word is charity
الكابتن- المشرف العام للمنتدي
-
عدد المشاركات : 14594
العمر : 56
رقم العضوية : 1
قوة التقييم : 423
تاريخ التسجيل : 15/08/2008
رد: مبايعة سيف الإسلام وتحريم الزواج من فلول مبارك
مشكووووووووووووووووووور ستار
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: مبايعة سيف الإسلام وتحريم الزواج من فلول مبارك
شكــــــــــــــرا لك.وفقك الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» الرجل والمرأة قبل الزواج ... وبعد الزواج
» قبَّل يديه 3 قبلات وانحنى على قدميه دون أن ينظرا في وجهي بعضهما طويلاً.. تفاصيل مبايعة بن
» داعش تجبر المصلين على مبايعة البغدادي
» شاهد .. مبايعة أبوبكر البغدادي على الهواء في قناة الجزيرة
» محام إسرائيلي لآل القذافي، "مشينا مبارك جاء 19 مبارك"
» قبَّل يديه 3 قبلات وانحنى على قدميه دون أن ينظرا في وجهي بعضهما طويلاً.. تفاصيل مبايعة بن
» داعش تجبر المصلين على مبايعة البغدادي
» شاهد .. مبايعة أبوبكر البغدادي على الهواء في قناة الجزيرة
» محام إسرائيلي لآل القذافي، "مشينا مبارك جاء 19 مبارك"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR