إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
[color=blue]راح سوك .!!!![/color]
+5
المثقف
عين التميمي
محمد صالح المرتجع
المهندس
Faisal M
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
[color=blue]راح سوك .!!!![/color]
أعزائي أود أن أنقل لكم هذه القصه .. والتي ربما لها مثيل عندنا في التميمي .. عيت أرفاد .. وشوفو ا اذا كان فيه ردود مناسبه بالخصوص ...
حيث تبدا القصه بأن..الموت بلا شك ليس نهاية للحياة بقدر ما هو بداية لحياة أخرى .. أو بالأحرى هو البداية الحقيقية للحياة .. مقدمة لولادة ثانية .. حين سنولد جميعاً من رحم الأرض بعد مخاض طويل في أحشائها .. ولادة سنواجه بعدها مصاعب جمة وأفراحاً جمة بحسب مقادير كل منا .. تماماً كالمصاعب والأفراح التي تنتظرنا بعد الولادة الأولى .. غير أن تلك التي تنتظرنا بعد الولادة الأولى مؤقتة وأقل تأثيراً ، فيما التي تنتظرنا بعد الولادة الثانية أبدية وأعظم شأناً ..
لطالما كانت هذه هي فلسفتي وقناعتي بحقيقة الموت .. والتي جعلتني دائماً أقف حياله موقف المتعايش والمتأهب لأن يجعل ما بعده مما عظم شأنه متعلقاً فقط بالأفراح .. لكن عندنا في ليبيا يبدو أن القناعات والفلسفات لا بد من تغييرها - أو على الأقل تحويرها – بين الحين والآخر .. ليس تشكيكاً ولا طعناً في الحقيقة السابقة " معاذ الله " .. وإنما تماشياً مع بعض الإستحقاقات ومرونة تجاه بعض الظروف .. هل أسمع من يسألني كيف ؟.. حسناً فاستمعوا إذاً :
توفي قريبنا بعد معاناة طويلة مع المرض زار خلالها أغلب دول الجوار .. ليس للنقاهة .. بل بحثاً عن علاج يناسب حالته العصية على "طبّ ليبيا" .. باع ( اللي فوقه واللي تحته ) ليصرف أمواله على أعتاب مستشفيات ومصحات تونس ومصر والأردن ، ثم عاد في النهاية يائساً ومنتظراً ساعة الرحيل .. جرس الهاتف الجوال يوقظني من النوم عند الساعة الثالثة فجراً ليخبرني بوفاة قريبنا مختتماً خبر النعي بقوله : "راح سوّك"!؟
ما أن أيقظت من بالبيت وأخبرتهم الخبر وتجهزنا للخروج إلا والصبح قد أسفر .. وصلنا .. إنها ساعات النهار الأولى .. الخلق يتقاطرون ويتجمعون أمام بيت المتوفى .. أصوات العبرات والنحيب تختلط بأصوات المعزين والمواسين .. تتزايد أعداد الوافدين على المكان .. تتضاعف .. يكتظ المكان .. أرتال السيارات لا تنقطع وهي تتوالى سيارة بعد الأخرى أمام الباب لتنـزل حمولتها من النساء والأطفال داخل البيت ثم لتصطف مع سابقاتها على الناصية مغلقةً الشارع على المارة .. وليترجّل سائقوها في ضوضاء وصخب وبكاء :
- " يانا عليّ يا بوي يانا عليّ .! يانا علاااااااي ياخوي ورفيقي يانا عليّ .! " .
فيما تسمع صيحات أخرى ممن فرغت شحنة بكائهم :
- " راح سوّك .. راح سوّك " .
أما نحن أقارب المتوفى فقد جلسنا مذهولين لألم حرارة الفراق .. لم نهتم لشيء ولا انتبهنا لأحد .. كلنا .. أبناء المتوفى وإخوته وأعمامه وبنو أعمامه وكل أقاربه ..
لكن تبرز في مثل هذه المواقف عادة شخصيات لها صفات ومواهب ( قيادية ) هي في الأغلب من غير الأقارب .. ينتدبون أنفسهم للإتصال بتشاركيات تأجير الخيام والسرادقات والكراسي ولوازم المناسبات التي من هذا النوع .. كما يتصلون بالجزار ليفتح لنا حساب بيع لحوم بالدين طيلة أيام المأتم .. ويتفقون مع محلات المواد الغذائية و المعدات المنزلية لجلب الشاي والسكر والأرز والزيت و( الطناجر ) والأكواب والمناشف ، بل وحتى الصابون والنعناع وحفّاظات تبريد المياه و( مكبر صوت ) للنداء على زوجات المعزين حين مغادرتهم، وبقية الكماليات مما تتطلبه وتقتضيه خدمة وجبات ومشروبات " المعزين " ورفاهيتهم .. إضافة إلى إنهاء إجراءات الدفن من موافقات رسمية وتغسيل وتكفين وإعداد ( الحفرة ) وكل شيء ..
شعرنا مع هذه المساندة القوية أن الناس يشاركوننا حزننا ومتعاطفون معنا .. يتكفلون بكل شيء .. شباب ورجال من الجيران والمعارف يلفون حول رؤوسهم "مناشف" بطريقة تشبه العمائم تعبيراً عن الجاهزية والإستنفار ويهرولون في كل اتجاه استجابة لإيماءات المعزين – بعد فراغ شحنة بكائهم – وتلبية لطلباتهم التي لا تنتهي :
- " الشاهي يا لَيْد " .. " موية مسقعة للعرب يا لَيْد " .. " تعال نظّم الكراسي يا لَيْد " .. " نادي علي أهل عمك فلان من جوّة بيش يروّحوا يالَيْد " .
انتظمنا – أقارب المتوفى – في طابور طويل على الكراسي عند مدخل السرادق مثلما طلبت منا
( الشخصيات القيادية ) حتى لا يتعب الناس في البحث عنّا لتعزيتنا .. وبين كل لحظة وأخرى ترى الطابور ينهض واقفاً ثم يجلس في منظر بهلواني مع دخول كل معزّي وذلك بمعدل 8-10 مرات في الدقيقة الواحدة .. إلى الدرجة التي دفعت ببعض المسنين منا إلى أن يظل واقفاً بدل "عذاب" النهوض والجلوس .. وكادت ألسنتنا تتهدّل إعياءً وتعباً ونحن نجامل ونجيب كل من يتعلق بأعناقنا ويقبل خدودنا بحرارة :
س - " راح سوّك " .
ج - " سوّنا وسوّك " .
س - " عظّم الله أجرك " .
ج - " أجرنا وأجرك على الله " .
س – " البركة فيكم " .
ج – " ماريت ما غيّر عليك " .
في الليلة السابعة خلت السرادقات وساد الصمت المطبق بعد أن غادر الجميع .. لم يبق إلا أهل الميت في ركن قصيّ من الخيمة ، وسط فوضى عارمة من الكراسي المبعثرة والأكواب والأواني وبقايا الأطعمة الملقاة في كل مكان .. وفيما كنت (أطقطق) بمسبحتي مطرقاً برأسي وسط هذا السكون الحزين وإذ ( بكبير القيادات ) يطل برأسه من مدخل الخيمة ، ويغمز لي بعينه موعزاً إلىّ أن ( تعال ) .. خرجت إليه فأخذ بيدي إلى العتمة واحتظنني وذرف ثلاث دمعات " ع المرحوم " ثم دسّ في جيبـي دفتراً صغيراً .. أخرجت الدفتر ونظرت فيه وبالكاد أستطعت أن أتبين وسط الظلمة أن مجموع ديون مصاريف المأتم ( ع المرحوم ) هي 8000 دينار !!؟؟ .. فزعت .. تملكني الرعب .. رفعت رأسي لأتحدث مع ( كبير الشخصيات القيادية ) ولأستفهم عن هذه الأرقام ، فإذا هو يلوّح لي مبتعداً "يكفكف" دموعه ويردد :- "راح سوّك .. راح سوّك"!!؟؟
تحياتي...
عن/ مذكرات راقد ريح (5) راح سوّك!؟..14/05/2009..عبدالله الشلماني
حيث تبدا القصه بأن..الموت بلا شك ليس نهاية للحياة بقدر ما هو بداية لحياة أخرى .. أو بالأحرى هو البداية الحقيقية للحياة .. مقدمة لولادة ثانية .. حين سنولد جميعاً من رحم الأرض بعد مخاض طويل في أحشائها .. ولادة سنواجه بعدها مصاعب جمة وأفراحاً جمة بحسب مقادير كل منا .. تماماً كالمصاعب والأفراح التي تنتظرنا بعد الولادة الأولى .. غير أن تلك التي تنتظرنا بعد الولادة الأولى مؤقتة وأقل تأثيراً ، فيما التي تنتظرنا بعد الولادة الثانية أبدية وأعظم شأناً ..
لطالما كانت هذه هي فلسفتي وقناعتي بحقيقة الموت .. والتي جعلتني دائماً أقف حياله موقف المتعايش والمتأهب لأن يجعل ما بعده مما عظم شأنه متعلقاً فقط بالأفراح .. لكن عندنا في ليبيا يبدو أن القناعات والفلسفات لا بد من تغييرها - أو على الأقل تحويرها – بين الحين والآخر .. ليس تشكيكاً ولا طعناً في الحقيقة السابقة " معاذ الله " .. وإنما تماشياً مع بعض الإستحقاقات ومرونة تجاه بعض الظروف .. هل أسمع من يسألني كيف ؟.. حسناً فاستمعوا إذاً :
توفي قريبنا بعد معاناة طويلة مع المرض زار خلالها أغلب دول الجوار .. ليس للنقاهة .. بل بحثاً عن علاج يناسب حالته العصية على "طبّ ليبيا" .. باع ( اللي فوقه واللي تحته ) ليصرف أمواله على أعتاب مستشفيات ومصحات تونس ومصر والأردن ، ثم عاد في النهاية يائساً ومنتظراً ساعة الرحيل .. جرس الهاتف الجوال يوقظني من النوم عند الساعة الثالثة فجراً ليخبرني بوفاة قريبنا مختتماً خبر النعي بقوله : "راح سوّك"!؟
ما أن أيقظت من بالبيت وأخبرتهم الخبر وتجهزنا للخروج إلا والصبح قد أسفر .. وصلنا .. إنها ساعات النهار الأولى .. الخلق يتقاطرون ويتجمعون أمام بيت المتوفى .. أصوات العبرات والنحيب تختلط بأصوات المعزين والمواسين .. تتزايد أعداد الوافدين على المكان .. تتضاعف .. يكتظ المكان .. أرتال السيارات لا تنقطع وهي تتوالى سيارة بعد الأخرى أمام الباب لتنـزل حمولتها من النساء والأطفال داخل البيت ثم لتصطف مع سابقاتها على الناصية مغلقةً الشارع على المارة .. وليترجّل سائقوها في ضوضاء وصخب وبكاء :
- " يانا عليّ يا بوي يانا عليّ .! يانا علاااااااي ياخوي ورفيقي يانا عليّ .! " .
فيما تسمع صيحات أخرى ممن فرغت شحنة بكائهم :
- " راح سوّك .. راح سوّك " .
أما نحن أقارب المتوفى فقد جلسنا مذهولين لألم حرارة الفراق .. لم نهتم لشيء ولا انتبهنا لأحد .. كلنا .. أبناء المتوفى وإخوته وأعمامه وبنو أعمامه وكل أقاربه ..
لكن تبرز في مثل هذه المواقف عادة شخصيات لها صفات ومواهب ( قيادية ) هي في الأغلب من غير الأقارب .. ينتدبون أنفسهم للإتصال بتشاركيات تأجير الخيام والسرادقات والكراسي ولوازم المناسبات التي من هذا النوع .. كما يتصلون بالجزار ليفتح لنا حساب بيع لحوم بالدين طيلة أيام المأتم .. ويتفقون مع محلات المواد الغذائية و المعدات المنزلية لجلب الشاي والسكر والأرز والزيت و( الطناجر ) والأكواب والمناشف ، بل وحتى الصابون والنعناع وحفّاظات تبريد المياه و( مكبر صوت ) للنداء على زوجات المعزين حين مغادرتهم، وبقية الكماليات مما تتطلبه وتقتضيه خدمة وجبات ومشروبات " المعزين " ورفاهيتهم .. إضافة إلى إنهاء إجراءات الدفن من موافقات رسمية وتغسيل وتكفين وإعداد ( الحفرة ) وكل شيء ..
شعرنا مع هذه المساندة القوية أن الناس يشاركوننا حزننا ومتعاطفون معنا .. يتكفلون بكل شيء .. شباب ورجال من الجيران والمعارف يلفون حول رؤوسهم "مناشف" بطريقة تشبه العمائم تعبيراً عن الجاهزية والإستنفار ويهرولون في كل اتجاه استجابة لإيماءات المعزين – بعد فراغ شحنة بكائهم – وتلبية لطلباتهم التي لا تنتهي :
- " الشاهي يا لَيْد " .. " موية مسقعة للعرب يا لَيْد " .. " تعال نظّم الكراسي يا لَيْد " .. " نادي علي أهل عمك فلان من جوّة بيش يروّحوا يالَيْد " .
انتظمنا – أقارب المتوفى – في طابور طويل على الكراسي عند مدخل السرادق مثلما طلبت منا
( الشخصيات القيادية ) حتى لا يتعب الناس في البحث عنّا لتعزيتنا .. وبين كل لحظة وأخرى ترى الطابور ينهض واقفاً ثم يجلس في منظر بهلواني مع دخول كل معزّي وذلك بمعدل 8-10 مرات في الدقيقة الواحدة .. إلى الدرجة التي دفعت ببعض المسنين منا إلى أن يظل واقفاً بدل "عذاب" النهوض والجلوس .. وكادت ألسنتنا تتهدّل إعياءً وتعباً ونحن نجامل ونجيب كل من يتعلق بأعناقنا ويقبل خدودنا بحرارة :
س - " راح سوّك " .
ج - " سوّنا وسوّك " .
س - " عظّم الله أجرك " .
ج - " أجرنا وأجرك على الله " .
س – " البركة فيكم " .
ج – " ماريت ما غيّر عليك " .
في الليلة السابعة خلت السرادقات وساد الصمت المطبق بعد أن غادر الجميع .. لم يبق إلا أهل الميت في ركن قصيّ من الخيمة ، وسط فوضى عارمة من الكراسي المبعثرة والأكواب والأواني وبقايا الأطعمة الملقاة في كل مكان .. وفيما كنت (أطقطق) بمسبحتي مطرقاً برأسي وسط هذا السكون الحزين وإذ ( بكبير القيادات ) يطل برأسه من مدخل الخيمة ، ويغمز لي بعينه موعزاً إلىّ أن ( تعال ) .. خرجت إليه فأخذ بيدي إلى العتمة واحتظنني وذرف ثلاث دمعات " ع المرحوم " ثم دسّ في جيبـي دفتراً صغيراً .. أخرجت الدفتر ونظرت فيه وبالكاد أستطعت أن أتبين وسط الظلمة أن مجموع ديون مصاريف المأتم ( ع المرحوم ) هي 8000 دينار !!؟؟ .. فزعت .. تملكني الرعب .. رفعت رأسي لأتحدث مع ( كبير الشخصيات القيادية ) ولأستفهم عن هذه الأرقام ، فإذا هو يلوّح لي مبتعداً "يكفكف" دموعه ويردد :- "راح سوّك .. راح سوّك"!!؟؟
تحياتي...
عن/ مذكرات راقد ريح (5) راح سوّك!؟..14/05/2009..عبدالله الشلماني
رد: [color=blue]راح سوك .!!!![/color]
مشكور يافيصل علي هذا الطرح
لا اعرف حقيقه ماذا اقول لك
تقبل مروري علي متصفحك
تحياتي لك:
المهندس
لا اعرف حقيقه ماذا اقول لك
تقبل مروري علي متصفحك
تحياتي لك:
المهندس
المهندس- فريق اول
-
عدد المشاركات : 3816
العمر : 39
رقم العضوية : 27
قوة التقييم : 119
تاريخ التسجيل : 25/02/2009
رد: [color=blue]راح سوك .!!!![/color]
بصراحه يافيصل لم امل وانا اقرا موضوعك بل كنت اتخيل كل موقف كتبته في الحياة الواقعيه كاني موجود فيه
وانت لخصت حال العزاء عندنا في ليبيا بشك واضح وصريح
وبطريقة تحس معها بالحزن والفرح في ان واحد
موضوع اكثر من رائع
وانت واحد من الذين يزينون هذا المنتدى بكل جديد وراقي وجميل
تقبل مروري
وانت لخصت حال العزاء عندنا في ليبيا بشك واضح وصريح
وبطريقة تحس معها بالحزن والفرح في ان واحد
موضوع اكثر من رائع
وانت واحد من الذين يزينون هذا المنتدى بكل جديد وراقي وجميل
تقبل مروري
رد: [color=blue]راح سوك .!!!![/color]
مشكور يا فيصل موضوع من الواقع الليبي يشغل بال الكثير لما فيه من معناه لايشعر بها الا اهل المتوافي...
رد: [color=blue]راح سوك .!!!![/color]
مشكورين جميعكم على الردود القيمه و اللتي هيا اكثر من رائعه و مشكورين مره اخرى
رد: [color=blue]راح سوك .!!!![/color]
مشكور فيصل وبصراحه انت اوجزت فلمست الحقيقه
تحياتي لك على الطرح الرائع
تحياتي لك على الطرح الرائع
المثقف- لواء
-
عدد المشاركات : 1712
العمر : 46
رقم العضوية : 152
قوة التقييم : 72
تاريخ التسجيل : 21/04/2009
رد: [color=blue]راح سوك .!!!![/color]
لااعتقد انه يوجد مكان للتعليق بعد الموضوع الكانل والوافي اللي قدمته خوي فيصل .مشكور جزيل الشكر علي الموضوع وعلي الكيفيه اللي وضعت بها الموضوع .أجدد الشكر مره اخري ,وتقبل مروري
وليد عبدالحميد- رائد
-
عدد المشاركات : 556
العمر : 38
رقم العضوية : 129
قوة التقييم : 16
تاريخ التسجيل : 14/04/2009
رد: [color=blue]راح سوك .!!!![/color]
مشكور على الطرح الرائع
تقبل مرورى
تقبل مرورى
قلب العروبه- مشرف منتدي القصص والحكايا والروايات
-
عدد المشاركات : 2199
العمر : 47
رقم العضوية : 135
قوة التقييم : 92
تاريخ التسجيل : 16/04/2009
رد: [color=blue]راح سوك .!!!![/color]
يافيصل هذه مأ ساه من مأسى مجتمعنا....ولانملك الا ان نقول لا حولا ولا قوه الا بالله
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: [color=blue]راح سوك .!!!![/color]
مشكور على هذا الموضوع الرائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» الى كل أم .. في يوم عيدها
» [color=darkred]برشلونه يشعر بالخطر[/color]
» [color=red]أسرار نفطية لايعرفها الكثيرون [/color]
» قصة الزير سالم [color=red]الجزء الاول[/color]
» القبض على شبكة متكاملة من الطابور الخامس في بنغازي
» [color=darkred]برشلونه يشعر بالخطر[/color]
» [color=red]أسرار نفطية لايعرفها الكثيرون [/color]
» قصة الزير سالم [color=red]الجزء الاول[/color]
» القبض على شبكة متكاملة من الطابور الخامس في بنغازي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR