إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
البقاء في القمة
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
البقاء في القمة
لقد غدا الضغط شيطان المجتمع الحديث؛ فكثير من الأمراض و حالات العقل الصعبة، و تحطم الزيجات تعزى إلى لعنة القرن العشرين ـ الضغط. و مع ذلك، فانه من دون الجهد و الوحي اللذين غالبا ما يوفوهما الضغط، لم يكن ممكنا تحقيق اى شيء مطلقا.
إن فقدانا كليا للضغط يمكن أن يجعلنا مكتئبين، و دونما حوافز و غير مفيدين في الوقت نفسه بالنسبة إلى أنفسنا و إلى الآخرين.
كثيرون من الأشخاص يقضون عقب سنتين اثنتين من التقاعد اى " الإحالة على المعاش " و يبدو انه لا يسعهم رؤية اى مبرر للمضي في العيش.
نحن اليوم ندرك جيدا مخاطر الضغط، و لكننا لا نستطيع أن نراه في أنفسنا أو في أولئك القربين منا كثيرا.
إن إدراكا لكيفية رد فعل أجسامنا تجاه الضغط، و ما يعنى، و العلامات أو الإشارات التي نستخدمها لمحاولة حماية أنفسنا من قذف أكثر يمكن أن يساعد حسنا الخاص برفاهنا و تفهمنا سائر الأشخاص.
على الرغم من كل شي، إذا كنت تحاول أن تتصل بشخص ما و لغة جسده تقول انه لا يستطيع، ببساطة أن يكافح على قدم المساواة أو بنجاح، فانك تحقق بعد كثيرا جدا بمساعدته على أن يسترخى بدلا من محاولة إقناعه بأمر ما أو بفرض رأيك عليه.
إذا ما لقيت نفسك تعانى الإشارات عينها، عيك أن تتوقف و تسال نفسك، لماذا – ماذا يزعجك، و اى خطوات عملية يسعك القيام بها لتغيير الحالة.
إن الأطباء و علماء النفس العملين في مجال إدارة الضغط بينوا إن اكتساب حس السيطرة على حياتنا لهو خطوة رئيسية نحو تخفيض الضغط و التأثيرات المؤذية للضغط، و الاستماع بحوافزه الايجابية بدلا من ذلك.
الضغط الداخلى:
إن أجسامنا تستجيب للضغط عن طيب خاطر.
إن تنفسنا يتغير، و نفرز مواد مختلفة في مجرى دمنا، و تسرع نبضات القلب، و تتغير عادات الأكل العادية أو الطبيعية.
لقد كان " هانس سيلاى " رائد في البحث في الضغط في الثلاثينيات، فوضح الضغط بأنه " الرد غير المحدد للجسم على اى مطلب فيه ".
و كشفت البحوث التي أجراها أن ردود لافعالنا قد تقسم إلى مراحل ثلاثة:
• الذعر؛ الذي عُمَد " الاغراض المتزامنة للكفاح أو الهرب " هي مجموعة الإغراض التي تظهر في وقت واحد.
• المقاومة؛ أو التكيف.
• التعب؛ التعب الشديد عندما لا تعود ميكانزمات اى آليات الحياة أو البقاء المحملة أكثر من طاقتها تستطيع أن تكافح على قدم المساواة أو بنجاح أطول من ذلك.
سواء أكنا نواجه الموعد الأخير( آخر موعد لإنجاز عمل ما)
في العمل، أو حالة مهددة حقا للحياة، فإننا ما فتئنا أهل الكهف، فيسولوجيا.
إن مستويات عالية من السام و الكآبة و الإحباط و الضغوط العامة هي تاثيرت مؤذية في حياتنا، و تذكر أيضا أن انعدام الإثارة هو ضاغط كبير جدا كذلك.
و كما قد يكون متوقعا، فان وفاة زوج أو زوجة اعتبر أكثر الأحداث ضغطا، يليها الطلاق.
العقل الباطن
تستعمل هذه الطرائق على نحو ناجح لشفاء، أو منع أو تسكين تنوع واسع من الأمراض؛ لكن تطبيقها لا ينحصر في نطاق العلاج وحده.
فقد اعتمدت كجزء من التقنيات الشخصية التي يتبناها العديد من الرجال و النساء الممتهنين أو أصحاب الأعمال، و ذلك في سبيل إنجاز فاعلية اكبر و بكل الآلية البشرية على نحو اقل.
إن معرفة القوانين الطبيعية تكسب الإنسان قدرة متزايدة لتسخير الطاقة الذرية و الالكترونية و ضبطها؛ و بطريقة مماثلة يستطيع الإنسان عن طريق بسط معرفته على القوانين التي تتحكم بالقدرات العقلية و العاطفية، أن يكتسب سيطرة متزايدة على حياته العقلية و العاطفية.
إن الجهود التي يشهدها الأطفال و هم يحاولون الكتابة، الوجوه المشرقة و الرؤوس الممدودة إلى الأمام، و الأكتاف المحدبة و التوتر القائم في كل طرف و قسمة.ففي الجهود المتناسقة المبذولة في سبيل كتابة بضعة خطوط على الورق بقلم رصاص، تستخدم الطاقة الضرورية اللازمة مئة مرة تقريبا.
و يشبه الذين يعانون من التوتر أو الإجهاد العصبي أولئك الصغار؛ و على نقيض أولئك الصغار، لا يصلًح الكثير من الكبار أخطائهم؛ و في وقت لاحق، يهدمون من خلال عدم معرفتهم بكيفية استرخاء توتراتهم الداخلية، صمتهم نتيجة تبنى جهود مقصودة و جهت توجيها خاطئا.
• إن الإنسان المتوسط لا يستعمل من امكاناته الحقيقية سوى جزء بسيط.
• إنهم قادرون على استفادة أفضل من قدراتهم الخاصة الكامنة.
• يمكنهم تحقيق هذا الأمر دون هدر احتياطيات طاقتهم.
• الوصول إلى قمة الاسترخاء و الراحة تكمن في الوصول إلى العقل الباطن ففي اللحظة التي يلتقي فيها العقل الواعي و اللاواعى تكون قمة الاسترخاء و انخفاض التوتر إلى اقل مستوياته.
التالي: بأكثر من أربعون حدثا في الحياة، كاملة مع نقاط أو علامات مقدار الضغط الذي تحدثه؛ و قد تدوم تأثيرات هذه الأحداث طوال سنتين اثنتين.
الحالة و تقابلها النسبة المئوية
وفاة الزوج أو الزوجة 100 %
الطلاق 73 %
الانفصال الزوجي 65 %
محكومية بالسجن 63 %
وفاة في الأسرة 63 %
أذى شخصي أو مرض 53 %
الزواج 50 %
فقدان وظيفة أو عمل 47 %
مصالحة زوجية 45 %
تقاعد 45 %
مرض احد أفراد الأسرة 44 %
الحمل 40 %
مشاكل جنسية 39 %
طفل جديد 39 %
إعادة تعديل في العمل 39 %
تغير في ظروف مالية 38 %
وفاة صديق مقرب 37 %
تبدل في العمل أو الوظيفة 36 %
مجادلات متزايدة مع الأزواج 35 %
رهن أو قرض كبير 31 %
مسؤوليات جديدة في العمل 29 %
أولاد يغادرون المنزل 29 %
إزعاج مع الانسباء 29 %
إنجاز شخصي بارز 28 %
الزوج أو الزوجة بيداء العمل أو يتركه 26 %
بدء المدرسة أو انتهاؤها 26 %
تغير ظروف المعيشة 25 %
تغير عادات شخصية 24 %
إزعاج مع رب العمل 23 %
تغير في ظروف العمل 20 %
تبديل المسكن 20 %
تبديل المدرسة أو الجامعة 20 %
تغير في أنشطة اجتماعية 18 %
تغير في عادات النوم 16 %
تغير في عادات الأكل 15 %
عطلة 13 %
عيد الميلاد 12 %
انتهاكات ثانوية للقانون 11 %
و مع ذلك، فان أحداثا سارة في مثل العطلة، أو أعياد الميلاد أو الزواج هي كذلك مسببة للضغط.
حتى الانفجار العظيم قد يتكشف عن انه ضاغط بالنسبة إلى بعض الأشخاص – خصوصا أولئك الذين يجدون أن من الصعب الاسترخاء.
إن الاسترخاء ضروري جدا في حياتنا إذا شئنا أن نكون أشخاصا سعداء، و أصحاء.
و تخفيض التوتر العضلي، و القلق، و الاضرابات المتعلقة بالضغط تحسن جميعا نشاطنا الذهني، و التفكير و مستويات طاقتنا و نومنا.
إن الشخص المسترخي يحيا على وجه الاحتمال، حياة مليئة، و يصادف حوادث اقل، و يشعر بمزيد من الثقة بالنفس، و يتغلب بكيفية أفضل على الألم و يتعامل بفعالية مع أولئك الأشخاص غير المسترخيين الذين نصادفهم.
إن فقدانا كليا للضغط يمكن أن يجعلنا مكتئبين، و دونما حوافز و غير مفيدين في الوقت نفسه بالنسبة إلى أنفسنا و إلى الآخرين.
كثيرون من الأشخاص يقضون عقب سنتين اثنتين من التقاعد اى " الإحالة على المعاش " و يبدو انه لا يسعهم رؤية اى مبرر للمضي في العيش.
نحن اليوم ندرك جيدا مخاطر الضغط، و لكننا لا نستطيع أن نراه في أنفسنا أو في أولئك القربين منا كثيرا.
إن إدراكا لكيفية رد فعل أجسامنا تجاه الضغط، و ما يعنى، و العلامات أو الإشارات التي نستخدمها لمحاولة حماية أنفسنا من قذف أكثر يمكن أن يساعد حسنا الخاص برفاهنا و تفهمنا سائر الأشخاص.
على الرغم من كل شي، إذا كنت تحاول أن تتصل بشخص ما و لغة جسده تقول انه لا يستطيع، ببساطة أن يكافح على قدم المساواة أو بنجاح، فانك تحقق بعد كثيرا جدا بمساعدته على أن يسترخى بدلا من محاولة إقناعه بأمر ما أو بفرض رأيك عليه.
إذا ما لقيت نفسك تعانى الإشارات عينها، عيك أن تتوقف و تسال نفسك، لماذا – ماذا يزعجك، و اى خطوات عملية يسعك القيام بها لتغيير الحالة.
إن الأطباء و علماء النفس العملين في مجال إدارة الضغط بينوا إن اكتساب حس السيطرة على حياتنا لهو خطوة رئيسية نحو تخفيض الضغط و التأثيرات المؤذية للضغط، و الاستماع بحوافزه الايجابية بدلا من ذلك.
الضغط الداخلى:
إن أجسامنا تستجيب للضغط عن طيب خاطر.
إن تنفسنا يتغير، و نفرز مواد مختلفة في مجرى دمنا، و تسرع نبضات القلب، و تتغير عادات الأكل العادية أو الطبيعية.
لقد كان " هانس سيلاى " رائد في البحث في الضغط في الثلاثينيات، فوضح الضغط بأنه " الرد غير المحدد للجسم على اى مطلب فيه ".
و كشفت البحوث التي أجراها أن ردود لافعالنا قد تقسم إلى مراحل ثلاثة:
• الذعر؛ الذي عُمَد " الاغراض المتزامنة للكفاح أو الهرب " هي مجموعة الإغراض التي تظهر في وقت واحد.
• المقاومة؛ أو التكيف.
• التعب؛ التعب الشديد عندما لا تعود ميكانزمات اى آليات الحياة أو البقاء المحملة أكثر من طاقتها تستطيع أن تكافح على قدم المساواة أو بنجاح أطول من ذلك.
سواء أكنا نواجه الموعد الأخير( آخر موعد لإنجاز عمل ما)
في العمل، أو حالة مهددة حقا للحياة، فإننا ما فتئنا أهل الكهف، فيسولوجيا.
إن مستويات عالية من السام و الكآبة و الإحباط و الضغوط العامة هي تاثيرت مؤذية في حياتنا، و تذكر أيضا أن انعدام الإثارة هو ضاغط كبير جدا كذلك.
و كما قد يكون متوقعا، فان وفاة زوج أو زوجة اعتبر أكثر الأحداث ضغطا، يليها الطلاق.
العقل الباطن
تستعمل هذه الطرائق على نحو ناجح لشفاء، أو منع أو تسكين تنوع واسع من الأمراض؛ لكن تطبيقها لا ينحصر في نطاق العلاج وحده.
فقد اعتمدت كجزء من التقنيات الشخصية التي يتبناها العديد من الرجال و النساء الممتهنين أو أصحاب الأعمال، و ذلك في سبيل إنجاز فاعلية اكبر و بكل الآلية البشرية على نحو اقل.
إن معرفة القوانين الطبيعية تكسب الإنسان قدرة متزايدة لتسخير الطاقة الذرية و الالكترونية و ضبطها؛ و بطريقة مماثلة يستطيع الإنسان عن طريق بسط معرفته على القوانين التي تتحكم بالقدرات العقلية و العاطفية، أن يكتسب سيطرة متزايدة على حياته العقلية و العاطفية.
إن الجهود التي يشهدها الأطفال و هم يحاولون الكتابة، الوجوه المشرقة و الرؤوس الممدودة إلى الأمام، و الأكتاف المحدبة و التوتر القائم في كل طرف و قسمة.ففي الجهود المتناسقة المبذولة في سبيل كتابة بضعة خطوط على الورق بقلم رصاص، تستخدم الطاقة الضرورية اللازمة مئة مرة تقريبا.
و يشبه الذين يعانون من التوتر أو الإجهاد العصبي أولئك الصغار؛ و على نقيض أولئك الصغار، لا يصلًح الكثير من الكبار أخطائهم؛ و في وقت لاحق، يهدمون من خلال عدم معرفتهم بكيفية استرخاء توتراتهم الداخلية، صمتهم نتيجة تبنى جهود مقصودة و جهت توجيها خاطئا.
• إن الإنسان المتوسط لا يستعمل من امكاناته الحقيقية سوى جزء بسيط.
• إنهم قادرون على استفادة أفضل من قدراتهم الخاصة الكامنة.
• يمكنهم تحقيق هذا الأمر دون هدر احتياطيات طاقتهم.
• الوصول إلى قمة الاسترخاء و الراحة تكمن في الوصول إلى العقل الباطن ففي اللحظة التي يلتقي فيها العقل الواعي و اللاواعى تكون قمة الاسترخاء و انخفاض التوتر إلى اقل مستوياته.
التالي: بأكثر من أربعون حدثا في الحياة، كاملة مع نقاط أو علامات مقدار الضغط الذي تحدثه؛ و قد تدوم تأثيرات هذه الأحداث طوال سنتين اثنتين.
الحالة و تقابلها النسبة المئوية
وفاة الزوج أو الزوجة 100 %
الطلاق 73 %
الانفصال الزوجي 65 %
محكومية بالسجن 63 %
وفاة في الأسرة 63 %
أذى شخصي أو مرض 53 %
الزواج 50 %
فقدان وظيفة أو عمل 47 %
مصالحة زوجية 45 %
تقاعد 45 %
مرض احد أفراد الأسرة 44 %
الحمل 40 %
مشاكل جنسية 39 %
طفل جديد 39 %
إعادة تعديل في العمل 39 %
تغير في ظروف مالية 38 %
وفاة صديق مقرب 37 %
تبدل في العمل أو الوظيفة 36 %
مجادلات متزايدة مع الأزواج 35 %
رهن أو قرض كبير 31 %
مسؤوليات جديدة في العمل 29 %
أولاد يغادرون المنزل 29 %
إزعاج مع الانسباء 29 %
إنجاز شخصي بارز 28 %
الزوج أو الزوجة بيداء العمل أو يتركه 26 %
بدء المدرسة أو انتهاؤها 26 %
تغير ظروف المعيشة 25 %
تغير عادات شخصية 24 %
إزعاج مع رب العمل 23 %
تغير في ظروف العمل 20 %
تبديل المسكن 20 %
تبديل المدرسة أو الجامعة 20 %
تغير في أنشطة اجتماعية 18 %
تغير في عادات النوم 16 %
تغير في عادات الأكل 15 %
عطلة 13 %
عيد الميلاد 12 %
انتهاكات ثانوية للقانون 11 %
و مع ذلك، فان أحداثا سارة في مثل العطلة، أو أعياد الميلاد أو الزواج هي كذلك مسببة للضغط.
حتى الانفجار العظيم قد يتكشف عن انه ضاغط بالنسبة إلى بعض الأشخاص – خصوصا أولئك الذين يجدون أن من الصعب الاسترخاء.
إن الاسترخاء ضروري جدا في حياتنا إذا شئنا أن نكون أشخاصا سعداء، و أصحاء.
و تخفيض التوتر العضلي، و القلق، و الاضرابات المتعلقة بالضغط تحسن جميعا نشاطنا الذهني، و التفكير و مستويات طاقتنا و نومنا.
إن الشخص المسترخي يحيا على وجه الاحتمال، حياة مليئة، و يصادف حوادث اقل، و يشعر بمزيد من الثقة بالنفس، و يتغلب بكيفية أفضل على الألم و يتعامل بفعالية مع أولئك الأشخاص غير المسترخيين الذين نصادفهم.
samisaba- لواء
-
عدد المشاركات : 1754
العمر : 51
رقم العضوية : 358
قوة التقييم : 30
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: البقاء في القمة
مشكور - بارك الله فيك علي المشاركة - تقبل مروري السريع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: البقاء في القمة
البقاء في القمة اصعب من بلوغها
ولكن لهذا كله ينبغي أن نتعلم ألا نخوض في الجوانب السلبية للحياة, وأن نصبح أكثر مرونة وتقبلا لما يحدث لنا.
والاهم من هذا كله يجب ان تكون هناك قوة إيمان وسلامة العقيدة
شكرا لطرحك الرائع و المميز اخي الفاضل
ولكن لهذا كله ينبغي أن نتعلم ألا نخوض في الجوانب السلبية للحياة, وأن نصبح أكثر مرونة وتقبلا لما يحدث لنا.
والاهم من هذا كله يجب ان تكون هناك قوة إيمان وسلامة العقيدة
شكرا لطرحك الرائع و المميز اخي الفاضل
د/السنوسى سعيد مجيد- عميد
-
عدد المشاركات : 1009
العمر : 44
رقم العضوية : 172
قوة التقييم : 32
تاريخ التسجيل : 28/04/2009
رد: البقاء في القمة
عزيزي عبد الحفيظ ،
اشكر مرورك الكريم
تحياتي
اشكر مرورك الكريم
تحياتي
samisaba- لواء
-
عدد المشاركات : 1754
العمر : 51
رقم العضوية : 358
قوة التقييم : 30
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: البقاء في القمة
عزيزي د. سنوسي
استطيع ان اقرأ ما بين السطور.
اشكرك على تشجيعك لي ،
تحياتي
استطيع ان اقرأ ما بين السطور.
اشكرك على تشجيعك لي ،
تحياتي
samisaba- لواء
-
عدد المشاركات : 1754
العمر : 51
رقم العضوية : 358
قوة التقييم : 30
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: البقاء في القمة
url=http://www.herosh.com][/url]
الصياد- فريق اول
-
عدد المشاركات : 3942
رقم العضوية : 19
قوة التقييم : 218
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
رد: البقاء في القمة
عزيزي محمد عبد الجليل ،
اشكرك على مرورك
تحياتي
اشكرك على مرورك
تحياتي
samisaba- لواء
-
عدد المشاركات : 1754
العمر : 51
رقم العضوية : 358
قوة التقييم : 30
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: البقاء في القمة
يعطيك العافية
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» البقاء للأذكي
» اريد البقاء وحدي
» سيف يريد البقاء في الزنتان
» إنا لله وإنا إليه راجعون..البقاء لله
» روني:أريد البقاء فى مانشستر للأبد
» اريد البقاء وحدي
» سيف يريد البقاء في الزنتان
» إنا لله وإنا إليه راجعون..البقاء لله
» روني:أريد البقاء فى مانشستر للأبد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR