إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الغامدي يتحدى معارضي فتاواه بالأدلة الشرعية
صفحة 1 من اصل 1
الغامدي يتحدى معارضي فتاواه بالأدلة الشرعية
الغامدي يتحدى معارضي فتاواه بالأدلة الشرعية
الرياض – خالد الشايع
طالب الرئيس السابق لفرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة المكرمة، الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي، من خالفه في آرائه حول إباحة الاختلاط وعدم وجوب صلاة الجماعة وعدم تحريم الموسيقى، بمواجهته بالدليل الشرعي ومناقشة فكرته بدلاً من النيل منه شخصياً.
وأكد في حواره الخاص مع "العربية.نت" أنه طرح أفكاره في بحوث موثقة علمياً توافق ما قال به كبار العلماء، متهماً التيار الذي وصفة بالمتشدد بأنه لا يعرف سوى لغة الإساءة الشخصية والإقصاء كرد على من يخالفه، ومستغرباً من لغة الحوار التي قوبل بها من بعض الأشخاص على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي في فيسبوك.
وقال: "كانت ردة الفعل حول آرائي مختلفة بين مؤيد ومعارض، فمنهم من ينتقد بصورة أو بأخرى ومنهم من يؤيد ويرى أن ما قلته هو الصحيح والصواب". ويتابع: "للأسف النقاش لا يدور حول الفكرة وهي مشكلة في أدبيات الحوار المفقودة لدينا، الحوار كمبدأ لم يعط القيمة الحقيقية له في بيئتنا، وكلما تقلصت الفرصة في المجتمع لكي يكون الحوار أحد وسائل نمو المعرفة وتطورها، تراجعت أبجديات الحوار واتجه نحو شخص المتحدث وعن عيوبه أو ما يروج حوله من أمور، ولا يلتفت هؤلاء للفكرة ذاتها لكي تتم مناقشتها مناقشة موضوعية".
لغة الإقصاء والتشدد
ويتهم الغامدي التيار الديني الذي يسيطر على لغة الحوار بالتشدد وممارسه لغة الإقصاء والسخرية بدلا من حوار الأفكار. ويضيف: "هناك تيارات فكرية موجودة في كل المجتمعات، ولكن بيئتنا غلب عليها التيار المتشدد الذي كان يستحوذ على كافة المنابر ويرد ويصدر دون أن يكون هناك من يطرح فكرة مخالفة له، وبالتالي عندما يعجز عن إقامة الحجة على القول، لا يجد مجالا لمحاولة إبطاله إلا بالتشكيك في قائلة والإساءة لسمعته".
يؤكد أن أحدا من كبار العلماء لم يناقشه علميا ولم يرد على حجته بحجة موثقة بل قوبل بالاستهزاء والسخرية. ويقول: "لم يناقشني أحد، ومعظم ما يصلني على صفحتي في فيسبوك هو تأييد لي، ويوجد أيضا انتقاد ولكنه قريب من السخرية والاستهزاء وينم عن عدم وجود أخلاقيات للحوار فضلا أن يكون ذا قيمة علمية ومبني على حجة حقيقية. على سبيل المثال، وصلتني رسالة على فيسبوك يوجه لي صاحبها الحديث ويقول: إنك تبيح الاختلاط، إذاً امنحنا الفرصة لكي نحضر لمنزلك ونجتمع بأسرتك. رجعوا لقضية الاختلاط السابقة والكلام المستهلك وهذا يعود لغياب أدب الحوار، وحتى في البلاد الإباحية لا يمكن أن يصل النقاش إلى الطلب من الشخص تنفيذ أمر ما بمنزله".
ويضيف: "عندما أطرح وجهة نظر ويأت آخر بحجة تبين بطلان وجهة نظري، فهذا سينير الناس ويبعد عنهم الجهل وتكون المنافسة بين الأفكار. ولو كنت مخطئا فسأتوقف عن طرح أي شيء دون حجة أو أن أعارض من عارضني وأبطل حجته بحجة أخرى. وهنا سيكون ارتقاء معرفتي من تلاحق الأفكار ورد الحجة بالحجة حتى يصل المجتمع إلى فهم صحيح".
ويؤكد الغامدي أنه ليس كما كالوا له الاتهامات طالب شهرة أو مناصب بل باحث عن الحقيقة.. ويضيف: "قالوا إنني أبحث عن منصب عندما تكلمت عن الاختلاط.. والآن ذهبت المناصب وتقاعدت وأؤكد أنني لا أريد أية مناصب ولست باحثا عن الشهرة، وحتى لو كان ذلك صحيحا، أريد منهم أن يناقشوني فيما طرحته بعيدا عن النية فأمرها إلى الله الأعلم بنيتي. لم يتصل بي أحد من كبار العلماء لمناقشتي في أي مسألة مما طرحت، وكل ما وصلني استهزاء وسخرية".
القول في الصلاة والموسيقى
ويشدد الغامدي على أن قوله بعدم وجوب صلاة الجماعة وأنها سنة وكذلك عدم تحريم الموسيقى ليس قولا جديدا بل هو مذهب كبار العلماء، ولكن إقصاء بقية الآراء والاعتماد على رأي واحد فقط هو ما جعل الناس يعتقدون أنه يقول قولا غريبا. ويضيف: "لم أقل كلاما جديدا، فقولي إن صلاة الجماعة سنّة نشرته في بحث من 200 صفحة وناقشت أدلة الوجوب وذكرت أدلة القائلين أنه سنّة، ورجحت القول بأنه سنّة، وهذا قول الشافعية والأحناف والمالكية، وهو يروى عن الإمام أحمد وقول الصنعاني والشوكاني وجماعة من المحققين من أهل العلم. أما القائلين بالوجوب فهي رواية عن الأمام أحمد وأيدها ابن تيمية وانتشر هذا القول في السعودية، ولهذا من يسمع أن صلاة الجماعة سنّة يظنه بدعة، مع أنه مقرر في كتب الفقه التي تدرس في جامعاتنا ومنصوص على أن جمهور العلماء، وهم أكثر فقهاء المسلمين، يرون أنها سنّة".
وبتابع متحدثا عن حكم الموسيقى: "أما عن الموسيقى فحديث التحريم عليه خلاف كبير ولدي بحث متعلق بحديث (يأتي من أمتي من يستحل الحر والحرير والخمر والمعازف) وذكرت أن فيه 12 علة، منها أنه اختلف في متنه في موضوعين وهو اختلاف مضر، كما اختلف في سياقه فورد في بعض الروايات (ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يعزف على رؤوسهم بالمعازف والمغنيات) وجعل العزف على رؤوسهم وصفا لحالهم ولم يكن العزف سببا للتحريم. بينما جاء في بعض الروايات (ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الخز والحرير والخمر والمعازف) فجعلت المعازف سببا للتحريم. كما اختلف فيمن رواه، فجاء في بعض الروايات الشك هل هو عن أبي عامر أم عن أبي مالك الأشعري. وجاء في رواية أخرى بغير الشك وجعلت عن الأشعري".
ويضيف: "لنسأل من قالو بالتحريم: هل الدف من المعازف؟ إذا قالو نعم، فلدينا في الصحيحين وكتب الروايات كلها أن الرسول - صلى الله عليه وسلم- استمع للدف. والرسول لم يستحل محرما".
لم أخالف قرار الملك
ويرفض الغامدي اتهامه بأنه خالف أمر الملك عبدالله بن عبدالعزيز بحصر الفتوى في هيئة كبار العلماء، مؤكدا أن ما قاله هو مجرد رأي وليست فتوى شرعية. ويوضح: "لم أخالف قرار الملك، فأنا لا أفتي ولكن أطرح وجهة نظر، وقرار الملك له محترزات لم أخالفها، وأنا طرحت رأيي في دراسة قدمتها وهي موثقة بكل ما قلت ونقلت من أحاديث. وإذا كانت وجهة نظر مدعمة بالدليل، فما الذي يعجز الذين يملكون الدليل والحجة أن يحرقوا أوراقي أمام الناس بحجتهم، وفليقولوا إن الغامدي مخطئ في قوله كذا وكذا والدليل كذا وكذا. ما لذي يمنعهم من كشف جهلي أمام الناس إذا كنت كما يقولون لست طالب علم بل أبحث عن منصب وشهرة"
الرياض – خالد الشايع
طالب الرئيس السابق لفرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة المكرمة، الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي، من خالفه في آرائه حول إباحة الاختلاط وعدم وجوب صلاة الجماعة وعدم تحريم الموسيقى، بمواجهته بالدليل الشرعي ومناقشة فكرته بدلاً من النيل منه شخصياً.
وأكد في حواره الخاص مع "العربية.نت" أنه طرح أفكاره في بحوث موثقة علمياً توافق ما قال به كبار العلماء، متهماً التيار الذي وصفة بالمتشدد بأنه لا يعرف سوى لغة الإساءة الشخصية والإقصاء كرد على من يخالفه، ومستغرباً من لغة الحوار التي قوبل بها من بعض الأشخاص على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي في فيسبوك.
وقال: "كانت ردة الفعل حول آرائي مختلفة بين مؤيد ومعارض، فمنهم من ينتقد بصورة أو بأخرى ومنهم من يؤيد ويرى أن ما قلته هو الصحيح والصواب". ويتابع: "للأسف النقاش لا يدور حول الفكرة وهي مشكلة في أدبيات الحوار المفقودة لدينا، الحوار كمبدأ لم يعط القيمة الحقيقية له في بيئتنا، وكلما تقلصت الفرصة في المجتمع لكي يكون الحوار أحد وسائل نمو المعرفة وتطورها، تراجعت أبجديات الحوار واتجه نحو شخص المتحدث وعن عيوبه أو ما يروج حوله من أمور، ولا يلتفت هؤلاء للفكرة ذاتها لكي تتم مناقشتها مناقشة موضوعية".
لغة الإقصاء والتشدد
ويتهم الغامدي التيار الديني الذي يسيطر على لغة الحوار بالتشدد وممارسه لغة الإقصاء والسخرية بدلا من حوار الأفكار. ويضيف: "هناك تيارات فكرية موجودة في كل المجتمعات، ولكن بيئتنا غلب عليها التيار المتشدد الذي كان يستحوذ على كافة المنابر ويرد ويصدر دون أن يكون هناك من يطرح فكرة مخالفة له، وبالتالي عندما يعجز عن إقامة الحجة على القول، لا يجد مجالا لمحاولة إبطاله إلا بالتشكيك في قائلة والإساءة لسمعته".
يؤكد أن أحدا من كبار العلماء لم يناقشه علميا ولم يرد على حجته بحجة موثقة بل قوبل بالاستهزاء والسخرية. ويقول: "لم يناقشني أحد، ومعظم ما يصلني على صفحتي في فيسبوك هو تأييد لي، ويوجد أيضا انتقاد ولكنه قريب من السخرية والاستهزاء وينم عن عدم وجود أخلاقيات للحوار فضلا أن يكون ذا قيمة علمية ومبني على حجة حقيقية. على سبيل المثال، وصلتني رسالة على فيسبوك يوجه لي صاحبها الحديث ويقول: إنك تبيح الاختلاط، إذاً امنحنا الفرصة لكي نحضر لمنزلك ونجتمع بأسرتك. رجعوا لقضية الاختلاط السابقة والكلام المستهلك وهذا يعود لغياب أدب الحوار، وحتى في البلاد الإباحية لا يمكن أن يصل النقاش إلى الطلب من الشخص تنفيذ أمر ما بمنزله".
ويضيف: "عندما أطرح وجهة نظر ويأت آخر بحجة تبين بطلان وجهة نظري، فهذا سينير الناس ويبعد عنهم الجهل وتكون المنافسة بين الأفكار. ولو كنت مخطئا فسأتوقف عن طرح أي شيء دون حجة أو أن أعارض من عارضني وأبطل حجته بحجة أخرى. وهنا سيكون ارتقاء معرفتي من تلاحق الأفكار ورد الحجة بالحجة حتى يصل المجتمع إلى فهم صحيح".
ويؤكد الغامدي أنه ليس كما كالوا له الاتهامات طالب شهرة أو مناصب بل باحث عن الحقيقة.. ويضيف: "قالوا إنني أبحث عن منصب عندما تكلمت عن الاختلاط.. والآن ذهبت المناصب وتقاعدت وأؤكد أنني لا أريد أية مناصب ولست باحثا عن الشهرة، وحتى لو كان ذلك صحيحا، أريد منهم أن يناقشوني فيما طرحته بعيدا عن النية فأمرها إلى الله الأعلم بنيتي. لم يتصل بي أحد من كبار العلماء لمناقشتي في أي مسألة مما طرحت، وكل ما وصلني استهزاء وسخرية".
القول في الصلاة والموسيقى
ويشدد الغامدي على أن قوله بعدم وجوب صلاة الجماعة وأنها سنة وكذلك عدم تحريم الموسيقى ليس قولا جديدا بل هو مذهب كبار العلماء، ولكن إقصاء بقية الآراء والاعتماد على رأي واحد فقط هو ما جعل الناس يعتقدون أنه يقول قولا غريبا. ويضيف: "لم أقل كلاما جديدا، فقولي إن صلاة الجماعة سنّة نشرته في بحث من 200 صفحة وناقشت أدلة الوجوب وذكرت أدلة القائلين أنه سنّة، ورجحت القول بأنه سنّة، وهذا قول الشافعية والأحناف والمالكية، وهو يروى عن الإمام أحمد وقول الصنعاني والشوكاني وجماعة من المحققين من أهل العلم. أما القائلين بالوجوب فهي رواية عن الأمام أحمد وأيدها ابن تيمية وانتشر هذا القول في السعودية، ولهذا من يسمع أن صلاة الجماعة سنّة يظنه بدعة، مع أنه مقرر في كتب الفقه التي تدرس في جامعاتنا ومنصوص على أن جمهور العلماء، وهم أكثر فقهاء المسلمين، يرون أنها سنّة".
وبتابع متحدثا عن حكم الموسيقى: "أما عن الموسيقى فحديث التحريم عليه خلاف كبير ولدي بحث متعلق بحديث (يأتي من أمتي من يستحل الحر والحرير والخمر والمعازف) وذكرت أن فيه 12 علة، منها أنه اختلف في متنه في موضوعين وهو اختلاف مضر، كما اختلف في سياقه فورد في بعض الروايات (ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يعزف على رؤوسهم بالمعازف والمغنيات) وجعل العزف على رؤوسهم وصفا لحالهم ولم يكن العزف سببا للتحريم. بينما جاء في بعض الروايات (ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الخز والحرير والخمر والمعازف) فجعلت المعازف سببا للتحريم. كما اختلف فيمن رواه، فجاء في بعض الروايات الشك هل هو عن أبي عامر أم عن أبي مالك الأشعري. وجاء في رواية أخرى بغير الشك وجعلت عن الأشعري".
ويضيف: "لنسأل من قالو بالتحريم: هل الدف من المعازف؟ إذا قالو نعم، فلدينا في الصحيحين وكتب الروايات كلها أن الرسول - صلى الله عليه وسلم- استمع للدف. والرسول لم يستحل محرما".
لم أخالف قرار الملك
ويرفض الغامدي اتهامه بأنه خالف أمر الملك عبدالله بن عبدالعزيز بحصر الفتوى في هيئة كبار العلماء، مؤكدا أن ما قاله هو مجرد رأي وليست فتوى شرعية. ويوضح: "لم أخالف قرار الملك، فأنا لا أفتي ولكن أطرح وجهة نظر، وقرار الملك له محترزات لم أخالفها، وأنا طرحت رأيي في دراسة قدمتها وهي موثقة بكل ما قلت ونقلت من أحاديث. وإذا كانت وجهة نظر مدعمة بالدليل، فما الذي يعجز الذين يملكون الدليل والحجة أن يحرقوا أوراقي أمام الناس بحجتهم، وفليقولوا إن الغامدي مخطئ في قوله كذا وكذا والدليل كذا وكذا. ما لذي يمنعهم من كشف جهلي أمام الناس إذا كنت كما يقولون لست طالب علم بل أبحث عن منصب وشهرة"
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» وزير داخلية ليبيا يلغي قرارات بمنع معارضي القذافي من السفر
» بكاء إمام الحرم الشيخ الغامدي
» سورة الكهف كاملة | الشيخ سعد الغامدي
» هذه بالأدلة والآتي أعظم .
» القرآن الكريم كاملا بصيغة mp3 وبصوت القارئ سعد الغامدي
» بكاء إمام الحرم الشيخ الغامدي
» سورة الكهف كاملة | الشيخ سعد الغامدي
» هذه بالأدلة والآتي أعظم .
» القرآن الكريم كاملا بصيغة mp3 وبصوت القارئ سعد الغامدي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR