إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مؤكدين على أن الأمر غاية في الخطورة.
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مؤكدين على أن الأمر غاية في الخطورة.
مؤكدين على أن الأمر غاية في الخطورة..
أثريون يحذرون من الإهمال المتعمد للآثار بشرق ليبيا، ويطالبون الحكومة بالتدخل لمنع السرقات
قورينا الجديدة
تقرير: سيدة السراوي
لا تزال المواقع الأثرية في ليبيا تستغيث بعد أن تعرضت لمظاهر عديدة من الإهمال على الرغم من الأهمية التاريخية والأثرية التي تمثلها هذه المواقع والتي تعود إلى عصور قديمة، الباحثون أطلقوا العديد من التحذيرات المتتالية لترميم ما تبقى من هذه الآثار وصيانتها وتهيئة العديد منها.
ولم تسلم الآثار هي الأخرى من عبث البشر بها، فقد تم تدمير بعضها،وتم الاستيلاء على البعض الآخر.
وقال باحث الآثار فرج طاهر بأن الأمر في غاية الخطورة لأن أصحاب النفوس المريضة يتسابقون على الخراب وليس الإصلاح فما حدث في مدينة بلاجراي سوف تنشر في كل المدن والمواقع الأثرية الأخرى .
وقد أكد بأن الأمر لا يتحمل التأخير وأعتقد أن الحكومة والمجلس لا تهتم فيما يخص الآثار فهم في نوم عميق أخشى ألا يكون نوم أصحاب الكهف.
وقال الباحث :إن أعمدة الفيلا الرومانية بطلميثة أسقطت في فترة السبعيينيات كردة فعل من سكان المنطقة بعد صدور قرار من وزارة الداخلية في ذلك الوقت بتسيج آثار طلميثة بالكامل وقمنا نحن مع موظفي مكتب آثار طلميثة سنة 2009 بإرجاعها كما كانت ولا أدري لازالت قائمة أم لا.
وحول أبرز الآثار التي تعرضت للتدمير اليوم قال خالد الهدار- أستاذ في الآثار الكلاسيكية - هناك الكثير من الآثار التي تم تدميرها للأسف إما بالعمد أو بالإهمال وعدم صيانتها، آثار بلجراي مهددة بالتدمير وقبلها موقع القصيبة قرب بنغازي أزيلت أجزاء منه وأول أمس نادي التحدي يستولى على جزء من حرم يوسبريديس وقبلها كنيسة عين خارقة دمرت ومتحف سوسة نهب ووديعة أثرية في المصرف التجاري نهبت وغيره، وتساءل من يوقف هذه الاعتداءات؟
دعا الهدار الأثريين للوقوف يد واحدة في حماية موروثهم الثقافي وآثارهم وناشد الليبيين لحماية تاريخهم وحضارتهم،و الدولة الليبية بمؤسساتها القائمة للوقوف ضد هذا العبث .
ومن جهته قال باحث الآثار ناصر الحراري إن ما يحدث الآن يعد أمر خطير وكارثي إذا لم يتم تداركه بسرعة فهناك من يستغل الوضع الراهن في حالة النسيان.
وأضاف الحراري لنكن صرحاء لابد للمجلس الانتقالي والحكومة الانتقالية أن تلتفت قليلاً لهذه الأمور، فلن يستطيع الباحث وحده أن يحمي هذه الآثار فما حدث في مدينة البيضاء اليوم من اعتداء يحتاج إلى جهات أمنية وقانون صارم والاعتداءات كثرت وما خفي كان أعظم لابد من وقفة احتجاجية على ما يحدث إن ترك الأمر على ما هو عليه سنجد يوماً من يريد تقسيم المدن الأثرية وربما يريد موقعاً على الشارع الرئيسي الديكومانوس، كارثة بمعنى الكلمة ،لابد اليوم وقبل الغد أن يكون أو يوجد جهاز أمني يستطيع حماية الموروث الثقافي.
وعن المواقع الأثرية التي تم تدميرها أكد عبدالحفيظ المسلاتي رئيس الجمعية الليبية للتراث وآثار الاعتداء على موقع أثري "القصيبة" غرب بنغازي بمنطقة الفعكات وتبعد عن منطقة القوارشة بـ 3 كيلو متر،وهي( مستوطنة رومانية ) بها ملحقات مترامية الأطراف وتبلغ مساحتها تقريباً حوالي 5 هكتار وتوجد به معالم أثرية واضحة من أساسات جدران ومعصرة زيتون وكذلك آبار قديمة للمياه .
وأضاف علماً بأن الموقع معتدى عليه من قبل، ولكن بمجهودات ذاتية من قبل الباحثين بمراقبة آثار بنغازي تم إيقاف هذا الاعتداء على الرغم من أن الموقع مملوك لمصلحة الآثار بعد شرائه من صاحب الأرض .
وناشد المسلاتي الجهات المسؤولة بالوقوف صفاً واحداً للتصدي لهذا الجرف على المواقع الأثرية .
ومن جهة أخري قال أهالي منطقة طلميثة الأثرية وبعض ضباط أمن الشواطئ بالمنطقة بأن هناك جرافات (أجنبية) تأتي للشاطئ لتصطاد في الإقليم البحري الليبي في ساحل منطقة طلميثة وتأتي أيضآ بعض الزوارق التي تعمل على الهجرة غير الشرعية تتخذ من شاطئ منطقة طلميثة مرسى لها ويتم أيضا تهريب بعض البضائع أو المخدرات والأدوية عن طريق مراكب صيد لدولة مصر من شاطئ منطقة طلميثة،وتم إبلاغ إدارة أمن الشواطئ الكائنة بمدينة بنغازي ولم يعيروا للأمر أي اهتمام.
وذكر شاهد العيان بأنه بينما كان يتجول في المنطقة رأى طريقاً مسدوداً بأكوام من الحجارة والرمل في اتجاه مكان أثري وعندما سأل مرافقه الذي هو من سكان منطقة طلميثة أكد له بأن هناك أشخاصاً ينقبون عن الآثار ولا يريدون أحد أن يزعجهم أو يعلم بهم وهذا يحدث دائما هذه الفترة.
وأكد الشاهد بأنه رأى أماكن تم حفرها وكسر الفخار تملأ المكان مما يدل على أن الآثار تسرق في وضح النهار ولا أحد يعترضهم ،هل الآثار ومنافذ ليبيا شيء تافه لهذه الدرجة كي لا يتم التركيز عليها ؟
وطالب المجلس الوطني أو الحكومة باتخاذ موقف لما يحدث في هذه الأمور الحساسة .
وما تجدر الإشارة إليه أن هناك مجموعة ممن يدعون بأنهم من الثوار قاموا بتقسيم الموقع الأثري المسمي "بلغراي" أو ما يعرف بالزاوية القديمة ( البيضاء القديمة)، وهي عبارة عن مدينة أغريقية رومانية مسجلة في مصلحه الآثار ومسورة بسور يوجد بهام مشفى قديم يسمى معبد الإله ارسكليبيوس كما يوجد بها مسرح روماني صغير وعدد من معاصر الزيتون الرومانية والبيزنطية وقد تم تبليغ جمع الجهات المعنية بالجبل الأخضر والمجلس الوطني والحكومة ولكن بدون أي استجابة.
أثريون يحذرون من الإهمال المتعمد للآثار بشرق ليبيا، ويطالبون الحكومة بالتدخل لمنع السرقات
قورينا الجديدة
تقرير: سيدة السراوي
لا تزال المواقع الأثرية في ليبيا تستغيث بعد أن تعرضت لمظاهر عديدة من الإهمال على الرغم من الأهمية التاريخية والأثرية التي تمثلها هذه المواقع والتي تعود إلى عصور قديمة، الباحثون أطلقوا العديد من التحذيرات المتتالية لترميم ما تبقى من هذه الآثار وصيانتها وتهيئة العديد منها.
ولم تسلم الآثار هي الأخرى من عبث البشر بها، فقد تم تدمير بعضها،وتم الاستيلاء على البعض الآخر.
وقال باحث الآثار فرج طاهر بأن الأمر في غاية الخطورة لأن أصحاب النفوس المريضة يتسابقون على الخراب وليس الإصلاح فما حدث في مدينة بلاجراي سوف تنشر في كل المدن والمواقع الأثرية الأخرى .
وقد أكد بأن الأمر لا يتحمل التأخير وأعتقد أن الحكومة والمجلس لا تهتم فيما يخص الآثار فهم في نوم عميق أخشى ألا يكون نوم أصحاب الكهف.
وقال الباحث :إن أعمدة الفيلا الرومانية بطلميثة أسقطت في فترة السبعيينيات كردة فعل من سكان المنطقة بعد صدور قرار من وزارة الداخلية في ذلك الوقت بتسيج آثار طلميثة بالكامل وقمنا نحن مع موظفي مكتب آثار طلميثة سنة 2009 بإرجاعها كما كانت ولا أدري لازالت قائمة أم لا.
وحول أبرز الآثار التي تعرضت للتدمير اليوم قال خالد الهدار- أستاذ في الآثار الكلاسيكية - هناك الكثير من الآثار التي تم تدميرها للأسف إما بالعمد أو بالإهمال وعدم صيانتها، آثار بلجراي مهددة بالتدمير وقبلها موقع القصيبة قرب بنغازي أزيلت أجزاء منه وأول أمس نادي التحدي يستولى على جزء من حرم يوسبريديس وقبلها كنيسة عين خارقة دمرت ومتحف سوسة نهب ووديعة أثرية في المصرف التجاري نهبت وغيره، وتساءل من يوقف هذه الاعتداءات؟
دعا الهدار الأثريين للوقوف يد واحدة في حماية موروثهم الثقافي وآثارهم وناشد الليبيين لحماية تاريخهم وحضارتهم،و الدولة الليبية بمؤسساتها القائمة للوقوف ضد هذا العبث .
ومن جهته قال باحث الآثار ناصر الحراري إن ما يحدث الآن يعد أمر خطير وكارثي إذا لم يتم تداركه بسرعة فهناك من يستغل الوضع الراهن في حالة النسيان.
وأضاف الحراري لنكن صرحاء لابد للمجلس الانتقالي والحكومة الانتقالية أن تلتفت قليلاً لهذه الأمور، فلن يستطيع الباحث وحده أن يحمي هذه الآثار فما حدث في مدينة البيضاء اليوم من اعتداء يحتاج إلى جهات أمنية وقانون صارم والاعتداءات كثرت وما خفي كان أعظم لابد من وقفة احتجاجية على ما يحدث إن ترك الأمر على ما هو عليه سنجد يوماً من يريد تقسيم المدن الأثرية وربما يريد موقعاً على الشارع الرئيسي الديكومانوس، كارثة بمعنى الكلمة ،لابد اليوم وقبل الغد أن يكون أو يوجد جهاز أمني يستطيع حماية الموروث الثقافي.
وعن المواقع الأثرية التي تم تدميرها أكد عبدالحفيظ المسلاتي رئيس الجمعية الليبية للتراث وآثار الاعتداء على موقع أثري "القصيبة" غرب بنغازي بمنطقة الفعكات وتبعد عن منطقة القوارشة بـ 3 كيلو متر،وهي( مستوطنة رومانية ) بها ملحقات مترامية الأطراف وتبلغ مساحتها تقريباً حوالي 5 هكتار وتوجد به معالم أثرية واضحة من أساسات جدران ومعصرة زيتون وكذلك آبار قديمة للمياه .
وأضاف علماً بأن الموقع معتدى عليه من قبل، ولكن بمجهودات ذاتية من قبل الباحثين بمراقبة آثار بنغازي تم إيقاف هذا الاعتداء على الرغم من أن الموقع مملوك لمصلحة الآثار بعد شرائه من صاحب الأرض .
وناشد المسلاتي الجهات المسؤولة بالوقوف صفاً واحداً للتصدي لهذا الجرف على المواقع الأثرية .
ومن جهة أخري قال أهالي منطقة طلميثة الأثرية وبعض ضباط أمن الشواطئ بالمنطقة بأن هناك جرافات (أجنبية) تأتي للشاطئ لتصطاد في الإقليم البحري الليبي في ساحل منطقة طلميثة وتأتي أيضآ بعض الزوارق التي تعمل على الهجرة غير الشرعية تتخذ من شاطئ منطقة طلميثة مرسى لها ويتم أيضا تهريب بعض البضائع أو المخدرات والأدوية عن طريق مراكب صيد لدولة مصر من شاطئ منطقة طلميثة،وتم إبلاغ إدارة أمن الشواطئ الكائنة بمدينة بنغازي ولم يعيروا للأمر أي اهتمام.
وذكر شاهد العيان بأنه بينما كان يتجول في المنطقة رأى طريقاً مسدوداً بأكوام من الحجارة والرمل في اتجاه مكان أثري وعندما سأل مرافقه الذي هو من سكان منطقة طلميثة أكد له بأن هناك أشخاصاً ينقبون عن الآثار ولا يريدون أحد أن يزعجهم أو يعلم بهم وهذا يحدث دائما هذه الفترة.
وأكد الشاهد بأنه رأى أماكن تم حفرها وكسر الفخار تملأ المكان مما يدل على أن الآثار تسرق في وضح النهار ولا أحد يعترضهم ،هل الآثار ومنافذ ليبيا شيء تافه لهذه الدرجة كي لا يتم التركيز عليها ؟
وطالب المجلس الوطني أو الحكومة باتخاذ موقف لما يحدث في هذه الأمور الحساسة .
وما تجدر الإشارة إليه أن هناك مجموعة ممن يدعون بأنهم من الثوار قاموا بتقسيم الموقع الأثري المسمي "بلغراي" أو ما يعرف بالزاوية القديمة ( البيضاء القديمة)، وهي عبارة عن مدينة أغريقية رومانية مسجلة في مصلحه الآثار ومسورة بسور يوجد بهام مشفى قديم يسمى معبد الإله ارسكليبيوس كما يوجد بها مسرح روماني صغير وعدد من معاصر الزيتون الرومانية والبيزنطية وقد تم تبليغ جمع الجهات المعنية بالجبل الأخضر والمجلس الوطني والحكومة ولكن بدون أي استجابة.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: مؤكدين على أن الأمر غاية في الخطورة.
الله يكون في العون.....أستودعناهن الله الذي لاتضيع ودائعه....ويارب أحمي ليبيا وأحمي من يحموا في ليبيا
فرح البلاد- مشير
-
عدد المشاركات : 5652
العمر : 51
رقم العضوية : 9798
قوة التقييم : 62
تاريخ التسجيل : 24/01/2012
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
رد: مؤكدين على أن الأمر غاية في الخطورة.
مشكورين للمرور الرائع.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» تمييز علامات الخطورة على النمو:
» أسد هائج يهاجم بكل قوته منظر بالغ الخطورة
» دراسة: ارتداء الكعب العالي شديد الخطورة
» الأمر خطير جدا / أقفلوا المنافذ البرية
» إلى من يهمه الأمر
» أسد هائج يهاجم بكل قوته منظر بالغ الخطورة
» دراسة: ارتداء الكعب العالي شديد الخطورة
» الأمر خطير جدا / أقفلوا المنافذ البرية
» إلى من يهمه الأمر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR