إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
اليمن يسدل الستار على عهد صالح بالتصويت على مرشح وحيد
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اليمن يسدل الستار على عهد صالح بالتصويت على مرشح وحيد
اليمن يسدل الستار على عهد صالح بالتصويت على مرشح وحيد
Sun Feb 19, 2012 9:57pm GMT
صنعاء (رويترز) - بعد احتجاجات ومشاحنات دبلوماسية على مدى عام شهد محاولة اغتيال يسدل اليمنيون الستار يوم الثلاثاء على حكم الرئيس علي عبد الله صالح الذي استمر ثلاثة عقود بالتصويت في انتخابات لا منافسة فيها لتنصيب نائبه رئيسا.
وانتشرت في العاصمة صنعاء ملصقات الدعاية الانتخابية للمرشح الوحيد نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي وقد ألصقت فوق بقايا صور صالح في علامة واضحة على نهاية رابع حاكم مطلق بعد ثورات تونس ومصر وليبيا.
وأصبح هادي (66 عاما) قائما بأعمال الرئيس عندما تنحى صالح في نوفمبر تشرين الثاني بموجب اتفاق صاغته دول الخليج التي خشيت أن تشيع الفوضى في اليمن على حدودها ودعمته الولايات المتحدة.
لكن الحرب الاهلية ما زالت خطرا محدقا يتهدد اليمن الذي يعصف به تمرد في الشمال وحركة انفصالية في الجنوب هاجمت سيارة تحمل صناديق اقتراع يوم الاحد وجناح للقاعدة زادته الاوضاع المتردية جرأة وازمة اقتصادية اقتربت به من هاوية المجاعة.
وقال المحلل السياسي عبد الغني الارياني انه اذا لم تف الحكومة الجديدة بواجبها التواصل مع الجنوبيين والمتمردين الحوثيين والشباب واعادة دمجهم في النسيج الاجتماعي للبلاد فلا سبيل الى تفادي الحرب.
ونال اتفاق نقل السلطة الذي يقوم على أساس مبادرة لدول مجلس التعاون الخليجي استحسان القوى الاقليمية والغربية التي اعتبرته انتصارا للدبلوماسية.
وأشاد نائب مستشار الامن القومي الامريكي جون برينان الذي يزور اليمن بجهود هادي في محاربة القاعدة وقال يوم الاحد ان واشنطن تأمل في ان يصبح اليمن نموذجا يحتذى للتحول السياسي السلمي في الشرق الاوسط.
لكن أغلب اليمنيين يعتبرون هادي رئيسا مؤقتا لا زعيما متمرسا. ويخشى كثيرون ان يتمزق اليمن على أيدي من يأملون في استغلال فراغ السلطة ان تبين أنه غير قادر على منع انفلات زمام صراع المصالح داخل الجيش.
وقال ناشط سياسي ان المبادرة الخليجية لا تفعل شيئا سوى الحفاظ على الوضع القائم والانتخابات مجرد مناورة سياسية تضمن الاهتمام بحاجات القابعين على قمة الهرم.
وبالاضافة الى اهتمام القاعدة باستخدام اليمن قاعدة انطلاق لهجماتها تششتبه السعودية في أن ايران تدعم المتمردين الحوثيين الشيعة الذين استعادوا بعض ما كانوا قد فقدوه من قوة دافعة عندما ارسلت السعودية قواتها الى المنطقة الحدودية لاخماد التمرد.
ويتطلب الحفاظ على وحدة البلاد عملا شاقا وحده دون أن نضيف اليه وضع دستور جديد واجراء استفتاء لتمهيد السبيل لاجراء انتخابات تعددية خلال عامين كما تقتضي المبادرة الخليجية.
وتعهد صالح الذي يعالج في نيويورك حاليا من إصابات لحقت به خلال محاولة اغتيال في يونيو حزيران بالعودة الى البلاد لقيادة حزب المؤتمر الشعبي العام الامر الذي أثار الشك في مدى التزامه بالتخلي عن السلطة فعليا.
وحتى اذا أفلت صالح عنان السلطة من يديه بعد ان ظل يقبض عليه منذ عام 1978 فما زال أقرب المحيطين به يسيطرون على مواقع نفوذ أساسية ولعل أبرزهم ابنه احمد علي قائد الحرس الجمهوري وابن أخيه يحي محمد عبدالله صالح قائد قوات الامن المركزي. ويخوض هؤلاء مواجهة مع الزعيم القبلي صادق الاحمر والضابط المنشق اللواء علي محسن.
وعلى الرغم من ان صالح كان يثير استياء شعبيا عميقا كما يبين استمرار الاحتجاجات المناهضة له كل هذه المدة فلا شك في أن قبضته الحديدية هي التي حافظت على وحدة اليمن وهي مهمة شبهها يوما بالرقص "فوق رؤوس الافاعي".
وقال عبد الكريم المغني (38 عاما) الذي يعمل ميكانيكيا "علي عبد الله صالح وحد بلادنا وهو شيء لم يفعله اي زعيم يمني من قبل... وحتى اذا رحل فأنا على يقين من أن نفوذه سيسود اليمن لسنوات قادمة."
وأيد هادي - الجنوبي القادم من محافظة ابين - صالح خلال الحرب الاهلية بين الشمال والجنوب عام 1994. ومثل كثير ممن يتقدمون الصفوف في الحزب الحاكم برز هادي على ساحة العمل السياسي من خلال الجيش. وكان قد بعث الى بريطانيا عام 1966 لدراسة التكتيكات العسكرية عندما كانت عدن لا تزال مستعمرة بريطانية ثم عين لاحقا وزيرا للدفاع.
ووصفه مسؤول من حزب الاصلاح الاسلامي المعارض بأنه "ذكي وقوي الاتصالات لكنه ضعيف سياسيا."
وقال دبلوماسي عربي "ما لم تؤد هذه الانتخابات الى تغيير واصلاح فلن يكون لها معنى ... نحن على ثقة في ان اليمن سيدخل مرحلة جديدة لكن أمامه تحديات كبيرة."
وقد يحد ضعف اقبال الناخبين من شرعية الانتخابات أيضا. وقال الانفصاليون في الجنوب الذين يحاولون اعادة الدولة الاشتراكية التي وحدها صالح مع الشمال عام 1990 انهم لن يشاركوا في الانتخابات.
وقال عبده المعطري المتحدث باسم حركة الحراك الجنوبي ان الحركة ترفض هذه الانتخابات لانها تضفي شرعية على النظام الحالي وهي نتاج المبادرة الخليجية التي لم تكن الحركة طرفا فيها.
وهاجم انفصاليون مسلحون سيارة تحمل صناديق اقتراع في محافظة لحج وقال مسؤول محلي انهم قتلوا جنديا واصابوا ثلاثة وقتل واحد منهم.
وقال نشطاء ان قوات الامن اعتقلت عددا من شخصيات الحركة الانفصالية في محافظة الضالع المجاورة ونجا نائب المحافظ من محاولة اغتيال نفذها مجهولون أطلقوا النار على سيارته.
وفي الشمال أقام الحوثيون فعليا دولة لهم داخل الدولة مستفيدين من ضعف الحكومة المركزية وتعهدوا باستمرار العمل على النهوض بمصالحهم.
وقال ضيف الله الشامي عضو المجلس الخاص بالحوثيين انهم يقاطعون الانتخابات لانها صورية فيها مرشح وحيد وهي خدعة من السعودية والولايات المتحدة لابقاء حلفائهما في السلطة.
ولطالما دعمت واشنطن والرياض صالح سياسيا وماليا كصاحب دور أساسي في استراتيجيتهما لمكافحة الارهاب. ويتهمه معارضوه باستغلال خطر التشدد بل وتشجيعه لاخافتهما كي تستمرا في دعمه.
ومنذ بدء الاحتجاجات المناهضة لصالح العام الماضي سيطر الاسلاميون المتشددون على عدة بلدات في الجنوب. ويقول كثيرون ان ذلك جعل الولايات المتحدة والسعودية تحجمان عن تأييد رحيله.
وقال المحلل السياسي اليمني سامي غالب انه كان واضحا من العام الماضي أن واشنطن والرياض توصلتا الى صيغة تتيح تنحي صالح وبقاء نظامه.
ومن بين الامور التي تبعث على الامل احتمال ان يؤدي الاتفاق على رحيل صالح الى تمهيد الطريق امام مساعدات واستثمارات اجنبية يحتاجها اليمن بشدة حيث يعيش 42 في المئة من سكانه على اقل من دولارين يوميا.
وأدى نفص الكهرباء والمياه والوقود الى ارتفاع حاد للاسعار حيث وصل معدل التضخم الى ما بين 50 و60 في المئة وهي مستويات لم يشهدها اليمن منذ عام 1995.
وقال صندوق النقد الدولي انه مستعد لمناقشة مساعدات جديدة عندما يهدأ الوضع في اليمن لكنه قد لا يكون مستعدا لتقديم المساعدات الا بعد تولي حكومة جديدة يمكنها اعتماد اصلاحات اقتصادية وتنفيذها
Sun Feb 19, 2012 9:57pm GMT
صنعاء (رويترز) - بعد احتجاجات ومشاحنات دبلوماسية على مدى عام شهد محاولة اغتيال يسدل اليمنيون الستار يوم الثلاثاء على حكم الرئيس علي عبد الله صالح الذي استمر ثلاثة عقود بالتصويت في انتخابات لا منافسة فيها لتنصيب نائبه رئيسا.
وانتشرت في العاصمة صنعاء ملصقات الدعاية الانتخابية للمرشح الوحيد نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي وقد ألصقت فوق بقايا صور صالح في علامة واضحة على نهاية رابع حاكم مطلق بعد ثورات تونس ومصر وليبيا.
وأصبح هادي (66 عاما) قائما بأعمال الرئيس عندما تنحى صالح في نوفمبر تشرين الثاني بموجب اتفاق صاغته دول الخليج التي خشيت أن تشيع الفوضى في اليمن على حدودها ودعمته الولايات المتحدة.
لكن الحرب الاهلية ما زالت خطرا محدقا يتهدد اليمن الذي يعصف به تمرد في الشمال وحركة انفصالية في الجنوب هاجمت سيارة تحمل صناديق اقتراع يوم الاحد وجناح للقاعدة زادته الاوضاع المتردية جرأة وازمة اقتصادية اقتربت به من هاوية المجاعة.
وقال المحلل السياسي عبد الغني الارياني انه اذا لم تف الحكومة الجديدة بواجبها التواصل مع الجنوبيين والمتمردين الحوثيين والشباب واعادة دمجهم في النسيج الاجتماعي للبلاد فلا سبيل الى تفادي الحرب.
ونال اتفاق نقل السلطة الذي يقوم على أساس مبادرة لدول مجلس التعاون الخليجي استحسان القوى الاقليمية والغربية التي اعتبرته انتصارا للدبلوماسية.
وأشاد نائب مستشار الامن القومي الامريكي جون برينان الذي يزور اليمن بجهود هادي في محاربة القاعدة وقال يوم الاحد ان واشنطن تأمل في ان يصبح اليمن نموذجا يحتذى للتحول السياسي السلمي في الشرق الاوسط.
لكن أغلب اليمنيين يعتبرون هادي رئيسا مؤقتا لا زعيما متمرسا. ويخشى كثيرون ان يتمزق اليمن على أيدي من يأملون في استغلال فراغ السلطة ان تبين أنه غير قادر على منع انفلات زمام صراع المصالح داخل الجيش.
وقال ناشط سياسي ان المبادرة الخليجية لا تفعل شيئا سوى الحفاظ على الوضع القائم والانتخابات مجرد مناورة سياسية تضمن الاهتمام بحاجات القابعين على قمة الهرم.
وبالاضافة الى اهتمام القاعدة باستخدام اليمن قاعدة انطلاق لهجماتها تششتبه السعودية في أن ايران تدعم المتمردين الحوثيين الشيعة الذين استعادوا بعض ما كانوا قد فقدوه من قوة دافعة عندما ارسلت السعودية قواتها الى المنطقة الحدودية لاخماد التمرد.
ويتطلب الحفاظ على وحدة البلاد عملا شاقا وحده دون أن نضيف اليه وضع دستور جديد واجراء استفتاء لتمهيد السبيل لاجراء انتخابات تعددية خلال عامين كما تقتضي المبادرة الخليجية.
وتعهد صالح الذي يعالج في نيويورك حاليا من إصابات لحقت به خلال محاولة اغتيال في يونيو حزيران بالعودة الى البلاد لقيادة حزب المؤتمر الشعبي العام الامر الذي أثار الشك في مدى التزامه بالتخلي عن السلطة فعليا.
وحتى اذا أفلت صالح عنان السلطة من يديه بعد ان ظل يقبض عليه منذ عام 1978 فما زال أقرب المحيطين به يسيطرون على مواقع نفوذ أساسية ولعل أبرزهم ابنه احمد علي قائد الحرس الجمهوري وابن أخيه يحي محمد عبدالله صالح قائد قوات الامن المركزي. ويخوض هؤلاء مواجهة مع الزعيم القبلي صادق الاحمر والضابط المنشق اللواء علي محسن.
وعلى الرغم من ان صالح كان يثير استياء شعبيا عميقا كما يبين استمرار الاحتجاجات المناهضة له كل هذه المدة فلا شك في أن قبضته الحديدية هي التي حافظت على وحدة اليمن وهي مهمة شبهها يوما بالرقص "فوق رؤوس الافاعي".
وقال عبد الكريم المغني (38 عاما) الذي يعمل ميكانيكيا "علي عبد الله صالح وحد بلادنا وهو شيء لم يفعله اي زعيم يمني من قبل... وحتى اذا رحل فأنا على يقين من أن نفوذه سيسود اليمن لسنوات قادمة."
وأيد هادي - الجنوبي القادم من محافظة ابين - صالح خلال الحرب الاهلية بين الشمال والجنوب عام 1994. ومثل كثير ممن يتقدمون الصفوف في الحزب الحاكم برز هادي على ساحة العمل السياسي من خلال الجيش. وكان قد بعث الى بريطانيا عام 1966 لدراسة التكتيكات العسكرية عندما كانت عدن لا تزال مستعمرة بريطانية ثم عين لاحقا وزيرا للدفاع.
ووصفه مسؤول من حزب الاصلاح الاسلامي المعارض بأنه "ذكي وقوي الاتصالات لكنه ضعيف سياسيا."
وقال دبلوماسي عربي "ما لم تؤد هذه الانتخابات الى تغيير واصلاح فلن يكون لها معنى ... نحن على ثقة في ان اليمن سيدخل مرحلة جديدة لكن أمامه تحديات كبيرة."
وقد يحد ضعف اقبال الناخبين من شرعية الانتخابات أيضا. وقال الانفصاليون في الجنوب الذين يحاولون اعادة الدولة الاشتراكية التي وحدها صالح مع الشمال عام 1990 انهم لن يشاركوا في الانتخابات.
وقال عبده المعطري المتحدث باسم حركة الحراك الجنوبي ان الحركة ترفض هذه الانتخابات لانها تضفي شرعية على النظام الحالي وهي نتاج المبادرة الخليجية التي لم تكن الحركة طرفا فيها.
وهاجم انفصاليون مسلحون سيارة تحمل صناديق اقتراع في محافظة لحج وقال مسؤول محلي انهم قتلوا جنديا واصابوا ثلاثة وقتل واحد منهم.
وقال نشطاء ان قوات الامن اعتقلت عددا من شخصيات الحركة الانفصالية في محافظة الضالع المجاورة ونجا نائب المحافظ من محاولة اغتيال نفذها مجهولون أطلقوا النار على سيارته.
وفي الشمال أقام الحوثيون فعليا دولة لهم داخل الدولة مستفيدين من ضعف الحكومة المركزية وتعهدوا باستمرار العمل على النهوض بمصالحهم.
وقال ضيف الله الشامي عضو المجلس الخاص بالحوثيين انهم يقاطعون الانتخابات لانها صورية فيها مرشح وحيد وهي خدعة من السعودية والولايات المتحدة لابقاء حلفائهما في السلطة.
ولطالما دعمت واشنطن والرياض صالح سياسيا وماليا كصاحب دور أساسي في استراتيجيتهما لمكافحة الارهاب. ويتهمه معارضوه باستغلال خطر التشدد بل وتشجيعه لاخافتهما كي تستمرا في دعمه.
ومنذ بدء الاحتجاجات المناهضة لصالح العام الماضي سيطر الاسلاميون المتشددون على عدة بلدات في الجنوب. ويقول كثيرون ان ذلك جعل الولايات المتحدة والسعودية تحجمان عن تأييد رحيله.
وقال المحلل السياسي اليمني سامي غالب انه كان واضحا من العام الماضي أن واشنطن والرياض توصلتا الى صيغة تتيح تنحي صالح وبقاء نظامه.
ومن بين الامور التي تبعث على الامل احتمال ان يؤدي الاتفاق على رحيل صالح الى تمهيد الطريق امام مساعدات واستثمارات اجنبية يحتاجها اليمن بشدة حيث يعيش 42 في المئة من سكانه على اقل من دولارين يوميا.
وأدى نفص الكهرباء والمياه والوقود الى ارتفاع حاد للاسعار حيث وصل معدل التضخم الى ما بين 50 و60 في المئة وهي مستويات لم يشهدها اليمن منذ عام 1995.
وقال صندوق النقد الدولي انه مستعد لمناقشة مساعدات جديدة عندما يهدأ الوضع في اليمن لكنه قد لا يكون مستعدا لتقديم المساعدات الا بعد تولي حكومة جديدة يمكنها اعتماد اصلاحات اقتصادية وتنفيذها
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بنت ابلادي- لواء
-
عدد المشاركات : 2332
العمر : 32
رقم العضوية : 6202
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 02/09/2011
مواضيع مماثلة
» الرئيس علي عبدالله صالح : ثورة 26 سبتمبر في اليمن كانت إنتصا
» مبابي يسدل الستار على مسيرته مع سان جرمان باللقب 14
» حوار قبل أن يسدل الستار حـوار صـريح مع الدكتور محمد محمد الم
» الحكم الدولى الليبي وحيد صالح في بطولة كأس العرب
» الأمم المتحدة: صالح يغادر اليمن للعلاج
» مبابي يسدل الستار على مسيرته مع سان جرمان باللقب 14
» حوار قبل أن يسدل الستار حـوار صـريح مع الدكتور محمد محمد الم
» الحكم الدولى الليبي وحيد صالح في بطولة كأس العرب
» الأمم المتحدة: صالح يغادر اليمن للعلاج
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR