إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
أحتفالات الليبيين بالخلاص من الطغيان
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أحتفالات الليبيين بالخلاص من الطغيان
أحتفالات الليبيين بالخلاص من الطغيان
الاذاعي من قناة الجزيرة: احمــــد منصـــــور
من نفس الشرفة التى بقى معمر القذافى اثنين وأربعين عاما يخاطب الشعب الليبى منها والتى تقع فى القلعة الحمراء التى تطل الآن على ميدان الشهداء الساحة الخضراء سابقا، وقفت إلى جوار عبد الحكيم بلحاج، رئيس المجلس العسكرى للعاصمة الليبية، طرابلس يوم السابع عشر من فبراير ونحن نرقب الجموع التى جاءت من كل مكان وملأت ميدان الشهداء ولم تكن تحمل إلا العلم الليبى ولا تهتف إلا باسم ليبيا، لا صور لزعماء ولا هتافات لقادة وإنما فقط ليبيا ومن أجل ليبيا وحريتهم خرجوا، لم أرَ فى حياتى شعبا يضج بالفرحة كما رأيت الشعب الليبى وهو يحتفل بالذكرى الأولى لتحرره من البطش والطغيان الذى فرضه عليه الطاغية معمر القذافى طوال اثنين وأربعين عاما، ولم أصدق أن الرجل الذى أقف إلى جواره فى هذه اللحظة عبد الحكيم بلحاج كان محكوما عليه بالإعدام من قِبل القذافى وارتدى بدلة الإعدام الحمراء عدة سنوات قبل أن يفرج عنه قبيل الثورة، ويشارك فيها ويصبح أحد المسؤولين عن أمن طرابلس وحمايتها بعد تحريرها. أمسك عبد الحكيم الميكروفون وردد شعار الثورة الذى يردده كل الليبيين، نساؤهم ورجالهم، كبيرهم وصغيرهم، «الله أكبر» لقد أصبحت تحية الليبيين فى كل مكان هى «الله أكبر» المساجد منذ قيام الثورة لا يتوقف بها التكبير، الناس فى الشوارع تكبّر، وتحيّى بعضها بالتكبير وكلما غضب أحدهم ردد أحدهم هتاف الله أكبر، فيرد الآخرون وتنتهى المشكلة. مشيت طيلة يومين (الخميس والجمعة، السادس عشر والسابع عشر من فبراير) فى معظم أحياء طرابلس وشوارعها فشعرت من كثرة الناس فى الشوارع والميادين والطرقات أن أهل طرابلس قد خرجوا عن بَكرة أبيهم، شِيبا وشَبابا، كبارا وصغارا، نساء ورجالا كل الأعمار وكل الأطياف وكل الطبقات خرجت تكبّر وتحمل العلم وتمشى فى الشوارع من بِن عاشور إلى الظهرة إلى تاجوراء إلى سوق الجمعة إلى فشلوم إلى أبو سليم وحى الجامعة والعزيزية إلى الأندلس وحى القصر وزاوية الدهمانى وعمر المختار والجمهورية، وعشرات الشوارع والأحياء مشيت فيها بين الناس الذين كانوا يضجون بالفرحة، وحينما يرخى الليل سدوله كنت أذهب سيرا على الأقدام إلى ميدان الشهداء، حيث كان القذافى يحشد الناس بالأموال والامتيازات والإغراءات من قبل حتى يحملوا صوره ويهتفوا باسمه. لكن المشهد بعد اثنين وأربعين عاما متغير تماما، فالناس قد خرجوا طواعية ورغبة وحبا وأملا وفرحة، لا يحملون إلا علم ليبيا ولا يهتفون إلا بحياة بلادهم.
لم تتوقف الألعاب النارية ولا القناديل التى هى أشبه بالمناطيد الصغيرة، حيث كانت تزيّن سماء ليبيا كلها، كان شارع الكورنيش من أوله إلى آخره مليئا بالناس والسيارات، الكل يحمل الأعلام والكل يغنى، وحينما ينتصف الليل كنت أعود مرهقا سيرا على الأقدام إلى الفندق الذى أقيم فيه، حيث يستغرق الطريق زمنا طويلا لا أرى خلاله إلا حشودا من الناس والسيارات تمشى فى كل اتجاه، وما أثلج صدرى هو أنى لم أسمع رصاصة حية واحدة تطلق خلال الليلتين، ورغم أن الكل يحمل السلاح فإن الكل قد التزم بأن تكون الألعاب النارية وأصواتها فقط هى التى تزين سماء طرابلس.
وهنا أقف وقفة سريعة عند الحديث الذى لا يتوقف عن انتشار السلاح فى أيدى الليبيين، نعم السلاح منتشر وبكثافة كبيرة بين الثوار وداخل المدن، لكنه سلاح غير مخيف على الإطلاق، الناس حينما ترى السلاح تخاف لكن سلاح الثوار فى ليبيا رغم انتهاء المعارك لا يخيف أبدا، إنه يبعث الطمأنينة، وإذا كان البعض يتحدث عن الحوادث والاشتباكات والتشنجات فقد حرصت على أن أجمع إحصاءات عن عدد المواجهات التى تمت بين فصائل الثوار بسبب السلاح، فوجدتها محدودة للغاية مقارنة بانتشار السلاح فى أيدى الناس، بل إن عدد الذين كانوا يقتلون فى حوادث المواجهات فى عهد القذافى، ربما كانوا أكثر من الذين قتلوا فى الحوادث التى وقعت بين الثوار، سألت أكثر من قائد من قواد سرايا الثوار عن أزمة السلاح فأقروا جميعا بأنهم على استعداد لتسليم سلاحهم فور نشوء الجهات التى تتولى جمع هذا السلاح وتوظيفه، عمليا الثوار ما زالوا هم الذين يحافظون على الأمن، ورغم تهديدات بقايا أنصار القذافى إلا أن أحدا لم يجرؤ أن يعكر على الليبيين فرحتهم، وقبض على بعض المجموعات التى كانت تسعى للتخريب كما أن كمائن الثوار كانت بالمرصاد، حتى الآن السلاح وانتشاره غير مخيف فى ليبيا وكل من بيده سلاح يعرف مهمة ودور هذا السلاح، وكان الليبيون عند مستوى المسؤولية فى احتفالاتهم التى فعلا كانت تبعث البهجة فى نفوس كل من شاهدوها، لأنها فرحة من القلب غير مصطنعة رغم أن الثورة ما زالت فى بدايتها والتحديات أمامها كثيرة، إلا أنها حققت شيئا مهما أنها أسقطت النظام وهذا ما لم يتحقق فى ثورتى مصر وتونس. إن الفرحة التى تنبع من القلب عادة ما تستدعى الدموع، مسحتُ دموعى وأنا أغادر ميدان الشهداء، بينما الجموع التى فرحت بحق كانت تهتف بحق من أجل ليبيا، وما أثار دموعى هو أننى كنت فى مصر فى الخامس والعشرين من يناير، لكنى لم أجد مثل هذه الفرحة فى نفوس المصريين، ولم يحتفلوا كما احتفل الليبيون بثورتهم، وتمنيتُ أن ينجح المصريون فى إسقاط النظام كما أسقطه الليبيون، وأن أرى فى وجوه المصريين فى الخامس والعشرين من يناير القادم الفرحة والبهجة التى رأيتها فى وجوه الليبيين، رغم أن ثورتهم ما زال أمامها تحديات كثيرة.
احمد منصور
22 فبراير 2012
الاذاعي من قناة الجزيرة: احمــــد منصـــــور
من نفس الشرفة التى بقى معمر القذافى اثنين وأربعين عاما يخاطب الشعب الليبى منها والتى تقع فى القلعة الحمراء التى تطل الآن على ميدان الشهداء الساحة الخضراء سابقا، وقفت إلى جوار عبد الحكيم بلحاج، رئيس المجلس العسكرى للعاصمة الليبية، طرابلس يوم السابع عشر من فبراير ونحن نرقب الجموع التى جاءت من كل مكان وملأت ميدان الشهداء ولم تكن تحمل إلا العلم الليبى ولا تهتف إلا باسم ليبيا، لا صور لزعماء ولا هتافات لقادة وإنما فقط ليبيا ومن أجل ليبيا وحريتهم خرجوا، لم أرَ فى حياتى شعبا يضج بالفرحة كما رأيت الشعب الليبى وهو يحتفل بالذكرى الأولى لتحرره من البطش والطغيان الذى فرضه عليه الطاغية معمر القذافى طوال اثنين وأربعين عاما، ولم أصدق أن الرجل الذى أقف إلى جواره فى هذه اللحظة عبد الحكيم بلحاج كان محكوما عليه بالإعدام من قِبل القذافى وارتدى بدلة الإعدام الحمراء عدة سنوات قبل أن يفرج عنه قبيل الثورة، ويشارك فيها ويصبح أحد المسؤولين عن أمن طرابلس وحمايتها بعد تحريرها. أمسك عبد الحكيم الميكروفون وردد شعار الثورة الذى يردده كل الليبيين، نساؤهم ورجالهم، كبيرهم وصغيرهم، «الله أكبر» لقد أصبحت تحية الليبيين فى كل مكان هى «الله أكبر» المساجد منذ قيام الثورة لا يتوقف بها التكبير، الناس فى الشوارع تكبّر، وتحيّى بعضها بالتكبير وكلما غضب أحدهم ردد أحدهم هتاف الله أكبر، فيرد الآخرون وتنتهى المشكلة. مشيت طيلة يومين (الخميس والجمعة، السادس عشر والسابع عشر من فبراير) فى معظم أحياء طرابلس وشوارعها فشعرت من كثرة الناس فى الشوارع والميادين والطرقات أن أهل طرابلس قد خرجوا عن بَكرة أبيهم، شِيبا وشَبابا، كبارا وصغارا، نساء ورجالا كل الأعمار وكل الأطياف وكل الطبقات خرجت تكبّر وتحمل العلم وتمشى فى الشوارع من بِن عاشور إلى الظهرة إلى تاجوراء إلى سوق الجمعة إلى فشلوم إلى أبو سليم وحى الجامعة والعزيزية إلى الأندلس وحى القصر وزاوية الدهمانى وعمر المختار والجمهورية، وعشرات الشوارع والأحياء مشيت فيها بين الناس الذين كانوا يضجون بالفرحة، وحينما يرخى الليل سدوله كنت أذهب سيرا على الأقدام إلى ميدان الشهداء، حيث كان القذافى يحشد الناس بالأموال والامتيازات والإغراءات من قبل حتى يحملوا صوره ويهتفوا باسمه. لكن المشهد بعد اثنين وأربعين عاما متغير تماما، فالناس قد خرجوا طواعية ورغبة وحبا وأملا وفرحة، لا يحملون إلا علم ليبيا ولا يهتفون إلا بحياة بلادهم.
لم تتوقف الألعاب النارية ولا القناديل التى هى أشبه بالمناطيد الصغيرة، حيث كانت تزيّن سماء ليبيا كلها، كان شارع الكورنيش من أوله إلى آخره مليئا بالناس والسيارات، الكل يحمل الأعلام والكل يغنى، وحينما ينتصف الليل كنت أعود مرهقا سيرا على الأقدام إلى الفندق الذى أقيم فيه، حيث يستغرق الطريق زمنا طويلا لا أرى خلاله إلا حشودا من الناس والسيارات تمشى فى كل اتجاه، وما أثلج صدرى هو أنى لم أسمع رصاصة حية واحدة تطلق خلال الليلتين، ورغم أن الكل يحمل السلاح فإن الكل قد التزم بأن تكون الألعاب النارية وأصواتها فقط هى التى تزين سماء طرابلس.
وهنا أقف وقفة سريعة عند الحديث الذى لا يتوقف عن انتشار السلاح فى أيدى الليبيين، نعم السلاح منتشر وبكثافة كبيرة بين الثوار وداخل المدن، لكنه سلاح غير مخيف على الإطلاق، الناس حينما ترى السلاح تخاف لكن سلاح الثوار فى ليبيا رغم انتهاء المعارك لا يخيف أبدا، إنه يبعث الطمأنينة، وإذا كان البعض يتحدث عن الحوادث والاشتباكات والتشنجات فقد حرصت على أن أجمع إحصاءات عن عدد المواجهات التى تمت بين فصائل الثوار بسبب السلاح، فوجدتها محدودة للغاية مقارنة بانتشار السلاح فى أيدى الناس، بل إن عدد الذين كانوا يقتلون فى حوادث المواجهات فى عهد القذافى، ربما كانوا أكثر من الذين قتلوا فى الحوادث التى وقعت بين الثوار، سألت أكثر من قائد من قواد سرايا الثوار عن أزمة السلاح فأقروا جميعا بأنهم على استعداد لتسليم سلاحهم فور نشوء الجهات التى تتولى جمع هذا السلاح وتوظيفه، عمليا الثوار ما زالوا هم الذين يحافظون على الأمن، ورغم تهديدات بقايا أنصار القذافى إلا أن أحدا لم يجرؤ أن يعكر على الليبيين فرحتهم، وقبض على بعض المجموعات التى كانت تسعى للتخريب كما أن كمائن الثوار كانت بالمرصاد، حتى الآن السلاح وانتشاره غير مخيف فى ليبيا وكل من بيده سلاح يعرف مهمة ودور هذا السلاح، وكان الليبيون عند مستوى المسؤولية فى احتفالاتهم التى فعلا كانت تبعث البهجة فى نفوس كل من شاهدوها، لأنها فرحة من القلب غير مصطنعة رغم أن الثورة ما زالت فى بدايتها والتحديات أمامها كثيرة، إلا أنها حققت شيئا مهما أنها أسقطت النظام وهذا ما لم يتحقق فى ثورتى مصر وتونس. إن الفرحة التى تنبع من القلب عادة ما تستدعى الدموع، مسحتُ دموعى وأنا أغادر ميدان الشهداء، بينما الجموع التى فرحت بحق كانت تهتف بحق من أجل ليبيا، وما أثار دموعى هو أننى كنت فى مصر فى الخامس والعشرين من يناير، لكنى لم أجد مثل هذه الفرحة فى نفوس المصريين، ولم يحتفلوا كما احتفل الليبيون بثورتهم، وتمنيتُ أن ينجح المصريون فى إسقاط النظام كما أسقطه الليبيون، وأن أرى فى وجوه المصريين فى الخامس والعشرين من يناير القادم الفرحة والبهجة التى رأيتها فى وجوه الليبيين، رغم أن ثورتهم ما زال أمامها تحديات كثيرة.
احمد منصور
22 فبراير 2012
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: أحتفالات الليبيين بالخلاص من الطغيان
مشكوره وبارك الله فيك
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: أحتفالات الليبيين بالخلاص من الطغيان
شكرا لمروركم الرائع..وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» وفد من المحامين الليبيين يزورعددا من السجناء الليبيين بالسجو
» تنبيــــــــــــــــــــــه لكل الليبيين!!
» هام لكل الليبيين
» ليبيا والمفاضلة البائسة بين الطغيان والتحرير بالاحتلال!
» مقالات مختارة : حاشية صنعت الفرعون ومارست الطغيان
» تنبيــــــــــــــــــــــه لكل الليبيين!!
» هام لكل الليبيين
» ليبيا والمفاضلة البائسة بين الطغيان والتحرير بالاحتلال!
» مقالات مختارة : حاشية صنعت الفرعون ومارست الطغيان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR