إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
التهريب عبر "طريق الموت" شريان حياة للانتفاضة السورية
صفحة 1 من اصل 1
التهريب عبر "طريق الموت" شريان حياة للانتفاضة السورية
التهريب عبر "طريق الموت" شريان حياة للانتفاضة السورية
Thu Mar 1, 2012 11:20am GMT
وادي عكار (لبنان) (رويترز) - يتأكد سمهر من أن كل شئ على ما يرام.. سلاحه الالي وحزام الذخيرة الذي يلفه حول صدره.. ويستعد من جديد لانشطته الليلية.
يطلق الشاب النحيل البالغ من العمر 26 عاما على طريقه السري الذي يعبر الحدود السورية اللبنانية الجبلية وصف "طريق الموت" لكن بالنسبة للمناطق السورية التي تسيطر عليها قوات المعارضة فهذا شريان حياة بالنسبة لهم.
ينقل سمهر امدادات مطلوبة بشدة لاحياء في مدينة حمص السورية على بعد نحو 40 كيلومترا من الحدود. وهي محاصرة وتتعرض لقصف شديد من القوات السورية التي تحاول القضاء على الاحتجاجات المناهضة لحكم الرئيس بشار الاسد. كما أن النشطاء الذين يهربون المساعدات مستهدفون.
وقال "أصبحنا نفقد في تلك الرحلات ضعف عدد الناس."
وهو من حمص لكنه يعمل حاليا انطلاقا من بلدة حدودية تقع في واد بقضاء عكار الشمالي طلبت مصادر ألا تذكر بالاسم.
وأضاف سمهر "كنا نفقد شخصا كل شهر. لكن منذ اشتداد الحملة القمعية الشهر الماضي فقدنا سبعة بالفعل."
وكثفت القوات السورية من قمعها للانتفاضة المتواصلة منذ 11 شهرا ضد حكم عائلة الاسد المستمر منذ أكثر من 40 عاما خاصة في حي بابا عمرو بحمص.
لم ير سمهر والديه أو أشقاءه منذ شهور. وهو يحتفظ بصورة على هاتفه المحمول لابن عمه الذي عرف لتوه انه قتل في بابا عمرو الاسبوع الماضي.
ويقول نشطاء ان المئات قتلوا خلال قصف بابا عمرو طوال 25 يوما ويلقى اخرون حتفهم بسبب ندرة الدواء وأكياس الدم.
وتوصيل المساعدات الى هناك عملية معقدة.
تحت جنح الظلام الذي يلف الجبال المحيطة بالبلدة.. تترصد قوات الامن السورية أي شخص مثل سمهر الذي عليه اجتياز الالغام ونقاط التفتيش. بل ان النشطاء في بعض الاحيان تصيبهم أعيرة نارية "صديقة" يطلقها زملاء لهم بسبب عدم وضوح الرؤية أثناء العمليات الليلية.
وقال "لقد مات أصدقاء لي أمام عيني... لا يمكن أن نرسل الجثث الى أسرهم لان هذا قد يعرضهم للخطر مع قوات الامن. لذلك فاننا ندفنهم حيث نستطيع."
ويمثل التهريب تجارة قديمة رابحة بين سوريا ولبنان. وفي الايام التي كان فيها الوضع الامني أفضل كانت البلدة مركزا لتهريب الوقود.
لكن حتى ما يحققه التهريب حاليا من أرباح عالية ليس كافيا لاغراء المهربين المحترفين للمخاطرة بأرواحهم. وأصبح هذا النشاط يقتصر على نشطاء مثل سمهر الذي يحصل على النصائح فحسب من المهربين.
ويقول سمهر "هذا طريقنا للجهاد.. أنا لا أهاب الموت.. بل اخشى الاعتقال. ما من أحد يرغب في أن يعذب. من الافضل الموت سريعا بكرامة."
وخلال النهار تمتلئ البلدة بالاطفال الذين يلعبون الكرة في طريق غير ممهد ورجال كبار يقودون قطعان الماشية عائدة من أماكن الرعي. ويتجمع لاجئون سوريون حول المساجد لتلقي أجولة من الخبز والملابس والاحذية القديمة.
لكن في الليل يكسر حاجز الصمت أصوات الطلقات النارية عندما يلعب الجنود السوريون لعبة القط والفأر مع المهربين والنشطاء ليلا. ينطلق المهربون راكبين دراجاتهم النارية ولا يظهر منهم سوى وهج السجائر التي يدخنونها.
يزور سمهر الشيخ مليحان وهو رجل لبناني عجوز يرتدي زيا أسود ويضع غطاء على رأسه. يبعد الاطفال والدجاج من حول بابه ويشير الى الصناديق التي تحتوي على مضادات حيوية ومحاقن طبية معقمة وحليب الاطفال وأكياس الدم.
يقول الرجل العجوز الذي امسك بأكياس دم "في حمص هذه الاكياس أغلى من أي شئ اخر."
ويكشف بعض المهربين المحليين عن طرق التهريب التي يسلكونها لمجموعة من النشطاء السوريين الشبان. محمود هو شاب لبناني قوي البنية ينظر للزائرين بارتياب.. فقد ألقي القبض عليه العام الماضي لاتهامات بتهريب السلاح والتي يصر على أنها غير صحيحة. ولم يقل ما اذا كان قد تلقى مبلغا من المال لمساعدة المجموعة التي يعمل معها سمهر وقوامها ثمانية أشخاص.
قال "تبعد نقطة تجمعهم في سوريا عشرة كيلومترات. لكن الرحلة ستستغرق ست ساعات وأمامهم فرصة متساوية للنجاح أو الفشل... اذا بقيت هناك حتى الساعة السادسة صباحا.. هذا يعني ان أمرك انتهى."
وضع الرجال الادوية في حقائب وكانت هناك أكياس بها أحزمة الرصاص. ويقول نشطاء انهم في بعض الاحيان يبدأون في اطلاق الرصاص لتشتيت انتباه القوات السورية بعيدا عمن يحملون المساعدات.
يقول سمهر انه وأصدقاؤه يتلقون الطلبات من الجيش السوري الحر الذي يتكون من منشقين عن الجيش السوري ومسلحين يقولون ان عملياتهم تهدف الى حماية المحتجين.
غير أن علاقته بالجيش السوري الحر تجعل البعض يشك في أنه يجري تهريب السلاح الى جانب الادوية. ويقر بعض النشطاء في لقاءات خاصة بأنهم ينقلون السلاح.
ويخشى كثيرون من أن كثرة الحديث ستزيد من تحريات قوات الامن اللبنانية. وعندما سئل سمهر عن السلاح تجنب الرد مباشرة وقال "سأرد بايجاز. أنا مستعد لتقديم أي شئ يحتاجه الجيش السوري الحر."
وليس من الواضح من الذي يدفع مقابل الامدادات. ويقول نشطاء ان سكانا محليين وسوريين في لبنان يتبرعون بالمال لهم. ويقول البعض ان جماعات اسلامية متشددة تمولها دول الخليج لها علاقة بالامر.
ويلقي خالد وهو نشط مقيم في بيروت باللوم على مهربي السلاح في جعل نقل الامدادات الطبية أكثر خطورة.
وقال "تهريب الدواء أصبح أصعب كثيرا خلال الاشهر القليلة الماضية... انهم يقضون على فرصنا في النجاح."
ويهرب أشخاص يؤثرون الطرق السلمية مثل خالد كميات أصغر من الادوية أو الاحتياجات الطبية وفي بعض الاحيان يهربون أكياس الدم أو الاقراص في سيارات تتجه الى سوريا بشكل مشروع.
لكن صديق سمهر ودليله المهرب محمود يقول ان نشطاء اخرين يجب أن يتقبلوا أن المقاتلين بحاجة للسلاح.
يركب الشبان بسرعة على دراجات نارية للاتجاه الى النهر الذي يقطع حقولا ومروجا خضراء بامتداد الحدود. سيحمل هؤلاء حقائبهم الثقيلة وهم مترجلين فيما تبقى من الطريق.
قال سمهر مقطبا حاجبيه "ما زلت أحلم بالشهادة... كل مرة أعود حيا أشعر بالاحباط."
وعندما سئل محمود عن الاثر الذي يحدثه سقوط قتلى لديهم هز كتفيه وقال "هناك الكثير من الشبان الذين يريدون القيام بهذه المهمة. ليست لدينا مشكلة في تجنيد الناس."
لكن عندما ترك سمهر وفريقه المكان أقر محمود بأنه خائف على صديقه الجديد.
قال محمود "تقاسم معي غرفتي طوال شهرين. أنا متعاطف مع قضيته. أفهم مدى حماسه. لكن كل ليلة أشعر بالقلق من أنه سيكون الشخص الذي لن يعود
Thu Mar 1, 2012 11:20am GMT
وادي عكار (لبنان) (رويترز) - يتأكد سمهر من أن كل شئ على ما يرام.. سلاحه الالي وحزام الذخيرة الذي يلفه حول صدره.. ويستعد من جديد لانشطته الليلية.
يطلق الشاب النحيل البالغ من العمر 26 عاما على طريقه السري الذي يعبر الحدود السورية اللبنانية الجبلية وصف "طريق الموت" لكن بالنسبة للمناطق السورية التي تسيطر عليها قوات المعارضة فهذا شريان حياة بالنسبة لهم.
ينقل سمهر امدادات مطلوبة بشدة لاحياء في مدينة حمص السورية على بعد نحو 40 كيلومترا من الحدود. وهي محاصرة وتتعرض لقصف شديد من القوات السورية التي تحاول القضاء على الاحتجاجات المناهضة لحكم الرئيس بشار الاسد. كما أن النشطاء الذين يهربون المساعدات مستهدفون.
وقال "أصبحنا نفقد في تلك الرحلات ضعف عدد الناس."
وهو من حمص لكنه يعمل حاليا انطلاقا من بلدة حدودية تقع في واد بقضاء عكار الشمالي طلبت مصادر ألا تذكر بالاسم.
وأضاف سمهر "كنا نفقد شخصا كل شهر. لكن منذ اشتداد الحملة القمعية الشهر الماضي فقدنا سبعة بالفعل."
وكثفت القوات السورية من قمعها للانتفاضة المتواصلة منذ 11 شهرا ضد حكم عائلة الاسد المستمر منذ أكثر من 40 عاما خاصة في حي بابا عمرو بحمص.
لم ير سمهر والديه أو أشقاءه منذ شهور. وهو يحتفظ بصورة على هاتفه المحمول لابن عمه الذي عرف لتوه انه قتل في بابا عمرو الاسبوع الماضي.
ويقول نشطاء ان المئات قتلوا خلال قصف بابا عمرو طوال 25 يوما ويلقى اخرون حتفهم بسبب ندرة الدواء وأكياس الدم.
وتوصيل المساعدات الى هناك عملية معقدة.
تحت جنح الظلام الذي يلف الجبال المحيطة بالبلدة.. تترصد قوات الامن السورية أي شخص مثل سمهر الذي عليه اجتياز الالغام ونقاط التفتيش. بل ان النشطاء في بعض الاحيان تصيبهم أعيرة نارية "صديقة" يطلقها زملاء لهم بسبب عدم وضوح الرؤية أثناء العمليات الليلية.
وقال "لقد مات أصدقاء لي أمام عيني... لا يمكن أن نرسل الجثث الى أسرهم لان هذا قد يعرضهم للخطر مع قوات الامن. لذلك فاننا ندفنهم حيث نستطيع."
ويمثل التهريب تجارة قديمة رابحة بين سوريا ولبنان. وفي الايام التي كان فيها الوضع الامني أفضل كانت البلدة مركزا لتهريب الوقود.
لكن حتى ما يحققه التهريب حاليا من أرباح عالية ليس كافيا لاغراء المهربين المحترفين للمخاطرة بأرواحهم. وأصبح هذا النشاط يقتصر على نشطاء مثل سمهر الذي يحصل على النصائح فحسب من المهربين.
ويقول سمهر "هذا طريقنا للجهاد.. أنا لا أهاب الموت.. بل اخشى الاعتقال. ما من أحد يرغب في أن يعذب. من الافضل الموت سريعا بكرامة."
وخلال النهار تمتلئ البلدة بالاطفال الذين يلعبون الكرة في طريق غير ممهد ورجال كبار يقودون قطعان الماشية عائدة من أماكن الرعي. ويتجمع لاجئون سوريون حول المساجد لتلقي أجولة من الخبز والملابس والاحذية القديمة.
لكن في الليل يكسر حاجز الصمت أصوات الطلقات النارية عندما يلعب الجنود السوريون لعبة القط والفأر مع المهربين والنشطاء ليلا. ينطلق المهربون راكبين دراجاتهم النارية ولا يظهر منهم سوى وهج السجائر التي يدخنونها.
يزور سمهر الشيخ مليحان وهو رجل لبناني عجوز يرتدي زيا أسود ويضع غطاء على رأسه. يبعد الاطفال والدجاج من حول بابه ويشير الى الصناديق التي تحتوي على مضادات حيوية ومحاقن طبية معقمة وحليب الاطفال وأكياس الدم.
يقول الرجل العجوز الذي امسك بأكياس دم "في حمص هذه الاكياس أغلى من أي شئ اخر."
ويكشف بعض المهربين المحليين عن طرق التهريب التي يسلكونها لمجموعة من النشطاء السوريين الشبان. محمود هو شاب لبناني قوي البنية ينظر للزائرين بارتياب.. فقد ألقي القبض عليه العام الماضي لاتهامات بتهريب السلاح والتي يصر على أنها غير صحيحة. ولم يقل ما اذا كان قد تلقى مبلغا من المال لمساعدة المجموعة التي يعمل معها سمهر وقوامها ثمانية أشخاص.
قال "تبعد نقطة تجمعهم في سوريا عشرة كيلومترات. لكن الرحلة ستستغرق ست ساعات وأمامهم فرصة متساوية للنجاح أو الفشل... اذا بقيت هناك حتى الساعة السادسة صباحا.. هذا يعني ان أمرك انتهى."
وضع الرجال الادوية في حقائب وكانت هناك أكياس بها أحزمة الرصاص. ويقول نشطاء انهم في بعض الاحيان يبدأون في اطلاق الرصاص لتشتيت انتباه القوات السورية بعيدا عمن يحملون المساعدات.
يقول سمهر انه وأصدقاؤه يتلقون الطلبات من الجيش السوري الحر الذي يتكون من منشقين عن الجيش السوري ومسلحين يقولون ان عملياتهم تهدف الى حماية المحتجين.
غير أن علاقته بالجيش السوري الحر تجعل البعض يشك في أنه يجري تهريب السلاح الى جانب الادوية. ويقر بعض النشطاء في لقاءات خاصة بأنهم ينقلون السلاح.
ويخشى كثيرون من أن كثرة الحديث ستزيد من تحريات قوات الامن اللبنانية. وعندما سئل سمهر عن السلاح تجنب الرد مباشرة وقال "سأرد بايجاز. أنا مستعد لتقديم أي شئ يحتاجه الجيش السوري الحر."
وليس من الواضح من الذي يدفع مقابل الامدادات. ويقول نشطاء ان سكانا محليين وسوريين في لبنان يتبرعون بالمال لهم. ويقول البعض ان جماعات اسلامية متشددة تمولها دول الخليج لها علاقة بالامر.
ويلقي خالد وهو نشط مقيم في بيروت باللوم على مهربي السلاح في جعل نقل الامدادات الطبية أكثر خطورة.
وقال "تهريب الدواء أصبح أصعب كثيرا خلال الاشهر القليلة الماضية... انهم يقضون على فرصنا في النجاح."
ويهرب أشخاص يؤثرون الطرق السلمية مثل خالد كميات أصغر من الادوية أو الاحتياجات الطبية وفي بعض الاحيان يهربون أكياس الدم أو الاقراص في سيارات تتجه الى سوريا بشكل مشروع.
لكن صديق سمهر ودليله المهرب محمود يقول ان نشطاء اخرين يجب أن يتقبلوا أن المقاتلين بحاجة للسلاح.
يركب الشبان بسرعة على دراجات نارية للاتجاه الى النهر الذي يقطع حقولا ومروجا خضراء بامتداد الحدود. سيحمل هؤلاء حقائبهم الثقيلة وهم مترجلين فيما تبقى من الطريق.
قال سمهر مقطبا حاجبيه "ما زلت أحلم بالشهادة... كل مرة أعود حيا أشعر بالاحباط."
وعندما سئل محمود عن الاثر الذي يحدثه سقوط قتلى لديهم هز كتفيه وقال "هناك الكثير من الشبان الذين يريدون القيام بهذه المهمة. ليست لدينا مشكلة في تجنيد الناس."
لكن عندما ترك سمهر وفريقه المكان أقر محمود بأنه خائف على صديقه الجديد.
قال محمود "تقاسم معي غرفتي طوال شهرين. أنا متعاطف مع قضيته. أفهم مدى حماسه. لكن كل ليلة أشعر بالقلق من أنه سيكون الشخص الذي لن يعود
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» هل هناك حياة بعد الموت؟
» وصول قافلة "شريان الحياة 5" إلى ميناء العريش
» هنية يرحب بقافلة «شريان الحياة » لغزة
» غزة: مسيرات حاشدة في الذكرى الـ10 للانتفاضة
» الخارجية المصرية : سنمنع دخول منسق قافلة "شريان الحياة 5" جو
» وصول قافلة "شريان الحياة 5" إلى ميناء العريش
» هنية يرحب بقافلة «شريان الحياة » لغزة
» غزة: مسيرات حاشدة في الذكرى الـ10 للانتفاضة
» الخارجية المصرية : سنمنع دخول منسق قافلة "شريان الحياة 5" جو
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR