إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الكرة الآن في ملعب طرابلس
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الكرة الآن في ملعب طرابلس
شرق وجنوب ليبيا رفضوا الفيدرالية فمن سيلغي المركزية؟
الكرة الآن في ملعب طرابلس
بالأمس طوي مؤقتا فصل الحديث عن الفيدرالية بعد أن خرجت مدن الشرق والجنوب لتعلن رفضها. وكنت قد طلبت من بعض الأصدقاء في طرابلس أن تكون مظاهراتهم مركزة بالأساس على رفض المركزية، وبالقوة نفسها التي رفض فيها أهلنا في الشرق والجنوب الفيدرالية، رغم أن من دعا إليها لمس جراحا في الشرق والغرب سببتها شدة المركزية إبان عهد القذافي، وهي بالتأكيد مستمرة حتى في العهد الجديد، لكن يبدو أن الكثير لم يدرك أن رفض الفيدرالية ومواجهة الأهل والأقارب والأصحاب من دعاة الفيدرالية لم يكن قبولا بالوضع الحالي الذي تعود فيه مخالب المركزية لتنهش ما تبقى من جهد وإمكانات لدى المناطق القصية.
ليس فقط الشرق والجنوب يعاني من المركزية بل كل ليبيا تعاني من تمحور وتمركز إدارة الدولة في العاصمة طرابلس، فكون طرابلس عاصمة لا يعني أن تقبض بكفيها كل مسؤوليات وموارد ليبيا. وهنا يصبح واجبا على سكان طرابلس ونخبها على وجه الخصوص الوقوف مع شعبهم ضد المركزية، ويظهرون حماسة أشد من تلك التي أظهرها رافضو الفيدرالية لأجل عيون الوطن.
الضغط على الحكومة
---------------------
وربما دور الحكومة الانتقالية هو الأكثر تأثيرا في إنهاء محنة المركزية في كل تفاصيلها، ولو كان هذا هو برنامج الحكومة المركزي للأشهر التي خلت والتي بقيت لكان أفضل ما قدمت للوطن، ولكن الواضح أنها دخلت في نفق العهود والوعود الكاذبة التي لن تقود إلا إلى ضعف ثقة الناس فيها والتعبير عن ذلك بطرق تقترب إلى الغريزية بعد أن يضعف دور العقل في القدرة على الإقناع. ويتجدد مرة أخرى دور سكان العاصمة في الضغط على الحكومة المركزية من خلال إظهار المطالبات في شوارع وميادين العاصمة ضد المركزية.
أخبرني أحد الوزراء عن المقاومة الكبيرة التي واجهها عندما قرر بشكل فردي إعادة توزيع الصلاحيات والإمكانات بين المدن الليبية لقد رفض موظفو الوزارة في العاصمة هذا الأمر وواجهوه وحاولوا عرقلة مشروعه في تفكيك مركزية الوزارة.
وبالتأكيد الكثير من الوزارات لم تحاول حتى التفكير في هذا الأمر فضلا عن مجلس الوزراء ورئيس الحكومة الذي ما فتأ يعد ثم ينكث في وعوده لعجزه أو لأي سبب آخر ليس هنا المهم معرفة السبب بقدر معرفة النتيجة. والضغط على الحكومة هو دور مطلوب وبإلحاح من سكان العاصمة بل نتوقع أن يعلن وزراء الحكومة تضامنهم مع مطالب الشعب الليبي برفض المركزية ويبدأون ولو بشكل انفرادي فك أوصال المركزية من خلال خطط وبرامج وزارية لنقل الصلاحيات الجهوية والمناطقية إلى حيث توجد مقار تلك الوزارات.
أعضاء طرابلس في الانتقالي
--------------------------
ولو جئنا للمجلس الانتقالي نجد واضحا سلوكه المركزي الذي ظهر جليا في كل قراراته المتعلقة بمستقبل ليبيا، سواء أكان ذلك في قانون الانتخابات الذي جاء كارثيا في البداية ثم إعطاء صلاحية ترسيم الدوائر لشخص واحد من طرابلس ينتقل بحاسبه المحمول يفتحه تارة ليرسم لنا الدوائر الانتخابية كيفما يشاء ويغلقه أخرى باحثا عن فكرة أكثر تفكيكا للوطن حتى لو كان قصده جمع الوطن فهو لم يدرك يوما معاناة مناطق ليبيا القصية عن العاصمة.
إن أمرا خطيرا كتقسيم الدوائر لا يجوز منحه لشخص واحد ليعده، فكيف عندما يكون ذلك الشخص موصوفا بالإنطوائية والعمل المكتبي وضعف الاتصال مع الناس، بل وحالة النرجسية التي يعيشها ظنا في نفسه امتلاك الكمال في كل ما يفعل، وعندما تواجهه يعجز عن الجواب فيهرب إلى الغضب والنرفزة. فهل سنرى عاجلا أعضاء طرابلس في المجلس الانتقالي يخرجون ببيان مشترك يعلنون فيه تعليق عضويتهم رفضا للمركزية التي تهدد الوطن أكثر من تهديد الفيدرالية لها فما الثانية إلا نتيجة للأولى. إنه واجبهم تجاه ليبيا إن كانوا يؤمنون بوطن موحد لا مركزية ولا تمييز فيه.
الشعب هو الحل
----------------
لقد عولنا في رفض الفيدرالية على شعبنا المقيم في المناطق الشرقية والجنوبية ولم يخب ظننا فيهم، ونحن اليوم نطالب صراحة شعبنا المقيم في المناطق الغربية في طرابلس ومصراتة والزاوية وكل تلك المدن المجاهدة أن تعلو أصواتهم برفض المركزية بكل الطرق الديمقراطية مظاهرات واعتصامات وتصريحات وكتابات. إننا نرفض توسل المجلس والحكومة ولكننا نطالب الشعب بالخروج في مظاهرات وحدة وطنية شعارها إلغاء المركزية عاجلا غير آجل، وأن لا يمكنوا المجلس والحكومة الاستفادة السلبية من رفض الشعب للفيدرالية فيكونون بذلك يدقون مسامير في نعش الوحدة الوطنية التي لن يضمنها إلا المشاركة والتشاركية الواسعة بين كل مناطق وشرائح الشعب الليبي مع قطع كل عروق المركزية في كل مستويات أجهزة الدولة.
إن أي تقصير من شعبنا في الغرب في رفض المركزية المقيتة سوف يمنح كل مطالب بالفيدرالية الحجج الكافية لإعادة المطالبات وبشكل أقوى من الأول وسوف لن يصبح لرافضيها ذات القوة والزخم الذي يمكنهم من التحرك، فهم إما أن يصمتوا أو يؤيدوا مطالب الفيدرالية. فمن يريد ليبيا غير فيدرالية في غرب ليبيا عليه أن يقدم ما يمنع كل أشكال المركزية مهما صغرت وأن يجعل ذلك حقا مصانا في الدستور.
مسائل عاجلة تلغي المركزية
---------------------------
وأهم ما يؤيد رفض المركزية هو إعادة النظر مليا في تقسيم مقاعد المؤتمر الوطني الانتقالي بإدخال العامل الجغرافي بشكل مؤثر وليس ممارسة احتيال كما تم في التقسيم الحالي.
ومع إصرار المجلس أن يمنح المؤتمر الوطني العام صلاحيات تشريعية أوسع من مجرد كونه جمعية تأسيسية لابد من تأسيسه على غرفتين عليا (شيوخ) تمثل فيها المحافظات مثلا بشكل متساوي وغرفة سفلى (نواب) تقسم مقاعدها سكانيا وجغرافيا.
وأيضا يجب أن يشترط في نصاب القوانين الوطنية مثل الدستور وما في قوته نسبة عالية لا تقل عن 80% من نواب الغرفة السفلى والعليا.
هذه أمثلة لإمكانية إيجاد حلول ولكن الواضح في سلوك المجلس خصوصا تلك الشخصيات التي أربكت المشهد السياسي لا تريد أن تستمع إلا لنداء النرجسية وربما الجهوية في داخلها. ومن المهم أن لا يطول انتظار الناس لفكفكة المركزية حتى نحافظ على زمام المبادرة في مواجهة استحقاقات مهمة بدأ بعضها يلوح في الأفق.
إسماعيل القريتلي
الكرة الآن في ملعب طرابلس
بالأمس طوي مؤقتا فصل الحديث عن الفيدرالية بعد أن خرجت مدن الشرق والجنوب لتعلن رفضها. وكنت قد طلبت من بعض الأصدقاء في طرابلس أن تكون مظاهراتهم مركزة بالأساس على رفض المركزية، وبالقوة نفسها التي رفض فيها أهلنا في الشرق والجنوب الفيدرالية، رغم أن من دعا إليها لمس جراحا في الشرق والغرب سببتها شدة المركزية إبان عهد القذافي، وهي بالتأكيد مستمرة حتى في العهد الجديد، لكن يبدو أن الكثير لم يدرك أن رفض الفيدرالية ومواجهة الأهل والأقارب والأصحاب من دعاة الفيدرالية لم يكن قبولا بالوضع الحالي الذي تعود فيه مخالب المركزية لتنهش ما تبقى من جهد وإمكانات لدى المناطق القصية.
ليس فقط الشرق والجنوب يعاني من المركزية بل كل ليبيا تعاني من تمحور وتمركز إدارة الدولة في العاصمة طرابلس، فكون طرابلس عاصمة لا يعني أن تقبض بكفيها كل مسؤوليات وموارد ليبيا. وهنا يصبح واجبا على سكان طرابلس ونخبها على وجه الخصوص الوقوف مع شعبهم ضد المركزية، ويظهرون حماسة أشد من تلك التي أظهرها رافضو الفيدرالية لأجل عيون الوطن.
الضغط على الحكومة
---------------------
وربما دور الحكومة الانتقالية هو الأكثر تأثيرا في إنهاء محنة المركزية في كل تفاصيلها، ولو كان هذا هو برنامج الحكومة المركزي للأشهر التي خلت والتي بقيت لكان أفضل ما قدمت للوطن، ولكن الواضح أنها دخلت في نفق العهود والوعود الكاذبة التي لن تقود إلا إلى ضعف ثقة الناس فيها والتعبير عن ذلك بطرق تقترب إلى الغريزية بعد أن يضعف دور العقل في القدرة على الإقناع. ويتجدد مرة أخرى دور سكان العاصمة في الضغط على الحكومة المركزية من خلال إظهار المطالبات في شوارع وميادين العاصمة ضد المركزية.
أخبرني أحد الوزراء عن المقاومة الكبيرة التي واجهها عندما قرر بشكل فردي إعادة توزيع الصلاحيات والإمكانات بين المدن الليبية لقد رفض موظفو الوزارة في العاصمة هذا الأمر وواجهوه وحاولوا عرقلة مشروعه في تفكيك مركزية الوزارة.
وبالتأكيد الكثير من الوزارات لم تحاول حتى التفكير في هذا الأمر فضلا عن مجلس الوزراء ورئيس الحكومة الذي ما فتأ يعد ثم ينكث في وعوده لعجزه أو لأي سبب آخر ليس هنا المهم معرفة السبب بقدر معرفة النتيجة. والضغط على الحكومة هو دور مطلوب وبإلحاح من سكان العاصمة بل نتوقع أن يعلن وزراء الحكومة تضامنهم مع مطالب الشعب الليبي برفض المركزية ويبدأون ولو بشكل انفرادي فك أوصال المركزية من خلال خطط وبرامج وزارية لنقل الصلاحيات الجهوية والمناطقية إلى حيث توجد مقار تلك الوزارات.
أعضاء طرابلس في الانتقالي
--------------------------
ولو جئنا للمجلس الانتقالي نجد واضحا سلوكه المركزي الذي ظهر جليا في كل قراراته المتعلقة بمستقبل ليبيا، سواء أكان ذلك في قانون الانتخابات الذي جاء كارثيا في البداية ثم إعطاء صلاحية ترسيم الدوائر لشخص واحد من طرابلس ينتقل بحاسبه المحمول يفتحه تارة ليرسم لنا الدوائر الانتخابية كيفما يشاء ويغلقه أخرى باحثا عن فكرة أكثر تفكيكا للوطن حتى لو كان قصده جمع الوطن فهو لم يدرك يوما معاناة مناطق ليبيا القصية عن العاصمة.
إن أمرا خطيرا كتقسيم الدوائر لا يجوز منحه لشخص واحد ليعده، فكيف عندما يكون ذلك الشخص موصوفا بالإنطوائية والعمل المكتبي وضعف الاتصال مع الناس، بل وحالة النرجسية التي يعيشها ظنا في نفسه امتلاك الكمال في كل ما يفعل، وعندما تواجهه يعجز عن الجواب فيهرب إلى الغضب والنرفزة. فهل سنرى عاجلا أعضاء طرابلس في المجلس الانتقالي يخرجون ببيان مشترك يعلنون فيه تعليق عضويتهم رفضا للمركزية التي تهدد الوطن أكثر من تهديد الفيدرالية لها فما الثانية إلا نتيجة للأولى. إنه واجبهم تجاه ليبيا إن كانوا يؤمنون بوطن موحد لا مركزية ولا تمييز فيه.
الشعب هو الحل
----------------
لقد عولنا في رفض الفيدرالية على شعبنا المقيم في المناطق الشرقية والجنوبية ولم يخب ظننا فيهم، ونحن اليوم نطالب صراحة شعبنا المقيم في المناطق الغربية في طرابلس ومصراتة والزاوية وكل تلك المدن المجاهدة أن تعلو أصواتهم برفض المركزية بكل الطرق الديمقراطية مظاهرات واعتصامات وتصريحات وكتابات. إننا نرفض توسل المجلس والحكومة ولكننا نطالب الشعب بالخروج في مظاهرات وحدة وطنية شعارها إلغاء المركزية عاجلا غير آجل، وأن لا يمكنوا المجلس والحكومة الاستفادة السلبية من رفض الشعب للفيدرالية فيكونون بذلك يدقون مسامير في نعش الوحدة الوطنية التي لن يضمنها إلا المشاركة والتشاركية الواسعة بين كل مناطق وشرائح الشعب الليبي مع قطع كل عروق المركزية في كل مستويات أجهزة الدولة.
إن أي تقصير من شعبنا في الغرب في رفض المركزية المقيتة سوف يمنح كل مطالب بالفيدرالية الحجج الكافية لإعادة المطالبات وبشكل أقوى من الأول وسوف لن يصبح لرافضيها ذات القوة والزخم الذي يمكنهم من التحرك، فهم إما أن يصمتوا أو يؤيدوا مطالب الفيدرالية. فمن يريد ليبيا غير فيدرالية في غرب ليبيا عليه أن يقدم ما يمنع كل أشكال المركزية مهما صغرت وأن يجعل ذلك حقا مصانا في الدستور.
مسائل عاجلة تلغي المركزية
---------------------------
وأهم ما يؤيد رفض المركزية هو إعادة النظر مليا في تقسيم مقاعد المؤتمر الوطني الانتقالي بإدخال العامل الجغرافي بشكل مؤثر وليس ممارسة احتيال كما تم في التقسيم الحالي.
ومع إصرار المجلس أن يمنح المؤتمر الوطني العام صلاحيات تشريعية أوسع من مجرد كونه جمعية تأسيسية لابد من تأسيسه على غرفتين عليا (شيوخ) تمثل فيها المحافظات مثلا بشكل متساوي وغرفة سفلى (نواب) تقسم مقاعدها سكانيا وجغرافيا.
وأيضا يجب أن يشترط في نصاب القوانين الوطنية مثل الدستور وما في قوته نسبة عالية لا تقل عن 80% من نواب الغرفة السفلى والعليا.
هذه أمثلة لإمكانية إيجاد حلول ولكن الواضح في سلوك المجلس خصوصا تلك الشخصيات التي أربكت المشهد السياسي لا تريد أن تستمع إلا لنداء النرجسية وربما الجهوية في داخلها. ومن المهم أن لا يطول انتظار الناس لفكفكة المركزية حتى نحافظ على زمام المبادرة في مواجهة استحقاقات مهمة بدأ بعضها يلوح في الأفق.
إسماعيل القريتلي
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: الكرة الآن في ملعب طرابلس
مشكور خوى opengod2000
homeland- مشير
-
عدد المشاركات : 6396
العمر : 46
رقم العضوية : 6733
قوة التقييم : 37
تاريخ التسجيل : 22/09/2011
opengod2000- لواء
-
عدد المشاركات : 2466
العمر : 45
رقم العضوية : 333
قوة التقييم : 8
تاريخ التسجيل : 09/07/2009
مواضيع مماثلة
» متظاهرون يهتفون الآن في ميدان القدس بالعاصمة طرابلس
» التكبير يعلو في مساجد مصراته ومدينة طرابلس الآن ..
» جميع خطوط الهاتف بين طرابلس وتونس مقطوعة الآن
» مستشفى طرابلس المركزي الآن شبه مغلق
» عااااااااااااجل...حان الآن موعد اذان العشاء فى طرابلس
» التكبير يعلو في مساجد مصراته ومدينة طرابلس الآن ..
» جميع خطوط الهاتف بين طرابلس وتونس مقطوعة الآن
» مستشفى طرابلس المركزي الآن شبه مغلق
» عااااااااااااجل...حان الآن موعد اذان العشاء فى طرابلس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
أمس في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
أمس في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
2024-11-04, 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR