إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الكلام في الممنوع ليس حرام يا أحرار مصراتة الكرام؟
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الكلام في الممنوع ليس حرام يا أحرار مصراتة الكرام؟
القذافي وقد أزاله الله من طريق ليبيا وكان دون شك العقبة الرئيسة في طريق التحرر والعدل والقانون، ولم تكن أزاحته بالسهلة اليسيرة فقد أريقت الدماء الزكية لتروي تراب الوطن الطاهر، وقد عانى الشعب الليبي الكثير من الألم والحزن وحياة الرعب وقد مارست الكتائب المأجورة كل أنواع الترويع من اغتصاب للحرائر وانتهاك للحرمات، وترويع للأطفال والشيوخ.
وحين قال سيف الإسلام القذافي في آخر ظهور له أنه بصدد تقسيم أفراد الشعب الليبي إلى ثلاثة أقسام هي ضد، ومع، ومحايد، بحيث يكون الذي يقع في قائمة الضد موضع الاضطهاد والقهر إلى الطرد والتهجير من البلاد، وقد قال مازحا يجب أن يكون شعار هؤلاء (النصر أو مصر)، لكن وبحمد من الله ونصر من عنده قد خيب الله مسعاه وانتصر الثورة بالتكبير والحق.
إن أردنا الانتقال سريعا إلى بر الآمان علينا أن نضع خطوط حمراء أمام ما يتعارض والشريعة، فبالرغم من التحسن السريع والتعافي اليومي للأحوال في ليبيا إلا أن مرفأ الآمان لا نراه بعيد المنال، ولأجل أن نصل يجب أن نحلل وندرس العوائق، والخطوة الأولى في الطريق الصحيح معرفة الواقع كما هو وليس كما نتمناه أو نتخيله، أو كما يُرسم لنا؛ فالاعتراف بوجود مشاكل ومعضلات يحتم علينا تحليلها ودراستها بشكل واقعي وبلغة المنطق، واضعين نصب أعيننا بأن ثورتنا قامت لأجل أهداف نبيلة وغايات إنسانية، والثورة في تعريف الشيخ الصادق الغرياني لها هي جهاد في سبيل الله لأجل رفع المظالم ولإحقاق الحق والعدل، هو الله الأحد الصمد الذي استجاب لدعوانا حين كانت ترتفع أيادي الحيارى والمظلومين في أرجاء الوطن هو وحده الذي يجب أن نتوجه له بالشكر بعد أن مكن لنا في الأرض.
وبنظرة محايدة نجد أن مواطنو ليبيا جلهم وفي كل المناطق قد اصطفوا مع الثورة والثوار من اليوم الأول، لكن تباينت المواقف بحسب خصوصية الأماكن ووضعها، وبحسب تأثير الأتباع في أهلها ومدى النفوذ والسيطرة التي يمتلكونها ضد الأهالي، فطرابلس التي كان أغلب ساكنيها قد ضاقوا ضرعا بحكم الطغاة الشياطين ، تأخر تحريرها ليس بسبب ولائها بل بسبب حبكة رجال الأمن وجبروت سلطة الكتائب الجائرة، وقد دفع أهالي طرابلس الكثير من الشهداء، وغصت معتقلاتها وسجونها بالأبرياء من داخل طرابلس وخارجها.
نحن هنا لسنا بصدد تقييم من خرج ومن لم يخرج ومن قاتل أو لم يقاتل، لكننا نرى اللحظة الحاسمة قد حانت الآن وليس بعد أي وقت آخر، فهو الامتحان الواقعي الذي يطرح أسئلة السهل الممتنع، هل نجحت الثورة النبيلة؟ هل وقعت في قلوبنا وعقولنا؟ هل اتجهنا إلى الله بذات الخشوع وشكرناه على النصر المبين؟ هل اتبعنا أوامره بتحقيق العدل فوق الأرض والقضاء على الظلم والطغيان؟ أم أن كل الذي حدث لم يكن إلا لعبة لاستبدال الكراسي والخانات التي قسم بها سيف الإسلام القذافي الناس، إن إطلاق العنان للاتهامات لمجرد الخلاف في الرأي هو الظلم بعينه، وبالمقابل فإن عدم تنفيذ حدود الله في من أجرموا في حق الشعب الليبي هو تعدي على حدود الخالق.
هل يمكن لنا أن نعتمد على الشرعية الثورية للقصاص حسب تقدير المنتصرين أو أنه يتحتم وجود آلية للتنفيذ؟
هي المصالحة التي تتردد في أفواه كل منا يجب أن تكون بما أمر الله، والحمد لله أن أنعم علينا بنعمة الإسلام، وجعل في حياتنا الميزان الذي بدونه كل شيء يقع، فالشخص الذي أجرم وقتل وانتهك الحرمات واعتداء على الحرائر لا توجد شريعة في الأرض تقول بمسامحته عن أفعاله الإجرامية الشنيعة، فالقصاص هنا أمر أمرنا الله بتنفيذه، وبالمقابل لا يجب أن نتعدى على حدود الله حين يكون العقاب جماعيا وحتى إن فعل الجرم رب العائلة فلا يجب أن يعاقب أولاده وأهل بيته لإجرامه، أقول أن ما يتم فعله بأهالي تاورغاء ليس من العدل في شيء بل هو الظلم نفسه، وهي العقلية الانتقامية؛ لأننا وببساطة وفي ظل تطور الوسائل نستطيع أن نعرف من أجرموا في حقنا وحق أهلنا وبذلك نقبض عليهم ونسلمهم إلى
العدالة التي ستحقق عدالة الله التي أمرنا بها، فإن كان حكمها بالعقاب أو بالتهجير فلا اعتراض على حكم الله، وإن قال القضاء لا تزر وازرة وزر أخرى فلا يحق لأحد أن يخرج الناس من بيوتهم، ولا يحق إتباع عادة الجاهلية في استيفاء الحق باليد، فاعلم أخي المسلم بأن الله نصرك وأنت ضعيف وهو قادر على أن ينتزع منك القوة فلا يغرنك ما ملكت يمنك من سلاح وعتاد وتعاطف.
نحن ندرك قدر المعاناة ومرارة المأساة وحجم الخسائر والدمار، ونحن نعلم علم اليقين بأن من يديه في النار ليس كمن يداه تلامس لوحة المفاتيح، وأيضا ندرك ونقدر ونجل ونعذر ونعجز عن إيجاد كلمات للمؤاساة لأهلنا في مصراته، ونقف إجلالا وإكبارا لشهدائنا ونقدر عاليا حين تدفع الأرواح لأجل الحرية والكرامة، ونشد بقوة على الأيادي حين تجرؤ على معاقبة كل من قام بالعمل المشين، وفي ذات الوقت نقول الله الله يا أهل مصراته فأنتم مثل الصمود!، الله الله في العدل! نقول يا أهل مصراته إن القلوب التي خفقت خوفا وحرقة والأيادي التي امتدت بالدعاء بنصر الله هي نفسها تطالبكم بنصرة مره أخري وتحكيم شرع الله، نقول لكم إن الدموع التي ذرفت حزن عليكم هي نفسها ونفس مدامعها التي تذرف الآن ولكن في غرف مغلقة لأجل الأطفال والنساء فقد كنتم أكبر من أهالي تاورغاء، والله اكبر ولله الحمد. فهو شرع الله يناديكم فانصر أهلنا في مصراته وليبيا بالتكبير والصدق والاحتكام إلي الله اليس من واجبنا أن نكون أكثر إيمانا وقربا من الله ونحن منتصرين ؟
التوقيع: مواطن
نقلا عن السياسى الليبي
وحين قال سيف الإسلام القذافي في آخر ظهور له أنه بصدد تقسيم أفراد الشعب الليبي إلى ثلاثة أقسام هي ضد، ومع، ومحايد، بحيث يكون الذي يقع في قائمة الضد موضع الاضطهاد والقهر إلى الطرد والتهجير من البلاد، وقد قال مازحا يجب أن يكون شعار هؤلاء (النصر أو مصر)، لكن وبحمد من الله ونصر من عنده قد خيب الله مسعاه وانتصر الثورة بالتكبير والحق.
إن أردنا الانتقال سريعا إلى بر الآمان علينا أن نضع خطوط حمراء أمام ما يتعارض والشريعة، فبالرغم من التحسن السريع والتعافي اليومي للأحوال في ليبيا إلا أن مرفأ الآمان لا نراه بعيد المنال، ولأجل أن نصل يجب أن نحلل وندرس العوائق، والخطوة الأولى في الطريق الصحيح معرفة الواقع كما هو وليس كما نتمناه أو نتخيله، أو كما يُرسم لنا؛ فالاعتراف بوجود مشاكل ومعضلات يحتم علينا تحليلها ودراستها بشكل واقعي وبلغة المنطق، واضعين نصب أعيننا بأن ثورتنا قامت لأجل أهداف نبيلة وغايات إنسانية، والثورة في تعريف الشيخ الصادق الغرياني لها هي جهاد في سبيل الله لأجل رفع المظالم ولإحقاق الحق والعدل، هو الله الأحد الصمد الذي استجاب لدعوانا حين كانت ترتفع أيادي الحيارى والمظلومين في أرجاء الوطن هو وحده الذي يجب أن نتوجه له بالشكر بعد أن مكن لنا في الأرض.
وبنظرة محايدة نجد أن مواطنو ليبيا جلهم وفي كل المناطق قد اصطفوا مع الثورة والثوار من اليوم الأول، لكن تباينت المواقف بحسب خصوصية الأماكن ووضعها، وبحسب تأثير الأتباع في أهلها ومدى النفوذ والسيطرة التي يمتلكونها ضد الأهالي، فطرابلس التي كان أغلب ساكنيها قد ضاقوا ضرعا بحكم الطغاة الشياطين ، تأخر تحريرها ليس بسبب ولائها بل بسبب حبكة رجال الأمن وجبروت سلطة الكتائب الجائرة، وقد دفع أهالي طرابلس الكثير من الشهداء، وغصت معتقلاتها وسجونها بالأبرياء من داخل طرابلس وخارجها.
نحن هنا لسنا بصدد تقييم من خرج ومن لم يخرج ومن قاتل أو لم يقاتل، لكننا نرى اللحظة الحاسمة قد حانت الآن وليس بعد أي وقت آخر، فهو الامتحان الواقعي الذي يطرح أسئلة السهل الممتنع، هل نجحت الثورة النبيلة؟ هل وقعت في قلوبنا وعقولنا؟ هل اتجهنا إلى الله بذات الخشوع وشكرناه على النصر المبين؟ هل اتبعنا أوامره بتحقيق العدل فوق الأرض والقضاء على الظلم والطغيان؟ أم أن كل الذي حدث لم يكن إلا لعبة لاستبدال الكراسي والخانات التي قسم بها سيف الإسلام القذافي الناس، إن إطلاق العنان للاتهامات لمجرد الخلاف في الرأي هو الظلم بعينه، وبالمقابل فإن عدم تنفيذ حدود الله في من أجرموا في حق الشعب الليبي هو تعدي على حدود الخالق.
هل يمكن لنا أن نعتمد على الشرعية الثورية للقصاص حسب تقدير المنتصرين أو أنه يتحتم وجود آلية للتنفيذ؟
هي المصالحة التي تتردد في أفواه كل منا يجب أن تكون بما أمر الله، والحمد لله أن أنعم علينا بنعمة الإسلام، وجعل في حياتنا الميزان الذي بدونه كل شيء يقع، فالشخص الذي أجرم وقتل وانتهك الحرمات واعتداء على الحرائر لا توجد شريعة في الأرض تقول بمسامحته عن أفعاله الإجرامية الشنيعة، فالقصاص هنا أمر أمرنا الله بتنفيذه، وبالمقابل لا يجب أن نتعدى على حدود الله حين يكون العقاب جماعيا وحتى إن فعل الجرم رب العائلة فلا يجب أن يعاقب أولاده وأهل بيته لإجرامه، أقول أن ما يتم فعله بأهالي تاورغاء ليس من العدل في شيء بل هو الظلم نفسه، وهي العقلية الانتقامية؛ لأننا وببساطة وفي ظل تطور الوسائل نستطيع أن نعرف من أجرموا في حقنا وحق أهلنا وبذلك نقبض عليهم ونسلمهم إلى
العدالة التي ستحقق عدالة الله التي أمرنا بها، فإن كان حكمها بالعقاب أو بالتهجير فلا اعتراض على حكم الله، وإن قال القضاء لا تزر وازرة وزر أخرى فلا يحق لأحد أن يخرج الناس من بيوتهم، ولا يحق إتباع عادة الجاهلية في استيفاء الحق باليد، فاعلم أخي المسلم بأن الله نصرك وأنت ضعيف وهو قادر على أن ينتزع منك القوة فلا يغرنك ما ملكت يمنك من سلاح وعتاد وتعاطف.
نحن ندرك قدر المعاناة ومرارة المأساة وحجم الخسائر والدمار، ونحن نعلم علم اليقين بأن من يديه في النار ليس كمن يداه تلامس لوحة المفاتيح، وأيضا ندرك ونقدر ونجل ونعذر ونعجز عن إيجاد كلمات للمؤاساة لأهلنا في مصراته، ونقف إجلالا وإكبارا لشهدائنا ونقدر عاليا حين تدفع الأرواح لأجل الحرية والكرامة، ونشد بقوة على الأيادي حين تجرؤ على معاقبة كل من قام بالعمل المشين، وفي ذات الوقت نقول الله الله يا أهل مصراته فأنتم مثل الصمود!، الله الله في العدل! نقول يا أهل مصراته إن القلوب التي خفقت خوفا وحرقة والأيادي التي امتدت بالدعاء بنصر الله هي نفسها تطالبكم بنصرة مره أخري وتحكيم شرع الله، نقول لكم إن الدموع التي ذرفت حزن عليكم هي نفسها ونفس مدامعها التي تذرف الآن ولكن في غرف مغلقة لأجل الأطفال والنساء فقد كنتم أكبر من أهالي تاورغاء، والله اكبر ولله الحمد. فهو شرع الله يناديكم فانصر أهلنا في مصراته وليبيا بالتكبير والصدق والاحتكام إلي الله اليس من واجبنا أن نكون أكثر إيمانا وقربا من الله ونحن منتصرين ؟
التوقيع: مواطن
نقلا عن السياسى الليبي
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: الكلام في الممنوع ليس حرام يا أحرار مصراتة الكرام؟
اسلوب راقي ينادي العقل قبل العاطفه ويدعو إلى الحكم بالعدل وإحقاق الحق وإنصاف المظلوم ومعاقبة الجاني بشرع الله الحكيم الذي لا ظلم فيه ..... بارك الله في الكاتب والناقل .... ونسأل الله العلي العظيم أن يحفظ بلادنا من الفتن ماظهر منها وما بطن وان يوفق الداعيين إلى الخير والصلاح وهو ولي ذلك والقادر عليه ........ تقبل تحياتي
ولد الجبل- مشير
-
عدد المشاركات : 7030
العمر : 81
رقم العضوية : 2254
قوة التقييم : 133
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
رد: الكلام في الممنوع ليس حرام يا أحرار مصراتة الكرام؟
إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الَأرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلاَفٍ أَوْ يُنْفَوا مِنَ الَأرْضِ)
(سورة المائدة : 33).
(سورة المائدة : 33).
أم عمر- لواء
-
عدد المشاركات : 2247
العمر : 52
رقم العضوية : 9265
قوة التقييم : 10
تاريخ التسجيل : 31/12/2011
رد: الكلام في الممنوع ليس حرام يا أحرار مصراتة الكرام؟
بارك الله فيك استاذ dude333 ...
homeland- مشير
-
عدد المشاركات : 6396
العمر : 46
رقم العضوية : 6733
قوة التقييم : 37
تاريخ التسجيل : 22/09/2011
رد: الكلام في الممنوع ليس حرام يا أحرار مصراتة الكرام؟
عين العقل اخى dude333 وبارك الله فيك
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
مواضيع مماثلة
» دونكم يا أحرار مصراتة
» المجلس العسكري مصراتة يطلب من ثوار مصراتة الخروج من طرابلس
» شكرا أحرار ليبيا
» من نجد التميمي يحي أحرار ليبيا
» تكريم بعض الثوار من أحرار بني وليد
» المجلس العسكري مصراتة يطلب من ثوار مصراتة الخروج من طرابلس
» شكرا أحرار ليبيا
» من نجد التميمي يحي أحرار ليبيا
» تكريم بعض الثوار من أحرار بني وليد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR