إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
محمد بن سليم : معمر كيف يفكر؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
محمد بن سليم : معمر كيف يفكر؟
ــ ياقائد الثورة .. نحن الآن أمام جامعة (قاريونس) .. لقد فعلناها .. هل تسمعني؟؟ لقد دخلنا (بنغازي) .. آلو؟؟ ……
لم يصدق (معمر) ما سمعه عبر جهاز اللاسلكي .. حتى إن يده ارتعشت من فرط الفرحة .. ألقى نظرة خاطفة لساعته فوجدها تشير إلى السابعة والنصف صباحا .. إنه صباح يوم السبت .. 19 ـ 3 ـ 2011 .. لم يستطع إخفاء لمعان عينيه بالرغم من انتفاخ وجهه لعدم نيله قسطا من الراحة .. وجد نفسه يضرب بيده سطح مكتبه صارخا :
ــ لا أحد يقف في وجهي .. لا أحد ينتصر على (معمر القذافي) .. ها ها ها .. إلى المحكمة .. إلى المحكمة .. اقتلوا كل من تروه .. احرقوا كل شيء .. أريد الدماء أن تسيل في شوارع (بنغازي) ..
تعالت أصوات من كانوا مع (معمر) داخل غرفة القيادة .. وهم يسرقون النظر إلى قائدهم الذي دخل في حالة هستيرية من الفرح .. فلم يكف عن ضرب مكتبه بيده وهرش شعره بيده الأخرى .. مواصلاً الصياح والصراخ وإعطاء أوامره بالقتل والحرق ..
ــ انتصرنا .. انتصرنا .. عاش القائد .. عاش عاش ..
واستمرت هستيريا النصر داخل غرفة القيادة .. وماهي إلا ساعات قليلة .. حوالي التاسعة والنصف صباحا .. كان بعض القادة العسكريين يحاولوا الاتصال بضباط الصف الذين دخلوا (بنغازي) للإطمئنان على مجريات الأمور
ــ آلو .. آلو.. تسمع فيا؟؟ تي خيركم ماتردوش؟؟ شششششش .. تي ردوا يا ………. خيركم؟؟!!
هنا انتاب الحضور شعور من القلق والشك .. فنظر الجميع إلى قائدهم .. الذي كان جالسا على كرسيه ويده متورمة .. وأشار بيده الأخرى لأحد مساعديه بأن يعيد الكرة ويحاول الاتصال .. هنا تفاجأوا بأحد أجهزة اللاسلكي وهو يصدر أصوات اطلاق كثيف للرصاص .. وصاحبتها أصوات لصراخ وعويل ..
ــ آلو قيادة .. آلو قيـ..كح كح كح .. تسمع فيا؟؟ كح كح …
ــ تكلم يا (دعوة) … خيركم ماتردوش؟؟ شن صاير؟؟
ــ نار حمرا .. لم نتمكن من الدخول للمدينة .. لقد واجهنا مقاومة عنيفة .. هناك أسلحة ثقيلة .. والعديد من القتلى والجرحى في صفوفنا .. كح كح .. (صوت إطلاق رصاص) .. هل تسمعني؟ قيادة ؟ لقد اضطررنا لتراجع تكتيكي ..
هنا فقد (معمر) أعصابه وضرب بيده مصغـّراً للكرة الأرضية كانت على مكتبه .. ليتناثر ـ كالعادة ـ على القادة وعلى باقي الأشخاص المتواجدين .. فما كان لهم إلا أن يتظاهروا بأن شيئا لم يكن ..
ــ ( إطلاق رصاص كثيف ) .. نحن نؤكد أن هذا تراجع تكتيكي .. ساعات قليلة وسوف ندخل (بنغازي) مرة أخرى .. آلو .. قيادة ؟؟
عم الصمت داخل الغرفة بعد أن كانت مليئة بالضحك وصراخ (معمر) فرحا وصوت ضربه لسطح مكتبه .. لكن بعدها ( تسمع صوت الإبرة ) .. ومع مرور الوقت كان (معمر) يهرش أكثر وأكثر .. ويداه ترتعشان أكثر وأكثر .. ولكن كانت الضربة القاضية عندما تقدم أحد المساعدين الشخصيين لـ(معمر) وناوله ورقة صغيرة .. وناوله مساعد آخر نظارات (معمر) الضخمة ليتمكن من القراءة … تهامس الحضور داخل غرفة القيادة عن فحوى تلك الورقة .. وخاصة عندما قفز (معمر) من على كرسيه ومزق تلك الورقة وهو يصرخ :
ــ اللعنة عليهم … اللعنة .. الخونة .. الملاعين .. لقد فعلوها ….
هنا دلف إلى الغرفة (سيف) و(معتصم) و(الساعدي) وبدون استئذان ، مما يدل على خبر جلل .. وصاحوا في صوت واحد :
ــ هل سمعتم؟؟ لقد انطلقت طائرات حربية من (فرنسا) .. هل تصدقون هذا؟؟ هؤلاء المجانين .. إنها كارثة بلا شك .. ماذا سنفعل أيها الأخ القائد؟؟
هنا لم يصدق الحضور أعينهم وهم يروا أعين (معمر) والدمع يسيل على تجاعيد وجهه .. لم يتخيلوا أن يروا مثل هذا المشهد .. متسائلين في قرارة أنفسهم .. هل يبكي فعلا ؟؟ حينها هوى (معمر) على كرسيه وتمتم قائلا :
ــ الملاعين .. الخونة .. بعد كل ما فعلت لأجلهم؟!! اللعنة عليهم .. هؤلاء الفرنسيين سيسحقون الكتائب ..
ــ ولكن الأخ القائد .. عندما تدخل الكتائب مدينة (بنغازي) .. سيكونون أهدافا صعبة للطائرات و….
ــ أيها الأحمق .. هؤلاء الأغبياء لم يتمكنوا من دخولها .. لقد تراجعوا .. سيتم سحقهم وحرقهم في أماكنهم ..
هنا تناول (معتصم) أحد أجهزة اللاسلكي بعصبية بالغة وقال متحدثا لوالده :
ــ إذا يتوجب علينا إعطاؤهم الأوامر بالانسحاب والتراجع إلى الخطوط الخلفية .. يجب إبلاغهم بما يجري فوقهم
هنا صرخ (معمر) في وجه ابنه بعصبية بالغة .. حتى إن نظاراته العملاقة سقطت من على وجهه من فرط انفعاله :
ــ توقف .. سنزيد من وضعنا سوءاً .. سنثير البلبلة ونعطي الذريعة لمن يريد الانسحاب والهروب .. دعهم لمصيرهم .. سينجو من ينجو .. ويُقتل من يُقتل ..
خيـّم الصمت مرة أخرى داخل الغرفة ، وماهي إلا ساعات قليلة حتى أصبح ما كان لهم كابوسا .. واقعا ملموسا ـ أو مسموعا بمعنى أدق ـ مع كل قصف يستهدف الكتائب .. وهوت تلك الأخبار كالصواعق على رأس (معمر) .. والجميع لاحظ أنه لم يعد يتحدث كثيرا .. حتى إن البعض قال إن فمه أخذ زاوية غريبة ، وكأنه يعاني من مرض ما .. هذه المرة لم تتمكن الممرضة الأوكرانية بمساعدته .. الإجابة ببساطة أنها قررت الرحيل وترك هذا العالم المليء بالدسائس والحيل والمكر .. أما (معمر) .. فلا أعتقد أنه أصبح (يفكر) .. وخاصة عندما أصبح يصرخ أحيانا في منتصف الليل بما معناه :
ــ اقصفوا (قطر) … اضربوا (فرنسا) .. اضربوا أوروبا كلها .. لا تنسوا (بنغازي) .. اللعنة عليها تلك المدينة .. انسفوها نسفا .. أنا (معمر القذافي) … أنا ملك الملوك .. أيها الأوغاااااد ..
هنا يرى الكاتب أن (معمر) لم يعد سوى أداة تسلية ليخرج من حين لآخر بمداخلة هاتفية .. لمن؟ بالطبع لقناته التابعة له .. وأحيانا يخرج بتسجيل صوتي أو شريط فيديو له وهو يزور مدرسة والأطفال يلقون إليه بالتحية .. بالرغم من تاريخ ذلك اليوم كان يوافق يوم السبت .. يوم العطلات الرسمية للمدارس .. ببساطة واختصار .. على مشارف (بنغازي) .. لم يعد ذلك السؤال (معمر كيف يفكر؟) بلا إجابة .. الإجابة ستكون عند كل ليبي حر من شرقها لغربها . والسل
ام ختام.لم يصدق (معمر) ما سمعه عبر جهاز اللاسلكي .. حتى إن يده ارتعشت من فرط الفرحة .. ألقى نظرة خاطفة لساعته فوجدها تشير إلى السابعة والنصف صباحا .. إنه صباح يوم السبت .. 19 ـ 3 ـ 2011 .. لم يستطع إخفاء لمعان عينيه بالرغم من انتفاخ وجهه لعدم نيله قسطا من الراحة .. وجد نفسه يضرب بيده سطح مكتبه صارخا :
ــ لا أحد يقف في وجهي .. لا أحد ينتصر على (معمر القذافي) .. ها ها ها .. إلى المحكمة .. إلى المحكمة .. اقتلوا كل من تروه .. احرقوا كل شيء .. أريد الدماء أن تسيل في شوارع (بنغازي) ..
تعالت أصوات من كانوا مع (معمر) داخل غرفة القيادة .. وهم يسرقون النظر إلى قائدهم الذي دخل في حالة هستيرية من الفرح .. فلم يكف عن ضرب مكتبه بيده وهرش شعره بيده الأخرى .. مواصلاً الصياح والصراخ وإعطاء أوامره بالقتل والحرق ..
ــ انتصرنا .. انتصرنا .. عاش القائد .. عاش عاش ..
واستمرت هستيريا النصر داخل غرفة القيادة .. وماهي إلا ساعات قليلة .. حوالي التاسعة والنصف صباحا .. كان بعض القادة العسكريين يحاولوا الاتصال بضباط الصف الذين دخلوا (بنغازي) للإطمئنان على مجريات الأمور
ــ آلو .. آلو.. تسمع فيا؟؟ تي خيركم ماتردوش؟؟ شششششش .. تي ردوا يا ………. خيركم؟؟!!
هنا انتاب الحضور شعور من القلق والشك .. فنظر الجميع إلى قائدهم .. الذي كان جالسا على كرسيه ويده متورمة .. وأشار بيده الأخرى لأحد مساعديه بأن يعيد الكرة ويحاول الاتصال .. هنا تفاجأوا بأحد أجهزة اللاسلكي وهو يصدر أصوات اطلاق كثيف للرصاص .. وصاحبتها أصوات لصراخ وعويل ..
ــ آلو قيادة .. آلو قيـ..كح كح كح .. تسمع فيا؟؟ كح كح …
ــ تكلم يا (دعوة) … خيركم ماتردوش؟؟ شن صاير؟؟
ــ نار حمرا .. لم نتمكن من الدخول للمدينة .. لقد واجهنا مقاومة عنيفة .. هناك أسلحة ثقيلة .. والعديد من القتلى والجرحى في صفوفنا .. كح كح .. (صوت إطلاق رصاص) .. هل تسمعني؟ قيادة ؟ لقد اضطررنا لتراجع تكتيكي ..
هنا فقد (معمر) أعصابه وضرب بيده مصغـّراً للكرة الأرضية كانت على مكتبه .. ليتناثر ـ كالعادة ـ على القادة وعلى باقي الأشخاص المتواجدين .. فما كان لهم إلا أن يتظاهروا بأن شيئا لم يكن ..
ــ ( إطلاق رصاص كثيف ) .. نحن نؤكد أن هذا تراجع تكتيكي .. ساعات قليلة وسوف ندخل (بنغازي) مرة أخرى .. آلو .. قيادة ؟؟
عم الصمت داخل الغرفة بعد أن كانت مليئة بالضحك وصراخ (معمر) فرحا وصوت ضربه لسطح مكتبه .. لكن بعدها ( تسمع صوت الإبرة ) .. ومع مرور الوقت كان (معمر) يهرش أكثر وأكثر .. ويداه ترتعشان أكثر وأكثر .. ولكن كانت الضربة القاضية عندما تقدم أحد المساعدين الشخصيين لـ(معمر) وناوله ورقة صغيرة .. وناوله مساعد آخر نظارات (معمر) الضخمة ليتمكن من القراءة … تهامس الحضور داخل غرفة القيادة عن فحوى تلك الورقة .. وخاصة عندما قفز (معمر) من على كرسيه ومزق تلك الورقة وهو يصرخ :
ــ اللعنة عليهم … اللعنة .. الخونة .. الملاعين .. لقد فعلوها ….
هنا دلف إلى الغرفة (سيف) و(معتصم) و(الساعدي) وبدون استئذان ، مما يدل على خبر جلل .. وصاحوا في صوت واحد :
ــ هل سمعتم؟؟ لقد انطلقت طائرات حربية من (فرنسا) .. هل تصدقون هذا؟؟ هؤلاء المجانين .. إنها كارثة بلا شك .. ماذا سنفعل أيها الأخ القائد؟؟
هنا لم يصدق الحضور أعينهم وهم يروا أعين (معمر) والدمع يسيل على تجاعيد وجهه .. لم يتخيلوا أن يروا مثل هذا المشهد .. متسائلين في قرارة أنفسهم .. هل يبكي فعلا ؟؟ حينها هوى (معمر) على كرسيه وتمتم قائلا :
ــ الملاعين .. الخونة .. بعد كل ما فعلت لأجلهم؟!! اللعنة عليهم .. هؤلاء الفرنسيين سيسحقون الكتائب ..
ــ ولكن الأخ القائد .. عندما تدخل الكتائب مدينة (بنغازي) .. سيكونون أهدافا صعبة للطائرات و….
ــ أيها الأحمق .. هؤلاء الأغبياء لم يتمكنوا من دخولها .. لقد تراجعوا .. سيتم سحقهم وحرقهم في أماكنهم ..
هنا تناول (معتصم) أحد أجهزة اللاسلكي بعصبية بالغة وقال متحدثا لوالده :
ــ إذا يتوجب علينا إعطاؤهم الأوامر بالانسحاب والتراجع إلى الخطوط الخلفية .. يجب إبلاغهم بما يجري فوقهم
هنا صرخ (معمر) في وجه ابنه بعصبية بالغة .. حتى إن نظاراته العملاقة سقطت من على وجهه من فرط انفعاله :
ــ توقف .. سنزيد من وضعنا سوءاً .. سنثير البلبلة ونعطي الذريعة لمن يريد الانسحاب والهروب .. دعهم لمصيرهم .. سينجو من ينجو .. ويُقتل من يُقتل ..
خيـّم الصمت مرة أخرى داخل الغرفة ، وماهي إلا ساعات قليلة حتى أصبح ما كان لهم كابوسا .. واقعا ملموسا ـ أو مسموعا بمعنى أدق ـ مع كل قصف يستهدف الكتائب .. وهوت تلك الأخبار كالصواعق على رأس (معمر) .. والجميع لاحظ أنه لم يعد يتحدث كثيرا .. حتى إن البعض قال إن فمه أخذ زاوية غريبة ، وكأنه يعاني من مرض ما .. هذه المرة لم تتمكن الممرضة الأوكرانية بمساعدته .. الإجابة ببساطة أنها قررت الرحيل وترك هذا العالم المليء بالدسائس والحيل والمكر .. أما (معمر) .. فلا أعتقد أنه أصبح (يفكر) .. وخاصة عندما أصبح يصرخ أحيانا في منتصف الليل بما معناه :
ــ اقصفوا (قطر) … اضربوا (فرنسا) .. اضربوا أوروبا كلها .. لا تنسوا (بنغازي) .. اللعنة عليها تلك المدينة .. انسفوها نسفا .. أنا (معمر القذافي) … أنا ملك الملوك .. أيها الأوغاااااد ..
هنا يرى الكاتب أن (معمر) لم يعد سوى أداة تسلية ليخرج من حين لآخر بمداخلة هاتفية .. لمن؟ بالطبع لقناته التابعة له .. وأحيانا يخرج بتسجيل صوتي أو شريط فيديو له وهو يزور مدرسة والأطفال يلقون إليه بالتحية .. بالرغم من تاريخ ذلك اليوم كان يوافق يوم السبت .. يوم العطلات الرسمية للمدارس .. ببساطة واختصار .. على مشارف (بنغازي) .. لم يعد ذلك السؤال (معمر كيف يفكر؟) بلا إجابة .. الإجابة ستكون عند كل ليبي حر من شرقها لغربها . والسل
محمد بن سليم
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: محمد بن سليم : معمر كيف يفكر؟
الحمد لله خلصنا الله من هذا المعتوه وحماها بنغازي من شرورة لطيبة أهلها وحبهم للخير.. الله يحمي ليبيا ويحفظها وشكرا سيد dude333
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
مواضيع مماثلة
» محمد بن سليم : فِك المارشا (2)
» محمد بن سليم : قرية الحفايا
» محمد علي سليم يترأس أول جلسات المؤتمر الوطني العام
» مقالات مختارة : محمد بن سليم ,,,,, فِك المارشا (5)
» مصطفى عبدالجليل أمر بفتح تحقيق حول سليم الرياحي و والده محمد
» محمد بن سليم : قرية الحفايا
» محمد علي سليم يترأس أول جلسات المؤتمر الوطني العام
» مقالات مختارة : محمد بن سليم ,,,,, فِك المارشا (5)
» مصطفى عبدالجليل أمر بفتح تحقيق حول سليم الرياحي و والده محمد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR