إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الحوار لغة التقارب!!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحوار لغة التقارب!!
الحوار لغة التقارب
الأسرة السليمة التي تعيش بهدوء واستقرار ، يمثل الحوار في حياتها مانسبته 95 % حيث أن الحواجز التي تصنع الصمت في هذه الأسر ، والطلاق المؤلم لحياة التعايش فيها ، و التركيز على أهداف تحقق الرغبة لأحدهم دون الآخر ، ينعكس هذا الأمر على تلك الأسر سلبا لما يشكله من بناء وتنامي على الصعيد العاطفي والتواصل فيما بينها ..
ويشكل الحوار لبنة صحية وسليمة في حياة أي أسرة ، حيث أن التواصل فيما بينها يقوي العلاقة ، ويوطد لأمر طرح الإشكاليات التي تقابل أحد أفرادها بكل هدوء واستقرار .. لذلك لاتجد في هذه الأسر من يسلك طريقا مزعجا لكيانها ، بل وحدة واحدة تعيش بسلام واطمئنان ..
لذلك شكل مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني اللبنة الأولى لإعادة التوازن والتواصل بين أفراد المجتمع ، وخص الأسرة ببرامج تزيد من هذه الثقافة ، ولعل خادم الحرمين الشريفين حفظه الله برؤيته الثاقبة قد جعل لهذا الحوار شأنا على مستوى المجتمع ، فما إنشاء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني إلا لدعم ثقافة الحوار وأهميته في التواصل المجتمعي والأسري الذي يشكل النواة له .
ويحدث الفهم الخاطئ من قبل الآباء لتصرفات أبنائهم ، وبالتالي يحدث القطيعة بينهم ، لأنه لازال يعيش في زمن يختلف تماما عن هذا الوقت الذي أصبح الطفل في بداية حياته ونعومة اظافره ، يركب برامج لهاتفه المحمول أو يجري اتصاله بدولة أخرى خارج وطنه ، هذا النقل المذهل الذي دخل على مجتمع مغلق ، يعيش أجواء تقاربية أكبر .
كما أن الثقافة التي يحملها الأب أو الأم عن كيفية التعامل مع سني عمر أولادهم جعلت هذه لفجوة تكبر ، و جعلت الأباء يقعون في حيرة من أمرهم فأحدهم يتصل بي يقول : ولدي يخرج من المنزل كثيرا ، ولا استطيع محادثته ، بل هو لا يسمع كلامي ..
فسألته هل سبق أن احتضنته قريبا ؟
فرد قائلا : الرجال رجال هذا دلع للبنات بس !!
أبناؤهم فلذات أكبادكم ، يحتاجون العطف والرحمة والهدوء والفهم ، فهناك بعض الآباء لايشكل الحوار لديه سوا 10 % والبقية تنفيذ أوامر دون حوار ..
يستغرب الكثير من التربويين في أسلوب التعامل مع الخطأ ، ومعالجة السلوك
أي اب لو وضع قناعة في ذاته أنه لايملك حبة مسكن لتغيير السلوك ، لأن اي سلوك إنساني يحتاج للصبر والوقت ليحدث التغيير ، وبالتالي يلجأ لأقصر الطرق وهو قطع الحوار والاتجاه للعنف والضرب ، وبالتالي يخسر نفسه وابنه ومجتمعه ، لأن هذا الابن هو احد لبنات المجتمع وركائزه .
والمجتمعات المغلقة عندما يفتح لها باب الضور لاشك أن استخدام التقنية ينعكس سلبا على حياتهم ، فيحث القطيعة والانزواء من الأبناء بعيدا عن آبائهم لأنهم فقدوا التقبل منهم والحوار ، واصبحوا يعيشون لعالهم الافتراضي الذي بنوه ورتبوا أوراقه مع أشخاص وهميين قد يستغلونهم ذات يوم ليوجهونهم كيفما شاؤوا ، ولو عاد الأب أو الأم لانحراف أبنائهم أو تغير سلوكياتهم لوجدوا أنهم قد اختزلوا الحوار مع أبنائهم في بعض نصائح أو توجيهات كريمة وانتهى الأمر ، وكأنه قد عقد مع ابنه جلسة حوارية مميزة ..
وتوفير التقنية الحديثة جلعت الأبناء ينفتحون على عالم آخر ، بلا شك أنه قد اضاء طريقا للتعبير عن المشاعر والحوار مع الآخر ، ولكنه انعكس سلبا على حياة الأسر ، حيث أن كل فرد منها قد أتخذ في بيته ركنا لممارسة الحديث مع شخص وهمي ، يجيد فنون الحوار والتقارب وصولا لهدفه ..
ولعل المثال التالي من واقع عملي يوضح فقدان الحوار وتاثيره على سلوك الأبناء
أحد طلابي كتب له معلمه ملحوظة عن تقصير في واجب ، فعاد لمنزله ليقرأ والده الملحوظة ويقوم بضربه ، حبذا لو كانت توبيخا ، لكن تخيلوا ( معلاق ملابس ) وبدون ان يفتح معه أي سؤال أو حوار وتقبل لابنه ومعرفة الأسباب ، اضف لذلك أنه بعد الانتهاء من تفريغ تعبه وألمه على ابنه ذهب لمزرعته كالعادة ..
هذا المثال يوضح جليا فقدان مهارة الحوار والتفاعل مع مشكلات الأبناء ، وبالتالي يريد الآباء أشخاصا ينفذون دون سؤال ، وهذا يغفل عنه كثير من الآباء أن الحوار يبدأ من عمر سنتين بل أكثر من ذلك وهو جنين في بكن امه يجب أن تعقد حديثا مع ابنها فهو سيجده يوما ليتحدث به ..
وعند مراجعة الكثير من المشكلات التي يتم الاتصال فيها ، نجد أن نسبة 70% فاقدة لمهارة الحوار ، وبالتالي لو ركز الآباء جهدهم على فهم مراحل العمر لابنهم لما وقعوا في هذا الجفاء والألم الذي يعيشونه ، فهدفهم ليس صناعة جيل يعي مايقول بقدر ماذا ينفذ فقط
الحوار فن من فنون التواصل ، فهو ليس اقناعا أو تفاوضا مع الآخر بل لكل شخص رؤيته ومكانته وافكاره لابد أن تحترم ..
فالاختلاف في الراي لايفسد للود قضية
................................
خالد بن محمد الأسمري
مرشد طلابي
مدرب للتنمية البشرية معتمد
مدرب ومستشار أسري بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
الأسرة السليمة التي تعيش بهدوء واستقرار ، يمثل الحوار في حياتها مانسبته 95 % حيث أن الحواجز التي تصنع الصمت في هذه الأسر ، والطلاق المؤلم لحياة التعايش فيها ، و التركيز على أهداف تحقق الرغبة لأحدهم دون الآخر ، ينعكس هذا الأمر على تلك الأسر سلبا لما يشكله من بناء وتنامي على الصعيد العاطفي والتواصل فيما بينها ..
ويشكل الحوار لبنة صحية وسليمة في حياة أي أسرة ، حيث أن التواصل فيما بينها يقوي العلاقة ، ويوطد لأمر طرح الإشكاليات التي تقابل أحد أفرادها بكل هدوء واستقرار .. لذلك لاتجد في هذه الأسر من يسلك طريقا مزعجا لكيانها ، بل وحدة واحدة تعيش بسلام واطمئنان ..
لذلك شكل مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني اللبنة الأولى لإعادة التوازن والتواصل بين أفراد المجتمع ، وخص الأسرة ببرامج تزيد من هذه الثقافة ، ولعل خادم الحرمين الشريفين حفظه الله برؤيته الثاقبة قد جعل لهذا الحوار شأنا على مستوى المجتمع ، فما إنشاء مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني إلا لدعم ثقافة الحوار وأهميته في التواصل المجتمعي والأسري الذي يشكل النواة له .
ويحدث الفهم الخاطئ من قبل الآباء لتصرفات أبنائهم ، وبالتالي يحدث القطيعة بينهم ، لأنه لازال يعيش في زمن يختلف تماما عن هذا الوقت الذي أصبح الطفل في بداية حياته ونعومة اظافره ، يركب برامج لهاتفه المحمول أو يجري اتصاله بدولة أخرى خارج وطنه ، هذا النقل المذهل الذي دخل على مجتمع مغلق ، يعيش أجواء تقاربية أكبر .
كما أن الثقافة التي يحملها الأب أو الأم عن كيفية التعامل مع سني عمر أولادهم جعلت هذه لفجوة تكبر ، و جعلت الأباء يقعون في حيرة من أمرهم فأحدهم يتصل بي يقول : ولدي يخرج من المنزل كثيرا ، ولا استطيع محادثته ، بل هو لا يسمع كلامي ..
فسألته هل سبق أن احتضنته قريبا ؟
فرد قائلا : الرجال رجال هذا دلع للبنات بس !!
أبناؤهم فلذات أكبادكم ، يحتاجون العطف والرحمة والهدوء والفهم ، فهناك بعض الآباء لايشكل الحوار لديه سوا 10 % والبقية تنفيذ أوامر دون حوار ..
يستغرب الكثير من التربويين في أسلوب التعامل مع الخطأ ، ومعالجة السلوك
أي اب لو وضع قناعة في ذاته أنه لايملك حبة مسكن لتغيير السلوك ، لأن اي سلوك إنساني يحتاج للصبر والوقت ليحدث التغيير ، وبالتالي يلجأ لأقصر الطرق وهو قطع الحوار والاتجاه للعنف والضرب ، وبالتالي يخسر نفسه وابنه ومجتمعه ، لأن هذا الابن هو احد لبنات المجتمع وركائزه .
والمجتمعات المغلقة عندما يفتح لها باب الضور لاشك أن استخدام التقنية ينعكس سلبا على حياتهم ، فيحث القطيعة والانزواء من الأبناء بعيدا عن آبائهم لأنهم فقدوا التقبل منهم والحوار ، واصبحوا يعيشون لعالهم الافتراضي الذي بنوه ورتبوا أوراقه مع أشخاص وهميين قد يستغلونهم ذات يوم ليوجهونهم كيفما شاؤوا ، ولو عاد الأب أو الأم لانحراف أبنائهم أو تغير سلوكياتهم لوجدوا أنهم قد اختزلوا الحوار مع أبنائهم في بعض نصائح أو توجيهات كريمة وانتهى الأمر ، وكأنه قد عقد مع ابنه جلسة حوارية مميزة ..
وتوفير التقنية الحديثة جلعت الأبناء ينفتحون على عالم آخر ، بلا شك أنه قد اضاء طريقا للتعبير عن المشاعر والحوار مع الآخر ، ولكنه انعكس سلبا على حياة الأسر ، حيث أن كل فرد منها قد أتخذ في بيته ركنا لممارسة الحديث مع شخص وهمي ، يجيد فنون الحوار والتقارب وصولا لهدفه ..
ولعل المثال التالي من واقع عملي يوضح فقدان الحوار وتاثيره على سلوك الأبناء
أحد طلابي كتب له معلمه ملحوظة عن تقصير في واجب ، فعاد لمنزله ليقرأ والده الملحوظة ويقوم بضربه ، حبذا لو كانت توبيخا ، لكن تخيلوا ( معلاق ملابس ) وبدون ان يفتح معه أي سؤال أو حوار وتقبل لابنه ومعرفة الأسباب ، اضف لذلك أنه بعد الانتهاء من تفريغ تعبه وألمه على ابنه ذهب لمزرعته كالعادة ..
هذا المثال يوضح جليا فقدان مهارة الحوار والتفاعل مع مشكلات الأبناء ، وبالتالي يريد الآباء أشخاصا ينفذون دون سؤال ، وهذا يغفل عنه كثير من الآباء أن الحوار يبدأ من عمر سنتين بل أكثر من ذلك وهو جنين في بكن امه يجب أن تعقد حديثا مع ابنها فهو سيجده يوما ليتحدث به ..
وعند مراجعة الكثير من المشكلات التي يتم الاتصال فيها ، نجد أن نسبة 70% فاقدة لمهارة الحوار ، وبالتالي لو ركز الآباء جهدهم على فهم مراحل العمر لابنهم لما وقعوا في هذا الجفاء والألم الذي يعيشونه ، فهدفهم ليس صناعة جيل يعي مايقول بقدر ماذا ينفذ فقط
الحوار فن من فنون التواصل ، فهو ليس اقناعا أو تفاوضا مع الآخر بل لكل شخص رؤيته ومكانته وافكاره لابد أن تحترم ..
فالاختلاف في الراي لايفسد للود قضية
................................
خالد بن محمد الأسمري
مرشد طلابي
مدرب للتنمية البشرية معتمد
مدرب ومستشار أسري بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: الحوار لغة التقارب!!
عزيزتي زهرة ،
موضوع عميق و دسم ، يحتاج منا كل العناية و الاهتمام ، في مجتمعتنا العربية لا نعير الصحة النفسية اهمية كما نعير الاهمية لصحتنا البدنية ، فمثلا اذا ما شعر الطفل بتوعك او اي ظواهر مرضية يسرع الاب حاملا طفله الي الطبيب ، بينما اذا ما راي الاب ابنه يعاني من اظرابات في السلوك يعتبر ذلك تمرد و عدم احترام فيقابل هذا الفعل در فعل عنيف يزيد الامور تعقيدا ،
حقيقة مسلم بها ان كثير من الاباء لا يهتمون بصحة ابنائهم النفسية ، بالمقابل هناك قلة من يفعلون ذلك ، و بالتالي فإن ناتج التربية على مدار العشرين سنة القادمة سيكون غير جيد.
و حيث انه من الصعب ان يتم تأهيل الاباء و اقناعهم بهذه الامور ، يتوجب على مدربي التمنية البشرية تنوير عقول الابناء و اقناعهم بعدم تقصير آبائهم بل حثهم على معاملة ابنائهم في المستقبل بشكل أفضل ، لانه اغلب ما يكون في هذه المعاملات هو موروث حيث تتكرر جملة "" هكذا كان الاباء يعاملوننا ""
أشكرك على هذه البراعة في الانتقاء التي و ان دلت فإنما تدل على عمق تفكيرك و قدرتك على الابداء و التجدد .
تقبلي فائق احترامي
موضوع عميق و دسم ، يحتاج منا كل العناية و الاهتمام ، في مجتمعتنا العربية لا نعير الصحة النفسية اهمية كما نعير الاهمية لصحتنا البدنية ، فمثلا اذا ما شعر الطفل بتوعك او اي ظواهر مرضية يسرع الاب حاملا طفله الي الطبيب ، بينما اذا ما راي الاب ابنه يعاني من اظرابات في السلوك يعتبر ذلك تمرد و عدم احترام فيقابل هذا الفعل در فعل عنيف يزيد الامور تعقيدا ،
حقيقة مسلم بها ان كثير من الاباء لا يهتمون بصحة ابنائهم النفسية ، بالمقابل هناك قلة من يفعلون ذلك ، و بالتالي فإن ناتج التربية على مدار العشرين سنة القادمة سيكون غير جيد.
و حيث انه من الصعب ان يتم تأهيل الاباء و اقناعهم بهذه الامور ، يتوجب على مدربي التمنية البشرية تنوير عقول الابناء و اقناعهم بعدم تقصير آبائهم بل حثهم على معاملة ابنائهم في المستقبل بشكل أفضل ، لانه اغلب ما يكون في هذه المعاملات هو موروث حيث تتكرر جملة "" هكذا كان الاباء يعاملوننا ""
أشكرك على هذه البراعة في الانتقاء التي و ان دلت فإنما تدل على عمق تفكيرك و قدرتك على الابداء و التجدد .
تقبلي فائق احترامي
samisaba- لواء
-
عدد المشاركات : 1754
العمر : 51
رقم العضوية : 358
قوة التقييم : 30
تاريخ التسجيل : 21/07/2009
رد: الحوار لغة التقارب!!
العلاقات الأسرية تبدأ من الأبوين فإن كانت العلاقة بينهما طيبه ويعيشان في تفاهم وسعادة فسوف ينعكس ذلك علي الأبناء ولا يكون ذلك إلا بالحوار وتبادل الآراء في أمور الأسرة ، فسوف تجد المحبة والاحترام والصراحة هي عنوان الأسرة وشعارها سواء كان الأبناء كبارا أو صغارا ......
فالذي يحتاج إلى تدريب وتعليم هم الآبوين بكل صراحه ........
شكرا ابنتي علي الموضوع القيم ....... بارك الله فيك
فالذي يحتاج إلى تدريب وتعليم هم الآبوين بكل صراحه ........
شكرا ابنتي علي الموضوع القيم ....... بارك الله فيك
ولد الجبل- مشير
-
عدد المشاركات : 7030
العمر : 81
رقم العضوية : 2254
قوة التقييم : 133
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
رد: الحوار لغة التقارب!!
شكرااااااا لمتابعتكم الكريمة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» التقارب المدروس
» خالد بن سلطان: التقارب العسكري بين المملكة ومصر أفضل للسلام
» هدف الحوار ...
» كيف تقارع عمالقة الحوار...
» الحوار فن خطير، فهل تتقنه؟؟؟ ..
» خالد بن سلطان: التقارب العسكري بين المملكة ومصر أفضل للسلام
» هدف الحوار ...
» كيف تقارع عمالقة الحوار...
» الحوار فن خطير، فهل تتقنه؟؟؟ ..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR