إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
المعلم يتهم الغرب وحلفاءه في الشرق الأوسط
صفحة 1 من اصل 1
المعلم يتهم الغرب وحلفاءه في الشرق الأوسط
اتهم وزير الخارجية السوري وليد المعلم دول الغرب في مواصلة "السياسات الاستعمارية والتدخل في الشؤون السورية" تحت ذريعة تقديم المساعدات الإنسانية.
وفي خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 1 أكتوبر/تشرين الأول، أشار المعلم إلى أن بعض الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي يشنون حروبا تحت ذريعة مكافحة الإرهاب وذلك دون أي تنسيق مع المجتمع الدولي.
وشدد على أنه ليس من المستغرب أن مجلس الأمن الدولي فشل في إدانة "العمليات الإرهابية" التي استهدفت سورية مؤخرا، وربط ذلك بدعم بعض الدول الأعضاء في المجلس الإرهاب وتشجع المتطرفين في دول جوار سورية على تنفيذ العمليات الإرهابية على الأرض السورية، على حد تعبيره.
وأشار إلى أن الحكومة السورية بادرت بإطلاق دعوة إلى المعارضة إلى الحوار، "لكن هذه الدعوة لم تتلق أي رد". وأضاف أن دمشق تعاونت مع بعثة المراقبين العرب والمبعوث الأممي العربي كوفي عنان، والتزمت بتنفيذ خطته، ورحبت ببيان جنيف وتعيين الأخضر الإبراهيمي خليفة لعنان.
وشدد على أن أي جهد دولي يهدف إلى حل الأزمة السورية يتطلب من المجتمع الدولي إلزام "الدول الداعمة للإرهاب في سورية"، وفي مقدمتها، على حد قوله، تركيا والسعودية وقطر وليبيا، بالتخلي عن هذا النشاط.
وأشار إلى أن الحكومة السورية حققت خطوات جدية على طريق الإصلاح السياسي. ووصف الدعوات إلى تنحي الرئيس السوري بشار الأسد بـ"التدخل السافر في الشؤون الداخلية للشعب السوري" الذي يملك الحق في اختيار قيادته، على حد تعبيره.
وناشد الدول التي تتدخل في الشؤون السورية الداخلية إلى الكف عن ذلك، ودعا المعارضة إلى الجلوس إلى طاولة التفاوض.
وشدد على ضرورة بذل الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة جهودا جدية من أجل وقف الدعم الخارجي للمجموعات المسلحة الناشطة في سورية.
وقال إن الأحداث السورية أدت إلى تزايد الاحتياجات الإنسانية للشعب السوري، متهما بعض الجهات الدولية بإثارة المواطنين السوريين من أجل إجبارهم على النزوح إلى الخارج. وناشد المعلم جميع النازحين السوريين إلى الرجوع إلى أرض الوطن وأكد ضمان السلطات السورية لأمنهم.
وشدد على أن الأزمة التي تواجهها سورية حاليا لم تسفر عن تخليها عن دعم قضية فلسطين والأراضي العربية المحتلة بما فيه مرتفعات الجولان، متهما إسرائيل بممارسة سياسة أحادية ومخالفة للقوانين الدولية وإفشال جميع الجهود الرامية إلى حل قضية الشرق الأوسط.
وشدد على أن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على سورية وفنزويلا وبيلاروس وكوبا وكوريا الشمالية لا تتناسب مع القوانين الدولية.
وفي خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 1 أكتوبر/تشرين الأول، أشار المعلم إلى أن بعض الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي يشنون حروبا تحت ذريعة مكافحة الإرهاب وذلك دون أي تنسيق مع المجتمع الدولي.
وشدد على أنه ليس من المستغرب أن مجلس الأمن الدولي فشل في إدانة "العمليات الإرهابية" التي استهدفت سورية مؤخرا، وربط ذلك بدعم بعض الدول الأعضاء في المجلس الإرهاب وتشجع المتطرفين في دول جوار سورية على تنفيذ العمليات الإرهابية على الأرض السورية، على حد تعبيره.
وأشار إلى أن الحكومة السورية بادرت بإطلاق دعوة إلى المعارضة إلى الحوار، "لكن هذه الدعوة لم تتلق أي رد". وأضاف أن دمشق تعاونت مع بعثة المراقبين العرب والمبعوث الأممي العربي كوفي عنان، والتزمت بتنفيذ خطته، ورحبت ببيان جنيف وتعيين الأخضر الإبراهيمي خليفة لعنان.
وشدد على أن أي جهد دولي يهدف إلى حل الأزمة السورية يتطلب من المجتمع الدولي إلزام "الدول الداعمة للإرهاب في سورية"، وفي مقدمتها، على حد قوله، تركيا والسعودية وقطر وليبيا، بالتخلي عن هذا النشاط.
وأشار إلى أن الحكومة السورية حققت خطوات جدية على طريق الإصلاح السياسي. ووصف الدعوات إلى تنحي الرئيس السوري بشار الأسد بـ"التدخل السافر في الشؤون الداخلية للشعب السوري" الذي يملك الحق في اختيار قيادته، على حد تعبيره.
وناشد الدول التي تتدخل في الشؤون السورية الداخلية إلى الكف عن ذلك، ودعا المعارضة إلى الجلوس إلى طاولة التفاوض.
وشدد على ضرورة بذل الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة جهودا جدية من أجل وقف الدعم الخارجي للمجموعات المسلحة الناشطة في سورية.
وقال إن الأحداث السورية أدت إلى تزايد الاحتياجات الإنسانية للشعب السوري، متهما بعض الجهات الدولية بإثارة المواطنين السوريين من أجل إجبارهم على النزوح إلى الخارج. وناشد المعلم جميع النازحين السوريين إلى الرجوع إلى أرض الوطن وأكد ضمان السلطات السورية لأمنهم.
وشدد على أن الأزمة التي تواجهها سورية حاليا لم تسفر عن تخليها عن دعم قضية فلسطين والأراضي العربية المحتلة بما فيه مرتفعات الجولان، متهما إسرائيل بممارسة سياسة أحادية ومخالفة للقوانين الدولية وإفشال جميع الجهود الرامية إلى حل قضية الشرق الأوسط.
وشدد على أن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على سورية وفنزويلا وبيلاروس وكوبا وكوريا الشمالية لا تتناسب مع القوانين الدولية.
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
مواضيع مماثلة
» الغرب يؤيد حظر الأسلحة النووية بالشرق الأوسط
» رئيس الوزراء الليبي السابق يتهم الغرب بالتخلي عن بلاده
» اديان الفنانين من الشرق اللى الغرب
» أقوى 10 جيوش في الشرق الأوسط
» مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد
» رئيس الوزراء الليبي السابق يتهم الغرب بالتخلي عن بلاده
» اديان الفنانين من الشرق اللى الغرب
» أقوى 10 جيوش في الشرق الأوسط
» مقالات مختارة :: الشرق الأوسط الجديد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 9:55 am من طرف STAR
» لأقصى فائدة ممكنة.. أفضل الأوقات لشرب الماء
أمس في 9:26 am من طرف STAR
» تسريب صوتي يكشف فضيحة فساد مدوية
أمس في 9:26 am من طرف STAR
» متعة الاستجمام والاسترخاء على شواطئ البرتغال الخلابة
أمس في 9:25 am من طرف STAR
» خطوات بسيطة لتنظيف مكيف السيارة للحصول على أفضل تبريد
أمس في 9:24 am من طرف STAR
» شوربة البصل الفرنسية مع جبنة البارميزان
أمس في 9:23 am من طرف STAR
» ايران تعلن وفاة رئيسها ووزير خارجيتها في حادثة تحطم الطائرة
2024-05-20, 10:29 am من طرف STAR
» الرجالهك يخمد البركان ويحصد لقب الكونفيدرالية
2024-05-20, 10:29 am من طرف STAR
» مجدرة العدس والرز
2024-05-20, 10:28 am من طرف STAR
» كلوب يودع ليفربول بفيديو مؤثر
2024-05-19, 9:57 am من طرف STAR
» تنطلق من 0 إلى 100 كم في 8 ثوانٍ.. روسيا تطلق سيارتها الكهربائية الجديدة
2024-05-19, 9:55 am من طرف STAR
» ما هي مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ؟
2024-05-19, 9:55 am من طرف STAR
» فوائد الزعفران العديدة لصحتك
2024-05-19, 9:52 am من طرف STAR
» هل وفى المدرب الألماني بوعده؟.. صلاح يكشف عما تعهد به كلوب لإقناعه بالتوقيع لليفربول قبل 7
2024-05-19, 9:51 am من طرف STAR
» رحلة مثالية للعوائل إلى إزمير ثالث أكبر مدينة في تركيا
2024-05-19, 9:50 am من طرف STAR