إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الصورة الأكثر إدهاشاً.. طفلةٌ سورية تصل بمصوِّرها إلى العالمية، أصبح مشهوراً ويبحث عن التي
صفحة 1 من اصل 1
الصورة الأكثر إدهاشاً.. طفلةٌ سورية تصل بمصوِّرها إلى العالمية، أصبح مشهوراً ويبحث عن التي
فازت صورة طفلة سورية في صربيا بجائزة التصوير الصحافية العالمية، وأصبح المصور الذي التقطها من المشاهير، بينما صاحبة الصورة مجهولة حتى بالنسبة للمصور.
في الصورة، الطفلة تمسك السياج الأمني البارد بقوة، بينما كانت عائلتها تقف خلفها. كانت الطفلة تبدو أكثر شغفاً من أغلب الحضور لتستأنف رحلتها إلى أوروبا، في اللحظة التي وقع على وجهها معطفٌ شفاف واق من المطر.
صورة ترمز الى الكفاح الذي يعاني منه الكثير من اللاجئين.
تلك الطفلة السورية كانت واحدة من آلاف اللاجئين المنتظرين بصبر في مدينة برسيفو بصربيا، قرب الحدود المقدونية.
المصور السلوفيني ملتيك زوكرمان التقط الصورة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام ٢٠١٥ ، وهي الصورة التي غيرت حياته.
صحيفة البريطانية، وصفت في تقرير لها الإثنين 3 أكتوبر/تشرين الأول 2016 ، هذه الصورة بأنها تعد واحدة من أكثر الصور إدهاشاً من بين صور أزمة اللاجئين.
المصور فسَّر عدم تعرفه على هويتها قائلاً: "لم أتكلم معها، لأنني لم أرد أن أزعجها. لم ألاحظ المعطف الواقي من المطر الذي سقط عليها وغطى وجهها في اللحظة التي ضغطت فيها على زر الكاميرا، وإنما واصلت المشي إلى مدخل مركز التسجيل لأحصل على صورة أوسع للمنطقة".
ولم يلاحظ زورمان، إلا لاحقاً، أن الفتاة "كان يبدو عليها الاختناق" وأن الصورة ترمز للكفاح الذي يتحمله الكثير من اللاجئين.
وأشارت الغارديان إلى أن زورمان قام بتغطية أزمة اللاجئين منذ عام ٢٠١٤، لكن تلك الصورة تطارده دائماً. ويقول: "دائماً ما أعود إلى السؤال ذاته: ما اسمها وأين هي؟".
وناشد المصور الذي يبلغ من العمر (٢٩ عاماً) السلطات الصربية والمنظمات غير الحكومية التي كانت تعمل على الحدود ذلك اليوم من أجل أن يساعدوه في بحثه. رغم أن عائلتها "ربما لا تكون راضية بهذا الظهور"، لكنه يشعر أن من الخطأ ترك الصورة بدون تحديد هوية صاحبتها.
ونقلت صحيفة الغارديان عن زورمان: "لقد غيرت جائزة التصوير الصحافي حياتي. لكن بكل صراحة: ماذا عن حياة تلك الفتاة؟ أين هي الآن؟ أريد أن أحول الاهتمام الذي حازت عليه الصورة إلى فرصة لإعطاء تلك الفتاة صوتاً قد يكون أعلى من الصورة".
حتى الآن لم يسفر مسعى زورمان عن أي نجاح، لكنه يقول أنه سوف يواصل السعي، وهو يقول أعتقد أنني مدينٌ لها بذلك بعد كل ما عانته".
في الصورة، الطفلة تمسك السياج الأمني البارد بقوة، بينما كانت عائلتها تقف خلفها. كانت الطفلة تبدو أكثر شغفاً من أغلب الحضور لتستأنف رحلتها إلى أوروبا، في اللحظة التي وقع على وجهها معطفٌ شفاف واق من المطر.
صورة ترمز الى الكفاح الذي يعاني منه الكثير من اللاجئين.
تلك الطفلة السورية كانت واحدة من آلاف اللاجئين المنتظرين بصبر في مدينة برسيفو بصربيا، قرب الحدود المقدونية.
المصور السلوفيني ملتيك زوكرمان التقط الصورة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام ٢٠١٥ ، وهي الصورة التي غيرت حياته.
صحيفة البريطانية، وصفت في تقرير لها الإثنين 3 أكتوبر/تشرين الأول 2016 ، هذه الصورة بأنها تعد واحدة من أكثر الصور إدهاشاً من بين صور أزمة اللاجئين.
لماذا تركها تختنق؟
المصور فسَّر عدم تعرفه على هويتها قائلاً: "لم أتكلم معها، لأنني لم أرد أن أزعجها. لم ألاحظ المعطف الواقي من المطر الذي سقط عليها وغطى وجهها في اللحظة التي ضغطت فيها على زر الكاميرا، وإنما واصلت المشي إلى مدخل مركز التسجيل لأحصل على صورة أوسع للمنطقة".
ولم يلاحظ زورمان، إلا لاحقاً، أن الفتاة "كان يبدو عليها الاختناق" وأن الصورة ترمز للكفاح الذي يتحمله الكثير من اللاجئين.
وأشارت الغارديان إلى أن زورمان قام بتغطية أزمة اللاجئين منذ عام ٢٠١٤، لكن تلك الصورة تطارده دائماً. ويقول: "دائماً ما أعود إلى السؤال ذاته: ما اسمها وأين هي؟".
غيرت حياته ؟
وناشد المصور الذي يبلغ من العمر (٢٩ عاماً) السلطات الصربية والمنظمات غير الحكومية التي كانت تعمل على الحدود ذلك اليوم من أجل أن يساعدوه في بحثه. رغم أن عائلتها "ربما لا تكون راضية بهذا الظهور"، لكنه يشعر أن من الخطأ ترك الصورة بدون تحديد هوية صاحبتها.
ونقلت صحيفة الغارديان عن زورمان: "لقد غيرت جائزة التصوير الصحافي حياتي. لكن بكل صراحة: ماذا عن حياة تلك الفتاة؟ أين هي الآن؟ أريد أن أحول الاهتمام الذي حازت عليه الصورة إلى فرصة لإعطاء تلك الفتاة صوتاً قد يكون أعلى من الصورة".
حتى الآن لم يسفر مسعى زورمان عن أي نجاح، لكنه يقول أنه سوف يواصل السعي، وهو يقول أعتقد أنني مدينٌ لها بذلك بعد كل ما عانته".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» سورية... بصفتها بوابة العبور التي لا بديل منها
» الصورة التي اخجلتني من نفسي
» الصورة التي أبكت الملايين !!
» الصورة التي أبكت المهندسين
» الصورة التي تكرهها كل البنات
» الصورة التي اخجلتني من نفسي
» الصورة التي أبكت الملايين !!
» الصورة التي أبكت المهندسين
» الصورة التي تكرهها كل البنات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 9:55 am من طرف STAR
» لأقصى فائدة ممكنة.. أفضل الأوقات لشرب الماء
أمس في 9:26 am من طرف STAR
» تسريب صوتي يكشف فضيحة فساد مدوية
أمس في 9:26 am من طرف STAR
» متعة الاستجمام والاسترخاء على شواطئ البرتغال الخلابة
أمس في 9:25 am من طرف STAR
» خطوات بسيطة لتنظيف مكيف السيارة للحصول على أفضل تبريد
أمس في 9:24 am من طرف STAR
» شوربة البصل الفرنسية مع جبنة البارميزان
أمس في 9:23 am من طرف STAR
» ايران تعلن وفاة رئيسها ووزير خارجيتها في حادثة تحطم الطائرة
2024-05-20, 10:29 am من طرف STAR
» الرجالهك يخمد البركان ويحصد لقب الكونفيدرالية
2024-05-20, 10:29 am من طرف STAR
» مجدرة العدس والرز
2024-05-20, 10:28 am من طرف STAR
» كلوب يودع ليفربول بفيديو مؤثر
2024-05-19, 9:57 am من طرف STAR
» تنطلق من 0 إلى 100 كم في 8 ثوانٍ.. روسيا تطلق سيارتها الكهربائية الجديدة
2024-05-19, 9:55 am من طرف STAR
» ما هي مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ؟
2024-05-19, 9:55 am من طرف STAR
» فوائد الزعفران العديدة لصحتك
2024-05-19, 9:52 am من طرف STAR
» هل وفى المدرب الألماني بوعده؟.. صلاح يكشف عما تعهد به كلوب لإقناعه بالتوقيع لليفربول قبل 7
2024-05-19, 9:51 am من طرف STAR
» رحلة مثالية للعوائل إلى إزمير ثالث أكبر مدينة في تركيا
2024-05-19, 9:50 am من طرف STAR