من أقوال هتلر

لن ارحم الضعفاء حتى يصبحو اقوياء
وان اصبحو اقوياء
فلا تجوز عليهم الرحمة

أقوال هتلر
لم يكن ادولف هتلر رجلا عاديا كي تلفه عجلة الزمن ، وتنثره وراءها غبارا" تضيع آثاره في أرجاء الكون الفسيح .
وليس هتلر ملكا" للشعب الألماني وحده انه واحد من العظماء القلائل الذين كادو يوقفوا سير التاريخ ويبدلونه اتجاهه ويغيرون شكل العالم فهوا ملك التاريخ .
وهذه بعض أقوله عن اليهود المقتبسه من كتابة (( كفاحي ))

1- قذارتهم المادية ليست شيئا" مذكورا" إلى قذارة نفوسهم .

2- ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع الا ولليهود فيها يد .

3- لم أوفق قط إلى إقناع يهودي واحد بأنه على خطأ .

4- يتظاهرون بالبلاها واستحاله أن تنزع منهم جوابا " واضحا" .

5- أذا اضطر احدهم إلي التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود فانه يتجاهل في اليوم التالي ماكان من امره ويتظاهر بالعجب والدهش ويسترسل بالكذب .

6- حقا" إن اليهود هم أسياد الكلام وأسياد الكذب .

7- هذا الدماغ ليس دماغ إنسان يهودي ولكنه دماغ مسخ يهودي .

8- بدفاعي عن نفسي ضد اليهودي إنما أناضل في سبيل الدفاع عن عمل الخالق .

ويضيف هتلر عن اليهود

يقول كنت أعتبر اليهود مواطنين لهم ما لنا وعليهم ما علينا , ولكن اختلطي بأعداء السامية من مفكرين وساسة جعلني أشد تحفظن في الحكم على أعداء اليهود , وما لبثت أن وجدت في أعداء المعنيين بالمسألة اليهودية بعد أن لمست بنفسي تكتل الإسرائيليين وتجمعهم في حي واحد من أحياء فينا , ومحافظتهم الشديدة على تقاليدهم وعادتهم وطقوسهم .

وقد زاد في اهتمامي , بمسألة ظهور الحركة الصهيونية وانقسام يهود فينا إلى فئتين: فئت تحبذ الحركة الجديدة وتدعو لها , وفئة تشجبها .

وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم ((اليهود الأحرار)) إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم , لا في النمسا فحسب , بل في العالم كله .

من أقوال هتلر
(كان بأستطاعتي أن أقتل كل يهود العالم، ولكنني تركت البعض منه لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم )