إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
السودان: بحث طعـون ضد هيئـة الاستفتـاء لانتهـاكها الدسـتور
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السودان: بحث طعـون ضد هيئـة الاستفتـاء لانتهـاكها الدسـتور
شفافيته تؤدي لتأكيد الوحدة .. وأكاديميون يرون أن الانفصال أمر واقع
السودان: بحث طعـون ضد هيئـة الاستفتـاء لانتهـاكها الدسـتور
اليوم - الدمام، الخرطوم
وافقت المحكمة الدستورية السودانية على التحقيق في عريضة قدَّمها محامون سودانيون لحل الهيئة المنظمة لاستفتاء انفصال الجنوب المقرر في التاسع من يناير المقبل.
وأوضح رئيس هيئة المحامين إسماعيل حسن حاج حمد أن المحكمة الدستورية قبلت الطعن المقدّم من المحامين بشأن ما يعتبرها الطعنُ انتهاكات دستورية صاحبت أعمال مفوضية استفتاء جنوب السودان وبعض الممارسات أثناء فترة التسجيل للاستفتاء من حيث الشكل والموضوع.
من جهته قال رئيس مفوضية استفتاء جنوب السودان محمد إبراهيم خليل إنه يعلم بوجود ستة طعون قانونية في العملية، مضيفاً إن المحكمة ستستمع إلى براهين الجانبين قبل أن تصدر حكمها.
وقال خليل إن الموقف مشحون بالمشاعر وذو أبعاد سياسية ولا يتصوّر أن تقبله المحكمة بسهولة، في حين قال محامون إن من المحتمل أن تصدر المحكمة قرارها بعد ثلاثة أيام.
واتهمت الحركة الشعبية لتحرير السودان في هذا السياق حزب المؤتمر الوطني الحاكم بتدبير كل الطعون القانونية في مسعى لإرجاء أو تعطيل الاستفتاء.
وقال مراقبون إن عملية تسجيل الناخبين خلت من أي انتهاكات من شأنها أن تؤثر على النتيجة النهائية.
وحتى تتمكّن المفوضية من الوفاء بالموعد النهائي المقرر، كان عليها أن تختصر بعض الخطوات بما في ذلك تجاهل مادة في قانون الاستفتاء تقضي بانتهاء التسجيل قبل ثلاثة أشهر من الاستفتاء، الأمر الذي جعلها عرضة للطعون القضائية.
وفي السياق حذر عدد من الأكاديميين المصريين والسودانيين من مستقبل الأوضاع في السودان بعد الاستفتاء على تقرير مصير جنوب السودان، ففي الوقت الذي رأى فيه البعض أن ثمة فرصة أخيرة لكي يتمخض الاستفتاء عن وحدة إذا اجري بنزاهة وشفافية، اعتبر آخرون أن الانفصال بات أمراً واقعاً لابد من التعاطي معه بما يقلل من تداعياته السلبية.
أبغض الحلال
وتضمّن مؤتمر"العلاقات المصرية السودانية في ضوء الظروف الراهنة في السودان" أوراقاً بحثية حول التداعيات المختلفة للاستفتاء، حيث أكد المشاركون أن خيار الوحدة "لم يعد خيالاً وأن هذا المؤتمر لا يعدّ مرثية للوحدة بل هو كلمة الأكاديميين الأخيرة للعقلاء في شمال وجنوب السودان من أجل إجراء الاستفتاء بصورة حضارية بعيدة عن التشنج والغوغائية".
وأكد الدكتور محمود أبو العينين عميد معهد الدراسات والبحوث الإفريقية رئيس المؤتمر أن "انفصال الجنوب هو أبغض الحلال عند أهل السودان"، محذراً من تداعيات الانفصال على غالبية الجماعات الإثنية والعرقية في أفريقيا التي ستحذو حذو الجنوب في المطالبة بالانفصال.
بدوره أكد السفير محمد موسي عوض مدير إدارة السودان بوزارة الخارجية المصرية ضرورة إجراء الاستفتاء في أجواء من الشفافية والنزاهة واحترام إرادة أبناء الجنوب.
فيدرالية جديدة
وقلل المؤرخ السوداني الدكتور أحمد ابراهيم دياب من أهمية المخاوف من انفصال الجنوب، مشيرا إلى أن النخبة المثقفة يجب أن تطرح سيناريوهات خلاقة تسبق بها رؤى السياسيين وتتجاوزها إلى فضاءات أوسع .. واقترح تشكيل فيدرالية بين شمال السودان ومصر في حال أفضى الاستفتاء إلى انفصال الجنوب، معتبراً أن هذا الحل سوف يضمن تحقيق مصالح وادي النيل ويمثل عنصر توازن في حال ما إذا استقوت دولة الجنوب بقوى خارجية. بينما أكد السفير روبن بنجامين، نائب ممثل حكومة جنوب السودان في القاهرة أن انفصال الجنوب عن الشمال أصبح واقعاً لا مفر منه، معتبراً أن ذلك من شأنه أن يحقق السلام بين الجانبين، ومشدداً على أن خيار الوحدة بالنسبة للجنوبيين يعني استمرار مسلسل القتل والمجازر والحروب، على حد قوله.
وحمّل السفير سمير حسني مدير إدارة أفريقيا والتعاون العربى الإفريقي بجامعة الدول العربية المجتمع الدولي "الذي لم يفِ بالتزاماته المالية التي أقرها في مؤتمري أوسلو وباريس المسئولية الرئيسية فيما آلت إليه الأمور الآن، مؤكداً أن هذه المبالغ التي كان يتعيَّن دفعها للجنوب كان يمكن أن تجعل الوحدة خياراً جاذبا".
وأشار حسني إلى أن الجامعة العربية سترسل بعثة هي الأكبر على الإطلاق لمراقبة عملية الاستفتاء، وتضم هذه البعثة نحو80 دبلوماسياً سوف ينتشرون في جنوب السودان لمتابعة سير العملية وتقديم تقرير مفصّل بشأنها لأعلى سلطة في الجامعة العربية بحيث يتحدّد على ضوء هذا التقرير موقف الجامعة من الاستفتاء.
وأوضح حسني أن الجامعة العربية ستحترم إرادة أبناء الجنوب انفصالاً أو وحدة طالما كان الاستفتاء نزيهاً وحراً وشفافاً، لافتاً إلى قيام الجامعة بتوقيع اتفاق مع مفوضية استفتاء جنوب السودان لتنظيم عمل بعثة الجامعة في الجنوب.
سمير حسني طالب بجعل الجنوب منطقة تمازج عربي أفريقي (الجزيرة نت) لكن حسني أكد أن "إقبال الناخبين في الجنوب على التسجيل بصورة كثيفة وانخفاض التسجيل في الشمال يعدان من المؤشرات التي تدل على مآل نتيجة الاستفتاء، منوهاً إلى أن فترة الستة الأشهر الانتقالية التي ستعقب إجراء الاستفتاء ستشهد سعياً لإقامة علاقات تكاملية بين الشمال والجنوب وبين العالم العربي والسودان شماله وجنوبه، مطالباً بصياغة علاقات جيدة لجعل الجنوب منطقة تمازج عربي وإفريقي".
أما الدكتور سيد فليفل العميد السابق لمعهد البحوث الإفريقية فقد حذر من خطورة انفصال الجنوب، مؤكداً ضرورة ألا يترك جنوب السودان نهباً لقوى من خارج القارة أهدافها معروفة وتسعى إلى تفتيت السودان.
وأضاف فليفل للجزيرة نت إن استقلال الجنوب عن الشمال يجب ألا يعني الانفصال التام، داعياً إلى ضرورة المحافظة على العيش المشترك وبناء وحدة إقليمية تنموية في منطقة حوض النيل بحيث يكون السودان جسراً للتواصل بين العرب والأفارقة لاسيما أن قواسم التواصل ماثلة في كافة المناحي والمناشط.
هاني رسلان رئيس وحدة دراسات السودان وحوض النيل بالأهرام قال إن اتفاقية نيفاشا كانت نوعاً من المساومة التاريخية أو الحل الوسط بين مشروعين سياسيين هما: مشروع السودان الجديد والمشروع الإسلامي الحضاري، كان من المفترض أن يتعايش المشروعان طبقاً للحد الأدنى من الاتفاق عبر مؤسسات وترتيبات قسمة السلطة والثروة .. لافتاً الى أن "اولويات الحركة الشعبية لتحرير السودان قد تغيّرت بعد رحيل مؤسسها جون قرنق، كما أن المؤتمر الوطني لم يكن حريصاً ولم يبذل جهداً كافياً للحفاظ على الوحدة".
السودان: بحث طعـون ضد هيئـة الاستفتـاء لانتهـاكها الدسـتور
اليوم - الدمام، الخرطوم
وافقت المحكمة الدستورية السودانية على التحقيق في عريضة قدَّمها محامون سودانيون لحل الهيئة المنظمة لاستفتاء انفصال الجنوب المقرر في التاسع من يناير المقبل.
وأوضح رئيس هيئة المحامين إسماعيل حسن حاج حمد أن المحكمة الدستورية قبلت الطعن المقدّم من المحامين بشأن ما يعتبرها الطعنُ انتهاكات دستورية صاحبت أعمال مفوضية استفتاء جنوب السودان وبعض الممارسات أثناء فترة التسجيل للاستفتاء من حيث الشكل والموضوع.
من جهته قال رئيس مفوضية استفتاء جنوب السودان محمد إبراهيم خليل إنه يعلم بوجود ستة طعون قانونية في العملية، مضيفاً إن المحكمة ستستمع إلى براهين الجانبين قبل أن تصدر حكمها.
وقال خليل إن الموقف مشحون بالمشاعر وذو أبعاد سياسية ولا يتصوّر أن تقبله المحكمة بسهولة، في حين قال محامون إن من المحتمل أن تصدر المحكمة قرارها بعد ثلاثة أيام.
واتهمت الحركة الشعبية لتحرير السودان في هذا السياق حزب المؤتمر الوطني الحاكم بتدبير كل الطعون القانونية في مسعى لإرجاء أو تعطيل الاستفتاء.
وقال مراقبون إن عملية تسجيل الناخبين خلت من أي انتهاكات من شأنها أن تؤثر على النتيجة النهائية.
وحتى تتمكّن المفوضية من الوفاء بالموعد النهائي المقرر، كان عليها أن تختصر بعض الخطوات بما في ذلك تجاهل مادة في قانون الاستفتاء تقضي بانتهاء التسجيل قبل ثلاثة أشهر من الاستفتاء، الأمر الذي جعلها عرضة للطعون القضائية.
وفي السياق حذر عدد من الأكاديميين المصريين والسودانيين من مستقبل الأوضاع في السودان بعد الاستفتاء على تقرير مصير جنوب السودان، ففي الوقت الذي رأى فيه البعض أن ثمة فرصة أخيرة لكي يتمخض الاستفتاء عن وحدة إذا اجري بنزاهة وشفافية، اعتبر آخرون أن الانفصال بات أمراً واقعاً لابد من التعاطي معه بما يقلل من تداعياته السلبية.
أبغض الحلال
وتضمّن مؤتمر"العلاقات المصرية السودانية في ضوء الظروف الراهنة في السودان" أوراقاً بحثية حول التداعيات المختلفة للاستفتاء، حيث أكد المشاركون أن خيار الوحدة "لم يعد خيالاً وأن هذا المؤتمر لا يعدّ مرثية للوحدة بل هو كلمة الأكاديميين الأخيرة للعقلاء في شمال وجنوب السودان من أجل إجراء الاستفتاء بصورة حضارية بعيدة عن التشنج والغوغائية".
وأكد الدكتور محمود أبو العينين عميد معهد الدراسات والبحوث الإفريقية رئيس المؤتمر أن "انفصال الجنوب هو أبغض الحلال عند أهل السودان"، محذراً من تداعيات الانفصال على غالبية الجماعات الإثنية والعرقية في أفريقيا التي ستحذو حذو الجنوب في المطالبة بالانفصال.
بدوره أكد السفير محمد موسي عوض مدير إدارة السودان بوزارة الخارجية المصرية ضرورة إجراء الاستفتاء في أجواء من الشفافية والنزاهة واحترام إرادة أبناء الجنوب.
فيدرالية جديدة
وقلل المؤرخ السوداني الدكتور أحمد ابراهيم دياب من أهمية المخاوف من انفصال الجنوب، مشيرا إلى أن النخبة المثقفة يجب أن تطرح سيناريوهات خلاقة تسبق بها رؤى السياسيين وتتجاوزها إلى فضاءات أوسع .. واقترح تشكيل فيدرالية بين شمال السودان ومصر في حال أفضى الاستفتاء إلى انفصال الجنوب، معتبراً أن هذا الحل سوف يضمن تحقيق مصالح وادي النيل ويمثل عنصر توازن في حال ما إذا استقوت دولة الجنوب بقوى خارجية. بينما أكد السفير روبن بنجامين، نائب ممثل حكومة جنوب السودان في القاهرة أن انفصال الجنوب عن الشمال أصبح واقعاً لا مفر منه، معتبراً أن ذلك من شأنه أن يحقق السلام بين الجانبين، ومشدداً على أن خيار الوحدة بالنسبة للجنوبيين يعني استمرار مسلسل القتل والمجازر والحروب، على حد قوله.
وحمّل السفير سمير حسني مدير إدارة أفريقيا والتعاون العربى الإفريقي بجامعة الدول العربية المجتمع الدولي "الذي لم يفِ بالتزاماته المالية التي أقرها في مؤتمري أوسلو وباريس المسئولية الرئيسية فيما آلت إليه الأمور الآن، مؤكداً أن هذه المبالغ التي كان يتعيَّن دفعها للجنوب كان يمكن أن تجعل الوحدة خياراً جاذبا".
وأشار حسني إلى أن الجامعة العربية سترسل بعثة هي الأكبر على الإطلاق لمراقبة عملية الاستفتاء، وتضم هذه البعثة نحو80 دبلوماسياً سوف ينتشرون في جنوب السودان لمتابعة سير العملية وتقديم تقرير مفصّل بشأنها لأعلى سلطة في الجامعة العربية بحيث يتحدّد على ضوء هذا التقرير موقف الجامعة من الاستفتاء.
وأوضح حسني أن الجامعة العربية ستحترم إرادة أبناء الجنوب انفصالاً أو وحدة طالما كان الاستفتاء نزيهاً وحراً وشفافاً، لافتاً إلى قيام الجامعة بتوقيع اتفاق مع مفوضية استفتاء جنوب السودان لتنظيم عمل بعثة الجامعة في الجنوب.
سمير حسني طالب بجعل الجنوب منطقة تمازج عربي أفريقي (الجزيرة نت) لكن حسني أكد أن "إقبال الناخبين في الجنوب على التسجيل بصورة كثيفة وانخفاض التسجيل في الشمال يعدان من المؤشرات التي تدل على مآل نتيجة الاستفتاء، منوهاً إلى أن فترة الستة الأشهر الانتقالية التي ستعقب إجراء الاستفتاء ستشهد سعياً لإقامة علاقات تكاملية بين الشمال والجنوب وبين العالم العربي والسودان شماله وجنوبه، مطالباً بصياغة علاقات جيدة لجعل الجنوب منطقة تمازج عربي وإفريقي".
أما الدكتور سيد فليفل العميد السابق لمعهد البحوث الإفريقية فقد حذر من خطورة انفصال الجنوب، مؤكداً ضرورة ألا يترك جنوب السودان نهباً لقوى من خارج القارة أهدافها معروفة وتسعى إلى تفتيت السودان.
وأضاف فليفل للجزيرة نت إن استقلال الجنوب عن الشمال يجب ألا يعني الانفصال التام، داعياً إلى ضرورة المحافظة على العيش المشترك وبناء وحدة إقليمية تنموية في منطقة حوض النيل بحيث يكون السودان جسراً للتواصل بين العرب والأفارقة لاسيما أن قواسم التواصل ماثلة في كافة المناحي والمناشط.
هاني رسلان رئيس وحدة دراسات السودان وحوض النيل بالأهرام قال إن اتفاقية نيفاشا كانت نوعاً من المساومة التاريخية أو الحل الوسط بين مشروعين سياسيين هما: مشروع السودان الجديد والمشروع الإسلامي الحضاري، كان من المفترض أن يتعايش المشروعان طبقاً للحد الأدنى من الاتفاق عبر مؤسسات وترتيبات قسمة السلطة والثروة .. لافتاً الى أن "اولويات الحركة الشعبية لتحرير السودان قد تغيّرت بعد رحيل مؤسسها جون قرنق، كما أن المؤتمر الوطني لم يكن حريصاً ولم يبذل جهداً كافياً للحفاظ على الوحدة".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: السودان: بحث طعـون ضد هيئـة الاستفتـاء لانتهـاكها الدسـتور
مشكورعلى التغطية الرائعة.مميزدائما
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» السودان وجنوب السودان يوقعان على اتفاقية امنية لانهاء التوتر
» السودان وجنوب السودان توقعان رسميا على اتفاق للتعاون الشامل
» السودان تجدد التزامها باتفاقيات التعاون مع جنوب السودان .
» أزمة جريدة الدسـتور المصريـة تدخل منعطفـاً جديـداً
» السودان
» السودان وجنوب السودان توقعان رسميا على اتفاق للتعاون الشامل
» السودان تجدد التزامها باتفاقيات التعاون مع جنوب السودان .
» أزمة جريدة الدسـتور المصريـة تدخل منعطفـاً جديـداً
» السودان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 9:40 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 9:37 am من طرف STAR
» BMW تطلق سيارتها الكهربائية i4 M50 الرياضية
2024-05-05, 9:06 am من طرف STAR
» احذر الإفراط في شرب عصير الجزر.. ماذا يفعل بالجسم؟
2024-05-05, 9:06 am من طرف STAR
» عملاق الدوري الإنجليزي يستقر على التعاقد مع صلاح بعد أزمته مع كلوب
2024-05-05, 9:05 am من طرف STAR
» زوروا أماكن السياحة الجذابة في ليوبليانا عاصمة سلوفينيا
2024-05-05, 9:05 am من طرف STAR
» معهد الفلك": عيد الأضحى فلكياً الأحد 16 حزيران
2024-05-05, 9:04 am من طرف STAR
» ميسي سجل هدفا وصنع 5 بالدوري الأمريكي
2024-05-05, 9:03 am من طرف STAR
» شوربة الباذنجان
2024-05-05, 9:02 am من طرف STAR
» بارما يعود مجدداً لدوري الأضواء
2024-05-02, 11:04 am من طرف STAR
» طرق فعالة للتخلص من الناموس من دون استخدام المبيدات
2024-05-02, 11:03 am من طرف STAR
» اتحاد جدة السعودي يستقر على بديل صلاح
2024-05-02, 11:02 am من طرف STAR
» ستيك اللحم بصوص الثوم
2024-05-02, 11:01 am من طرف STAR
» جملة قالها محمد بن سلمان لمحمود عباس تثير تفاعلا واسعا
2024-05-01, 9:48 am من طرف STAR
» تضخم "البروستاتا" عند الرجال.. إليكم أبرز طرق العلاج والوقاية
2024-05-01, 9:45 am من طرف STAR