إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
سيف الإسلام القذافي يأمل البراءة من قضاة ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
سيف الإسلام القذافي يأمل البراءة من قضاة ليبيا
سيف الإسلام القذافي يأمل البراءة من قضاة ليبيا
تقرير: كريمة إدريسي/ إذاعة هولندا العالمية- في اليوم الأول من مايو، سيقدم الليبيون في العاصمة السياسية الهولندية لاهاي، مذكرة لقضاة محكمة الجنايات الدولية حول أحقية محاكمة سيف الإسلام القذافي ابن معمر القذافي، ورئيس المخابرات في عهد القذافي عبد الله السنوسي ومن معهما من رموز النظام السابق. ويتوخى الليبيون بذلك أن يتولوا أنفسهم محاكمة هؤلاء على ارض ليبيا ومن طرف قضاة ليبيين.
وسيحضر مع الوفد الليبي لمحكمة الجنايات، الدكتور احمد الجهاني، أستاذ القانون الجنائي بجامعة روما الايطالية والمكلف بالملف الليبي لدى محكمة الجنايات الدولية.
اوكامبو والقضاة
بعد زيارته الثانية لليبيا منذ سقوط نظام القذافي، عبر المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية لويس موينو اوكامبو، الأسبوع الماضي، عن طمأنينته لأن يحظى سيف الإسلام القذافي ومن معه بمحاكمة عادلة على ارض ليبيا.
إلا أن القرار النهائي يبقى في يد قضاة المحكمة الجنائية. يقول الجهاني في حوار مع إذاعة هولندا العالمية: "علاقتنا بمكتب المدعي العام جيدة وعلاقة تعاون. ولكن هناك نوع آخر من العلاقة والتي فيها جدل وتنازع قانوني هي مع القضاة أنفسهم بالمحكمة".
وسيعتمد الوفد الليبي في إقناعه القضاة بالدرجة الأولى على ما يعرف بالنظام الأساسي أو نظام روما الذي ينص في مادته الأولى على أن القضاء الوطني (وهنا الليبي)، هو صاحب الأحقية الأولى في محاكمة مرتكبي جرائم على أرضه، ويصبح بذلك قضاء محكمة الجنايات الدولية تكميليا إذا عجز القضاء الوطني أو كان غير راغب في المحاكمة.
وتجدر الإشارة إلى أن ليبيا ليست طرفا في اتفاقية روما كما أنها لم ترفض تسليم سيف الإسلام القذافي رفضا صريحا وإنما تتمسك "بحقها في محاكمته بليبيا".
ويقول الجهاني إن المحاكمة داخل ليبيا تحقق العدالة الجنائية للشعب الليبي، ففي حالة ما اذا حوكم سيف الإسلام القذافي ومن معه في لاهاي، فإنهم سيحاكمون فقط على الجرائم التي ارتكبوها بعد 15 فبراير 2011 والوارد ذكرها في قرار 1970، بحسب مذكرة الاعتقال الصادرة يوم 27 يونيو 2011 عن المحكمة الجنائية بخصوص سيف الإسلام القذافي وعبد الله السنوسي وآخرين.
أما إذا حوكموا في ليبيا ، فسيحاكمون أيضا عن الجرائم السابقة خاصة وان القانون الليبي لا يعمل بمبدأ التقادم أي سقوط قضية ما بمرور فترة زمنية محددة على ارتكاب الجريمة.
القضاء الليبي وقدراته
يؤكد الدكتور الجهاني أن القضاء الليبي مهيأ نظريا لإجراء مثل هذه المحاكمات الكبيرة حيث أدخلت بعد ثورة 17 فبراير تعديلات جذرية على النظام الجنائي القضائي في ليبيا، ولكن هناك ظروفا مادية لا تزال معقدة، مثل مسالة الأمن وتأمين الجلسة وإحضار الشهود. مثل هذه الأمور كانت تعتبر عراقيل في الأيام السابقة، ولكن الحالة الأمنية، حسب الدكتور الجهاني، في تحسن مستمر ويمكن إجراء المحاكمة الآن دون مشاكل.
كما القانون الليبي الساري حاليا، يضمن محاكمة عادلة، إضافة إلى أن الجهات الحقوقية الدولية والمحلية تستطيع أن تراقب المحاكمة عن قرب..
ويؤكد الجهاني أن النظام القانوني الليبي لا يعرف إلا المحاكمات ذات الجلسات المفتوحة مع ضرورة حضور محامي الدفاع عن المتهم.
وكان رئيس المجلس الوطني الانتقالي مصطفى عبد الجليل قد أشار إلى أن بلاده ستتخذ الخطوات الضرورية لإظهار القدرة على محاكمة سيف الإسلام ومن معه، دون أن يذكر ماذا ستكون تلك الخطوات.
سيف الإسلام يحلم بالبراءة
سيف الإسلام القذافي نفسه، يأمل في حكم يبرئه على ارض ليبيا. من أين يستمد هذا الأمل وهو متهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية من طرف محكمة الجنايات الدولية؟
يقول الدكتور احمد الجهاني الذي زار سيف الإسلام القذافي في سجنه بالزنتان في الشهر الماضي، ووجه له سؤالا استشف منه أن سيف الإسلام ينتظر البراءة من القضاء الليبي، قائلا:" في حال ما إذا بُرئت أمام القضاء الليبي، هل يحق لمحكمة الجنايات الدولية متابعتي بعد ذلك؟"!
يقول الجهاني إن سيف الإسلام القذافي له ثقة كبيرة بالقضاء الليبي، غير أن المحكمة الجنائية الدولية في حوزتها أدلة دامغة على تورط سيف الإسلام في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وهي أدلة جمعها ليبيون واتوا بها إلى لاهاي، وعلى أساسها صدرت مذكرة الاعتقال في 27 يونيو 2011. وكان الجهاني رفقة الوفد الذي سلم تلك الأدلة لمحكمة لاهاي.
وفي الزيارة الجهاني لسيف الإسلام، أكد أن هذا الأخير يتمتع بمعنويات مرتفعة، وانه لم يكن خائفا ولا يخشى من شيء. اما صحته فجيدة واجريت عمليات لأصابعه التي قال إنها أصيبت في غارة للناتو، بل وأجريت للأصابع أيضا عملية تجميلية، وقد لاحظ الجهاني انه يستخدم يده بشكل طبيعي جدا.
ويضيف الجهاني أن وزن سيف الإسلام زاد عما كان عليه حين اعتقل، وانه –حتى حين سئل- لم يشكو أبدا من سوء معاملة او حرمان من الطعام أو من ضوء الشمس. كما انه استفسر عن نقاط قانونية متعددة تتعلق بالقانون الليبي، فيما يخص محاكمته، وانه لم يطلب محاميا لحد الآن.
موعد بدء المحاكمة
كانت المحاكمة الليبية المؤقتة قد أشارت في وقت سابق إلى أن المحاكمة قد تبدأ قبل الانتخابات المقررة في شهر يونيو، إلا أن الجهاني يرى ذلك مستحيلا، مشيرا الى ان الطعن الذي سيقدم لدى المحكمة الجنائية الدولية لن يفصل فيه قبل 45 يوما على الأقل، وبعدها ستتخذ خطوات أخرى مثل تحديد المكان الذي سيحاكم فيه سيف القذافي، واحتمال نقله من الزنتان إلى طرابلس العاصمة. كما أن عبد الله السنوسي لا يزال لدى السلطات الموريتانية، ولا يعرف متى سيسلم إلى ليبيا.
تقرير: كريمة إدريسي/ إذاعة هولندا العالمية- في اليوم الأول من مايو، سيقدم الليبيون في العاصمة السياسية الهولندية لاهاي، مذكرة لقضاة محكمة الجنايات الدولية حول أحقية محاكمة سيف الإسلام القذافي ابن معمر القذافي، ورئيس المخابرات في عهد القذافي عبد الله السنوسي ومن معهما من رموز النظام السابق. ويتوخى الليبيون بذلك أن يتولوا أنفسهم محاكمة هؤلاء على ارض ليبيا ومن طرف قضاة ليبيين.
وسيحضر مع الوفد الليبي لمحكمة الجنايات، الدكتور احمد الجهاني، أستاذ القانون الجنائي بجامعة روما الايطالية والمكلف بالملف الليبي لدى محكمة الجنايات الدولية.
اوكامبو والقضاة
بعد زيارته الثانية لليبيا منذ سقوط نظام القذافي، عبر المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية لويس موينو اوكامبو، الأسبوع الماضي، عن طمأنينته لأن يحظى سيف الإسلام القذافي ومن معه بمحاكمة عادلة على ارض ليبيا.
إلا أن القرار النهائي يبقى في يد قضاة المحكمة الجنائية. يقول الجهاني في حوار مع إذاعة هولندا العالمية: "علاقتنا بمكتب المدعي العام جيدة وعلاقة تعاون. ولكن هناك نوع آخر من العلاقة والتي فيها جدل وتنازع قانوني هي مع القضاة أنفسهم بالمحكمة".
وسيعتمد الوفد الليبي في إقناعه القضاة بالدرجة الأولى على ما يعرف بالنظام الأساسي أو نظام روما الذي ينص في مادته الأولى على أن القضاء الوطني (وهنا الليبي)، هو صاحب الأحقية الأولى في محاكمة مرتكبي جرائم على أرضه، ويصبح بذلك قضاء محكمة الجنايات الدولية تكميليا إذا عجز القضاء الوطني أو كان غير راغب في المحاكمة.
وتجدر الإشارة إلى أن ليبيا ليست طرفا في اتفاقية روما كما أنها لم ترفض تسليم سيف الإسلام القذافي رفضا صريحا وإنما تتمسك "بحقها في محاكمته بليبيا".
ويقول الجهاني إن المحاكمة داخل ليبيا تحقق العدالة الجنائية للشعب الليبي، ففي حالة ما اذا حوكم سيف الإسلام القذافي ومن معه في لاهاي، فإنهم سيحاكمون فقط على الجرائم التي ارتكبوها بعد 15 فبراير 2011 والوارد ذكرها في قرار 1970، بحسب مذكرة الاعتقال الصادرة يوم 27 يونيو 2011 عن المحكمة الجنائية بخصوص سيف الإسلام القذافي وعبد الله السنوسي وآخرين.
أما إذا حوكموا في ليبيا ، فسيحاكمون أيضا عن الجرائم السابقة خاصة وان القانون الليبي لا يعمل بمبدأ التقادم أي سقوط قضية ما بمرور فترة زمنية محددة على ارتكاب الجريمة.
القضاء الليبي وقدراته
يؤكد الدكتور الجهاني أن القضاء الليبي مهيأ نظريا لإجراء مثل هذه المحاكمات الكبيرة حيث أدخلت بعد ثورة 17 فبراير تعديلات جذرية على النظام الجنائي القضائي في ليبيا، ولكن هناك ظروفا مادية لا تزال معقدة، مثل مسالة الأمن وتأمين الجلسة وإحضار الشهود. مثل هذه الأمور كانت تعتبر عراقيل في الأيام السابقة، ولكن الحالة الأمنية، حسب الدكتور الجهاني، في تحسن مستمر ويمكن إجراء المحاكمة الآن دون مشاكل.
كما القانون الليبي الساري حاليا، يضمن محاكمة عادلة، إضافة إلى أن الجهات الحقوقية الدولية والمحلية تستطيع أن تراقب المحاكمة عن قرب..
ويؤكد الجهاني أن النظام القانوني الليبي لا يعرف إلا المحاكمات ذات الجلسات المفتوحة مع ضرورة حضور محامي الدفاع عن المتهم.
وكان رئيس المجلس الوطني الانتقالي مصطفى عبد الجليل قد أشار إلى أن بلاده ستتخذ الخطوات الضرورية لإظهار القدرة على محاكمة سيف الإسلام ومن معه، دون أن يذكر ماذا ستكون تلك الخطوات.
سيف الإسلام يحلم بالبراءة
سيف الإسلام القذافي نفسه، يأمل في حكم يبرئه على ارض ليبيا. من أين يستمد هذا الأمل وهو متهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية من طرف محكمة الجنايات الدولية؟
يقول الدكتور احمد الجهاني الذي زار سيف الإسلام القذافي في سجنه بالزنتان في الشهر الماضي، ووجه له سؤالا استشف منه أن سيف الإسلام ينتظر البراءة من القضاء الليبي، قائلا:" في حال ما إذا بُرئت أمام القضاء الليبي، هل يحق لمحكمة الجنايات الدولية متابعتي بعد ذلك؟"!
يقول الجهاني إن سيف الإسلام القذافي له ثقة كبيرة بالقضاء الليبي، غير أن المحكمة الجنائية الدولية في حوزتها أدلة دامغة على تورط سيف الإسلام في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وهي أدلة جمعها ليبيون واتوا بها إلى لاهاي، وعلى أساسها صدرت مذكرة الاعتقال في 27 يونيو 2011. وكان الجهاني رفقة الوفد الذي سلم تلك الأدلة لمحكمة لاهاي.
وفي الزيارة الجهاني لسيف الإسلام، أكد أن هذا الأخير يتمتع بمعنويات مرتفعة، وانه لم يكن خائفا ولا يخشى من شيء. اما صحته فجيدة واجريت عمليات لأصابعه التي قال إنها أصيبت في غارة للناتو، بل وأجريت للأصابع أيضا عملية تجميلية، وقد لاحظ الجهاني انه يستخدم يده بشكل طبيعي جدا.
ويضيف الجهاني أن وزن سيف الإسلام زاد عما كان عليه حين اعتقل، وانه –حتى حين سئل- لم يشكو أبدا من سوء معاملة او حرمان من الطعام أو من ضوء الشمس. كما انه استفسر عن نقاط قانونية متعددة تتعلق بالقانون الليبي، فيما يخص محاكمته، وانه لم يطلب محاميا لحد الآن.
موعد بدء المحاكمة
كانت المحاكمة الليبية المؤقتة قد أشارت في وقت سابق إلى أن المحاكمة قد تبدأ قبل الانتخابات المقررة في شهر يونيو، إلا أن الجهاني يرى ذلك مستحيلا، مشيرا الى ان الطعن الذي سيقدم لدى المحكمة الجنائية الدولية لن يفصل فيه قبل 45 يوما على الأقل، وبعدها ستتخذ خطوات أخرى مثل تحديد المكان الذي سيحاكم فيه سيف القذافي، واحتمال نقله من الزنتان إلى طرابلس العاصمة. كما أن عبد الله السنوسي لا يزال لدى السلطات الموريتانية، ولا يعرف متى سيسلم إلى ليبيا.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» سيف الإسلام القذافي حر طليق في ليبيا!
» سيف الإسلام القذافي يتوجه إلى أخواله في شرق ليبيا
» مسؤول عسكري: القذافي يختبئ في غرب ليبيا.. وسيف الإسلام والمع
» القذافي ونجله سيف الإسلام لا يزالان داخل ليبيا
» ليبيا: المحكمة الجنائية الدولية وسيف الإسلام القذافي
» سيف الإسلام القذافي يتوجه إلى أخواله في شرق ليبيا
» مسؤول عسكري: القذافي يختبئ في غرب ليبيا.. وسيف الإسلام والمع
» القذافي ونجله سيف الإسلام لا يزالان داخل ليبيا
» ليبيا: المحكمة الجنائية الدولية وسيف الإسلام القذافي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR