بـيــــان هــــــام مــن الــقـوات الـخـاصـة - الـجـيـــش ال

لاحظنا تقصير كبير وواضح في فهم مجريات احداث وتطورات قضية الشهيد عبدالفتاح يونس وما رافقتها من ملابسات وفي كل يوم يزداد الامر تعقيدا منذ استدعاؤه وتشكيل لجنة للتحقيق معه مرورا بفترة سكوت طويلة ثم فتح الملف من جديد باستدعاء اطراف الفضية ومن له علاقة بها حتى اغتيال القاضي الجازوزي رحمة الله عليها - والحكومة الليبية لم تتكلم ولم تصرح لا من بعيد ولا من قريب حتى وان وجدت تصريحات تكون بسيطة ومبتورة ومبهمة وتحتاج الى تأويل وتفسير وتوضيح =- المهم يبقي سر اغتيال وقتل الشهيد بهذه الوحشية والتمثيل بجثته بدون اتخاذ اجراءات حازنة لفك طلاسم هذه الجريمة = مما لا يدع مجال للشك بأن اطراف مسئولة وعلى مستوى كبير من المسئولية مشتركة في هذه الجريمة - وتحضرنا جملة للمثل الثوري غوار الطوشي - بان فيه ناس فوق القانون وفيه ناس تحت القانون - يبدو ان المسئولين عن قتل الشهيد اناس هو ناس فوق القانون =

رحم الله الشهيد

السر اختي عند المجلس وخصوصآ عند رئيسه المنتهية ولايته
ان المجلس عندما انشئ وتم تكليف اجليل وياريته ماصار
مشى وجاب جميع الاخوان وهضوم عندهم ميليشيات وسيطروا
ع المجلس واللواء الشهيد كان محبوب بين الليبيين وخصوصآ
افراد الجيش وبجميع رتبهم ..
بالطبع هضوم خافوا علي ارواحهم واعرفوا انه اللواء الشهيد سحب البساط من تحت منهم
من هنا بدت المؤامره ..اولآ بتقليص صلاحياته وتكليف بوكذب للجبهه لانه وغيرهاا وغيرهااا
نحن معاكم ياكتيبة الصاعقه وربنا يحميكم ويوفقكم ويرعاكم
ويفضح كل من يريد بليبيا والليبيين السؤ والشر
شكــــــــ ـــــــــــرآ وبـــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــك