إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالة زمان وتصلح إلى الآن
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالة زمان وتصلح إلى الآن
مقالة زمان وتصلح إلى الآن
كُتبت ونشرت في : [ 20-05-2010 ] بقلم عبدالله النيهوم
نَفْسٍ الْوُجُوْهَ تَعْبَثُ بِمُسْتَقْبَلٍ الْبَلَدِ!!!
فِيْ ظِلِّ انْقِلَابٌ الْمَعَايِيْرِ لَا نَجِدُ أَفْضَلُ مِنْ هَؤُلَاءِ.. !!؟
أَلَيْسَ هَذِهِ هِيَ الْحَقِيقَةُ؟.
فِيْ بَعْضِ الْأَحْيَانِ لَا يَسْتَطِيْعُ الْإِنْسَانُ أَنْ يَنْطِقَ بِالْحَقِيقَةِ ؟
وَلَكِنَّهَا تَبْقَىَ هِيَ الْحَقِيقَةُ
وَالْحَقِيْقَةُ عَكْسُ الَّذِيْ يَحْدُثُ تَمَامَا
وَمَا يَحْدُثُ هُوَ كَذِبٌ وَاحْتِيَالِ ثَبَتَ لِلْعَيَانِ تَجَاوَزَ كُلَّ الْحُدُوْدِ.
هَلْ يُمْكِنُ لِنَفْسٍ هَذِهِ الْوُجُوْهِ الْقَدِيمَةِ
أَنْ تَعُوْدَ مَعَ نَفْسِ الْمَتَاعِبِ لِنَفْسٍ الْشَّعْبِ؟!!!
إِنَّ الْمُشْكِلَةَ الْحَقِيقِيَّةُ فِيْ لِيُبْيَا الْآَنَ هُوَ أَنَّ الْجَهَازَ الْإِدَارِيِ لِلْدَّوْلَةِ أُصِيْبَ بِالشَيْخُوخَةً
وَهَذَا لَا يُعْنَى أَبَدا الْتَّقَدُّمِ فِيْ الْعُمُرِ وَلَكِنَّهُ يَعْنِىَ غِيَابْ الْرُّؤَى!!
فَحِيْنَ تَغِيْبُ الْرُّؤَى يَسْقُطُ مَعَهَا الْتَّخْطِيْطُ السَّلِيْمِ وَالْمُتَابَعَةِ..
وَبِالتَّالِيَ يُغَيِّبُ الْحِسَابِ ثَوَابا أَوْ عِقَابا...
إِنَّ سَبَبُ الْفَسَادِ هُوَ أَنَّ هُنَاكَ مِنَ الْبَشَرِ مَنْ فَقَدُوْا صِفَاتِ الْإِنْسَانِيَّةِ , فَجَعَلُوْا غَيْرِهِمْ مِنَ الْبَشَرِ "أَشْيَاءَ" تُبَاعَ وَتُشْتَرَىْ وِيُسَاوَمْ عَلَيْهَا , لِيَنْتَقِلَ كُلِّ شَيْءْ إِلَىَ مَغَارَاتِهُمْ وَ سَرَادِيْبِهِمْ ..
مَرّتْ عَلَيْنَا مَصَائِبَ ثِقَالٌ نَحَا وَلَّوْا جَاهِدِيْنَ أَنْ نَنْسَاهَا
مَرِضْنَا حَتَّىَ تَمَنَّيْنَا الْمَوْتِ فَأَدْرَكَنَا الْشِّفَاءُ فَنَسِيْنَا أَيَّامٍ الْمَرَضِ..
تَنَبَّهْتُ الْقُوَّةِ الْكَامِنَةِ فِيْنَا، وَأَمَدَّنَا الْيَأْسِ بِالْعَزِمِ ..
سَنَوَاتٍ خَلَتْ لَمْ نَعْرِفْ فِيْهَا إِلَا لَذْعِ الْآَلَامِ ..
مِمَّا يُفْتَرَضُ الِاعْتِذَارِ مِنْ اللِّيْبِيِّيْنَ عَلَىَ مَا ارْتَكَبَ ضِدَّهُمْ
مِنْ كَوَارِثَ اقْتِصَادِيَّةٌ وَاجْتِمَاعِيَّةٍ وَمَنْ تَعْطِيْلٍ لِلْحَيَاةِ فِيْ بِلَادِنَا وَتَخْلُفُهُا لِعُقُوْدٍ.
وَمَنْ جَدِيْدٍ أُسْنِدَتْ الْمَسْؤُوْلِيَّاتِ لِمَنْ لَا يُتَوَقَّعُ مِنْهُمْ جَدِيْدُ، وَنَحْنُ كَدَوْلَةٍ ذَاتِ شَعْبٍ فَقِيْرٍ نَنْتَظِرُ الْكَثِيْرِ.. وَالْأَمْرُ بَيْنَ أَيْدِيَهِمْ لِأَنَّهُمْ يَتَحَكَّمُوْنَ فِيْ زِمَامِ الْأُمُورِ
كُلِّ مُوَاطِنُ يَنْظُرُ إِلَىَ وَاقِعِهِ بِنَفْسِهِ بَعِيْدا عَنْ الشِّعَارَاتِ وَالْوَطَنِيَّةِ الْمُزَيَّفَةِ وَالمُقَنَنّةً بِالْكَذِبِ وَالْبُهْتَانِ وَالْخُبْثُ، وَخَدَمَتْ الْشَّعْبِ الَّتِيْ اخْتُزِلَتْ فِيْ الْإِزَالَةِ وَبَنَّاءً الْفَنَادِقِ بَدَلَ مِنْ بِنَاءِ قَوَاعِدَ الْمُسْتَقْبَلِ، إِهَانَاتِ لَا تُغْتَفَرْ ، وَاقِعٌ اجْتِمَاعِيٌّ رَدِيْءٌ إِلَىَ حَدِّ لَا يُمْكِنُ تَخَيُّلُهْ بِالْرَّغْمِ مِنْ ثَرْوَتُنَا الْهَائِلَةِ، بِهَؤُلَاءِ الْقُدَامَىْ سَنَقْرَأُ الْفَاتِحَةُ عَلَىَ مُسْتَقْبَلٍ بِلَادِنَا..
الَّتِيْ تَفَانَى أَجْدَانَا وَاسْتَمَاتُوا دِفَاعَا عَنْهَا، بَيْنَمَا نَجِدُ هَذَا الْنَّزِيْفِ الَّذِيْ يَتَعَرَّضُ لَهُ الْمَالَ الْعَامُ فِيْ غَيْرِ الْمَصْلَحَةِ الْعَامَةِ مِنْ تَكْرِيْمٍ الْرَّاقِصَاتِ وَالاحْتِفَالَاتِ أَوْ فِيْ صَفَقَاتٍ لَا طَائِلَ يُرْجَىْ مِنْهَا تَذْهَبُ بِهَذِهِ الثَّرَوَاتِ بِطُرُقٍ هَشَّةً لِلْغَايَةِ.
نَرَىْ وَنِسْمَعْ عَنِ الْفَسَادِ وَالْرِّشْوَةُ وَالْتَّلاعُبِ وَالِاحْتِيَالِ عَلَىَ الْمَالِ الْعَامِّ،
وَمَا لَا نَسْمَعُهُ أَكْثَرَ بِكَثِيْرٍ...
لَقَدْ ضَاعَتْ الْمُصْطَلَحَاتِ فِيْ غِيَابِ الْكَفَاءَاتِ الْوَطَنِيَّةِ
عَنْ مَوَاقِعِ الْمَسْئُوْلِيَّةِ.
هَؤُلَاءِ الَّذِيْنَ يَتَرَاقَصُوْنَ بَيْنَنَا وَكَأَنَّنَا نَلْعَبُ فِيْ لُعْبَةُ الْكَرَاسِيَّ الْمُوْسِيْقِيَّةِ .
مَا هِيَ إِنْجَازاتِهُمْ كُلِّ هَذِهِ الْعُقُوْدِ؟!.
مِنْ الْعَبَثَ وَالْفَشَلِ أَنْ نُعَيِّدَ تَنْصِيبِهِمْ.. وَلَكِنْ فِيْ ظِلِّ انْقِلَابٌ الْمَعَايِيْرِ
لَا نَجِدُ أَفْضَلُ مِنْ هَؤُلَاءِ..
حَيْثُ الْوُجُوْهَ هِيَ نَفْسَ الْوُجُوْهِ..
وَالْمُؤَسَّسَاتِ هِيَ نَفْسُ الْمُؤَسَّسَاتِ
وَفِىُّ ظِلٌّ غِيَابْ الضَّوَابِطِ.. يُغَيِّبُ الْحَسْمِ. ...
وَمَا نُطَالِبُ بِهِ هُوَ أَنْ تَعُوْدَ هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ مُرَّةَ أُخْرَىَ فِيْ صُوْرَةِ مُؤَسَّسَاتِ مَسْئُوْلَةٌ.
• وَطَنِيْ عِشْتُ.. فَحُبِّي.... لَكَ قَدْ فَاقَ الْحَـــدُوْدٌ
• أَنْتَ أَغْلَىْ مِنْ حَيَاتِيْ.... أَنْتَ إِرْثِيَ مِنْ عُهُوْدٍ
• كُلِّ مَا فِيْكَ عَطَــــاءً.... أَنْتَ يَا مَهْدَ الْجَـــدُوْدٌ
مَا أَقْصِدُهُ هُوَ أَنَّنَا نُرِيْدُ الانْضِبَاطِ وَنَبْحَثُ عَنْ الْحَسْمِ..
وَالشَّفَافِيَّةَ وَالمِصْداقِيّةً وَالِانْتِمَاءِ الْحَقِيقِيَّ وَوَضَعَ أَسَّسَ لِحِمَايَةِ الْمَالِ الْعَامِّ..
مَالِ الْشَّعْبِ كُلُّ الْشَّعْبِ وَإِنْقَاذِ مَا تَبَقَّىْ لِهَذِهِ الْوَطَنِ.
وَالْلَّهُ وَلِيُّ الْتَّوْفِيْقِ.
كُتبت ونشرت في : [ 20-05-2010 ] بقلم عبدالله النيهوم
نَفْسٍ الْوُجُوْهَ تَعْبَثُ بِمُسْتَقْبَلٍ الْبَلَدِ!!!
فِيْ ظِلِّ انْقِلَابٌ الْمَعَايِيْرِ لَا نَجِدُ أَفْضَلُ مِنْ هَؤُلَاءِ.. !!؟
أَلَيْسَ هَذِهِ هِيَ الْحَقِيقَةُ؟.
فِيْ بَعْضِ الْأَحْيَانِ لَا يَسْتَطِيْعُ الْإِنْسَانُ أَنْ يَنْطِقَ بِالْحَقِيقَةِ ؟
وَلَكِنَّهَا تَبْقَىَ هِيَ الْحَقِيقَةُ
وَالْحَقِيْقَةُ عَكْسُ الَّذِيْ يَحْدُثُ تَمَامَا
وَمَا يَحْدُثُ هُوَ كَذِبٌ وَاحْتِيَالِ ثَبَتَ لِلْعَيَانِ تَجَاوَزَ كُلَّ الْحُدُوْدِ.
هَلْ يُمْكِنُ لِنَفْسٍ هَذِهِ الْوُجُوْهِ الْقَدِيمَةِ
أَنْ تَعُوْدَ مَعَ نَفْسِ الْمَتَاعِبِ لِنَفْسٍ الْشَّعْبِ؟!!!
إِنَّ الْمُشْكِلَةَ الْحَقِيقِيَّةُ فِيْ لِيُبْيَا الْآَنَ هُوَ أَنَّ الْجَهَازَ الْإِدَارِيِ لِلْدَّوْلَةِ أُصِيْبَ بِالشَيْخُوخَةً
وَهَذَا لَا يُعْنَى أَبَدا الْتَّقَدُّمِ فِيْ الْعُمُرِ وَلَكِنَّهُ يَعْنِىَ غِيَابْ الْرُّؤَى!!
فَحِيْنَ تَغِيْبُ الْرُّؤَى يَسْقُطُ مَعَهَا الْتَّخْطِيْطُ السَّلِيْمِ وَالْمُتَابَعَةِ..
وَبِالتَّالِيَ يُغَيِّبُ الْحِسَابِ ثَوَابا أَوْ عِقَابا...
إِنَّ سَبَبُ الْفَسَادِ هُوَ أَنَّ هُنَاكَ مِنَ الْبَشَرِ مَنْ فَقَدُوْا صِفَاتِ الْإِنْسَانِيَّةِ , فَجَعَلُوْا غَيْرِهِمْ مِنَ الْبَشَرِ "أَشْيَاءَ" تُبَاعَ وَتُشْتَرَىْ وِيُسَاوَمْ عَلَيْهَا , لِيَنْتَقِلَ كُلِّ شَيْءْ إِلَىَ مَغَارَاتِهُمْ وَ سَرَادِيْبِهِمْ ..
مَرّتْ عَلَيْنَا مَصَائِبَ ثِقَالٌ نَحَا وَلَّوْا جَاهِدِيْنَ أَنْ نَنْسَاهَا
مَرِضْنَا حَتَّىَ تَمَنَّيْنَا الْمَوْتِ فَأَدْرَكَنَا الْشِّفَاءُ فَنَسِيْنَا أَيَّامٍ الْمَرَضِ..
تَنَبَّهْتُ الْقُوَّةِ الْكَامِنَةِ فِيْنَا، وَأَمَدَّنَا الْيَأْسِ بِالْعَزِمِ ..
سَنَوَاتٍ خَلَتْ لَمْ نَعْرِفْ فِيْهَا إِلَا لَذْعِ الْآَلَامِ ..
مِمَّا يُفْتَرَضُ الِاعْتِذَارِ مِنْ اللِّيْبِيِّيْنَ عَلَىَ مَا ارْتَكَبَ ضِدَّهُمْ
مِنْ كَوَارِثَ اقْتِصَادِيَّةٌ وَاجْتِمَاعِيَّةٍ وَمَنْ تَعْطِيْلٍ لِلْحَيَاةِ فِيْ بِلَادِنَا وَتَخْلُفُهُا لِعُقُوْدٍ.
وَمَنْ جَدِيْدٍ أُسْنِدَتْ الْمَسْؤُوْلِيَّاتِ لِمَنْ لَا يُتَوَقَّعُ مِنْهُمْ جَدِيْدُ، وَنَحْنُ كَدَوْلَةٍ ذَاتِ شَعْبٍ فَقِيْرٍ نَنْتَظِرُ الْكَثِيْرِ.. وَالْأَمْرُ بَيْنَ أَيْدِيَهِمْ لِأَنَّهُمْ يَتَحَكَّمُوْنَ فِيْ زِمَامِ الْأُمُورِ
كُلِّ مُوَاطِنُ يَنْظُرُ إِلَىَ وَاقِعِهِ بِنَفْسِهِ بَعِيْدا عَنْ الشِّعَارَاتِ وَالْوَطَنِيَّةِ الْمُزَيَّفَةِ وَالمُقَنَنّةً بِالْكَذِبِ وَالْبُهْتَانِ وَالْخُبْثُ، وَخَدَمَتْ الْشَّعْبِ الَّتِيْ اخْتُزِلَتْ فِيْ الْإِزَالَةِ وَبَنَّاءً الْفَنَادِقِ بَدَلَ مِنْ بِنَاءِ قَوَاعِدَ الْمُسْتَقْبَلِ، إِهَانَاتِ لَا تُغْتَفَرْ ، وَاقِعٌ اجْتِمَاعِيٌّ رَدِيْءٌ إِلَىَ حَدِّ لَا يُمْكِنُ تَخَيُّلُهْ بِالْرَّغْمِ مِنْ ثَرْوَتُنَا الْهَائِلَةِ، بِهَؤُلَاءِ الْقُدَامَىْ سَنَقْرَأُ الْفَاتِحَةُ عَلَىَ مُسْتَقْبَلٍ بِلَادِنَا..
الَّتِيْ تَفَانَى أَجْدَانَا وَاسْتَمَاتُوا دِفَاعَا عَنْهَا، بَيْنَمَا نَجِدُ هَذَا الْنَّزِيْفِ الَّذِيْ يَتَعَرَّضُ لَهُ الْمَالَ الْعَامُ فِيْ غَيْرِ الْمَصْلَحَةِ الْعَامَةِ مِنْ تَكْرِيْمٍ الْرَّاقِصَاتِ وَالاحْتِفَالَاتِ أَوْ فِيْ صَفَقَاتٍ لَا طَائِلَ يُرْجَىْ مِنْهَا تَذْهَبُ بِهَذِهِ الثَّرَوَاتِ بِطُرُقٍ هَشَّةً لِلْغَايَةِ.
نَرَىْ وَنِسْمَعْ عَنِ الْفَسَادِ وَالْرِّشْوَةُ وَالْتَّلاعُبِ وَالِاحْتِيَالِ عَلَىَ الْمَالِ الْعَامِّ،
وَمَا لَا نَسْمَعُهُ أَكْثَرَ بِكَثِيْرٍ...
لَقَدْ ضَاعَتْ الْمُصْطَلَحَاتِ فِيْ غِيَابِ الْكَفَاءَاتِ الْوَطَنِيَّةِ
عَنْ مَوَاقِعِ الْمَسْئُوْلِيَّةِ.
هَؤُلَاءِ الَّذِيْنَ يَتَرَاقَصُوْنَ بَيْنَنَا وَكَأَنَّنَا نَلْعَبُ فِيْ لُعْبَةُ الْكَرَاسِيَّ الْمُوْسِيْقِيَّةِ .
مَا هِيَ إِنْجَازاتِهُمْ كُلِّ هَذِهِ الْعُقُوْدِ؟!.
مِنْ الْعَبَثَ وَالْفَشَلِ أَنْ نُعَيِّدَ تَنْصِيبِهِمْ.. وَلَكِنْ فِيْ ظِلِّ انْقِلَابٌ الْمَعَايِيْرِ
لَا نَجِدُ أَفْضَلُ مِنْ هَؤُلَاءِ..
حَيْثُ الْوُجُوْهَ هِيَ نَفْسَ الْوُجُوْهِ..
وَالْمُؤَسَّسَاتِ هِيَ نَفْسُ الْمُؤَسَّسَاتِ
وَفِىُّ ظِلٌّ غِيَابْ الضَّوَابِطِ.. يُغَيِّبُ الْحَسْمِ. ...
وَمَا نُطَالِبُ بِهِ هُوَ أَنْ تَعُوْدَ هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ مُرَّةَ أُخْرَىَ فِيْ صُوْرَةِ مُؤَسَّسَاتِ مَسْئُوْلَةٌ.
• وَطَنِيْ عِشْتُ.. فَحُبِّي.... لَكَ قَدْ فَاقَ الْحَـــدُوْدٌ
• أَنْتَ أَغْلَىْ مِنْ حَيَاتِيْ.... أَنْتَ إِرْثِيَ مِنْ عُهُوْدٍ
• كُلِّ مَا فِيْكَ عَطَــــاءً.... أَنْتَ يَا مَهْدَ الْجَـــدُوْدٌ
مَا أَقْصِدُهُ هُوَ أَنَّنَا نُرِيْدُ الانْضِبَاطِ وَنَبْحَثُ عَنْ الْحَسْمِ..
وَالشَّفَافِيَّةَ وَالمِصْداقِيّةً وَالِانْتِمَاءِ الْحَقِيقِيَّ وَوَضَعَ أَسَّسَ لِحِمَايَةِ الْمَالِ الْعَامِّ..
مَالِ الْشَّعْبِ كُلُّ الْشَّعْبِ وَإِنْقَاذِ مَا تَبَقَّىْ لِهَذِهِ الْوَطَنِ.
وَالْلَّهُ وَلِيُّ الْتَّوْفِيْقِ.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: مقالة زمان وتصلح إلى الآن
نَفْسٍ الْوُجُوْهَ تَعْبَثُ بِمُسْتَقْبَلٍ الْبَلَدِ!!!
الغريبة يا عبدالله وجوهم صاحات .... فعلا اللي تحشموا موتوا ..
ربنا يجيب اللي فيه الصلاح
... رائع الموضوع ولامس عين الحقيقة ...
الغريبة يا عبدالله وجوهم صاحات .... فعلا اللي تحشموا موتوا ..
ربنا يجيب اللي فيه الصلاح
... رائع الموضوع ولامس عين الحقيقة ...
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
حبة مسك- مشرف
-
عدد المشاركات : 3906
العمر : 61
رقم العضوية : 263
قوة التقييم : 57
تاريخ التسجيل : 12/06/2009
مواضيع مماثلة
» المُعاكسات زمان والمُعكاسات الآن
» مقالة جميلة أعجبتني
» مقالة تستحق القراءة
» مقالة رائعه ...فقه التوقف
» مقالة تنحني لها القامات احتراما
» مقالة جميلة أعجبتني
» مقالة تستحق القراءة
» مقالة رائعه ...فقه التوقف
» مقالة تنحني لها القامات احتراما
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR